كلية من الالفاظ الكلية دار يشترك فيما نهى نفيس بالقوة ولا بالفعل بالفعل كده سيارة كمال نجم كوكب لمبة مثلا مروحة كل هذه يشترك في معها الكثير بالفعل لكن ان تفاوتت افراد نعم وهو ذاتي وعربي يعني هو هذا الكلي قد يكون باعتبار الذوات فرجل وانسان وقد يكون باعتبار الصفات العارضة تظحك مثلا او كلمة ظاحك هذه يشترك في مفهومها كثيرا لكنها ليست ذاتية طيب فان تفاوتت افراده فمشكك والا فموت واطئ اينا ان تفاوتت افراده ومشكك وان لم تتفاوت فمتواطئ نعم كلمة بشر تشمل كل انسان وتتفق افرادها بالنسبة لايش للبشرية كل ده بشريتي انا لا تختلف عن بشرية الزيت وبكر وعمر وخالد تشريه واحد للجميع نقول هذا متواطئ لان افراده لا تختلف بمعنى ليش البشرية لا تختلفي مع بشيء كلها كلنا بشر ولا نقول والله هذا بشريته اكثر من هذا ها ما نقول بشرية هذا اكثر من هذا ها ابد البشرية واحدة طيب يقول هذا نسميه وش نسميه متواطئ لاتفاق افراده في المعنى من تواطأ الشيء يعني استبق الشيء مع الشيء ولهذا يقال تواطؤوا على كذا يعني اتفقوا عليه فلما اتفقت الافراد في المعنى سميناه متواضع طيب قمح متواطئ ولا لا ها متواطئ القمح اللي عندك والقمح اللي عندي واحد كلها في القمحية متفقة سوا تسمي هذه نسميها متواطئة لانها اتفقت في المعنى الذي نسب اليها طيب كلمة موجود موجود ايش اسميه هذا نشوف هل الموجودات متفقة في الوجود لا ليش لان فيه موجودا واجب الوجود وفيه موجود جائز الوجوب الموجود واجب الوجود الله عز وجل الجائز للوجود الانسان مثلا او المخلوق اذا كلمة موجود او كلمة وجود افرادها باصل المعنى لكن تختلف في وسط هذا المعنى خاصة بالاضافات اذا من باب ايش من باب المتواطئ ولا من باب المشكك من باب المشكك والله ان الشك ما هو زين ايش مشكل احذروا لان الانسان اذا نظر الى اصل المعنى قال هو متواطئ اذا اذا نظر الى اصل المعنى اللي هو الوجوه يقول هذا متواطئ واذا نظر الى اختلاف افراده في في هذا المعنى يقول هو متباين متباين فهمت لان هذا مثل الله عز وجل واجب الوجود الانسان غير واجب الوجود. يقول اذا للتباين فهو فهو مشكك للانسان اي للسامع لا يجلس سامع ايلحقه بالمتباين او يلحقه بالمتواضع لا يدري فلهذا اصطلحوا ان يسموه مشكك كذا ولا لا طيب كلمة تجاع شجاع وشي متواطئ ولا مشكك ها مشكك ليش لان افرادها تختلف بالشجاعة واحد شجاع مقدام ولا يهمه الشين ابدا واحد شجاع لكن اذا شاف الناس الكثيرين ها ها وتوقف نقولها كل معهم شجاعة لكن تختلف الشجاعة فيسمى هذا مشتتا طيب كلمة حي يشكك نعم لانها بالنسبة لله حياة كاملة مطلقة لا الحق ثناء ولا يسبقها عدم لكن بالنسبة لنا ناقصة هي في ذاتها ناقصة دائما الانسان يمرض ويجيه هموم وغموم ويتعب ويجور ويعطش ويبرد ويحتر ولا لا ناقص اقول له كاملة ناقصة ما تقاوم الاشياء ما تقاوم الحوادث ابدا هي ايضا ناقصة من حيث الابتداء والانتهاء مسبوقة بعدم وملحوقة بزوال اذا نسمي هذا مشككا الخلاصة اذا تساوت الافراد في المعنى اصله وصفته نسميه متواطئ مثاله قمح انسان بشر وما اشبه ذلك اذا اتفقت في اصل المعنى واختلفت في وصف المعنى قوة او ضعفا او ما اشبه ذلك نسميها مشككة ليش لان المخاطب او السامع يشك بانها من المتباين نظرا للاختلاف الوصف او من المتواطئ نظرا لاتفاق الاصل واضح يا جماعة طيب يقول زين شيخ الاسلام رحمه الله يرى ان هذا المشكك يرى انه من المتواطئ يرى انها نوع من المتواطئ تقول ما في شيء مشكك يقول لان الاختلاف في الصفة لا يدل على الاختلاف في الاصل فما دام الاصل متفقا فهي متواطئة لكن المتواطئ انواع وتارة اصل المعنى واضح طيب يقول وان لم تشترك كمظمر فجزئي يعني ان لم ان لم اشتري هذا التقسيم لقوله واشترك في مفهومه كثير يعني وان لم يشترك في مخدومين كثير مثل الظمير الضمير هو قد يقال على كل من يصح عود الضمير اليه فيقال زيد جائع وعمرو جاء وبكر جاء وهكذا بهذا المعنى يكون متواطئا لانه يطلق على الافراد بمعنى واحد لكن لا يشترك في مفهومه كثير لان الضمير اللي يعود الي ما يعد الى غيره محمد جاء فعل ماضي وفيه ضمير مستتر يعود على من على محمد ما يعود على بكر وعمر وخالد بخلاف شمس ودار وبعيد ان تعود على كل الافراد بالسوء يقول اذا لم يشترك فجزئي ويسمى النوع جزئيا اضافيا اما النوع جزئيا اضافيا نحتاج الان الى ان نعرف وش النوع وش الجنس كيف سمينا النوع الجزئية الاضافية عندنا حب كيس فوق ثلاث اشياء قد هذا جنس جنس كيف جنس لانه يشمل البر والذرة والرز والشعير والفصفص حب القرع قبل القصة وهكذا ولا لا كله يسمى حرف نقول هذا جزء قمح هذا نوع نوح قيس من قمح هذا فرض هذا فاصل كده ولا لا هذا فرض قولي لان الان انحصر بدل ما كان حب واسع طمس واسع ايضا هذا الكيس من القمح هذا جزء خاص ما ما احد ما شافه غيره هذا النوع اللي هو القمح يقول المؤلف يسمى النوع جزئيا اضافيا هذا النوع اللي هو القمح باعتبار الحب ايش يسمى لانه جزء من جزء من الحب باعتبار هذا الذي الكيس يسمى جنسا او ان شئت نعم يسمى جنسا لان كل شيء باعتبار ما فوقه نوع وباعتبار ما تحته كنز فهذا يسمى يقول المؤلف يسمى النوع جزئيا اضافيا نزعية نظافية ما هو جزئي الحقيقي الجزء الحقيقي هو الفرق اللي هو الكيس في هذا طيب اذا قلنا اي ثم قلنا ايوا ثم قلنا حيوان ناض اين اعم طيب ليش لانه يشمل الحيوان والاشجار ولا لا طيب حيوان ارخص من الاول ارخص من الاول لانه يختص بما فيه الروح الشجرة يقال لها حية لكن ما قال حيوان حيوان ناطق اخص الان عندنا ايضا نوع باعتبار ما فوقه وهو حي وجنس في اعتبار ما تحته وهو حيوان فصار النوع يكون جزئيا اضافيا ما هو جزئيا حقيقيا لكن جزئيا باعتبار ما فوقه لكن باعتبار ما تحته يكون جزء تكن جنسا احنا ذكرنا امس او نعم ذكرنا ان الجزئية يصح ان يخبر عنه بالكل ها الجزئي يصلح ان يقرأ عنه بالكلية الجزئي يصح ان يخبر عنه بالكل صح طيب نقول مثلا الانسان حيوان الحيوان انسان لا اذا الجزئي يخبر عنه بالكل ولا ولا عقل الكل وجزء لا يخبر باحد مع الاخر طولي ما هو لا يطلق احدهما الاخر لا يخبر باحدهما عن الاخر فلا يقال مثلا زايد يد ولا يد زيد كده هذا فرق وفرق ثاني اذا سماه امس ما هو ان الكل والجزئي يقسم من حيث المعنى وهذاك لا يقصر يعني لا يقال الانسان ينقسم الى يد ورجل وعين رأس ما يقال هذا بخلاف الكلي فيقال الكلام ينقسم الى اسم وفعل وحرف قال ومتعدد اللفظ فقط متعدد اللفظ فقط مترادف والمعنى فقط مشتاق متعدد اللفظ فقط مترادف يعني الشيء المعنى اذا تعددت الالفاظ له يسمى مترادف مثاله اسد طيرا ليس وقد عدوا اسماء الاسد حوالي سبعين سنة هم كثير كثير ما يعني راجعوا القاموس يجدون له اسنان كثيرة وش نسميه متراجع لكن قال بعض العلماء ان الترادف المحض لا يوجد لابد ان يكون هناك سبب نعم مثال ذلك مثلا السيف يسمى مهند لما صارم والسماء مشلول وبتار طيب مهند يقول نعم هو ثم وهو مثل مثل الصارم لكن سمي مهندا لانه من سيوف الهند وسمي صارما لانه قاطع فلابد من فرط اما ان توجد الكلمات مترادفة من كل وجه فهذا مستحيل باللغة العربية وهذا قال شيخ الاسلام ابن تيمية ليش؟ لاجل ان نقول ان اللغة العربية ليس فيها شيء من اللغو والزائد لانك اذا جعلت الكلمة بمعنى الكلمة من كل وجه صار هذا لا هو زياد وما يمكن هذا يوجد نعم ربما تختلف اللغات صحيح مختلف اللغات طيب صار متعدد اللفظ ده مين متراكم اي اذا وجدت معنى له عدة الفاظ فسمه مترادا عكسه والمعنى فقط مشترك يعني متعدد المعنى فقط مشترك ان كان حقيقة للمتعدد والا فهو حقيقة ومجاز