ملزم بالاقرار بتوحيد الالوهية والاقرار بتوحيد الوهية مستلزم توحيد الربوبية لانه ما احد يوقن بتوحيد الالوهية الا وهو مقر بتوحيد الربوبية مفهوم يجينا عاد توحيد الاسماء والصفات هو الذي ظل فيه ايضا من ظل من الناس ممن ينتسبون الى الاسلام وهم من اهل القبلة مثل المعتزلة والاشعرية والماتورينية والكلابية وغيرهم من الخطوات والفداء هؤلاء ظلوا في ماشي توحيد الاسمى والصفات تارة ضلوا من حيث الاثبات وتارة ظلوا من حيث النفي وتفاصيل هذا مر علي في العقيدة طيب اذا من من ما مراد المؤلف بقوله من يدعي العلم الذي يظهر لنا ان مراده اهل الكلام الذين يفسرون لا اله الا الله في توحيد الربوبية. الرابعة ان ابا جهل ومن معه وربما ايضا لو مثل بعض الجهال الان نقول نحن نقول لا اله الا الله ويروحون يعبدون عبد القادر يعبدون احمد البدوي يعبدون السيدة زينب وما اشبه ذلك وهم يقولون اعوذ بالله لا اله الا الله الا الله وان تعبدون غير الله نعم ويدعون الرسول اي نعم يدعون الرسول وهم يقولون لا اله الا الله الرابعة ان ابا جهل ومن معه يعرفون مراد النبي صلى الله عليه وسلم اذا قال الرجل اذا اذا قال للرجل والله احسن من ايدك اذ قال للرجل قل لا اله الا الله فقبح الله من ابو جهل اعلم منه باصل الاسلام صحيح اه ابو جهل ومن معه يعرفون مراد الرسول صلى الله عليه وسلم بقول لا اله الا الله قل ولهذا على طول ثاروا وقالوا اترغبوا عن ابن عبد المطلب وهو ايضا ابى ان يقول لا اله الا الله وقال انه على ملة عبد مطلب والعياذ بالله فكان يعرف ما مراد النبي صلى الله عليه وسلم بهذه الكلمة وكما قال الله تعالى في القرآن انهم كانوا اذا قيل لهم لا اله الا الله يستكبرون ويقولون ائنا لتاركوا الهتنا لشاعر مجنون اعوذ بالله فالحاصل ان هؤلاء الذين يدعون ان لا اله الا الله اي لا قادرة على الاختراع الى الله او لا اله الا الله وهم يعبدون غيره هؤلاء اجهلوا من من ابو جهل اجهم من ابي جهل وشيف احتراز المؤلف قبح الله من ابو جهل اعلم منه باصل الاسلام ورا ما ذكر اللي معاه بجاه لانه مأصل لانهم اسلموا وباسلامهم صاروا اعلم من من بعدهم فصاروا اعلم ممن بعدهم لا سيما الحزام المؤلف في العصور المتأخرة الخامسة جده او جده ها جدهم يعني اجتهاده ومبالغته في اسلام عمه اللهم صلي وسلم عليه نعم حرصوا على اسلام عمه يكون يتحمل ان يجادل اه وان يحاجب الكلمة عند الله هذا واضح جدا من من نص الحديث انه حريص عليه حريص لسببين اولا بقرابته وثانيا بما اسدى الى الاسلام والى الرسول عليه الصلاة والسلام من المعروف الذي لا ينكر اسهل الى الاسلام والى النبي عليه الصلاة والسلام معروف لا ينكر في الواقع على هذا مشكور وان كان على على كفر والعياذ بالله مأزور وهو في النار انما الرسول عليه الصلاة والسلام حرص عليه حرصا عظيما ان يكون هذا الرجل الذي هجر قومه من اجل معارضة الرسول عليه الصلاة والسلام ومناصرته وكان يعلن على الملأ صدقه ويقول قصائد في في صدق ويمدحه نعم ويصبر على الاذى من اجله هذا في الحقيقة جدير بان يحرص على هدايته ولكن الامر في يد مقلب القلوب سبحانه وتعالى كما ثبت في الحديث ان قلوب العباد بين اصبعين من اصابع الرحمن يقلبه كيف يشاء ثم قال النبي عليه الصلاة والسلام في نفس الحديث اللهم يا مصرف القلوب صرف قلوبنا على طاعتك فالمهم ان الرسول عليه الصلاة والسلام وغيره لا يستطيعون ان يهدوا احدا مع حرصه العظيم على بداية عمه ابي طالب السادسة الرد على من زعم الاسلام عبد مطلب واسلافي واسلافي اسلام عبد المطلب ولا ابو طالب ها؟ عبدالمطلب لانه قال له اترغب عن ملة عبد المطلب يدل هذا على ان ملة عبد المطلب الكفر والشرك فمن زعم ان عبد المطلب كان كافرا وكان مسلما فان هذا الحديث يرد عليه ترد عليه ومن زعم ان ابا طالب ايضا اسلم في الحديث يرد عليه ومن زعم ان ابا طالب نبي فالحديث يرد عليه نعم وقد ذكرنا لكم ان انه في هذا الموسم آآ نشر رافضة يقوم بثبوت نبوة ابي طالب ها اكثر من اكثر من الاسلام قبحهم الله نعم بدأ السابعة كونه صلى الله عليه وسلم استغفر له فلم يغفر له بل نهي عن ذلك الله اعلم الرسول عليه الصلاة والسلام اقرب الناس اجابة للدعاء يعني اقرب الناس ان يجيب الله دعاء ومع ذلك اذا اقتضت حكمة الله سبحانه وتعالى الا يجيب دعاءه ما اجابه لان الامر بيد الله لا بيد الرسول ولا غيره قل ان الامر كله لله واليه يرجع الامر كله ما احد له التصرف في هذا الكون الا الا رب الكون سبحانه وتعالى هذا النبي عليه الصلاة والسلام استغفر لعمه مع ما تقدم من عمه من الايادي المشكورة في مدافعته عنه ومع ذلك ما استجاب الله دعاءه بل انه نهاه عن ذلك نهوا عن ذلك وهذه ام الرسول عليه الصلاة والسلام استأذن الله استأذن الرسول صلى الله عليه وسلم ربه ان يستغفر لها فلم يأذن له فدل ذلك على ان اهل الكفر ليسوا اهلا للمغفرة باي حال من الاحوال وانه لا يجاب لنا فيهم وانه لا يحل لنا ان ندعوا لهم بالمغفرة والرحمة اما الدعاء لهم بالهداية وهم احياء فهذا امر مطلوب هذا امر مطلوب ان نهديهم نعم ان ندعوا لهم بالهداية نعم ما ما ادري وش الحكمة الان ما اعرف الحكمة ايمانك الله اعلم نعم هناك الدعاء عليه الدعاء عليهم الدعاء لهم يعني ان الله يشد عليهم العذاب اما النبي عليه الصلاة والسلام فانه نهى عن سب الاموات وقال انهم افضوا الى ما قدموا ولا ينبغي لكل مؤمن لعانا وشتاما قال هذا ما هو مصلحة نعم سبوا ما يدعون اليه من الطرق كثرة هذا يجب ان الانسان يسبه اذا لم يحصل مفسدة اكبر بعد اذا لم يكن ذلك سببا لسب هؤلاء التابعين لله الثامنة مضرة اصحاب السوء على الانسان مضرة اصحاب السوء على الانسان. صحيح يعني والله اعلم لولا هذان الرجل ان لربما يوفق ابو طالب الى قبول ما عرضه النبي صلى الله عليه وسلم عليه لكن والعياذ بالله هؤلاء ذكراهم النخوة نخوة الجاهلية حيث قالا له اترغب عن ملة عبد المطلب ما قال لا تقول لا اله الا الله ذكراه حمية حمية الجاهلية والنخوة لابائي نعم ففي هذا دليل على مضرة اصحاب السوء على الانسان وهذه ليست خاصة بالشرك في جميع السلوك طلوق الانسان اذا اصطحب اناسا اهل سوء يتغير وقد شبه النبي عليه الصلاة والسلام جليس السوء بايش؟ بناقص الكيك ان ان يحرق ثيابك او تجد منه رائحة كريهة وكذلك قال عليه الصلاة والسلام فابواه يهودانه او من الصيران او يمتسانها لما بينهما من الصحبة والاختلاط وكذلك روي عن النبي عليه الصلاة والسلام بسند لا بأس به المرء على دين خليله فلينظر احدكم من يخالف فالمهم انه يجب على الانسان العاقل المفكر وينظر من اصحابه هل هم اصحاب سوء فليبعد عنهم فانهم اشد اعداء من الجرب والعياذ بالله وهل هم اصحاب خير يأمرونه بالمعروف وينهونه عن المنكر ويفتحون له ابواب الخير فعليه بهم وهذي كما تشاهدون مضرة اصحاب السوق اللي يشوف والعياذ بالله اوتي من هذا الرجل في اسوء الخاتمة يقول له النبي عليه الصلاة والسلام وهو يعرف صدق الرسول صلى الله عليه وسلم قل لا اله الا الله ويعده بانه يحاج بها عند الله لهم ومع ذلك بسبب نفخ هذا هذين الرجلين بنات روحه نخبة الجاهلية ابى ان يقول لا اله الا الله وكان اخر ما قال هو على ملة عبد المطلب خاصة الكويت طيب التاسعة التاسعة نعم اه مضرة صناعة مضرة تعظيم الاسلاف والاكابر هذه ايضا ليست على اطلاق تعظيم الانساف والاكابر ان كانوا اهلا للتعظيم فهذا لا يضر تعظيمه بل تعظيمهم خير فأسلافنا من صدر هذه الامة لا شك ان اذا عظمناهم وانزلناهم منزلتهم ان ذلك خير لا ضرر فيه وكذلك اكابرنا في العلم والسن اذا عظمناهم بما يليق بهم فان هذا ليس فيه مضرة لكن الاكابر والاسلاك اذا عطلناهم على ما هم عليه من الباطل لكن لان لهم جاها بين قومهم فلا شك ان هذا فيه ظرر عظيم حتى على دين المرء ومثلا الذي يكبر ابا جهل ويعظمه لانه سيد اهل الوادي سيدنا اهل مكة وكذلك عبد المطلب عبد المطلب وغيره الذي يخبرهم ويعظمهم لا شك ان هذا ظرر عليه لا شك ان هذا ظرر عليه ولا يجوز ان يرى الانسان في نفسه لهؤلاء اي قدر يعظمهم به لانهم اعداء لله عز وجل واعداء الله لا يمكن ان نخبرهم مهما كان الامر وكذلك ايضا ان يكبر العظماء في زمنهم من رؤساء الكفر فانه فيه مضرة مطرتنا عليه لان هذا التعظيم والاكبار قد يورث اشياء تضاد للاسلام فعلى المرء ان يكون اكباره وتعظيمه حسب ما تقضيه الادلة من كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم. والمهم ان هذا الذي ذكره المؤلف رحمه الله لانه محل تفصيل فان الاسلاف هو الاكابر ان كانوا اهل خير فلا ضرر في تعظيمه نعم؟ الحرم والجود والعطاء اي نعم هم يحملون على هذا لكن لا يعظم يعظمون ويكبرون وبعض الناس ايضا قد يكون كرمه مجرد سجية وطبيعة ما هو بعن قصدي ارادة الكرم عظيم الغلو حتى للصالحين لا اذا وصل الى حد موضع هذا ما يجوز حتى لو ما هم اصلاح حتى لو لم يكن افلح الشيء التعظيم الذي يصل الى الغلو هذا ما يجوز حتى لهم اصناف ولهم نعم لكن لا لا لا والان هم عرضوا عليه قال عبد المطلب وانه كبير في قوله وعظيموا في قومه كان ينبغي لك الا تخرج عن هذا هذا السبب اللي اوجب له ان ينصرف عما قاله الرسول عليه الصلاة والسلام وعلى كل حال المؤلف هي على اطلاقها تحتاج الى تفصيل فاذا كان مراده تعظيم الاسلاك والاكابر الذين كانوا على الكفر بقطع النظر عما هم عليه فهذا لا شك انه حب وان كان مرابا مطلق الاسباب والاكابر فهذا ليس على اطلاقه