نعم. ها علينا جميعا وش المعنى؟ ان يبدأ الانسان ومن معه اليس السلام علينا؟ لا ماشي عباد الله الصالحين اعم علينا لا لا لا سيأتينا ان شاء الله معناها الفوائد اخذت السؤال الاول ما اخذت سؤال اول هل اخذت سؤالا قبل هذا يلا اسأل ايش؟ في بعض الناس. مم. ايش؟ ها؟ الزاكية تحياتي للناس زاكية ليس حديثا بمسلم واستغل ذلكم عليه فهالك ولا لا ما في اذى ليش الواو من الفعل ولا يمكن يكون الواو ظميرا الا في الافعال الخمسة الافعال الخمسة يفعلون وتفعلون يفعلان وتفعلان وتفعلين واما نفعل لا هيدي الاخ محمد انا اذا اردنا ان نعرب ندعو نقول الفاعل ضمير مستتر تقديره نحن اذا الواو اصلية نعم لكن حنا نعم شيخ الله يحفظ فيه كلمة دارجة حصل فيها الاشكال. وهي؟ بكلمة منسوب. منسوب؟ منسوب. منسوب. البعض يقول مثلا يسر من سوء او يسر منسوبي اي منسوبي يسر منسوبي هل صحيح لان لان فاعل السرور ليسوا المنسبين ان يكون به ولهذا يكون يسر منسوبي كذا وكذا ان يزورهم فلان انه يسر فلا يمسوه اسأل الطالب عبد الحفيظ محمد يقول اذا وجد امام اذا وجد اذا وجد امام مسجد رجلا يؤم المصلين على لازم نقول قرارنا ولا ما قررنا وش السؤال ما هو الذي وجد الامام الراتب نعم ليرجعه الى الصف ويقيمه في الصف هنا صلى بالناس ركعة او ركعة لاباس يدخل هذا في اول صلاته. الامام الراتب واذا قام لبقية صلاته فالمأمومون يجلسون لا يقومون معه وينتظرونه ويستلم بهم بسم الله الرحمن الرحيم الظاهر ان الكلمات سبق لكن بقي رواية النسائي ها الشعب طيب على بركة الله ان محمدا عبده ورسوله هذه الشهادة واجبة اشهد ان محمدا عبده اي المتعبد له المتذلل له وهو اشد الناس عبادة حتى كان يقوم في الليل صلوات الله وسلامه عليه حتى تتورم قدماه ويقول افلا احب ان اكون عبدا شكورا ورسوله اي مرسله الى الناس جميعا بل الى الانس والجن كما قال الله تعالى وارسلناك للناس رسولا وكفى بالله شهيدا قال ثم ثم يتخير من الدعاء اعجبه اليه ثم ليتخير اللام هذه للاباحة ويتخير بمعنى يختار ان يرى ما هو خير واعجبه اليه يعني اسره الى نفسه فيأتوا به رواية النسائي انا نقول قبل ان يفرض علينا التشهد وماذا يقولون ليت ان المؤلف رحمه الله اتى بها كانوا يقولون قبل ان يفرض عليهم التشهد السلام على الله من عباده السلام على جبريل السلام على ميكائيل وما اشبه ذلك فقال النبي صلى الله عليه وسلم لا تقولوا السلام على الله فان الله هو السلام لانك لو قلت السلام على الله لاوهم هذا ان الرب عز وجل يمكن ان يلحقه نقص وضرب حتى يدعو له بالسلام مع انه عز وجل هو السلام السالم من كل نقص ولكن قولوا السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين فانكم اذا قلتم ذلك سلمتم على كل عبد صالح في السماء والارض سواء كان من الملائكة او من بني ادم السابقين او من الجن في العبد صالح في السماء والارض فانه تشمله هذه الكلمة عباد الله الصالحين ووجه ذلك في اللغة انها جمع مغاف والجمع المضاف يكون للعموم بل المفرد المضاف لكل العموم قال ولاحمد ان النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم علمه التشهد وامره ان يعلمه الناس علمه اي علمه ابن مسعود التشهد وامره ان يعلمه الناس حتى لا يظن الظان ان ذلك خاص به في هذا الحديث فوائد عظيمة منها مشروعية هذا الدعاء وانه فرض والفرظ والشيء اللازم الذي لا انفكاك عنه ولكن هل هو ركن في الصلاة او ليس بركن دلت السنة على انه ليس بركن في التشهد الاول ووجه ذلك ان النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم لما قام عنه ساهيا جبره بسجود السهو ولو كان ركنا لاتى به اما بالاخير وهو الذي يعقبه السلام سواء كانت الصلاة ثنائية او ثلاثية او رباعية فانه ركن لا تصلح الصلاة الا به ومن فوائد هذا الحديث حرص النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم على حفظ السنة والعناية بها يؤخذ هذا من من اللفظ الذي حذفه المؤلف وهو قوله اه عن ابن عباس علمني رسول الله صلى الله عليه وسلم التشهد تكفي بين كفيه كما يعلمنا السورة من القرآن لان هذا القبر ابن مسعود لان هذا هذا القبر يوجب انتباه المخاطب وان يعتني بما يقابله فان قال قائل هل يمكن ان ينبه هذا ان ينبه المخاطب بقبض يد واحدة الجواب نعم يمكن يمكن يد واحدة طيب فان قال قائل وهل يسن في السلام ان يقبض الانسان بيديه ثلثيهما او يعني في المصافحة او تكبير يد واحدة الجواب اننا لا نعلم ان السنة جاءت الا للمصافحة بيد واحدة وهي جملة لكن جرت العادة عند الناس انهم احيانا يقبضون على الكهف فيكون بين الكفين او يمسكون الذراع ذراع اليد اشارة الى اكرام هذا فاذا كان الانسان يفعلها احيانا دون ان يتخذها سنة فارجو ان لا يكون به بأس ان شاء الله ومن الفوائد هذا الحديث اثبات التعظيم لله عز وجل في القلب واللسان وايش والجواري لقوله التحيات لله ومن فوائده ان الله جل وعلا مستحق لهذه التعظيمات التحيات لله ومنها العناية بالصلاة حيث خصها بالذكر لقوله والصلوات ومن فوائد هذا الحديث ان الله عز وجل والمستحق للطيبات لا في افعاله واوصافه ولا في افعال خلقه فهو طيب واوصافه طيبة وافعاله طيبة ولا يقبل الا الطيب ومن فوائد هذا الحديث مشروعية السلام على النبي صلى الله عليه وسلم المقهون بالف لقوله السلام عليكم وقد ورد بالتنكير لكن الذي في الصحيحين هو المعرض السلام وعلى رواية التنكير يكون التنكير للتعظيم اي سلام عظيم عليك ايها النبي فان قال قائل هل هذا السلام الذي يقوله المصلي هل هو سلام المتلاقيين او هو مجرد دعاء لغائب الجواب الثاني ولهذا لا يجهر الصحابة في هذا السلام حتى اسمعه النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم ولا يرده ايضا وهم ايضا لا يشعرون بهذا فهو دعاء لغاية فان قال قائل اذا كان دعاء للغائب فلماذا لم يرد بصيغة السلام على النبي كما وردت التحيات بصيغة الغائب. التحيات لله حتى يتناسق الكلام فان قال قائل هل هذا السلام الذي يقوله المصلي هل هو سلام المتلاقيين او هو مجرد دعاء لغائب الجواب الثاني ولهذا لا يجهر الصحابة في هذا السلام حتى يسمعه النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم ولا يرده ايضا وهم ايضا لا يشعرون بهذا فهو دعاء للغائب فان قال قائل اذا كان دعاء للغائب فلماذا لم يرد بصيغة السلام على النبي كما وردت التحيات بصيغة الغائب التحيات لله حتى يتناسق الكلام فالجواب ان الانسان لما عظم الرب عز وجل ومن تعظيمه تعظيم رسوله صلى الله عليه وعلى اله وسلم استحضر الانسان بقلبه كأن النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم امامه فقال السلام عليك هذا من وجه من وجه اخر ان الالتفات عن مساق الكلام يوجد الانتباه انظر الى الفاتحة الحمد لله رب العالمين. الرحمن الرحيم ما لك يوم الدين. كلها بصيغة الغائب ثم قال اياك نعبد لم يقل اياه نعبد كأن الانسان لما اثنى على الله في هذه الاوساط فانه استحضر ذلك قلبه وكأنه جل وعلا وكأن الانسان يخاطب الله عز وجل ومن فوائد هذا الحديث ان النبي صلى الله عليه وسلم يجوز عليه الاذية ان يؤذى وان يضر لقوله السلام عليك ايها النبي واما السلام على الله فعرفتم ان ان النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن ذلك وقال ان الله هو السلام. ولا يمكن ان يلحقه نقص ومن فوائد الحديث ثبوت نبوة النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم لقوله السلام عليك ايها النبي ورد في صحيح البخاري عن عبد الله ابن مسعود من طريق اخر قال كنا نقول والنبي صلى الله عليه وسلم حي السلام عليك فلما مات صرنا نقول السلام على النبي وعندي ان هذا اجتهاد من عنده رضي الله عنه ولكنه ليس بصواب لوجهين او اكثر الوجه الاول ان النبي صلى الله عليه وسلم علم عبدالله بن مسعود هذا الحديث ولم يقيد لم يقل ما دمت في حياتي بل امره ان يعلمه الناس على بهذه الصيغة ثانيا ان الذين يسلمون على النبي صلى الله عليه وسلم في الصلاة ليسوا يسلمون عليه كتسليم المقابل لمقابله حتى نقول ان المقابلة فاتت بموته لكنهم يدعون ذلك اه نعم لكن نقول ذلك على وجه الدعاء لا على وجه المخاطبة ثالثا ان امير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه علم الناس التشهد وهو خليفة على منبر النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم بلفظ السلام عليك ايها النبي وهذا بمشهد الصحابة وبعد موت النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم ولم ينكر عليه احد وهو بلا شك اعلم من عبد الله بن مسعود رضي الله عنه وافقه حتى قال النبي صلى الله عليه وسلم ان يكن فيكم محدثون فعمر