الابتلاء في نفي ما قام زيد بل عمرو لكن عمره ما قام زيد لكن عمرو هذه سبقها ايش نفي لا تكرم زيدا لكن عمرا هذا نهي اما اذا كان بعدها جملة فيقول انها للابتداء ليست للعقل مثل ان تقول اه ما الكافرون مفلحين لكن المؤمنون هم المفلحون نعم وكقوله تعالى لكن الله يشهد بما انزل اليك فهي قبل الجملة للابتلاء نعم. الباء الانصاق حقيقة ومجازى ولها معاني الباء الى ساق الحقيقة ومجازا يعني لارهاق الشيء بالشيء تقول مسحت برأسي هذا الصاق حقيقة مررت بزيد هذا الصاق مجازا لانك اذا كانت مراتي بن زايد هل معناها انك مريت حتى حكيته حتى كتفك بكتفه ولا لا ها لكن مو لازم اقول مررت بزيد وهو بيني وبينه ذراعين او ثلاثة هذا اسراق مجاز ولا ولا حقيقة هذا على كلام المؤلف مجاز ولنا ان نقول انه الصاق حقيقة لكن الصاق كل شيء بحسبه. اي نعم نعم اذا تأتي ولها معادن يا شيخ. نعم؟ كيف اربعة عشر لا احولكم على ابن عقيل ولا حنا ما حنا نقرا نحو طيب موجودة بالحاشي احولكم على صاحب الحاشي نعم كيف موجودة في الشرح يمكن يتكلم عليها في الشرح خلاص فعليكم بالشرح. نعم اذا تأتي ودنا نمشي يعني لولا ان ما ودنا نقول قرينا المختصر ولا كملنا ولا قرينا كله قال انقز هذا كله ما ما له داعي نعم طيب اذا تأتي بمفاجأة حرفا وضربا لمستقبلك لا نار لمستقبل لا ماض وحال قنبلة معنى الشرط غالبا. طيب فاذا تأتي بمفاجأة وتكون حرفا وهو كثير مر علينا في التفسير فاذا هم فاذا هم مظلمون نعم نسلخ منه النهار فاذا هم مظلمون ان كانت النصيحة واحدة فاذا هم خامدون نقول هي حرف حرف دال على المفاجأة وتأتي ايضا ظرفا لمستقبل وهي كثير مثل اذا جاء نصر الله والفتح اذا اراد شيئا فانما يقول له كن فيكون ولا تأتي للحال ولا للماضي لان الحال له لا اذا ها والمستقبل له يقول متظمنة معنى الشرط غالبا يعني انها تترمى من الشرط وهذا هو الغالب وربما يكون المراد بها مجرد الوقت فتقول جئتك اجيئك اذا جاء زيد اجيئك اذا جاء زيد فان اذا هنا غير مضمنة مع الشرط اجيئك وقت مجيء زيد هي الغالب انها تتضمن معنى الشرط ويكون لها فعل شرط وجواب هذا الغالب لكن قد تأتي مرادا بها مطلق الوقت نعم اسم اذا اسم لباطن حكم لماض وفي قول ومستقبل طرف. ومفعولا به وبدلا منه ولتعليم ومفاجأة حرفا. نعم يعني اذ اثم لماظي برضو لما مضى وفي قول اذا قال ماله وفي قول فالقولان متساويان وفي قول ومستقبل يعني تأتي لمستقبل لكنه قليل لكنه قليل ومنه قوله تعالى فسوف يعلمون اذ الاغلال في اعناقهم والسلاسل يسحبون الحميم ثم في النار يشترون قالوا ان اذ هنا بمعنى اذا فسوف يعلمون اذا الاغلال يعني اذا كانت الغلال في اعناقهم. نعم نعم طيب وتأتي ايضا ظرفا تأتي ظرفا وتأتي مفعولا به ودائما واذ قال ابراهيم واذ قال ربك مفعول به. يعني اذكر هذا طيب وتأتي بدلا منه اي بدلا من المفعول به بدلا من المفعول به فيذكر المفعول به اولا ثم يأتي ثم يؤتى باذن بدلا منه فتقول مثلا اذكر زيدا اذ قال اذكر زيدا اذ قال كذا وكذا فتكون بدلا من المفعول به ولتعليم ومفاجأة حرفا يعني وتأتي للتعليل فتكون حرفا وتأتي للمفاجأة ايضا فتكون حربا مثالها للتعليل ان تقول اكرمت زيدا اذ اكرمني اي لانه اكرمني اما المفاجأة ماذا كان لها مثال عندك في الشرح الحاج ايه فبينما العسر اذ دارت مياسير يعني بينما العسر حاصل فاجأت المياسير اي نعم نعم لو حرف امتناع لامتناع وتأتي شرطا لناض فيصرف المضارع اليه. ولمستقبل قليل لابد. حرف امتناع بامتناعه. وتأتي شرطا لماض في صرف المضارع اليه. ولمستقبل قليلا فيصرف الماضي اليه ولتمن وارض وتحفيظ وتقليل من تلاقوها لحرف امتناع الامتناع تقول لو زرتني لاكرمتك ففيه امتناع الامتناع ما الذي امتنع نعم يكون الجزاء هو الذي يمتنع الجزاء هو الذي يمتنع لامتناع الشرط فتقول لو زرتني لاكرمتك امتنع الاكرام لامتنع الزيارة. طيب وتأتي شرطا لماظي هالمثال اللي ذكرناه في صرف المضارع اليه يعني لو ولها فاذا قلت لو زرتني لاكرمتك فهو ماضي واضح لو تزورني لاكرمتك هذا ماء مضارع لكنه ايمان الماضي بمعنى الماضي يصرف المضارع الى الماضي اذا وليها يقول المؤلف تأتي شرطا لماضي وتأتي شرطا لمظارع الشهر الماضي فيوصف المضارع اليه يعني لو وجهها مضارع فانه يصرف الى الماضي فاذا قلت لو تزورني لاكرمتك ترك قولك لو زرتني لاكرمتك والاستقبال هنا ليس من الفعل ولكنه من الشرط لان الشرط يحول الماضي الى مستقبل قال ولمستقبل قليلا في صرف الماضي اليهم المثال عندكم ها وما انت بمؤمن لنا ولو كنا صادقين مثلا عندك آآ خالد؟ ايه نعم هذا لا شك انه ماضي لكن يقول يقول انه يصرف الماظي اليه الى المستقبل هذا فيه في نفس منه شيء ولو كنا صادقين فيما مضى ولا في المستقبل الظاهر بما مضى على نبينا محمد او حنا نقرأ اظن بدون شرح تعليق بس ايه طيب يقول المؤلف ولتمن يعني تأتي للتمني مثل قوله تعالى لو اننا ما كره سنكون من المؤمنين لو يتمنون ان لهم كرة ولكن لا يحصل هذا اه لعرض مثل ان تقول لو تأتنا اليوم نعم لا لا ما بيهمك انت تعرض عليه يأتي التحظير هو العرض بشدة والعظ بشدة وتقليد او لم ها ولو بشأن ومصدر ودوا لو تدهنوا فيدهنوه نعم يعني ودوا ان تدهنوا اه اما لولا فيقول حرف يقتضي في جملة الاسمية في جملة اسمية امتناع جوابه بوجود شرطه والله لولا الله ما اهتدينا يقول في جملة مية هذي جملة مية ها لولا الله ما اهتدينا وش الذي امتنع لوجود امتنع انتفاء اهتدائنا ها لوجود لوجود الله عز وجل وتقول لولا ابوك لاهنتك ها لولا ابوك لاهنتك هذا امتنعت الاهانة لوجود الاب قيام طيب وفي مضارعية تحضيرا مضارعية يعني اذا دخل على جملة مضارع فعل مضارع يقتضي التحظير وش مثاله ها قال الم اقل لكم لولا تسبحون هذه تحضير وفي ماظية يعني اذا فعله ماضي تقتضي توبيخا وعرضا مثاله لولا جاؤوا عليه باربعة شهداء هذا هذه للتوبيخ يعني يوبخهم ان قالوا ما قالوا بدون ان يأتي بشروط العرض مثل لولا ايش لا هي بالماظية لولا جاء زيد لا لولا اذا سمعتموه هذي اذ وش عندكم انتم ايش؟ لولا اخرتني الى اجل الطريقة اي نعم هذي يمكن تكون العرض او للتمني ان جعلنا اهل العرض فهي مطابقة للمثال ان جعلناها للتمني يعني تمنى ان الله ان الله تعالى يؤخره ليتصدق لم تصح على كل حال هذه المعاني يعينها السياق. اللفظ واحد لكن يعينه السياق نقلا لبعد كودهم دين ان شاء الله نقف على الاحكام. مبدأ اللغات توقيف من الله تعالى بالهام او وحي او كلام يجوز تسمية الشيء بغير توقيف من الله عز وجل وقيل انها تجارب اصل اللغات يعني من اول ما خلق البشر هل هي توقيف من الله او اخذها بالتجارب الواقع ان هذا الخلاف قليل الفائدة جدا والكلام في هذا من فضول العلم لكن مع ذلك العلماء تكلموا فيه واطال النقاش بعضهم يقول انه الهام من الله عز وجل بوحي او كلام انه توقيف من الله في وحي او الهام او كلام وبعضهم يقول لا بل من التجارب ان الانسان مثلا سمعه هبوب الرياح يصل له الصوت وصار يقلدها سمع قليل الانهار لها صوت فصار يقلدها سمع وقعة الشيء على شيء له صوت فصار يقلده حتى بدأت اللغة تنمو وتتوسع ولكن من نظر الى الى القرآن تبين له ان اصلها توقيف لان الله قال وعلم ادم الاسماء كلها قال ابن عباس علمه حتى القصعة والقصيعة والفسوة والفسية يعني علموه الاسماء المكبرة والاسماء المصغرة الشيء الذي يستحي منه هو الذي لا يستحي منه كل شيء يعلمه الاسماء كلها وهذا يدل على انه على انها توفيق لكن لا شك انها باتساع الاعمال واتساع المدارك سوف تتوسع ولهذا كلما جد جديد قال له اسم سبعة وستين طيب اما كونه بالهام او وحي او كلام فهذا لا يهمنا. المهم انها توقيف من الله هذا مبدأها وتتوسع بحسب توسع الاعمال وحدوث الاشياء