نعم العربي ممكن لان لان الحروف في مادة الكلمة موجودة في هذا ولو كان المعلم عسى العزيز مذكر يعني كلها ترجع الى العزة وقد سبق لنا ان ان الصحيح نقول العربية ان الاستفاق من المصدر والاشتقاق من المصدر لا من الفعل نعم سويت احسن شيء الظاهر انه يعرف بتقديمه الى اليه نعم؟ ولا ايه الثوم الشعير محمر ثم يطحن ثم يفرق بتمر اه او او شبه نعم جنة من عهد ابراهيم عليه الصلاة والسلام الدخل بدون اي شيء يعني يطبخ في سمنة؟ لا ما يطبخ كيف يصلي ماشي على كل حال هو المعروف عندنا انه السعيد السعيد. والظاهر ايضا ان غير السعيد يصلح لكنهم يختارون السعير لانه ارخص ولانه الطف بس هي ليه فوائد عظيمة قال ها؟ او ما يعرف ما يعرفك انك تسوي لنا دخل عشان نشوف. ان شاء الله ما ثم العسر قال كذلك الافراد قال كان ينط لهم يلت لهم التويح كما تعكفوا على قبره يعني ثم عبدوه وجعله اله مع الله والعياذ بالله وكذلك قال ابو جوزاء عن ابن عباس كان يلف السويق للحاج والقريب ان الناس في جاهليتهما يكرمون حجاج بيت الله. سواء لله او لا لله؟ امهم يكرمون يلفون له مستوية وكان العباس ايضا تفجيرهم من زمن وربما يجعل في ماء زمزم نبيذا يحليه دبيبا او نحوه في الوقت الحاضر صار الناس بالعكس يستغلون الحجاج غاية الاستغلال والعياذ بالله حتى يبيعوا عليه ما يساوي ريالا ها؟ او اكثر حسب ما تيسر لهم والعياذ بالله وهذا تحقيقه خطأ عظيم لان الله يقول ومن يرد فيه بالحاد بظلم يضره من عذاب اليم. فكيف بمن يفعل الصحابة وعن ابن عباس رضي الله عنه وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم زائرات القبور القبور ولا القبوري؟ القبوري والمتخذين عليها المساجد رواه اهل السنن ها اي انت دائرات الحجور لمو بتعطيني قوله لعن لعن اللعن بمعنى الطرد والابعاد الرحمة في الله ومعنى لعنهم اي دعا عليهم باللعنة وقوله زائرات القبور وارادتهم المزهرة والزيارة معناه الخروج الى المقابر وهي اما منها ما هو سنة ومنها ما هو بدعة ومنه ما اسر نعم لكن الكلام على قول الزائرات يعود على المسجد وزائر اسم فاعل يكتب في المرة الواحدة بمرض واحد وفي حديث ابي هريرة لعن دوارات دوارات بتشديد الواو وهي صيغة مبالغة تدل على الكثرة وعلى كثرة الزيارة وقوة مفتقدين عليها المساجد والسبل هذا الشهر من الحديث ومتخذين عليها يعني الذين يضعون عليه مساجد واستره وقد سبق ان اتخاذ المساجد على قبور له صورتان الصورة الاولى يصلي عنده السورة الثانية ان يبني عليها المساجد وقولها سرج جمع الصراف ليلا ونهارا تعظيما لها تعليما لا وغلوا فيها هذا الحديث يدل على تحريم زيارة الحضور للنساء بل على انه من كبائر الدماء لان اللعنة لا يكون الا على كبيرة من كبائر السنن ويدل ايضا على تحريم اتخاذ المساجد يسترك عليه نعم ولا لانه لعن على فاعلوه وهو كبيرة من كبائر الذنوب طيب اين المناسبة في هذا الحديث للباب لان اتخاذ المساجد عليها واخراجها ويؤدي بعد ذلك الى عبادته ما هو ما هو او ما هي الصلة بين الجملة الاولى والثانية دائرات السجون والمتخذين عليه من هذه السنن الصلة بينهما ظاهرة لان المرأة برفقة عاطفتها وقلة تمييزها وضعت صبرها ربما تعفو اصحاب الفجور عابدة تعطفا على صاحب القبر لانها ضعيفة ولهذا قرنها بالمتحدين عليها المساجد والسوء طيب هنا المتخذين عليها المساجد هل يدخل في ذلك ما لو وضع في المقبرة الكهرباء بانارتها ها يعني مثلا ناس في الليل ما يشوفوه بفصولهم مثلا يغسل لهم عمود وفيه الانباء نعم نقول اما بالمواطن التي لا يحتاج الناس اليها مثل لو كانت المقبرة واسعة وفيها مكان قد قبر فيه وانتهى الناس فيه فلا شك انه لا حاجة ولا داعي الى اخراج هذا المكان الذي قد فرغ منه اليس كذلك اذا كان الاخراج عند المكان الذي يدفن فيه في قبور مثلا محفورة ويسرج ما حولها فهذه قد يكون قائد انه يجوز فعلها لانها لا تسرف الا بالليل الساعة تسعة الا بالليل فلا فليس في ذلك ما يدل على انها اكتسبت تعظيم للقبر. بل اتخذت للحاجة ولكن مع ذلك الذي نرى انه ينبغي المنع مطلقا ينبغي المنح مطلق اولا لانه ليس هناك ضرورة والثاني ان الناس اذا وجدوا ضرورة في ذلك فعندهم الحمد لله سيارات يمكن يعني يوصلون اللمبات اللي فيها وتبين لهم العمر ثم انه يمكنهم ان يحذوا سرجا معهم كما كانوا يفعلون في زمن كتابه وايضا اذا فتح هذا الباب فان الشرع يتسم في قلوب الناس ولا يمكنهم ضبطه فيما بعد افرض انه مثلا جاؤوا فيه الميت من الذي يتولى؟ هذه الشموخ او هذه في ضعف ثم يبقى كانه متخل عليه المساجد على السرج فالذي نرى انه انه نهائيا اما اذا كانت المقبرة هجرة يكيف بها اللبن وما اشبه ذلك ووضع في نفس الحجرة لمبة فهد لا بأس به من بعيد من القبور ثم هي داخلة ايضا ما تشاهد هذا نرجو الا يكون الايمان والمهم ان وسائل الشرك يجب على الانسان ان يبتعد منها ابتعادا عظيما ولا يقدم للزمن الذي هو فيه الان يقتل للعثمان البعيدة المسألة ليست في الهينة في هذا الحديث ما يدل على تحريم زيارة النساء للقبور وانها من كبائر الذنوب والعلماء اختلفوا في ذلك على القول الاول تحوم الزيارة بل كونها من كبائر الذنوب بهذا الحديث والقول الثاني تراها في الزيارة بمعنى انه يكره من رحمة الله تصل الى التحريم وهذا هو المشغول من مذهب الامام احمد عند اصحابه انه تكره للنساء زيارة القبور والقوم الثالث انها تجوز النساء جهود النساء زيارة حبوب ورأيت قولا رابعا لكن شيخ الاسلام يقول ليس عليه احد من العلم انه يستحب للنساء زيارة الاجور كما يستحب بالرجال لكن شيخ الاسلام يقول لم يقل في ذلك احد من الائمة ان النساء يستحب لهن من زيارة الحضور كما تستحب للرجال وان هذا ليس معروفا في عهد النبي عليه الصلاة والسلام ان النساء يخرجن الى المقابر كما يخرج الرجال القائلون بانه محرم هذا الحديث الذي دائرة الحقوق وحجة قائلين الجواب وبالقراءة يقول ان هذا لعن لا ارادة السجود وفيه امر بزيارة الصفوف امر من النبي عليه الصلاة والسلام كنت نهيتكم عن زيارة القبور فزوروها قالوا فزوروها هذا عام للرجال