على على الاستعلاء وهي للايجاب ولها معان. على الاستعلاء يعني تدل على العلو فاذا قلت انا على السطح فالمعناه انني فوق فوق السطح قال وهي للاجابة لكن هل هي صريحة او ظاهرة الصحيح انها ظاهرة فاذا قلت عليك ان تصلي فوقه فوق السطح قال وهي للايجاب لكن هل هي صريحة او ظاهرة الصحيح انها ظاهرة فاذا قلت عليك ان تصلي ركعتين فمعنى ذلك ان ان ركعتين ها واجبتان ولكن بعض العلماء يقول لا ليست صريحة انما يقال ظاهرها الوجوب ظاهرها الوجوب وليست بصريحة وهذا هو الاصح لانه قد يقال بعليك ركعتان يعني عليك من السنة ركعتان حسب قديمة نعم ولها معاني يعني دورها في كتب النحو لظرف وهي بمعناه على قول في على قول في على قول في ولاصلبنكم في جذوع النخل وتأتي للاستعلاء وتعليل وسلبية ومصاحبة وتوكيد وتعويض وبمعنى الباء والى ومنه الغريب طول بمعنى في قيل الظرف وهذا هو الاصل النفير الظرفية قال ابن مالك والظرفية تستبن ببا وفي وقد يبينان سببه فالاصل في في انها للظرفية المكانية والزمنية تقول فلان في المسجد هذا مكان ولا زمان مكان وتقول زرته في شهر رجب هذا زمان طيب قال وهي بمعناه على قول في ولاصلبنكم في جذوع النار يعني بمعنى الظرف في جذوع النخل اي في داخلها والمشهور انها بمعنى على جذوع النخل وتأتي للاستعلاء بمعنى ايش بمعنى على وتأتي ايضا للتعليم وتأتي سببية وتأتي للمصاحبة وتأتي للتوكيد وتأتي وايش وتعويض وبمعنى الباء والى ومنه نحتاج الى الامثلة هذي كلها في الشرح تقرأها علينا خالد وتأتي للاستعلاء وتقدم تمثيله. قوله ولاصلبنكم في جذور النخل. طيب. زين. وتعليم كقوله نحو قوله تعالى فذلك الذي لمتن لي فيه اي لاجله طيب وهذا قد يناقش فيها من كن نفيه يعني وضعتن الملامة فيه عليه ستكون لي الظرفية المعنوية ويجوز ان ان تكون فيه اي عليه اي عليه تقول لامه على كذا ويجوز ويحتمل مقال المؤلف اي نعم لمسكم فيما افضتم فيه عذاب عظيم ايا تعليق. اي في لان هذي جاءت مرتين في الاية لمستكم فيما افضتم فيه عذاب عظيم الاولى يعني اذا مسكم بسببي ما اخذتم فيه عذاب عظيم طيب وسببية في قوله صلى الله عليه وسلم في النفس المؤمنة مئة ودخلت امرأة النار في هرة بسبب هرة قوله دخلت النار في هرة اي بسببها والسبب قد يطلق عليه العلة اي نعم مصاحبة ومصاحبة نحو قوله تعالى فخرج على قومه في زينته. اي هذي هذي فيها نظر لان في زينته تحتمل الظرفية اقوى من كونها للمصاحبة لانه ان كان المراد بالزينة لباسه فواضح ان الظرفية فيه لان الانسان في ها؟ في جوف اللباس وان كان في زينتها اي في حاشيته وماله وخدمه فهو ايضا يكون بينهم وتقول لي للظرفية اي نعم. وكقوله تعالى ادخلوا في امم قد خلفتوا. قال ادخلوا قال ادخلوا في امم اي نعم نعم وتوكيد نحو قوله تعالى وقال اركبوا فيها يعني لان لانه لو قال اركبوها نعم استقام الكلام فهي للتوكيد ولكن كأن المؤلف يقول لان لان ركبت تتعدى بنفسها والخيل والبغال والحمير لتركبوها ولكن يقال ان قوله في السفينة اركبوا فيها لان الركوب في السفينة لا يكون على ظهرها بل يكون في داخلها في جوفها ستكون على هذا ليش؟ للظرفية وليست زائدة نعم وتعويض كقوله رغبت فيمن رغبت اي فيه. كيف؟ لقوله رغبت فيمن رغبت رغبت في من رأيت فيه ها؟ ايه المثل بعتك هذا فيه عشرة دراهم ليترك هذا فيه عشرة دراهم اذا كان التعويض فيها اوضح مما مثل لان فيه هنا بمعنى قلبه فهي للعوظ اي نعم وبمعنى الباء كقوله تعالى يذرأكم فيه. يذرأكم فيه يعني بمعنى به والضرب بمعنى النشر والبث والى والى كقوله تعالى ايضا فيها نظر لان الصحيح في مثل هذا التركيب ان نسلك مسلك التظليل لان ردوا ايديهم الى افواههم الى افواههم هذا معنى من هذا المعنى لكن ردوا ايديهم في افواههم بمعنى ادخلوا ايديهم في افواههم ابلغ لان المكذبين للرسل ما اخذوا على اليد وحطها على الهم هكذا كأن من شدة يعني ردها الى الافواه ادخلوها في افواههم من شدة الحنق والغيظ لئلا يتكلموا بما جاءوا به الصحيح في مثل هذا الترتيب ان نجعل ان نجعل هذا من باب التظليل وتكون فيه على بابها على الظرفية نعم. ومن قول امرئ القيس وهل يعمن من كان احدث عهده ثلاثين شهرا في ثلاثة احواله اثنين ثلاثين شهرا في ثلاث احوال لانه جعلنا فيه ضرب لكان كم ثلاثين في ثلاثة تسعين ولكن يقول ثلاثين شهرا من ثلاثة احوال كم ثلاث الاحوال بالشهور ستة وثلاثين شهرا وهذا ثلاثين شهر من ثلاثة الاحوال اي نعم ان للملك حقيقة لا يقل لغيره ولها عنه الا بدليل لا يعدل عنه الا بدليل ها لا عندنا اصل وعندكم يعدلوا عنها ولا عنه عنه اي نعم اقول واظح هذي تأتي للملك وتأتي للاختصاص وتأتي للتعليل يعني لها لها معاني كثيرة اللام ها ارجعوا له اها اللي ما عندنا بالمتن ما حنا براهن نتكلم عليه اي نعم اه بل لعطف واضراب ان وليها مفرد في اثبات. فتعطى حكم ما قبلها تعطي. فتعطي حكم ما قبلها لما بعدها. ونفي فتقرر ما قبلها وضده لما بعدها وقبل جملة وقبل جملة لابتداء واضراب لابطال او انتقال. نعم بل للعطف والاضراب ان وليها مفرد في اثبات فتعطي حكم ما قبلها لما بعدها تقول جاء زيد بل عمرو من الذي جاء الان في هذا المثال عامر وزيد مسكوت عنه ولهذا قال تعطي حكم ما قبلها لما بعدها واما ما قبلها فيكون في هذا المثال مسكوتا عنه ونفي يعني وتكون ايضا الاضراب في النفي اه لئن وليها مفرد في نفي فتقرر ما قبلها وضده لما بعدها ما جاء زيد بل عمرو اذا قررت ان زيدا ها لم يأتي واثبت ضده وهو المجيء لمن لعمرو واضح يقول و وقبل جملة الابتداء واضراب لابطال او انتقال قال الله تعالى بل ادارك علمهم في الاخرة نقول هذي ايش للابتدأ من ادارك فعل بل هم في شك منها هذا للاضراب الابطال او الانتقالي ها الانتقالي ان جعلنا هذا من باب التدرج في احوالهم بل هم منها عموم كذلك الانتقال وان كان المعنى انه في الاخرة بعد علمهم في الاخرة بل هم في شك منها وانها ابطل الاول واثبت الثاني صارت آآ للابطال وهي كثيرة في القرآن الكريم وغيره. نعم وابهام واباحة وتقدير ومطلق جمع وتقسيم وبمعنى الى والا والا واضراب كبل وكثرة يعني او او للشك تقول جاء زيد او عمرو اذا كنت شاكا وتطلب التعيين وتقول هل جاء زيد او عمر تطلب التعيين وتكون اه للابهام الابهام في المثال الاول اللي ذكرنا قال لك من اللي جاء هل هو زيد ولا عمرو فقلت جاء زيد او عمرو ابهمت عليه الامر طيب وقد تكون ايضا لاباحة لاباحة وتغيير وتخيير فرقوا بينهما بان الاباحة ان تكون في شيئين يمكن الجمع بينهما والتخيير ان تكون في شيئين لا يمكن الجمع بينهما فتقول كل لحما او خبزا هذي؟ لاباحة لا لاباحة يعني شركة كلهن ما في مانع تزوج هندا او اختها. للتخيير لماذا؟ لا يمكن الجمع بينهما. اي نعم كذلك يقول ومطلق جمع مطلق جمع يعني فتكون بمعنى بمعنى الواو كما ان الواو سبق انها تأتي بمعنى او مثاله في الشرح ايه طيب ارسلناه الى مئة الف او يزيدون هذا هذا احد قول في الاية يعني ان معنى ارسلناه الى مئة الف ويزيدون نعم والقول الثاني ان او هنا للتقدير اي تقليل ما مضى كأنه قال ارسلناه الى مئة الف ان لم يزيدوا على مئة الف لم ينقصه واتفقوا على انها هنا ليست للشرك لماذا لانه لا يقع الشك في كلام الله عز وجل. الله عالم بكل شيء فهي اما نعم. اه اما بمعنى بمعنى بل يعني بل يزيدون واما بمعنى التقريب مع التقليد يعني انه ان لم ينقص ان لم يزيدوا ما نقصوا نعم بمعنى الواو والثاني بمعنى بل والثالث للتقرير اي نعم ها كيف مطلق جمع ما وصل للتقسيم التقسيم تقول هالكلام اسم او فعل او حرف لا تقصد نعم ما بقى نكمل هذي بمعنى الى او تأتي بمعنى الى مثل لالزمنك او تقضيني دين. يعني الا ان تقظين دينه نعم او لا نعم او لاسجننك ها او تقضي دينه حتى ايضا بمعنى اذا لاقتلن الكافر او يثني يعني الا ان يسلم. طيب لا كيف القتل ما يمتد يعني السجن والملازمة تمتد تقول لالزمنك او تقضيني يعني الى ان تقضيني لاسجننك الى ان تقضيني لكن لاقتلنك الى ما يستطيع القتل اذا قتله مرة واحدة اي نعم. نعم اذا بمعنى الا طيب واضراب واضراب كبل هذا احد القولين في الاية وارسلناه الى مئة الف او يزيدون وش مثلا له ايضا عندك اضراب واضراب ومثله بقوله تعالى او يزيدون ايه على احد القولين او الاقوال شيء عجيب لا لا لا هذه قد تكون الابهام لانه للاظراب ما يمكن تكون الا اذا لم اذا لم يمكن سواه صار في الاغراض ها ايه لا هذه التنوير مثل التقسيم هذا نعم