ان تكرم رقم خمسين ولك ان تكرم رقم مئة لكن اما ان تكرم المئة كلهم لا بخلاف العموم الشمولي العموم الشمولي يشمل كل الافراد على سبيل الشمول مو على سبيل البدل طيب اذا النكرة في سياق النفي في سياق الاثبات والسماء من باب الاطلاق اعتق رقبة ها يشمل اي رقبة على سبيل ايش البدن لكنها مطلقة اي رقبة تعتقها تكون امتثلت ما يفيد الخصوص كالاعلام الاعلام يعني الاسماء التي وضعت علما على مسماها مثل ها زيد عمر بكر خالد محمد علي الى اخره نقول هذه اسماء تفيد ايش الخصوص ولهذا تعين مسماها تعين مسماها اسم الاشارة اذا دال على الخصوص قال والفعل ما كان على ما دل على معنى في نفسه وهذا جنس يدخل فيه ها الاسم واشعر بهيئته باحد الازمنة الثلاثة اشعر بهيئته في احد الازمات الثلاثة يعني لا بمادته اشعر بهيئتي مثل ضرب يشعر بهيئته لزمن ما اضرب يشعر بهيئته بزمن مستقبل يضرب يشعر بهيئته بزمن حاضر بهيئته اما بمادته فهل يشعر بالزمن ولا لا وش يشعر به بمعدته اي فعل بالظرب يشعر بالظرب اما ما اشعر بمادته لا بهيئته فهذا ليس ليس فعلا مثل الصباح زرتك صباحا هذا دلة على الزمن صباحا لكن ها بمادة مادتين زرتك ليلا هذا ايضا دل على الزمن لكن بمادته ولهذا نقول اشعر بهيئته ليخرج ما دل على الزمان ايش؟ بمادته كالصباح والمساء والليل والنهار وما اشبه ذلك فهذا ليس بفعل طيب اذا قلت اصبح زيد وامسى زيد فعل فعل لان كلمة اصبح دلت بهيئتها على الزمن قال والفعل ثلاثة اقسام وهو اما ماض ففهمه هذا من باب التفاؤل اما ماض ففهم من اللي فهم ها الطالب. الطالب اذا او مضارع يفهم هذا للي عنده غفلة يعني يهوجس احيانا نعم ويفهم احيانا او امر هاه تفهم هذا نيم يحتاج نقول له افهم نعم طيب اذا نقول الماضي كفهم يشعر بهيئته بزمن مضى بزمن مضى يفهم مضارع يشعر بهيئته بزمن حاضر افهم امر يشعر بهيئته بزمن مستقبل افهم طيب على كل حال تعرفون هذه حقيقة انها كالرموز يعني الكتاب هذا مختصر جدا والا يحتاج الى ضوابط اكثر لكن نظرا الى انه يراد به الاختصار والتقليل ما ذهبنا يعني نعرف كل فعل ماضي وكل فعل مضارع وكل في الامر قال والفعل باقسامه يفيد الاطلاق فلا عموم له طاح الفعل بكل اقسام يفيد الاطلاق فليس له عموم الا بقرينة ولهذا اذا قلت صام زيد يوم الاثنين هل يدل هذا على انه يصوم كل اثنين ها صام يوم الاثنين ما يدل على انه يصوم كل اثنين انما يدل على انه صام يوم الاثنين فقط ولو مرة واحدة لكن ان وجد قرينه فنعم كما لو قيل كان يصوم يوم الاثنين فكلمة كان تفيد الاستمرار غالبا ونكون فهمنا العموم منها بلفظ كامل طيب يقول فلا عموما له لو قلت سهى النبي صلى الله عليه وسلم فسجد هل يعم كل سهو ها لا ما يعم كل سهو بهذا اللفظ لكن يعم كل سهو من حيث القياس انه لما سجد في السهو المعين فالقياس ان يسجد في كل سهو يماثله لان الشريعة لا لا تفرق بين متماثلين نعم نعم ما يعم ما يعم ما يعمر اثنين الا اذا اذا ولدت قليلا نعم كيفما شرب زمن لانه مسلم لا لا ابدا يشهد بانه متصف بالقيام نعم ها ها اي نعم هذا من حيث الدلالة لكن في اللغة ما يسمى خلاف ولهذا يقال فلان اخرس لا يتكلم وان كان له شرف مأكول ها اي نعم لا باللغة ما يسمى كلام ولهذا يوشقون الاخرس هو الذي لا لا يتكلم مع انه يشير اشارات مفهومة معلومة نعم الظبى هذه يقولون انها تمتنع من السباع لعدوها والحياة الحمام يمتنع من السباع لطيرانه ايه نعم رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين هذه المباحث في الكلام محلها في الواقع علم النحو لكن للفقهاء منها او اهم ما يتعلق بالفقه منها واصوله معاني هذه هذه الاشياء نعاني هذه الاشياء كمثلا الكلام سبق لنا انه اللفظ المفيد فلو قال قائل لامرأته انت وقال من بجانبه طالق تطلق ولا لا ما تطلب لان هذا ما هو كلام والكلام لابد ان يكون لفظا مفيدا كذلك ما يتعلق بالفعل والاسم سبق لنا ان ان الاسم اه ثلاث انواع ما دل على العموم وعلى الاطلاق وعلى الخصوص هذا مفيد في الفقه واصوله الحرف ايضا اه سبق ان له معنى في غيره والفعل يفيد يفيد الاطلاق ولا يفيد العموم فاذا جاءك شيء من الافعال فهو مفيد للاطلاق اي وقوع هذا الشيء بدون العموم فاذا قلت نهى النبي صلى الله عليه وسلم فسجد هل نقول ان هذا في كل سهو تجد فيه ابدا ما نقول ذلك لكن يأتينا كلمة فسجد الف السببية فتفيد العلية ويؤخذ العموم لا من اللفظ ولكن من من العلة كما سيأتي في الفأر اما لو قال سهى وسجد فانه لا لا يفيد العموم قطعا لا لا بالتعليل ولا باللفظ الحرف ما دل على معنى في غيره حرف يدل على معنى في غيره اما في نفسه فلا يدل ابدا ولهذا اذا قلت الرجل في المسجد ففي هنا ما دلت على شيء لولا المسجد ما دلت على شيء اطلاقا الظرف هو ما بعده فيه وهو الذي استفدنا منه الظرفية كذلك بقية الحروف ليس لها معنى في نفسها وانما يظهر معناها بما بما بعدها ومنه اي من الحروف الواو وتأتي عاطفة فتفيد اشتراك المتعاطفين في الحكم ولا تقتضي الترتيب ولا تنافي الترتيب الا بدليل وهو كذلك هذي نستفيد منها نستفيد من من ان الواو لا تقبل الترتيب نعم ولا تنافيه الا بدليل نستفيد منها اذا وردت النصوص باحكام معطوفة بالواو فانها للتشريك ولا الترتيب ولا تنافيه الا بدليل مثال ذلك قوله تعالى ان الصفا والمروة من شعائر الله الواو هذي عاطفة لا تقضى الترتيب لكن قول الرسول عليه الصلاة والسلام حين اقبل على الصفاء ودنا منه قرأ ان الصفا والمروة من شعائر الله ثم قال ابدأ بما بدأ الله به استفدنا الترتيب منين من قول الرسول عليه الصلاة والسلام انما الصدقات للفقراء والمساكين والعاملين عليها والمؤلفة قلوبهم وفي الرقاب والغارمين وفي سبيل الله ابن السبيل كلها معطوفة بماذا تلوى فهل نقول لا تعطي المساكين حتى ينتهي الفقراء ولا تعطي المساكين ولا تعطي العاملين عليها حتى ينتهي الفقراء والمساكين ولا تعطي المؤلفة حتى ينقض الثلاثة؟ لا اذا لا تفيد الترتيب لا تفيد الترتيب فيجوز ان تعطي اخر واحد وتدع اول واحد اذا قال الانسان هذا وقف على اولادي واولادهم اشترك الاولاد واولاده الا اذا وجد دليل يدل على الترتيب مثلا بان قال وقف على اولادي وعلى اولادهم بطنا بعد بطن بطنا بات بطن وهنا ها يبدأ بالاول فالاول لانه قال باطنا بعد بطن فلا نعطي البطن الثاني مع وجود احد من البطن الاول ولولا هذه الكلمة لكنا نعطيهم جميعا لان الواو لا تقتضي الترتيب طيب هل تنافي الترتيب لا تنافيه اذا وجد دليل فانها لا تنافيه واذا وجد دليل الترتيب ها فانها تقتضي فعندنا الان ثلاثة امثلة ان الصفا والمروة من شعائر الله وجد فيها دليل ايش؟ الترتيب وتقييم الصفا انما الصدقات للفقراء والمساكين هذه لا تقضي ترتيبا ولا تنافيه نعم من فعل الرسول ومن كلام اهل العلم طيب هذا وقف على اولادي واولادهم بطن بعد بطن ها هذه الترتيب وجد ما يقصد الترتيل طيب اذا قمت من الصلاة فاصلوا وجوهكم وايديكم المرافق وامسحوا برؤوسكم وارجلكم الى الكعبين ترتيب الدليل السنة ان الرسول كان يتوضأ مرتبا كان يتوضأ مرتبا والعلماء مختلفون في في هذا في هذا في هذه الاية منهم من يقول انها ليست بالترتيب الا على سبيل الاستحباب لا على سبيل الوضوء طيب قال الثاني الفاء وتأتي عاطفة شف كلمة تأتي عاطفة في الاول وفي الثاني يفيد انها تأتي غير عاطفة اي نعم نعم وهو كذلك تأتي عاطفة فتفيد اشتراك المتعاطفين في الحكم مع الترتيب والتعقيب فتقول جاء زيد فعمرو ها ترتيب وتعقيب لكن التعقيب لا يلزم منه الفورية بل قد يكون التعقيد مع التأخر كل شيء بحسبه فيقال مثلا تزوج زيد فولد له متى ولد له بعد تسعة شهور بعد تسع شهور مو من من الان لكن لو لو لم لو لم تحمل امرأة الا بعد شهرين من الجماع لا يقال تزوج فولد له لوجود الفاصل الم تر ان الله انزل من السماء ماء فتصبح الارض مخضرة في ليلة ها لا لكنها من حين ما نزل المطر بدأ فيها النبات اذا الترتيب في كل شيء بحسبه طيب يقول وتأتي سببية فتفيد التعليم تأتي للسببية فتفيد التعليل وان ما قبلها سبب لما بعدها وعلة كقوله تعالى ولا تطغوا فيه فيحل عليكم غضبي هل فهنا سببية افادت التعليم اي ان ما قبلها علة ها لما بعدها وتقول لا تخاصم اباك فتغضب مولاك ها سببية الاول ما قبلها سبب لما بعدها نعم طيب قال ثالثا اللام الجارة لا مجارة ولها معاني منها التعليل والتمليك والاباحة التعليل والتمليك والاباحة التعليل مثلا تقول احببت زيدا لايمانه هذا ايش هذا تعليم طيب وتأتي ايضا للتمليك تقول هذا المال لك هذا تمليك وتأتي للاباحة فتقول وللانسان ان يصلي النفل جالسا مع القدرة على القيام ها هذه للاباحة والامثلة كثيرة في هذه في هذه المعاني الرابع على الجارة على الجارة ولها معان من منها الوجوب نلاحظ اللام قلنا الجارة من ايش من اللام غير الجارة لا من لم ارى الجارة مثل لام الابتداء ها اي نعم ولام التوكيد وما اشبهها ايضا على الجارة وفيه على غير جارة ها وش هي لا على الفعل ما هي بهي ظرفية مثل لا يصلح بس مهم اذا دخلت على عليها من صارت بمعنى فوق تقول دخلت عليه من على الجدار نعم اي من فوق هذي ما هي جارة فلا فلا تدخل في كلامنا هذا