اخرجه السبعة سبعة وش السبعة انت ما ارضى جد هم. البخاري ومسلم نعم واصحاب السنن الاربعة ابو داوود والترمذي والنسائي وابن ماجه والامام احمد تابع وهذا اصطلاح المؤلف رحمه الله. اخرجه السبعة واللفظ للبخاري ولابن ماجة باسناد مسلم حتى تطمئن قائما الاسناد صحيح والمعنى لا ينافي قوله حتى تعتدل قائما فنقول نرجح ما اتفق عليه السبعة بلا منافع وله نعم ومثله في حديث رفاعة بن رافع عند احمد وابن حبان وش بعده في نسخة ضائعة المشارك عندي الى انها نسخة ونصها محذوفة ولاحمد فاقم صلبك حتى ترجع العظام اي ظهرك حتى ترجع العظام اي تستقم على الوقوف وللنسائي وابي داوود من حديث رفاعي ابن رافع انها لا تتم صلاة احدكم الى اخره تعالوا نخلي واجبة في هذا حديث من الفوائد فوائد عظيمة وقبل ذلك نخبركم بان هذا الحديث يترجم عنه ويعبر عنه بانه حديث المسيء في صلاته حديث مسلم في صلاة هذه العبارة ان لم ترد عن الصحابة فلا احب ان ان اعبر عنه. ان اعبر بها لان الاساءة انما تكون في الغالب عن قصد وهذا الرجل لم يقسو لانه ما لا يعلم غير ذلك وعليه اذا لم تثبت عن الصحابة فنقول الاولى ان يعبر فيقال حديث الجاهل في صلاته ننجاه هذا هو حقيقة الامر في هذا حديث فوائد اولا ملاحظة النبي صلى الله عليه وسلم لاصحابه يعني ليس يجلس بين اصحابه يحدثهم ويغفل عن الناس الذين يدخلون بل يراقب عليه الصلاة والسلام لانه صلى الله عليه وعلى اله وسلم رسول الى الخلق فيراقب افعالهم ليهديهم الصراط المستقيم ولا شك ان الرسول صلى الله عليه وسلم قد راقب هذا الرجل ومن فوائد هذا الحديث مشروعية السلام وتكراره ولو لم يكن الفصل وجهه ان ان النبي صلى الله عليه وسلم اقر هذا الرجل على تكرار اه السلام ومنها انه اذا سلم الانسان ولو كرر السلام اذا كان تكراره مشفوعا فانه يرد عليه اما اذا كان سلامه غير مشروع فهل يرد عليه او لا الجواب لا لا يجب الرد اذا كان سلامه غير مشروع ولهذا قال الفقهاء رحمهم الله من سلم على شخص في حال لا يسن فيها السلام فانه لا يجب رد السلام عليه كان مشتغل بالقراءة وما اشبه ذلك ويدل لي هذا ان الصحابة اذا ارادوا ان يسألوا الرسول عليه الصلاة والسلام لا ليسوا يسلمون عليه ما داموا جلوسا معه ما حاجة اذا اراد ان يقضي الساعة السؤال المسلم السلام القادم او ما كان في حكم القاضي ومن فوائد هذا الحديث جواز اقرار الانسان على عمل فاسد من اجل اصلاح العمل لان النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم اقر الرجل على الصلاة في المرة الثالثة وهو يعلم على انه لو كان عنده علم يطمئن في صلاته لكن بشرط يعني اذا اقرناه على العمل الفاسد بشرط ان نبين الصحيح ويدلني هذا قصة عائشة رضي الله عنها في بريرة بريرة كانت امة لقوم من الانصار كاتبوها كاتبوها يعني باعوا نفسها عليها الم نفس الامل على تسع اواق من الفضة خرجت الامة تطلب من الناس المعونة فاتت الى عائشة وقالت لها عائشة ان اراد اهلك ان اعدها لهم وولاؤك لي فعلت يعني انقدها نقدا ما هي بمؤجلة وتعرفون ان الكتابة لابد ان تكون مؤجلة لكن هل عرفتم الكتابة شراء العبد نفسه ذهبت الى اهلها وقالت لهم قالوا لا الولاء لنا فرجعت الامة الى عائشة وقالت ان اهلها ابوا الا ان يكون الولاء لهم وكان النبي صلى الله عليه وسلم يسمع فقال خذيها واشتريطي لهم الولد فاخذتها واشتراطة الولاء مع ان هذا الشرط باطل والاسرائيل. باطل ابطله النبي صلى الله عليه وسلم وانما اقرها على هذا الباطل من اجل ان نبين ابطاله وان شرط وهذي مصلحة ولذلك اشترطوا على الولاء لهم ثم قام النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم خطيبا وابطل الشر الشرط فاكراه على شرطه مع انه فاسد والشروط الفاسدة كلها حرام سواء التزمها الانسان ام لم يلتزم به من اجل ايش ان نبين ان الشرط الفاسد لا ينفذ ولو شرط اقرار النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم هذا الرجل على صلاة باطلة من اجل ان يبين ان من فعل الصلاة الباطلة فانه لا تجزئه حتى يقيمها كما امره الله ناخذ اسئلة ولا نمشي نعم الرسول في مستقبل القبلة مع انه يعني ما اخطأ في استقبالها. نعم. كيف يوجه ذكره دينا هذا اشكال ان شئت ان ننتظر حتى نصله نعم بارك الله فيك العبد اذا اختار نفسه اوفى الكتابة لمن يكون اي نعم يقول ان العبد اذا كتب فلمن يكون ولاءه؟ يكون ولاؤه لمن اعتقه بنص الحديث لكن اذا اشترى نفسه من سيده على نفسه يكون له العموم انما انما الولاء لمن اعتق انما الولاء لمن اتى. هذا عام يقول للذي كاتبه واختلف العلماء رحمهم الله فيما لو اعتق عبدا من الزكاة واعتاق العبيد من الزكاة جائز فلمن يكون ولاءه المذهب ولاؤه لمن اعتقه اتى بالزكاة والقول الثاني انه ليس لمن اعتقه ولكنه لاهل الزكاة لاهل الزكاة يعني بمعنى انه يضم الى الزكاة التي يجبيها الامام ومن العلماء من يقول انه يصرف في بيت المال بيت المال اوسع من الزكاة الناس بتقوم ماشيين ماشيين يا شيخ على خطة من المسجد بنمسي المسجد الاسلم وكل بعضنا اكثر الناس اللي قدام سلم يا شيخ ما خبرها قبل قبل يفعلونه الناس. هم ما ادري يا شيخ لها اصل ولا ما له يعني ما له الا العموم فقط ان الانسان اذا دخل مجلسا سلم واذا انصرف سلم اما بخصوص هذا عدم لا اعلم هذا ومن ظني ان ان اسلم انا اسلم اذا جيت ولا صرخت ورئيس ايضا مشايخنا يفعلون هذا حفظكم الله الشديد اشتقت على انسان شرط محرم وحلف على تنفيذه وشهد عليه فانه لا يجوز الرفع به لكن لمن شرط له اذا كان جاهلا وفاة مقصوده ان يفسخ الارض فهمت نعم صباحكم لا يفعله بعض الناس اذا وصل الى الصف سلم وجلس وبعد الصلاة مباشرة وبعد الاذكار تم المصافحة مع المسلم عليه قبل الصمت ما ارى هذا الا اذا خاف مفسدة يا اخوان ما في لا بأس ولا ولا يسلم عليهم عموما تنام عاللي جنبه فاذا فاذا خاف مفسدة فلو سلم او كان يريد ان يسلم يسأله عن شيء خاص فلا بأس بعد الصلاة يطوف هذا فيه عناء ايه عنا ومشقة اي نعم الرسول عليه الصلاة والسلام هو افضل هذه هذا الشرط قال له راجع الاولاني لا واحد الك طالبك الثاني اللي ورا يا عبد الله بارك الله فيك شيخ ما حكم وقل اعملوا سير الله عملكم في الشهادات او في ما يجوز لا يجوز هذا لانه لو رآه الله فالرسول ما يراه لا يراها الحديث الواحد اخواني مختلفات لان النبي صلى الله عليه وسلم انما قال واحد مثل ايش اه القصة واحدة لا شك نعم وهو انما قال احد اللفظين ولا نبيعه ولا ندري ايهما ارجع حينئذ نقول نأخذ بهما جميعا ونقول متى اطمئن فقد اعتدل لانه ما يمكن يطمئن بين الركوع وبين وبين القيام لابد يعتزل فنأخذ بما هو احوط نعم نشكر على ما اخترناه من جواز قصة عمر رضي الله عنه عن ابي بكر كاتبا لا لا لا لا ما لا تخاف لان هذا يريد ان يوجهه على امور المسلمين ودخول الكافر المسجد ما ما في ولاية نعم ابو موسى قال يعني قال لا يدخل المسجد فقال له هل هو منو؟ قال لا ولكنه كافر ما احفظ هذا ولعل عمر رضي الله عنه لاحظ يعني التشدد في هذا لماذا احتاج العلماء رحمهم الله الى ان يذكروا صفة الصلاة والحج ونحوهما اي نعم لان ابو دابة يشترط الاخلاص لابد من من يعرف الانسان ولا تتحقق المتابعة الا بمعرفة كيفية العبادة اه هذا هذا الحديث لابي هريرة له اسم عند اهل العلم يعرف به يعرف بحديث المسيء في صلاته وما هو الاسم الذي قلنا ينبغي ان يكون عليه؟ الصحابة هذه التسمية ان يسمى بالجهل في صلاته. نعم طيب حذف المؤلف رحمه الله من ما لا تعلق له بالصلاة على ظن المؤلف فما هو الذي حدث من دولة جلال مسجد فضل النبي صلى الله عليه وسلم صلى الله عليه وسلم رجعت مصلى كما كان صلى كما جاءت فصلى والذي بعثه بالحق خير هذا فعلمه قل هل لما حدثه تعلق بالصلاة او لا؟ على مختصره يعني ليس له تعلق بصبة الصلاة لكن له تعلق بالصلاة من جهة ان الرسول صلى الله عليه وسلم لم يأمره بقضاء ما فات منها وهو لا يصليها الا على هذا الوجه وها يتعلق حكم قضاء الصلاة اذا فعلها الانسان على غير وجه صحيح جاهلا لكن لما كان المؤلف رحمه الله لا يريد الا ان يذكر الصفة فقط ما معنى قوله اسبغ الوضوء واتمة طيب احسنت هل له شاهد بان صبغ او اصبغ بمعنى الكمال قوله تعالى وازكر نعمك وازكر عليه النعم ظاهرة وباطنة. نعم. له شاهد ويقول تعالى واصبر عليكم نعم مظاهر وباطنة. طيب قولها اركع ما معنى الركوع احمد اما شرحناه طيب اي نعم طيب بحيث يمس ركبتيه بيديه طيب هذه لم اذكرها لكم لكن هي تذكر الان ان يحني ظهره بحيث يمس اه ركبتيه بيديه اذا كان معتدلا يعني رجل معتدلا لان بعض الناس يداه طويلة نمسها باقل من حين وبعض الناس يداهون قصيرة لا يمس الا بانحناء تام ونحن نتكلم على ادنى ما ما يجري في الركوع وقال بعض اهل العلم الركوع ان يكون الى الركوع التام. يعني الركوع الواجب ان يكون الى الركوع التام اقرب منه الى القيام التام وهذا لا بأس انه له ورش جيد لكنه لا ينطبق تماما اذ من يدرك انه الى الركوع التام اقرب منه الى القيام التام. هذا يحتاج الى موازنة لكن اذا قلنا بحيث يمس الوسط يديه بركبتيه نعم ان يمس ركبتيه بيديه فهذا طيب ما معنى قولي تطمئن الاخ الذي انتبهت ها تلين نعم الاستقرار تطمئن يعني تستقر طيب قوله ثم افعل ذلك في صلاتك كلها نعم خالد يحتمي المراد به ما بقي من صلاتها ان يفعله في جميع الركعات او او في جميع الصلوات المقبلة. طيب وهل بين المعنيين منافاة اذا يحمل عليهما جميعا. طيب رحمه الله بن ماجة باسناد مسلم يعني انه اسناده على شرط مسلم قال حتى تطمئن قائما يعني بعد الركوع وهذه لا شك انها جديرة بالتصحيح لانها واثق في اللفظ والمعنى لبقية جمل الحديث لانها كلها حجر ثمين حتى تطمئن اخلف اوعدني ده ها طيب وش اخذنا الاول الاول ايش ما ما قلنا بهذا الوقت كمال رعايته امام مراقبته ورعايته لاصحابه نعم ملاحظة ومراقبة لا بأس ما ما بين الفرد لكن اهم شيء الرعاية ومن من فوائد الحديث ان من ترك شيئا من الواجبات جاهلا فلا اعادة عليه الا اذا كان في وقت في وقت يطالب به وهذي قاعدة مفيدة فهذا الرجل لم يؤمر بالاعادة الا فيما كان حاضر حاضرا في وقتي الا ما الا ما كان في وقته وعلى هذا فلو بدل ان انسانا له سنة او سنتان صل ولا اطمئن ثم جاء يسأل في وقت الضحى مثلا هل نأمره باعادة صلاة الفجر وما قبلها الجواب لا وهذا الحكم تشهد له اصول الشريعة فان الله تبارك وتعالى قال ربنا لا تؤاخذنا ان نسينا او اخطأنا وهذا يعم جميع المحظورات كما ما هو معروف ويعم الواجبات التي جاءت للسنة بعدم فضائية