والصفوان هو الحجر الامن في الصلب والصوفي على الصفوان يقول لها صوت عظيم والمراد ليس المراد تشبيه قول الله عز وجل بهذا لان الله ليس في مثله شيء وهو السميع البصير. لكن لذلك تشديد ما يحدث لهم من الفزع عندما يسمعون هذه السلسلة على قال ينقذه ذلك النهوض بالدخول بالشيء ومن هنا نقلت غنية وانا بربيه نظر السهم في الرمي يعني معنى ان هذا الصوت يبلغ منهم كل مبلغ حتى اذا خزء عن قلوبهم يعني ازيع المبتدأ قالوا وقال بعضهم لبعض ماذا قال ربكم قالوا الحق او قالوا قال الحق او قال القول الحق والحق مصدر محظوظ مع عمله صفة لمصدر محبوب مع متقين قال القول الحق قال القول الحق وهذا القول الذي يقولونه لانهم سمعوا ما قال وعلموا انه خط او انهم كانوا يعلمون انه لا يقول الا الحق صلى الله عليه وسلم ان نكون قد علموا ما قال وانه حق ويكون هذا عائدا الى الوفد الخاص الذي تكلم الله به ويحتمل انه وكن ذلك بعلم انه سبحانه وتعالى لا يقول الا الحق ولذلك قالوا لا افعلوا هذا لان ذلك صفة الله سبحانه وتعالى. وهو العلي الكبير مطابق للحياة تماما. وعلى هذا واجب ان يكون هذا تقدير الاية ولا وفقا لاي قائل ان يفسرها بغيركم لان كثير القرآن اذا كان بالقرآن او بالسنة لان هنا ما يمكن واذا فسره الصحابي فانه حج عند كثير من اهل العلم واذا فسره التابعي واذكر اهل العلم على انه ليس بحجة الا من اختص منهم بشيء معين كمجاهد الذي قال انه عرض مصحف لابن عفاف اكبر من عشرين مرة عند كل اية ويسأله عما مات المهم ان تفسير القرآن بالقرآن هذا امر لا نزع للعمل وبالسنة برافو وهو قول الصحابة عند اكثر المفصلون وبقول التابعين عند بعض وبعضهم وهنا الذي فسر الاية من اللي فسرها الرسول عليه الصلاة والسلام فلا نقبل ان يقول قائل اذا وزع عن قلوب الناس يوم القيامة نعم؟ ولنقول الرسول صلى الله عليه وسلم فصل الاية هنا بتحصين غيبي لا مجال للاجتهاد فيه. وما كان غيبيا وجاء به النص فالواجب عليه نحن ماشي ابوك الواجب علينا قبوله ولهذا نقوم لمسألة ما يرضى الحين بالاجتهاد وما لا يعذر انه مو بعائد على ان هذا من الاصول وهذا من القروض وما قاله بعض طلبنا ان نقول الاصول لا مجال للجهل فيها ويخطئ المخالف فيها مطلقا وبعض العلماء يقول نعم ولكن شيخ الاسلام رحمه الله مقهور الدين الى اصول وقلوب ويدل على فضلان هذا التقسيم ان الصلاة عند الذين يقدمون الدين الى اصول الفروع مع انها من افضل الاصول نعم؟ ولكن الصواب انه دار على ان تخطئه وعدم التخطئة على ما له مجال ما ليس له في مجال وما لا مجال. وما لا مجال للاجتهاد فيه فالامور الغيبية وخطأ من خالف فيه لان ما عندهم حب الهموم الغيبية سواء باليوم الاخر او بغيره فاننا نخطئ من خالف فيها ولا نعبره عرفتم اما الامور الاجتهادية فهذه يعني التي للرأي فيها مجال فهذه لا يمكن ان نخبيء الانسان يعني لا يمكن ان نضلل الانسان بمعنى ان نقول ان هذا الرجل ظال وننكر عليه وان كنا يصح ان نقول انه قد ظل بهذا الامر اتفضلي مثل ما يروى عن ابن محمود رضي الله عنه لما قيل له في بيني وبينك وذكر له قسمة بموسى قال له الظلمات اذا وما امنوا مقتدين ان الانكار بالامور الغيبية على المخالف واضح واجب لانه ما له عذر الامور الغيبية علينا فيها التسليم وننتهي منها الامور الذهبية ما ننفي عليه الا اذا ننكر عليه لانه اذا كان النقص واضحا وصريحا هل يمكن للانسان مجال ان يجتهد في مخالفته؟ ما يمكن. ما يمكن ابدا طيب يقول قال الحق وهو العلو الكبير. فيسمعها السمع. يسمعها ان يسمع هذه الكلمة التي تكلم بها الملائكة في السماء مفترق الصمد نفترق مفرد لكنه مضاف فيكون عاما يعني الذين يقترفون وقد اشار الله تعالى اليهم من قوله الا من خلق السمع وارفعه شهاب مبيت نعم دليل على انه يبادر وبعضه الانحراف والزحام يعني كانه يختلف واختلاف نعم السمع هكذا بعضه فوق بعض انه يكون السفيان احد الضباط يقوم الفريق الثاني هكذا بعضه فوق بعض ويحتمل ان هذا من الكلام عن ابي هريرة او من كلام النبي عليه الصلاة والسلام لان هكذا بعض الخطبات هذا كلام فوصفه سفيان هذه قال حرفها او حرفها وبدد بين اصابعها ها هكذا قال يعني انها وبالتالي وبرر بين اصحابه بعضهم على بعض الى ان يصلوا الى السماء ويخرجون لكل واحد مقعد خاص وان كنا نخرج منها مقاعد للسمع ومن يستمع الان يجد له شهابا رصدا يفترقون يقول يقول فيسمع الكلمة فيؤديها الى من تحفظه. يسمع من المشترك اعضاء بطنها ويلقيها الى من تحته يعني قال فاعطيها الى من تحته او من تحته من هذا مسلم؟ اسم موصول بمعنى البدء من الذي نعم القوم وصعبه لما يلقيها الاخر الى من تحته حتى يلقيه على لسان الساحر او الكافر ها امي الاثنين لاحظوا اول ثاني طيب نغنيها على لسان الساحر وقد صدق تعريف السحر ربما وهو ورقى وتعوذات تؤثر في بدن وقلبه وعظمه وتفكيرهم والعياذ بالله والسحرة اموات اما الكاهن فهو الذي يخبر عن المغيبات في المستقبل وقد ارتبط على بعض طلبة الام فظنوا انه كل من يخبر عن الغيب ولو في ما مضى والغيب فيما مضى ثم وقعوا في الارض يسروا ربما موقف الان لكنه بالنسبة لهناك منصب وغيره فالسير الذي مضى نوجد حدث بالامر وان كان اكثر الناس لا يعلمون فليس بغير لا بد من يعلم وقد يكون الانسان جني يتفضل به ويكبره عما حدث في الارض فيتخذوا الجن لكن ليس على وجهه محرم هذا معنى لان الكاهن هو الذي يخبر عن مغيباته في مستقبله وقيل الذي يحفر عما في الضمير وهو نوع من ابو الضمير اذا لم يستند الى فراقه راقبة فانه يعد من الجهاد اما اذا كان يقتل عم عبد الرميد استنادا الى الدراسة نعم فانك فانه لا تموت في هذا شيء لان بعض الناس قد يفهم ما في نظام اصابني بوجهي ولنا حافظ قد يعلم ما ما في قلبه وان كان لا عينه على سبيل التقصير لكن اعلمه على سبيل والاجماع اذا هؤلاء الذين يخبرون عمالقة الارض لا نعدهم من الفقهاء ولكننا ننظر لاقوالهم اذا كانوا غير منفقين في دينهم فاننا لا نصدقهم يا ايها الذين امنوا جاءت انفاقكم بنبأ فتبينوا ان تصيبوا قوم الجمعة. واذا كان صالحين ونعلم انه شيء محرم لا شرك ولا ما دونه من المعاصي بالنسبة للوصول الى ضربوا منكم واننا الذين الله اكبر قال ابو بكر يمكن عندك جني ما فيه ها والجن قد يختم بني ادم وغير محرم وهو محرم هي محبة لله عز وجل وما بينهم ايمانية. والا لعلم حسنه منه بموضوع يكون طيب يرضيها على اذا فهمنا من هذا اما كون طهران يتلقون السمع واضح لانهم عن المغيبات في المستقبل يوفرون عما ابتلاه الله تعالى في السماء لكن حتى السحرة قد يستثمرون من هذا وقد يكون لهم رأي من الجن يخترق لهم الخمسة نعم ويقول فربما ادركه الشهاب قبل ان يلقيها وربما القاها قبل ان يدركها الشهاب الذي يرسله الله عز وجل كهاب هاتف قوي يوم او هذا الشهاب ربما يجري قبل موضوعها الى من تحته قد يدرك الاول وقد يدرك من تحته فلا تصل الى الكاهن. وربما القاها نعم قبل ان يدركه فيكذب معها مئة حسنة الله اكبر نعم يمين النار فمن تنطلق منها وليست جنة نفسها فقوله تعالى ولقد وجعلناها عزوما. قال العلماء جعلنا شهابها بل ينطلق منها وهذا من باب عود الظمير وبرضو