نعم بعض الناس يضع صور التي نتنقل فيها. نعم. يضعها الا في القبلة واما في خلف القبلة لكنه بجانب صناديق المصاحف. هم. اما ماذا يعني يعني اللي يلقى بها ما ما يتنخم فيه على كل حال يعني من من الناحية الادبية ما تنبغي والا فهي طاهرة ما يقال ان الانسان استقبل نجسا ولا يقال انه امتهن المصاحف لما كانت بينها لكن من الناحية الادبية قد نقول انه لا ينبغي ولكن لا استطيع ان اقول انه مكروه او انهى عنه نعم يحيى الجماعة انشغاله بالطعام فيحصل على اجل الجماعة اذا كان من من عادته ان يصلي مع الجماعة لكن صادف ان الطعام حضر في هذا اليوم فنرجو ان نقيسه على قول النبي صلى الله عليه وسلم من مرض او سافر كتب له ما كان يعمل صحيحا مقيما ولذلك يجب ان لا تجعل تقديم الطعام عادة لك تقدموا بعد الاذان عشان ما تصلي مع الجماعة هذا هذا لا شك انه ليس له اجر الجماعة لكن لو صادف فقد يقال ان له اجر جماعة لانه انما تركها لعذر اي نعم يجعله في الايسر الجنوب الايسر هذا هو الادب هذا بناء على على الاغلب ولان الرسول يخاطب ابا هريرة وهو مؤمن والدليل على هذا ان الله اباح لنا طعام الذين اوتوا الكتاب واباح لنا نسائهم والرجل مع اهله يخالطها ثمن مخالطة ذكرت الفوائد ان المقاومة قاهرة. نعم. تحت قدم. نعم. وقال قائل او في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم كانوا يسمونه بالاحذية في المسجد. نعم ليس كل كذلك ليس كلهم كذلك ثمان كونه يتنخل في المسجد يدل على انها طاهر يعني الدلالة على طاهرة المخامة مو من اجل انه تحت قدمه بل حتى في المسجد نعم صالح ان الانسان اذا قدم عن الطعام ان يقدم الطعام على الصلاة. نعم. ان يخشع في صلاته ويجلس ايش؟ ايش؟ في الصلاة هذا الم نذكر هذا يا جماعة ويقول نستدل بهذا الحديث على ان الخشوع واجب الم نذكر هذا وقلنا ان ظاهر الادلة الوجوب لكن حديث الوسوسة يمنع القول بالوجوب نعم الجمع التي تبيح الجمع اما مثلا لو كان ضاق وقت العصر قدم العشاء فيصلى طيب لو لو اغتسل خرج المطر. نعم. نعم لا هذا صحيح تيمم وصل نعم. نعم. ولا يجوز في حال اخراج ابدا. الا الى مجموعة باش يجمع لما بعدها لا بأس آله واصحابه ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين اه الالتفات في الصلاة ذكرنا انه نعم وليد نعم التفات القلب وش معناه ايه ان يفكر في صلاته في اشياء لا علاقة لها في الصلاة طيب الالتفات البدن نعم. اثبات يبطل الصلاة وهو بالبدن كله طيب والثاني فهذا لا يجوز استضافته طيب ما هو الدليل على ان الاول مبطل الصلاة التفات بالبدن كله الاول؟ نعم فضل الله تعالى ولوجه المسجد الحرام. قول الله تعالى فهو لوجهك اشد المسجد الحرام. وهو اذا ثبت بجميع البدن انحرف عن هذا الاتجاه اليس كذلك طيب ما معنى قوله اختلاس يختلسه الشيطان؟ فؤاد. يعني نقصا الوارد. ايش؟ يعني نقصا واصل الاختلاس ايش اخذ الشيب خفي فكأن الشيطان يراقبه او يترقبه حتى يدخل عليه من هذه الناحية طيب متى يجوز الالتفات فيصل للحاجة للمصلحة. نعم. الحمد لله تمام. اما الحاجة فان يدخل عن يساره اذا يجلس في الصلاة. واما للمصلحة كان ينظر الى نعم ليقتدي به قوله صلى الله عليه وسلم فانه يناجي ربه ما وجه هذه المناجاة نعم او اشرحها بين ما حضرت ما حفظت الدرس اجب نعم ولا لا لا طيب نعم. لكن المناجاة تقتضي ان يكون من جانبين فنحتاج الى شرح هذه المسألة عن حديث ابي هريرة رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم قال قال العلم الحمد لله رب العالمين ان حمدني عبده قال هذا بيني وبين عبدي ولعبدي قسمت يعني هو ما ثبت في الصحيح عن ابي هريرة ان النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم قال ان الله تعالى قال قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين وهذي المناجاة طيب ما ما مناسبة ذكر هذا الحديث في باب الخشوع في الصلاة رهيب الانسان اذا احتاج الى البساط نعم لانه يحتاج الى حركة الحركة انشغاقا مم الحركة لحاجة ما في احد لم نذكرها نحن نبين ان الحركة ليست يعني طيب عن ايش لكن الحركة لحاجة ما في احد لم نذكرها نحن؟ ايه يبين ان الحركة اجتهاده ليست يعني طيب عن ايش؟ النهي انما هو على البساط امامه قبل وجهه احياء ما دام انه يراكي ربه فلا ينبغي ان ان ينشغل في امور اخرى نعم يعني كونه يناجي ربه يقتضي ان يتأدب مع الله عز وجل وان لا الى سواه واضح و لو التفت الى غير الله ما حصل خسوف فاذا امن بانه يناجي الله عز وجل فسوف يخشع لان الله يعلم ما في قلبه هل في الحديث حديث انس اذا كان احدكم ما يدل على طهارة البصاق اجي وجه الدلالة ووجه ذلك افرض انه في غير المسجد لو كان نجسة ما اذن النبي صلى الله عليه وسلم ان تلامسها القدم ناخذ درس جديد الان قال وعنها قال كان قرام عن انس قال كان قرام لعائشة رضي الله عنها سترت به جانب بيتها فقال النبي فقال لها النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم اميطي عنا قرامك هذا فانه لا تزال تصاويره تعرض لي في صلاتي واتفقا على حديثها في قصة امبجانية ابي جهم وفيه فانها الهتني انفا عن صلاتي قوله اكرام لعائشة سترت به بيتها. القران قالوا انه الستر الرقيق يستر به الباب و وقوله سترت به عائشة بيتها لانه اذا جعل على الباب فانه يمنع المشاهدة ما وراء يقول بيتها اي بيزه التي هي ساكنة فيه. وسائة للخلاف هل بيوت ازواج النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم ملك لهن او اظفن اليه او اظيفت البيوت اليهن باعتبار السكنة فقط لا باعتبار الملك فقال لها النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم اميطي عنا قرامة هذا اميتي بمعنى ازيدي ومنه حديث تميط الاذى عن الطريق صدقة اي تزيله فانه اي القران لا تزال تصاويره تعرض لي في صلاتي يعني انه عليه الصلاة والسلام ينظر الى هذه التصاوير التي في والمراد بالتساوير هنا مجرد النقوش وليست تصاوير الحيوان لان النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم امرها حين رأى النمرقة التي بها الصورة امرها ان ان تمزقها واتفقا اي البخاري ومسلم على حديثها اي حديث عائشة في قصة امبجانية ابي جهل وهذه البجانية كان ابو جهمر رضي الله عنه اهدى الى النبي صلى الله عليه وسلم خميسه والخميس ابتساء معلم له اعلام ونظر النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم الى اعلامها نظرة واحدة فلما انصرف من صلاته امر ان ترد الخميصة الى ابي جهل وان تؤخذ منه الانبجانية والانبجانية كساء ليس فيهما خطوط وهو ايضا فيه نوع من الغلظة وفيه فانها الهتني انفا عن صلاتي الهتي اي شغلتني عن صلاتي اي عن الاقبال عليها بالقلب والا ففي البدن هو يصلي عليه الصلاة والسلام في هذا الحديث فوائد منها جواز ستر البيت بالقماش وجه هذا ان النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم اقر عائشة على ستره لكنه امرها ان تميطه من اجل انها انه يشغلها في صلاته وهذا مقيد بما اذا لم يصل الى حد السرف فان وصل الى حد السرف دخل في النهي المستفاد من قوله تبارك وتعالى ولا تسرفوا انه لا يحب المسرفين فان كان لحاجة بان يكون الجدار باردا ويكسى بالقماش لتوطي بروجته في الشتاء وحرارته في الصيف فهذا جائز ولا اشكال فيه وذلك لان لانه قد علم الان ان كسوة الجدران والقماش تجعله لطيفا اي تجعل الجدر لطيفة لا تكون شديدة البرودة في الشتاء ولا شديدة الحرارة في الصيف ومن فوائد هذا الحديث اضافة البيت التي الذي تسكنه عائشة اليها لقوله بيته فهل هذا البيت ملك لها او انه اضيف اليها لانها ساكنة فيه الظاهر الاول انه ملك له ودليل ذلك ان النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم لما توفي بقيت النساء في في بيوتهن ومن المعلوم ان النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم لا يورث ولو كانت ملكا له اي للرسول لم يرثنها اي لم ترث المرأة بيت التي هي ساكنة فيه