نعم بالنسبة ليا ما ما بسم الله لان له سبب اتخذ له سبب وهو فعل ما يسخط الله والرضا له سبب وهو وقع الفعل ولا وقع على لا واقع على العبء على العبد اذا فعل هذا الفعل اما مسألة الافعال فالله لم يزل ولا يزال يحب الخير والاحسان ويكره الشر. لكن اتصاف الانسان نفسه بهذا بهذه الصفة في حال اتصافه بها اذا كانت مما يحبه الله يكون محبوبا لهم وفي حالة التصافي بها اذا كانت مسخوطة له يكون ساخط عليه وادبها لا لا ما يحبه هو يعلم انه من اهل الجنة وانه في حال من الاحوال هو كافر وفي حال كفره لا يحبه الله ولهذا اباح الله دماء دمه واهله وماله نعم الازلية في الفعل في الافعال لم يزل له مثل يحب الخير يحب الاحسان ويحب العدل لم يزل ولا يزال لكن هذا المتصل بهذا في هذا الوصف متى اتصف به؟ استحق ما ما يترتب عليه نعم الشرع هو كامل بارك الله فيك نعم هو كامل لكن اقتصاف الانسان بالاسباب التي توجب الابتلاء ليس ليس بكامل بمعنى ان انا قد لا يكمل في في الاسلام قد يكون علي نقص في بعض الامور فيبتليني الله عز وجل مثل ما ابتلى هذا الذي هذا الذي دعته امرأة الابتلاء فيصل الانسان الى الغالب ولا نفس الشرع لا شك انه كامل لكن اتصاف العبد به هو الذي لا لا لا يكون تاما طيب على وجود اي نعم نعم هذا نقول ان قوله ومن سخط يدل على ان المراد بالرضا هنا الصبر يعني راضية بقضاء الله من حيث هو قضاء وهذا لابد منه واجب قوله من سخط فقابل السخط بالرضا ولا يقابل السخط الا بالصبر اللي هو الذي بمعنى الصبر لما قابل السخط الصخر وش يقابله الرضا الذي بمعنى الصبر ليس من الرياء وقد سئل عن النبي صلى الله عليه وسلم سئل النبي عليه الصلاة والسلام عن ذلك فقال تلك عاجل بشرى المؤمن ان الله سبحانه وتعالى يطلع العباد على عمله فيثنون عليه بما يستحق من هذا العمل فاذا ما يطرأ بعد انتهاء العبادة لا يؤثر عليه ان يكون بعد انتهاء العبادة لا يؤثر عليها اللهم الا ان نكون هذا الشيء فيه عدوان المن والاذى بالصدقة فان هذا العدوان يكون اثمه مقابلا لاجل الصدقة فيبطله كما قال الله تعالى لا تكثروا صدقاتكم بالمن والاذى ارجو ان المقام اتضح الان الكلام في الرياء في مقامين المقام الاول بحكمه والثاني في حكم العبادة اذا اتصل بها قيام قلنا في حكمه انه من الشرك الاصغر وقد يكون اكبر في حكم العبادة المتصل بها قلنا ان كان الباعث على العبادة هو الرياء فهي باطلة جملة وتفصيلا ما هي حاجة باطلة بكل حال وان كان الباعث عن عبادة الاخلاص لكن طرأ عليها الريح فهذا له حالة الحال الاولى ان يركن الى ذلك ويسكن اليه ويطمئن به ها فماذا يكون الحكم؟ تبطل العبادة ان كانت مما ينبني اخرها على اولها والا صح منها ما لم يكن به الرياء طيب لابد لنا من الادلة على هذه الاشياء نقول اما اذا كان الباعث له الرياء ما الدليل على بطلانه ماشي هذا الحديث الذي معنا قال الله تعالى انا اغنى الشركاء عن الشرك من عمل عملا اشرك فيه معي غيري تركته وشركه وقال سبحانه وتعالى فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه احد واما بطلانها اذا طرأ عليه في اثنائه فلان العبادة اذا بطل اخرها وهي مما ينبني اخرها على اولها على اخرها اذا بطل عاشورها نظر جميعهم كما لو احدث في اثناء الصلاة مثلا تبطل الصلاة كله اما اذا كانت لا ينبني بعضها على بعض فان الاول الجزء الاول منها ها؟ صحيح. صحيح ما خالطه رياء ولا شيء. مبني على اخلاص والجزء الثاني منها يكون باطلا واما اذا طرأ عليه الرياء وهي الحالة الثانية ولكنه لم يطمئن اليه ولم يقره ودليله قوله عليه الصلاة والسلام ان الله تجاوز ها عن امتي ما حدثت به انفسها ما لم تعمل او تتكلم يعتبر من لا منفصل يعني اليوم ينفصل عن امس اي نعم لو لو انه صام رياء وجب عليه الطلب انه باطل كلها زبالات لا الحج عبادة واحدة ادوا عبادة واحدة واجزاؤه مثلا الوقوف بعرفة وميت مزدلفة كالركوع والسجود في نعم ربما نقول بما لو رأى في واجب ربما نقول لو رأى في واجب انها لا انه لاق الحج ويكون هذا الواجب باطلا يجبر بدم. ربما يقول وعندي فيها ثقل هذه نعم يا عبد الله والله ربما يكون لكن ما ينفعه يجب عليه اذا اذا اذا زال الرياء عنه ان يعيد العبادة من جديد العمل هذا سؤال عبد الله اخلص فيه اول ما ابدأ يعني قبل ان يبدأ قبل ان يشرب النا اول ياللي بعده كلمة مع كلمة باعد وكلمة قبر اذا كان مع فيه ماء ما صح اذا كان بعد وايضا ما صح اذا كان قبل مثلا هالحين واللي بعده على الرياض. نعم. عندما كبر تكبيرة الاحرام بعد تكبيرة الاحرام. نعم صار عند التكبيرة ما زال الرياء معهم. نعم. واخلص ما تصلي يوم قال الله اكبر ومر يخلص. اي نعم. ما تصح الصلاة لازم الرياح قادمة نعم هو ما هو برياء ما هو رياء بعد العبادة ايه لا يعاقب عليه نعم ولا يعاقب عليه واحد الحد قاعد ينضف اذا كان متحدثا بنا مثل الله عليه فلا فلا حرج واذا كان قصده بالمنة على الله قال من هذه الناحية وفعله حرامي اما مسألة الريان يقول انتهى من الرياء لان العبادة خالصة ما فيها رياء اطلاقا نعم انه قال هذا اذا اذا قصد ان الناس يطلعون عليه هذا غلط ولكن ما يوصف ما يوصف الحج بانه براء فيه لكن يوصف الاخبار عن الحج بانه مراء فيه بعد ما كان ينبغي ان يتحدث بنعمة الله تارة يراعي بهذا بهذا التحدث لا لا اما انه مثلا يسبح تبه جمع الناس تسبيحه يقرأ يسمى الناس قراءته المهم ان الشرك اذا اذا لم يقارن العبادة ما اصغر شيء. ما ما يؤثر على العبادة. العبادة انتهت ها لا لان الغالب الحسن انه ما يكون في الصورة لا هو قصد للتفسير الفضيل ابن عياض ايه اذا كان العمل خالصا ايه وفسر اليمن عملا صالحا ها؟ وش يعني احسنوا عملا والعالم كلها الاحسن في الغالب يكون في الصورة والهيئة ما يكون في النية لكن لا شك انه ان ان الانسان اللي ما عنده نية ما عنده عمل اصلا اصلا هذا العمل وان كان صورته صورة عمل فليس بعمل لانه غير مقبول نصين بالذي معنا اوضح نعم هذا ربما يكون مثل قول بعضهم طلبنا العلم الى غير الله فابى ان يكون الا لله قد يكون الانسان في اول امره الاسم يلاحظ شيئا من الاشياء لكن عندما يقرأ في العلم وينظر الهوى الى الاخلاص يرجع اللي تبون هذي والعلم كما تعرف مو مو بعبادة ينبني بعضها على بعض تدرس اليوم في في هذه الحلقة وتدرس في الجلسة الثانية وهكذا ها؟ منفصل بعضهم عن بعض كيف يكون الصيام فيها نعم كيف يكون الصيام في رياء والسر بين الله وبين العبد اي نعم فيه رياء انه يقوم ويتسحر قدام الناس ويصوم مثلا اذا كان واياهم في عمل ما نحكي الاسواق بامر واحد لكن المهم انه يمكن فيه الريح واما قول بعضهم قول بعضهم انه ليس فيه رياء ما هو بصحيح ذهنية بلا شك مزيان نعم لان الانسان يحب ان يحمد على على ما قام به من الواجب نعم؟ ايه ولو تساووا لانه فيمن لا يصوم فيه من الناس من لا يصوم فهو رأي بصوته بامكانك الانسان يخشى عام بذلك حسب ما يقول القلب لما انا بقول معناه كل عبادة لابد تكون لابد تكون بريئة لكن نقول ان الري يدخل في جميع العبادات كل العبادات يمكن ان يكون فيها بالنسبة للتسجيل يرفع صوته لكن هو نعم لا لا هذا يدخل في اظهار السنة ويؤجر على هذا مجرور عليها الرئة يا اخواني مثل ما قلت ان يكون الباعث للانسان على هذه العبادة ما هو ما قصد وجه الله ولا اقامة دين انما قصدوا ان يراه الناس فيمدحوه على هذه العبادة هذا هو اصلا على النية ومداره على النية ولهذا هو يعود الى الاخلاص نعود الى الاخلاص مهوب الى الى الصالح لان لان عمل ما يكون صالحا مقبولا الا اذا كان نبيا على الاخلاص والمتابعة قولهم يا اخواني اتركوا الفروض وخلونا نشرح لكم هذي وبعدين تبين. احسن احسن ولهذا الحقيقة الاسئلة هذي الفردية ترى تضيع الفائدة والقواعد هي المهمة طبعا هي نعم اه فهمنا الان حكم الرياء وحكم العبادة اذا اتصل به. هذا اهم شيء وبعدين نرجع الى ما قال المؤلف وقول الله تعالى قل انما انا بشر مثلكم يوحى الي انما الهكم اله واحد فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه احدا يقول قل انما انا بشر مثلكم يأمر الله النبي عليه الصلاة والسلام ان يقول للناس انما انا بشر مثلكم وهذه جملة بها حصل كل ده وهو قصر النبي عليه الصلاة والسلام على البشرية وانه ليس ملكا من الملائكة ولا وليس ربا يدبر ويملك الضر والنفع انما هو بشر واكد هذه البشرية بقوله مثلكم بشر مثلي يعني لو قال انما انا بشر يوحى الي تم الكلام ولا ما يتم؟ نعم. تم لكن ذكر المثلية من باب تحقيق البشرية وانه عليه الصلاة والسلام بشر قال يوحى الي هذا هو الفرق بيننا وبينهم صلى الله عليه وسلم يوحى الي فهو متميز بالوحي لغيره من الانبياء والرسل والوحي يقول العلماء انه في اللغة الاعلام بسرعة وخفاء قالوا ومنه قوله تعالى فخرج على قومه من المحراب فاوحى اليهم ان سبحوا بكرة وعشيا نعم واما في الشرع فهو اعلام الله عز وجل اعلام الله تعالى لاحد من البشر او من الملائكة بما تقتضيه حكمته لشرط او الاعلام بالشرع اعلام الله بالشرع هذا الوحي اعلام الله بالشرع يسمى وحيا