طيب اخي بالركن لكن فاته وهو واجب الواجب اتى بالركن ففاته الواجب. ان كان متعمدا بطل صلاته لا لترك الركن ولكن لترك الواجب عمدا وان كان ساهيا جبره بسجود السهو هذا هذا قول الثاني عبد الله ان الطمأنينة هي السكون بقدر الواجب وبناء على ذلك لا يكون في هذا المثال مطمئنا تمام كيف قال النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم انك لم تصلي مع ان الرجل صلى عبدالله يعني الصلاة الصحيحة. النبي هنا لايش؟ نبي نصل للصحة حنا بيتنا في الصحة. طيب ذكرنا ان النفي يكون على ثلاثة وجوه بمراحل يلا يا فيصل. لأ بالترتيب بالترتيب بالترتيب سعد انسان ولا سعود تاع الطبي الوجود اولا نعم ان تعذر بان وجد الشيء فهو ها يحمل على نفسه اذا تعذر ان يحمل على نفي الوجود ها طيب فان تعذر ومن العلامات الكمال انتبه لهذه القاعدة فمثلا لا يؤمن من لا يأمن جاره بوائقه هل نقول ليس معه ايمان؟ او نقول لا يصح ايمانه او نقول لا يكمل ايمانك يا عبد الرحمن بن ابراهيم لا يكون الايمان لا يكون الايمان لا يكمل ايمانه لان ايمانهم صحيح ومعه ايمان في الواقع انتبه لهذا القاعدة فانها مفيدة اذا يجب ان نحمل النفي على نفي الوجوب اولا فان تعذر انا في الصحة فان تعذر هناك الكمال. مش معنى تعذر فينا في الصحة؟ يعني دل الدليل على ان على ان المنفي صحيح. طيب كيف امره النبي صلى الله عليه وسلم ان يصلي صلاة غير صحيحة يلاه عبد الرحيم وذلك يعني يكون ادعى ان نتعلم او ادعى لان يعلم الصفة الصحيحة. ان كرر عليه الرسول عليه الصلاة والسلام ان يصلي من اجل ان يكون اشد اشد تشوقا للعلم طيب لماذا يا ابراهيم قال والذي بعثك بالحق لا احسن غير هذا لم يقل والله ليبين انه سوف يقبل ما يرشد اليه النبي صلى الله عليه وسلم. هم. ليبين استعداده لقبول ما يقوله النبي صلى الله عليه وسلم لانه حق تمام اذا نأخذ من هذا فائدة وهي انه ينبغي للانسان ان يجعل القصر مناسبا للمقسم عليه نعم طيب قوله في حديث لساعة رافع ثم يكبر ويحمد الله ويثني عليه ما المراد به يعني علي دعاء الاستفتاح. ما هو مشكل كما تعرف دعاء الاستفتاء نعم ايش؟ وتبارك ده غلط ده غلط ها هلا يحيى سبحانك اللهم وبحمدك وتبارك اسمك وتعالج جده ولا اله غيره اللي ذكره الاخ لانه جعل همزة الوصل همزة قطع قال تبارك اسم وهذا غير صحيح طيب ام القرآن او ام الكتاب هي الفاتحة لماذا سميت بذلك؟ لانها جمعت ما في القرآن من المعاني فخلق الانسان يعني معاني نعم اصول المعاني في القرآن كلها تضمنتها الفاتحة ولهذا سنة فاتحة الكتاب علم الكتاب بارك الله فيكم انتهينا من هذا الحديث اخذنا فوائده نعم نعم ناخد درس جديد تقرأ الحديس جعل واذا جلس في الركعتين جلس على رجله اليسرى في الركعة الاخيرة بسم الله الرحمن الرحيم قال رحمه الله فيما نقله في سياق الاحاديث في صفة صلاة النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم وعلمنا بصفة صلاة النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم امر ضروري لان كل عمل لا يقبل الا بامرين ومتابعة والمتابعة لا تمكن الا اذا عرفنا كيف كان النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم يتعبد لله حتى نتابعهم قال عن ابي سعيد رضي الله عنه قال رأيت النبي صلى الله عليه وسلم اذا كبر جعل يديه حذو منكبيه جعل يفسرها الروايات الاخرى رفع يديه هذا هو منكبيه خذوا بمعنى كذا اي على آآ وزنهما اي مساويا لهم قال ومنكبيه واصل هذه المادة المساواة ومنه الحذاء لان كل واحد من الحذائين يساوي الثاني هلون من كبير. المنكب هو الكذب وهل هو يجعل اليد الكف او اطراف الاصابع او اسفل الكف كل هذا وردت به السنة كل هذا وردت به السنة وعلى هذا يكون من العبادات المتنوعة لكن سياق الحين الذي معا جعل لديه حذو منكبين نقول اذا اشكل علينا هل المراد اعلى اليدين او اسفل اليدين يحمل على الوسط مهما على الوسط هكذا ولن يبين كيفية الاصابع هل هو يفرق بين اصابعه هكذا او يضم وهل هو يقول هكذا كأنه طائر او يقول هكذا يفهم هذا من احاديث اخرى غير الحديث هذا اللي معنا جعل لديه احد منكبيه واذا ركع امكن يديه من ركبتيه يعني ظم على ركبتيه حتى تتمكن اللجان من الركبتين وقد عبر الفقهاء عن ذلك بكونه يقبض ركبتيه ثم هصر ظهره هصره يعني نزله وضده ان يقوس الظهر فهنا تقويس الظهر وهصل الظهر ومساواته مع الرأس المشروع الثاني ان يصل ظهره ويساويه مع رأسه اما ان يحدودب فلا وقد جاء في الحديث ان النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم يصل ظهره ويجعل رأسه حياله حتى لو صب عليه الماء لاستقر من شدة المساواة بعض الناس تجده يقوس ضهرك وبعض الناس يعدل ظهره لكن يرفع رأسه وبعض الناس يهصر ظهره ورأسه حتى ينزل كثيرا ولكن الامر كله جائز بالنسبة للجواز وكله مجزئ لكن خير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وعلى اله وسلم. اعرف كيف كان صلى الله عليه وعلى اله وسلم يركع واركع مثله نعم فاذا رفع رأسه استوى حتى يعود كل يعود كل فقير مكانة برفع يعني من الركوع استوى يعني اعتدل والاستواء في الاصل بمعنى الكمال ويطلق على معان كثيرة حسب ما يتقيد به فان جاء مطلقا فهو بمعنى الكمال ومنه قول الله تبارك وتعالى ولما بلغ اشده واستوى اي كمل في العقل وذلك ببلوغ اربعين سنة ويأتي مقيدا بعلى ومنه قول الله تبارك وتعالى وجعل لكم من الفلك والانعام ما تركبون لتستووا على ظهورهم ثم تذكروا نعمة ربكم اذا استويتم عليه فتكون بمعنى على ومنه قول الله تعالى الرحمن على العرش استوى اي على على العرش عز وجل وتأتي مقيدة بالى فقل استوى الى كذا ومعناه الى كذا على وجه تام في الارادة والقدرة استوى الى كذا اي انتهى اليه على وجه تام من الارادة والقدرة ومنه قول الله تبارك وتعالى ثم استوى الى السماء فسواهن سبع سماوات على احد التفسيرين الرابع ان تقيد بالواو فتكون بمعنى التساوي يقول استوى فلان والباب يعني ايش تساوي مع تساوم مع الباب وهنا هل نفهم الطول ولا القصر نادية الباب وان كان قصير نعم نعم ناظر الباب اول لكن في الغالب الاجل فلان طول الباب يعني انه طويل طيب استوى فلان واستغفر هذا طويل لكن هذا في الغالب ومنه قولهم استوى الماء والخشبة يعني تساوى مع الخشبة يسمون هذه واو المعية وتنصب ما بعدها افي انتم افهمتم يسمونه واو المعية والذي بعدها يسمى مفعولا معه وبالمناسبة وان لم يكن درسا نحويا نذكر لكم بيتا في المفاعيل يقول ان المفاعيل خمس مطلق وبه وفيه معه له فانظر الى المثل ضربت ضربا ابا عمرو غداة اتى وصرت والنيل خوفا من عقابك لي حفظتم ان المفاعيل خمس مطلق وبه وفيه معه له وانظر الى المثل يعني الامثلة ضربت ضربا ابا عمرو غداة اتى وصرت والنيل خوفا من عقابك لي ثالث ان المفاعيل خمس مطلق وبه وفيه معه له وانظر الى المثل المثل يعني الامثلة ظربت ظربا ابا عمرو غداة اتى وصلت والنيل خوفا من عقابك لي يحيى العام هم نعم لا بعدوا وسرت والنيل خوفا من عقاب الكنيسة ضربت ضربا ضربا هذا مفعول مطلق وان شئت فكن مصدر ابا عمرو مفعول به غداة اتى مفعول فيه الظرف يسمى مفعول فيه وهذي عبارة الامام مالك في الالفية المفعول فيه وهو مسمى ظرف ونعم. وسرت والنيل مفعول معه خوفا من عقابك لي مفعول لاجله. نعم طيب نرجع الان الى اه ما نحن فيه. يقول استوى هدائنا استوى حتى يعود كل فقارن مكانه فقار يعني الفقرة فقرات الظهر اذا اعتدل الانسان بعد الركوع عادت كل فقرة الى مكانهم فاذا سجد وضع يديه غير مفترش ولا قابضهما بدي اسجل وضع ايديه على ايش على الارض غير مفترش ذراعي ما عرفتش الذراعين بل ينصب الذراعين ولا قابضهما اي قابض يديه يعني يضمها الى الى صدري بل يفرج لان هذا اقوى وانشط ولا نعم واستقبل باطراف اصابع رجليه القبلة اذا يكون سجوده بالنسبة للرجلين على صدور القدمين لانه لا يتم استقبال اطراف الاصابع القبلة الا اذا كان على الصدوق ولهذا قال النووي رحمه الله ينبغي اذا سجد ان ينص على قدميه يعني يضغط حتى تتجه الاصابع الى القبلة نعم واذا جلس في الركعتين جلس على رجله اليسرى ونصب اليمنى اذا جلست في الركعتين يعني التشهد الاول او الاخير في الصلاة الثنائية لان الاخير في الصلاة الثنائية جلوسا في ركعتين جلس على رجله اليسرى ونصب اليمنى طيب كيف يجعل ظهرها الى الارض وبطنها الى اليتيم فيجلس عليه وينصب اليمنى يستقبل باطراف اصابعه القبلة ويجعلها منصوبة واذا جلس في الركعة الاخيرة قدم رجله اليسرى ونصب الاخرى وقعد على مقعدته قدمها يعني اخرجها من يمينه وليس المعنى قدمها الى الامام لا المعنى انه يقدمها الى الجمع وينصب الاخرى. ما هي الاخرى اليمنى وجلس على مقعدته اخرجه البخاري نعم هذا الحديث فيه ذكر صفات ذكر عدة صفات لصلاة النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم منها مشروعية التكبير لقوله اذا كبر وهذه تكبيرة الاحرام وحكمها انها ركن لا تنعقد الصلاة الا بها فلو ان الانسان نسي ثم استفتح وقرأ الفاتحة بدون تكبير فصلاته غير صحيح لا تصح لا فرضا ولا نفذ ولو اتى بثناء غير التكبير بان قال الله اعظم الله اجل الله اعلم فهل يصلح الجواب لا يصح لان العبادات توقيفية فلو قال الله اعلم الله اعظم فقد عمل عملا ليس عليه امر الله ورسوله فيكون مردودا. اذا لا بد ان تقول ان يقول المصلي الله اكبر. طيب لو وقال الله الاكبر بان لم يصح اولا لانه مخالف للنص فهو عمل ليس عليه امر الله ورسوله يعني انه دون قوله الله اكبر لان معنى الله اكبر يعني اكبر من كل شيء اكبر من كل شيء لكن الله اكبر هو بمنزلة قول القائل هذا ولدي الاكبر فلا ادل على انه اكبر من كل شيء. طيب من فوائد هذا الحديث انه ينبغي رفع اليدين الى المنكبين هكذا انظر هكذا وليس كما نشاهد بعض الناس يقول الله اكبر لا وليس ان مفرقا بين اصابعه هكذا الارصاد مضمومة متجه الى القبلة فيرفعها فما هي الحكمة من هذا الرفض قال بعض اهل العلم الحكمة اشارة الاشارة الى رفع الحجاب بينك وبين الله عز وجل لان الانسان في الدنيا غافل فاذا اقبل على الصلاة اقبل على الله فكأنه يرفع الحجاب بينه وبين ربه هذي واحد ثانيا انه زينة للصلاة وهذا امر شاهد لو انك تكبر بدون رفع تشعر بان الصلاة ناقصة فهو زينة للصلاة وكمال ولهذا كان مشروعا في كل تكبيرات الجنازة لانه يحصل به الفرق بين بين اركان صلاة الجنازة الفرق الظاهر الحسني وقد جاءت السنة والحمد لله بذلك انك ترفع يديك في صلاة الجنازة في كل تكبيرات