طيب هل هي من من الفاتحة او لا لا اي نعم انتي نعم. نعم من الذي ما الذي دلك على ان ايات الفاتحة ستا والسابعة البسملة لان الاية الاخيرة من الفاتحة قال تعالى غير المغضوب عليهم ولا الضالين في اخرة. صراط الذين انعمت عليهم غير عليه من الضالين ايتين واحدة. هذي الاية ايتين طيب هذي ايتين عد اللي قبلك كم خمسة خمس الجميع الرسم الموجود في مصاحف. هم. انها اية واحدة. طيب الحمد لله رب العالمين. انا اربع الحمد لله رب العالمين. مم. الرحمن الرحيم. مالك يوم الدين. نعم. اياك نعبد واياك نستعين. اهدنا الصراط المستقيم. خمسة. اهدنا الصراط المستقيم. صراط الذين انعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين. هذه اية الرسم. هذه ستة وبسم الله الرحمن الرحيم. طيب اذا الاعتماد على الترقيم اللي في المصحف. نعم ما عندي غير هذا ما عندك دليل الا هالك طيب بندر ليست من الفاتحة. طيب الرقم الاية التي كتبت هي السابعة هي ايتان صح ما دليلك على هذا لان الاخ يبي يخاصمك. كل ما ثبت في الصحيحين من حديث ابي هريرة رضي الله عنه ان النبي عليه الصلاة والسلام وابي بكر وعمر كانوا الصلاة الحمد لله رب العالمين ولا يشعرون وغير ان النبي صلى الله عليه وسلم قال لمعاذ الا اعلمك افضل سورة من القرآن؟ قال الحمد لله رب العالمين ولم يقل بسم الله الرحمن الرحيم نعم قد يحتمل ان قوله والحمد لله رب العالمين يعني السورة المعروفة بهذا فيه احتمال فيسقط الاستدلال. قول النبي صلى الله عليه وسلم بيني وبين عبدي. الله الله الرسول يقول قسمت الصلاة بيني وبين الفاتحة بيني وبين عبدي بحول الله عز وجل ها يقول من قال الحمد لله رب العالمين قسمت الصلاة بيني وبين عبدي. نعم فاذا قال فاذا قال الحمد لله رب العالمين نعم الى اخر الحديث فابتدأها احسنت هذا دليل طيب هناك دليل لفظي يدل على ان اول ايات الفاتحة الحمد لله رب العالمين دليل لفظ غير الدليل الاثري؟ وفي طول الايات والبصريات التناسب نعم لانه اذا كانت الاخيرة صراط الذين انعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين صارت طويلة لا تتناسب مع مع الايات التي قبلها فاذا قسمناها صراط الذين انعمت عليهم هذه مثل مالك يوم الدين مثلا صارت متناسقة طيب دليل معنوي دليل معنوي قسم الفاتحة التقسيم الصحيح الى ستة ايات يكون الى سبع ايات الاولى حق لله عز وجل والثلاثة الايات الاخيرة حرف للمعبود للعبد ولا يقنع واياك ونستعين هذي النصح وهي النصح ايضا صح تكون ثلاث ايات اولى حق لله عز وجل والثلاثة الاخيرة حق للادم والرابعة اياك نعبد واياك نستعين نصف نصفه اياك نعبد الله واياك نستعين بالانسان طيب فيه ايضا يقول المؤلف رحمه الله وبعضها وهي بعض صورة من النمل ما رأيك يا فهد في هذا الكلام نعم الله عز وجل يقول نعم احسنت لان هذي بالاتفاق وليست هي البسمة التي تبتدأ بها السور هذه في ضمن كلام الله عز وجل فيه فهي بعظ سورة وهي ايظا منقولة عن كتاب سابق فلا حاجة للاستثمار. طيب يقول مؤلف رحمه الله السبع متواترة سؤال يا جماعة هل هي متواترة لفظا او معنى لفظة لا معنى اذا لفظا لفظا ومعنى ولا شيء من المتواتر اشد واقوى من تواتر القرآن لانه ينقله الصغير عن الكبير والذكر والانثى كل المسلمين ينقلونه فهو متواتر اشد التواتر ولهذا يفيد العلم اليقيني القطعي انه كلام الله عز وجل وانه الذي تكلم بلغه الرسول عليه الصلاة والسلام عن ربه. ولهذا من انكر منه حرفا واحدا كفر نعم قال المؤلف اظن ومصحف عثمان لا قرأنا هذا مصحف عثمان احد الحروف السبعة مصحف عثمان هو المصحف الذي جمع القرآن عليه وذلك ان الناس في عهده صاروا يقرأون القرآن على سبعة احرف فيقرأ هذا خلاف قراءة هذا فخيفة ان يكون الشقاق والخلاف في الامة فاشير على عثمان ان يجمع الناس على حرف واحد فجمعهم على حرف واحد وهو حرف قريش اي لغة قريش وهذا من نعمة الله على هذا الخليفة الراشد رضي الله عنه ومن نعمة الله على الامة لان الناس اذا كان الان يتنازعون في معناه ويخطئ ويختلفون عليه فما بالك لو بقيوا لو بقوا يتنازعون بلفظه ويختلفون عليه ولكننا نرى من الرحمة واقامة الحجة على الامة ان الله سخر او ان الله هدى هذا الخليفة الراشد رضي الله عنه لجمعه على حرف واحد اي على لغة قريش ولهذا قال احد الحروف السبعة والباقي الباقي الان مجهول الباقية الان مجهول ولا يمكن ان يقرأ باي حرف منه لان القرآن لا يمكن ان يعتمد الا اذا نقل نقلا متواترا او خبر احاد صحيحة وهذا لا يمكن في القراءات السبع بل في قراءة الست لانها ذهبت من حين ما احرق عثمان المصاحف رضي الله عنه الا المصحف العثماني ذهبت ونسيت طيب يقول فتصح الصلاة بما وافقه وصح وان لم يكن من العشرة يعني تصح الصلاة بكل قراءة وافقت ماء مصحف عثمان وصح سنده فكل ما وافق وجه نحو وكان للرسم احتمالا يحوي وصح اسنادا هو القرآن فهذه الثلاثة اركان هذي الاركان الثلاثة لصحة القراءة ان يكون موافقا من المصحف العثماني في النحو يعني في الاعراب والثاني انه يحتوي ايش لللفظ كله وكان للرسم احتمال ان يحوي وصح لافظة وصح نقلا قصدي وصح نقلا فهو القرآن وعلى كل حال القراءة السبع محفوظة والقراءة العشر محفوظة فما وافقها وان كان بسند اخر فانه صحيح قال وغير متواتر غير متواتر هذا قال والسبع متواترة ثم قال وغير متواتر يعني وكذلك القرآن غير متواتر وهو ما نقل بخبر الاحاد هذا الغير متواتر يقول ليس بقرآن وظاهر كلامه ولو صح سنده ولو صح سنده احيانا تصح القراءة عن صحابي لكن ليست موافقة لمصحف عثمان فيقول المؤلف انه ليس من القرآن ليس من القرآن فلا تصح الصلاة به ومن ذلك قراءة عبد الله بن مسعود في كفارة الايمان فمن لم يجد فصيام ثلاثة ايام متتابعة فان كلمة متتابعة من قراءة عبد الله بن مسعود وليست متواترة لكنها صحيحة فيقول المؤلف ان هذا ليس بالقرآن ولا تصح الصلاة به لانه ليس من القرآن المتواتر وذهب بعض العلماء الى انه من القرآن وتصح الصلاة به فانه اذا كنا ننسب الحديث القدسي الى الرسول عليه الصلاة والسلام ثم الى الله وهو من اخطر الاحاد فكذلك القرآن ولا سيما اذا كان من قراءة عبد الله ابن مسعود لان النبي صلى الله عليه وسلم اوصانا باتباع قراءته فقال من اراد ان يقرأ القرآن غظا كما انزل او قال طريا كما انزل فليقرأ بقراءة ابن ام عبد يعني عبد الله ابن مسعود فاذا صح السند الى عبد الله بن مسعود انه قرأ في هذي القراءة القول الراجح انه قرآن وان الصلاة تصح به لانه قرآن صح الى عبد الله بن مسعود لك المؤلف يرى ان ما خرج عن القراءات السبع ولم يوافقها فليس بقرآن لانها هي التي نقلت الينا نقلا متواترا. نعم قال وما صح منه حجة هذا من الغرائب ما صحا من غير المتواتر فهو حجة يحتج به في الاحكام بل ويحتج به في العقائد لانه صح عن النبي صلى الله عليه وسلم وهذا قد يقول قائل انه تناقض كيف نحتج به ونقول ليس بقرآن لان الحجة لان الاحتجاج به فرع عن كونه قرآنا ولكنهم اجابوا بان القرآن يحتاج الى تواتر لان الله قال انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون وخبر الاحاد عند اكثر المتكلمين لا يفيد الا الظن والظن يوجب العمل وان كانوا ايضا لا يحتجون به في العقيدة ولكن الصحيح ان ان هذه ان هذا القول اعني انه يحتج به حجة على من قال انه ها لا تصح القراءة به لان نقول اذا جعلتموه حجة فانه يلزم من هذا ان تصح القراءة به وهذا هو الصحيح انه حجة وانها تصح القراءة به اذا صح نعم قال وتكره قراءته وهذا من العجائب شيء يكره ان يقرأ ويكون حجة علينا عند الله وهو يكره ان يقرأ يقولون لانه اذا صح صحة القراءة به ثبت معناه اما اللفظ فلا نقرأ به والصحيح ان القراءة به لا تكره لانه صح سنده الى من قرأ به قيل النبي صلى الله عليه وسلم قال ثم قال المؤلف وما اتضح معناه محكم وعكسه متشابه ما اتضح معناه من القرآن فانه محكم يعني الشيء الذي يكون واضحا لكل الناس هذا محكم وهو كثير في القرآن منه ايات محكمات واخرى متشابهات فمثلا قوله تعالى انزل من السماء ماء فسالت اودية بقدرها ما تقولون في هذا محكم ليش لان لان معناه واضح معناه واضح فيكون محكما شهر رمظان الذي انزل فيه القرآن ها محكم ليش لان معناه واضح والامثلة على هذا كثيرة ومنه متشابه وهو عكسه وهو الذي لا يتضح معناه لا يتضح معناه الا للعلماء الراسخين في العلم