قال ولا في نحو يمكن محمد يعرفه ها بنجليزي ها هذه شجرة مذر تقال باللغة العربية تفرغوا هذا رمضان ابتدى المطر يعني شتاتا يعني الشتات كلمة شذر نذر هل نقول ان المذهب مرادفة لشجر وانهما كلمتان مترادفتان يقول لا ولكن نظر جاءت بالتوكيد نعم جاءت للتوحيد يعني لتوكيد التفرغ وتباعد التفرق ولذلك شذر مذر تعرض على انها حال ولكنها مركبة مركب بعضها مع بعض تتفرقوا شجر مذر اي متشتتين المتشددين ولا ترادف ايضا في تأكيد لا تراكم بالتأكيد. فاذا قلت جاء زيد نفسه فان نفس ليست مرادفة لزيت مع انها دالة على لكن لا لا تعتبر من باب التراجف اذا وش الفائدة منها؟ قال وافاد التابع التقوية افاد السابع في نحو شجر مدر افادت التقوية وهو على زنة متبوعه يقال شذر ماذا هذا الدين المتبوع لو تسأل العربي تقول وش معنى مذهب قال ما قلتها الا بس من باب التأكيد ولا ما له معنى؟ لكن المعنى للكلمتين مجتمعتين معناه التفرق والشفاء قال والتوحيد يقوي وينفي احتمال المجاز هذا ذكر يعني ذكر المؤلف ذلك ليبين ما فائدة التأكيد في الكلام العربي فائدته التقوية الثانية نفي احتمال المجاز اذا قلت جاء زيد يحتمل ان المراد جاء رسوله جاء امره جاء غلامه جاء خبر قدومه وما اشبه ذلك فاذا قلت جاء زيد النفس نفى احتمال هذه المعاني المجازية كده ولا لا طيب كلم الله موسى تكليما كلم الله يحتمل المراد امر من يكلمه فاذا قال تكليما زال احتمال المجال ففائدة التوكيد الان للتوقيت فائدتان الاول التوحيد والثاني نفي احتمال المجاز ويقوم كل مترادف مقام الاخر في الترتيب طيب كل مترادف يقوم مقام الاخر بالتركيب فتقول اشتريت قمحا واشتريت ها برا فهذا يكون مقام هذا اذا فائدة هو سعة اللغة حتى يأتي الانسان في احدى الكلمتين المترادفتين هذا البحث كما تشاهدون الان بحث لغوي محض وفائدته قليلة حتى ان بعض الاخوان الان بينقل اللغة العربية للغة الانجليزية وهذا يدل على فائدة ما هي الى ذلك. نعم على نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين سبق لنا ان متعدد اللفظ دون المعنى مترادف ومتعدد المعنى مع اتحاد اللفظ مشتاق والمتباين لفظا ومعنى اجي متباين والمتوافق لفظا ومعنى متواطئ وما اتفق اصله واختلف وصفه مسكن وسبق لنا الامثلة فيها وسبق لنا ان ما جاء للتوكيد فانه ليس مترادفا لان كل كلمة ملازمة للاخرى مثل وذكر بالشرح امثلة كثيرة من هذا شيطان لايطان اشياء كثيرة وما ذكر الاخ ناصر امس فجأة وبقى كثير هذا يقول انه ليس فيه التراضي لكن جيء بهذا للمبالغة بالتوكيد كذلك يقول لا ترادف في حد ومحدود ولو قال المؤلف لا ترادف بين حد ومحدود لكان اولى فكان اولى لان الانسان اذا قرأ الاتراد فبين حد غير لفظي ولا محسود يظن ان الحد ما في الترادف والمحدود لذات ما في التراجع والصواب ان المراد لا ترادف بين حد ومحدود يعني ان كلمة انسان ليست مرادفة لكلمة حيوان ناطق لان الحد غير المحدود فلا ترادف بينهم. فلو قال قائل اذا قلت الطهارة ارتفاع الحدث وما في معناه او زوال وزوال الخبث هل هو مرادف لكلمة الطهارة الجواب لا لماذا لان الحد غير المحسود فلا تراده بين حد ومحدود. طيب وسبق ان فائدة التوحيد ايش التقوية وانتفاء احتمال المجاز فائدتان ثم قال المؤلف فائدة الفائدة اسم فاعل بمعنى فادح من فاد يتيم والفائدة هي الزيادة ومنه يقال ان الانسان ربح فائدته او استفاد فائدة من هذا المال فهو بمعنى الزيادة يعني هذا هذه زائدة على ما سبق من البحوث وهي العلم اسم يعين مسماه مطلقا العلم والاسم الموضوع للدلالة على شخص او على جنس فهو اسم يعين مسماه مطلقا وقولا مطلقا اي بدون سبب اخر فقولنا اسمه عين مسماه خرج به النفرة مثل جار تغيير بيت طيارة هذي نكرة ما عينت وقولنا مطلقا خرج به بقية المعارف مثل اسم الموصول والظمير وحسن الاشارة والمحل بال هذا ليس علما لانه لا يعين مسماه ها ليش لا يعنه مطلقا ما يعينه الا بالشر اسم الاشارة التعين المشار اليه بواسطة الاشارة الاسم موصول يعين باسم بوقت الصلة المحلى بال بواسطة ال اما العلم فيعين مسماه مطلقا ويكون للعاقل ولغير العاقل وللذكور وللإناث ثم هذا التعيين انتبه ان كان خارجيا تعلم شخص والا تعال افادنا المؤلف رحمه الله ان العلم قسمان عالم شخص وهو ما يعين مسماه تعيينا خارجيا يعني شيء موجود في الخارج وعلم شخص وهو ما يعين مسماه تعيينا ذهنيا الذهن فمثلا زيد وبكر خالد هذا هذا ايش علم شخص لانه يعين مسمى موجودا في الخارج مشاهدا ومثل اسرع قيصر نجاشي هذا علم كنز لانه علم على كل من ملك الحبشة في النجاش كل من ملك الروم فيه قيصر كل ما لك الفرس في تسعة طيب ومنه ايضا اسامة ثمن ايش للاسف الم جنس ما اريد ما سميت اسد معين عندي انا مربيه سميته اسامة لو ربيت اسد وسميته اسامة صار علم الم شخص الان عالم الجنس كله كل هذا الجنس يسمى اسامة فاسامة علم على جنس ليش الاصول تعال السعادة عالم الجنس على السعادة ام عرياط للعقل انا ما هي عندي عقرب معينة لو كان عندي عقربا معينا سميهم ها صار عنه شخص لكن لكل هذا الجنس من الدواب يسمى يعني ان العرب وضعت هذا العلم لهذا الجنس فهمتم ولا لا طيب وضعت هذا العلم لهذا الشخص هذا علم الم شخص هذا الفرق بينهما كده ولا لا طيب ويقول والموضوع للماهية من حيث هي اسم جنس هذا مشكل وش الفرق الموضوع للماهية من حيث هي لا باعتباره علما لها يسمى اسم جنس شف اسامة قلتهم قبل قليل انه علم الاصول لكن اسد ما هو على اسد اسم جنس اسد اسن جنس ليش اسم جنس لانه لم يوضع على انه علم لهذا الجنس من من الدواب لكن وضع على انه اسم مطلق بهذا الجنس من الدواب طيب رجل ها اسم جنس ولا لا قسم جنس زنجر لكن اذا فرضنا ان قوم الناس تكنوا بكنة معلومة مثل اولاد علي اولاد علي اظنه كنا عندنا في القصيم ها؟ لكل اهل القصيم اولاد علي يعني اذا واحد بينتخي مثلا بهم ولا شي يحثهم يقول انا انا اولاد علي حنا اولاد علي يعني عالم جنس على هذا القول على الجنس على هذا القوم ما ادري وش عندكم ياسر عندنا ثلاثة اشياء الم شخص ثاني والثالث الفرق بينهما بين هذه الثلاثة علم الشخص يعين مسماه شخصيا شخصية علم الجنس يعين مسماه باعتبار الجنس اسم الجنس لا يعيب لكن يدل على الجنس دلالة دلالة مطلقة دلالة مطلقة من حيث الاحكام علم الشخص كعالم الجنس في احكامه يعني يعتبر معرفة ويصح الابتداء به وتجيء منه الحال ويكون نعته معرفة يعني جميع احكام العلم الشخصي تثبت لاحكام ان تثبت للعلم ايش الجنس اما اسم جنس لا اسم الجنس نكرة لا يصلح الابتداء به ولا تأتي منه الحال الا في الا بالشروط ولا يوصف بمعرفة وانما يوصف بنكرة فهذا هو الفرق بين هذه الامور الثلاثة ثم قال فصل الحقيقة قول مستعمل في وضع اول ترى عندك مظن حقيقة لغوية ها؟ مشدود عليها طيب الحقيقة قول مستعمل في وضع اول والمجاز قول مستعمل بلفظ بوضع ثان لا علاقة اراد المؤلف في هذا في هذا الفصل ان يبين ان الكلام ينقسم الى حقيقة ومجاز. يسمى سيف الله ولا لا طيب البحر للبحر المعروف وضع ثانيا للرجل الكريم او العالم الكبير كلهم يسمى بحر واضح اذا اللفظ اذا استعمل فيما وظع له اولا فهو حقيقة وان استعمل السمان ثانيا فهو مجاز قال المؤلف وهي لغوية وعرفية وشرعية طيب اذا الحقائق كم ترى لغوية وهي الاصل الاصل الحقيقة اللغوية لان الذي وظع كلام العرب هم العرب فما كان حقيقة في في اللغة العربية فهو الحقيقة ولهذا قال المؤلف وهي الاصل كاسر اسد مراد به مرادا به الحيوان المختبر. طيب وعرفية وهذا القسم الثاني من من الحقائق وهي ما خص عرفا ببعض مسمياته عامة كدابة للفرس او خاصة كمبتدأ