وهذا القنوت مشروع ليس في صلاة الفجر فحسب مرزوق للصلوات كما جاء ذلك في حديث ابن عباس الذي رواه احمد وغيره. في كل الصلوات اذا دعت الحاجة اليه الا ان الفقهاء استثنوا الطاعون قالوا انه لا يجوز لهم لعدم ورود ذلك وقد وقع في عهد من؟ عمر. عمر. عمر. قالوا ولانهم شهادة ولا ينبغي الدعاء برفض الشهادة او برفض سببه فاذا نزل مثلا في البلد والعياذ بالله وباء طاغوت فانه لا يقبل لكن لو نزل بهم اذية من غيرهم فانه مقنع والذي يظهر لي ان الصمود في النوازل التي تكون من غير الله من عند الله مثل ايذاء المسلمين والتضييق عليهم وما اشبه ذلك اما مكان الله فانه يشرع لهما ما جاءت به السنة والخسوف مثلا ما ليش دعوة تابوا فسوق الزلازل يشرع لها صلاة الخسوف كما فعل ابن عباس رضي الله عنهما وقال هذه صلاة الايات الجذب يشرع له الاستسقاء وهكذا وما علمت الى سعة هذه انه شجع ان القنوط لامر نزل من الله او تدعى له يدعى له بالادعية الوارثة الخاصة نعم اذا ضيق على المسلمين وقودوا وما اشبه ذلك فهي يقنط واتباعا من السنة في هذا الامر والفقراء رحمهم الله يقولون ان كنا نقول للمسلمين يخلص لها الا الطاعون ثم من الذي يقنت؟ هل هو الامام الاعظم او امام كل مسجد او كل مصلي المذهب ان الذي يقنس هو الامام الاعظم فقط اللي هو الملك وقيل يقنت كل امام مسجد وقيل يخلصون كل مصلي هو الصحيح بعموم قول الرسول عليه الصلاة والسلام صلوا كما رأيتموني اصلي التاسعة نعم نعم هذا تؤخذ من الثالث يبارك لك التاسعة تسمية المدعو عليهم في الصراط باسمائهم واسماء ابائهم من مية سهل بن عامر والحارث بن هشام سماهم باسمائهم واسماء ابائهم لكن هل هذا مشروع او جائز وهذا جائز هذا جائز هذا جائز ولكن في مسألة اللعن نهي عنه الرسول عليه الصلاة والسلام كما عرفنا طيب لو دعا لاناس بالصلاة يجوز تسميته باسمائهم وابائهم؟ لا اله الا الله. لان هذا مثل مثل هذا فتصنيف الانسان لا لا يؤدي من كلام الناس لا تظنوا ان هذا من كلام الناس الذي قال فيه الرسول عليه الصلاة والسلام ان هذه الصلاة لا يأخذ فيها شيء من كلام الله لان هذا بؤر وسليمة وعليه لا يخرج هذه الجملة مثلا عن كونها اللهم والدعاء مخاطبة لمن مخاطبة لله سبحانه وتعالى نعم لنهي عنه اللعن او في الدعاء كما اخذنا بعموم لا الدعاء هذا لعن المؤمنين ما هو معين من معلم اما لا من الكفار عموما فلا بأس به وقد ثبت عن ابي هريرة انه كان يقنت ويلعنون سفرهم ها يدعى للعين. هم الصلاة على المسلمين لا بأس اللهم ارق المسلمين منه لا بأس قال النبي عليه الصلاة والسلام مستريح ومستراح منه انا ما في شيء لكن اراحة المسلمين ما هو بالخلاف فقط لانه بالهداية او بالهلاك ها فانت اذا قلت اللهم اغث مسلما منه اللهم ابطل من شره وما اشبه ذلك اللهم اجعل شره في نحره هذا ما فيه بأس اما الهلاك فانه محل نظر نعم ولهذا النبي عليه الصلاة والسلام هل دعا على قريش ولا قال اللهم عليك بهم اللهم اجعلنا عليهم سنين اسمي يوسف وهذا دعاء عليهم بالتضييق والتضييق قد يكون من مصلحة الظالم من حيث يرجع من الله عز وجل عن ظلمه عموما الدعاء بالهلاك عندي محل تربي فيه كويس نعم لما اراد ان يداعى عليه اللهم ولا في الدنيا واحسن عددا مم هذه قد يستدل به قد يستدل بها لانه ما لان هذا وقع في عهد الرسول عليه الصلاة والسلام وايضا هو الامر وقع كما دعا لانه ما بقي منهم احد على رأس الحول ولم يكن الله تعالى ذلك ولا انكره النبي عليه الصلاة والسلام هذا نعم قد استدل به على جواز الدعاء على الظالم بالهلاك لكنه ينظر في القصة قد يكون لها اسباب خاصة ما تأتي في كل شر نعم مم هذا باب النبي عليه الصلاة والسلام بعد ففيه ايضا يصح الحديث وقال اللهم سلط عليه كلبا من كلابك من هو لحظة عفوا يؤكدنا بها وهذا اذا صح الحديث ايضا فيه دليل ان دل على الدعاء لك ها اقول ما ادري بس وش القصة الحادية عشرة نسكه صلى الله عليه وسلم لما انزل عليه وانذر ها العاشرة. نعم. نعم. لعن معين في القنوت هذا غريب لا ان معين الجحيم هذا صحيح طيب اذا اذا قلنا بهذا الغينا في الامام حج مثلا تسمية المدعو عليهم نعم نلغيه يعني لان هذه المسائل معناها مسائل هي دلائل في الواقع ممكن الانسان في الاخير ذكر النهي عن هذا يعني معنى مسائل؟ المسائل الاحكام مثل ما نقول في مقرر الحديث مثلا فوائد الحديث على كل حال المسألة هذي ان كان المؤلف رحمه الله يريد ان هذا امر وقع ووقع فيه النهي المسألة ما هي ما هي اشكال انه كما قال وان اراد انه يستفاد من هذا جواز لحم معين فهذا ليس بصحيح لان النبي صلى الله عليه وسلم نهي عن عند الحادية عشرة قصته صلى الله عليه وسلم لما انزل عليه وانزل عشيرتك والقصة ما رأيتم انه عليه الصلاة والسلام نادى قريشا فعمه ثم خصص فامتثل امر الله سبحانه وتعالى وقوله عند العاشرة في الاقربين الثاني عشرة جده صلى الله عليه وسلم في هذا الامر بحيث فعل وعلى ما مسجد بسببه الى الجنون وكذلك لو يفعله مسلم الان رحمه الله جده او جد معناه الاجتهاد في هذا الامر بحيث انه فعلى ما نسب بسببه الى الجنون يعني قالوا لمحمد صلى الله عليه وسلم تم في اثناء هذا النداء وكيف يجمعنا في هذا الامر يقول هذا المؤلف وكذلك لو يفعله مسلم الان يعني لو واحد يجمع الناس يا جماعة تعالوا احضروا نعم ثم يقوم وينادي ويحذر قالوا هذا الرجل مزنوق ولكن في وقتنا هذا يمكن ان يكون ها نعم؟ على كل حال نعم هو الحقيقة ان البلاد تختلف كما ان الزمان ايضا يختلف البلاد تختلف والزمن يختلف فعلى كل حال نعم كمان اوقع في الزمن نعاودو لكن يعني معناها اختلاف الازمنة كما قال الله تعالى يقلب الله الليل والنهار وتلك الايام الناس فهي تختلف فربما يكون مثلا في مكان او في زمان اعتاد اهله ان يجمعوا لمثل هذا الامر واذا فعله فاعل وقد يكون في زمان او مكان ما اعتاد اهله في ذلك على كل حال الانسان يجب عليه ان يبذل جده جده ويدعو الى الله تعالى بالحكمة وبالتي هي احسن والنبي عليه الصلاة والسلام قام في هذا الامر ولم يبالي بما رهن به من الجنون صلى الله عليه وسلم الثالثة عشرة قوله للابعد والاقرب لا اغني عنك من الله شيئا حتى قال يا فاطمة بنت محمد لا اغني عنك من الله شيئا فاذا صرح وهو سيد المرسلين لانه لا يغني شيئا عن سيدة نساء العالمين وامن الانسان انه لا يقول الا الحق ثم نظر فيما وقع في قلوب خواص الناس اليوم تبين له التوحيد وغربة الدين نعم لكن صدق لهم الله فيما قال فانه اذا كان هذا القائل سيد سيد المرسلين وقاله لسيدة نساء العالمين نعم ثم نحن نؤمن الرسول ما يقول الا الحق وانه لا يغني ولا عن ابنته من الله شيئا تبين لنا الان انهارده خواص الناس ترك للتوحيد لان فيها الان الناس خواص اه يرون انفسهم العلماء وكذلك من حوله يراه العلماء واهلا بالتقليد نراهم يدعون الرسول عليه الصلاة والسلام دعوة صريحة يدعونه لكسب الضر وجلب النفس دعوة صريحة ويرددون يا اكرم الخلق ما لي من عبدوا به سواك عند حلول الحارس العام واشبه ذلك من الكلمات التي هي شرك واضح والعياذ بالله وهم يحسبون انهم يحسنون صنعا واذا انكر عليهم من الشرك ما تعرف حق النبي عليه الصلاة والسلام ولا تعرف مقام النبي عليه الصلاة والسلام عند الله وانت محتقر للنبي صلى الله عليه وسلم عن النبي عليه الصلاة والسلام سيد القوم والذي ما خلق الجن والانس الا من اجله والنبي خلق من نور العرش كيف انت تقول هالكلام هذا انجب منها الاشياء التي يمولون بها على العامة لان بعض العمل البسطاء الجهلة يصدقون بها يلاقي مثل هذا كبير العمامة او اللحية او المسواك واسعكم منكم وقال هذا الكلام لعوام ماذا يقول ها؟ لو يأتيك كل واحد نعم بكل اية ما تبيعون هذا هو السيد المطاع عند وسنتعلم ثمان المؤمن عاطفة يمينه الرسول عليه الصلاة والسلام امر لا يمكن وهذا يجلب العواف ولكن هل الانسان مأمور بان يحطم العاطفة او العقل ها؟ العقد ولهذا نعى الله سبحانه وتعالى على الكفار الذين اتبعوا ما عليه اباؤهم لانهم لا يعقلون ثم المؤمن انه لا يعقل فالانسان ما ينبغي له ان يحكم العاطفة واتباع العاطفة بل يجب عليهم يتبع العقل الصريح من الشبهات والشهوات فالمهم ان ما قاله المؤلف رحمه الله خط وان من تأمل ما عليه الناس اليوم تبين له شرط التوحيد وغربة الدين وان هذا من الامور المشكلة ليس عند ليس عند بلاد الحوار بل حتى في بلاد المسلمين في بلاد المسلمين الان اعدام ضار يرون الناس يفدون من كل فج على هذا الولي مدفونة ويرجونه والعياذ بالله كما يدعون الله ويرجونه ولا احد من الناس يتكلم واذا تكلم ما يقبل قد يوجد من الناس الخير واهل توحيد واهل اخلاص يدعوك ويكون مثل هذه الامور لكن ما يقبل ما دام صيغه الذي وصف في كبر العمامة وهو المسواك واللحية وما اشبه ذلك يقول هالكلام ما يقبل نعم ولينا فيه الذين هو في الكتاب في كل اية ما تضر قبلتي هؤلاء لو تأتيهم بكل اية ما اكفوا