طيب هذا لا ونقول اية المصابة ومنه قوله تعالى ولقد اتينا داود وسليمان علما وقال الحمد لله بعض القرة يقول وقالا الحمد لله لا يستقيم وحدة هذا مقتضى اللغة العربية طيب يقول مثاله اية المصاغرة وهما قوله تعالى ان يكن منكم عشرون صابرون يغلبوا مئتين الاية يكن منكم عشاء صابرون يغلبوا ما اتيت وليكن منكم مئة يغلب الفا من الذين كفروا فالواحد الصابر لا بد ان نقابل عشرة يقول نصلح حكمها بقوله تعالى الان خفف الله عنه وعلم ان فيكم ضعفا فايكم منكم مئة صابرة في يوم مائتين وان يكن منكم الف يغلب الفين باذن الله والله مع الصابرين بهذه بهذا تخفيف بالكم والكيف يا عبد الله قال كم مئة واربعون الف مئتين فصار الواحد يقابل اثنين كان بالاول يقابل عشر طيب من كيف هاه يلا عبد الله فهد حيت كانوا في الاول يستعدون لاكتر يكون السداد له عشرين ما كان اقل فان يخف الاستعداد ما فهمت ايه اي نعم اذا صاروا مئة يغلبون مئتين الاول استعداد له كل واحد يستعد للاثنين اما لو كانوا اكثر مثلا فيكون الاستعداد اكثر لا لا يا اخي نعم ايه ومئتين عشرين يقابله مئتين مئتين والان مية قابل مئتين الف مقابل طيب ايه صاروا اول الاسئلة مية يعني تشجع التشجع كون مثلا تسع يعني مئة يغلب مئتين وكان بالاول عشرين يغلب مئتين كم زاد دولا زادوا ثمانين معلوم انه لا زاد ثمانين معهم اقوالهم اقوى لقلوبهم واشجع بخلاف ما اذا كانوا عشرين فهذا اذا في العدد وفي الكيفية لانه اذا كان الذي معك جماعة كثيرين اذا كان دماءك جماعة كثيرين فانهم فانهم ينشطونك اكثر لان الان تبين الان عشرين يقابله مئتين مئة يقابلون مئتين كذا ولا لا؟ طيب الاخيرة خففت حيث انه زاد العدد خففت لانه بزيادة العدد تقوى عزيمة الانسان وتخف عنه الوطأة طيب اذا قال قائل فهمنا ان هذا نص حكم وبقاء الارض فما الفائدة من من اللفظ من بقاء اللفظ مع نسخ الحكم الحكم يقول حكمة نسخ الحكم دون اللفظ بقاء ثواب التلاوة وهذي حكمة عظيمة يعني ابقى الله اللفظ من اجل ان نزداد به ثوابا في القراءة ولا لا لانه لو نسخ لفظه ما جاز لنا ان نتعبد بتلاوته فاذا بقي اللفظ ثواب ثانيا تذكير الامة بحكمة النسخ لانه لو الغي لو لو رفع اللفظ ما ذكرت الامة ذلك اذا كانت الامة تقول ما هذا الذي نسخر بل ربما لا تعلم بالناس لولا كلمة الان فصار فيها فائدتان الفائدة الاولى فقاء ثواب التلاوة. والفائدة الثانية تذكير الامة حكمة النصر وهو التخفيف لانهم اذا كانوا يقرأون المنسوخ ويعرفون انه نسخ تذكروا الحكمة لكن لو انه رفع له ما تذكروا هذا طيب الثاني ما نسخ لفظه وبقي حكمه كاية الرشوة هذه نسخ لفظها وبقي حكمها فرجم النبي صلى الله عليه وسلم ورجم الخلفاء بعده وما زال حكم الرجم باقيا الى يومنا هذا وسيبقى الى يوم القيامة الرجم على الانسان اذا زنا وهو محصن فانه يرجى والمحصن هو الذي تزوج وجامع زوجته في نكاح صحيح وهما بالغان عاقدان حرة هذا المحصن فاذا ثبتت شروط الحصان وزنا الرجل فانه يرجم يرجم بماذا يرجم بحجارة لا صغيرة ولا كبيرة لا صغيرة يتأذى بها قبل ان يموت ولا كبيرة تجهز عليه بسرعة بل تكون متوسطة حتى يذوق الم العذاب ليذوق علم العذاب وهل هو محدد بعدد ها؟ لا غير ما حدد يعرف قال اهل العلم ولا يجوز ان يتقصد الراجمون محلات مقاتل الرجل المقاتل المرجوة لا يجوز ان يتقصدوا مقاتل المرجوم لانهم اذا تقصدوا مقاتل ها؟ اجهزوا هذي بسرعة يضربوا المقتل ويموت يبكي يعني يتجنبون هذا والحكمة هذه القتلى الحكمة لاجل تنفير الناس عن الزنا مع تمام النعمة والزواج ولان لذة الزنا وهو محرم اكتملت جميع البدن فكان من الحكمة ان يعاقب بعقوبة تشمل جميع بدنه اية الرجم فقد ثبت في الصحيحين من حديث ابن عباس رضي الله عنهما ان عمر بن الخطاب قال كان فيما انزل الى اخره. فيما انزل الله الى اخره قال ذلك رضي الله عنه على المنبر يخطب الناس يقول هذا واعلنها على المنبر حتى تشين وتظهر بين الناس ومن كان لديه اعتراض فليتكلم فسقوط الصحابة على ما قاله عمر يدل على انه محل اجماع بينهم على ان هذا مما نزل من القرآن يقول كان فيما انزل من القرآن كان فيما انزل الله كان فيما انزل الله اية الرجم يعني انزله الله تعالى في القرآن فقرأناها وعقلناها ووعيناه تأكيدات قرأناها لفظ وعقلناها غير هنايا ووعيناها قلبا يعني اننا جميع انواع الادراك ادركناها تماما فيقول ورجم رسول الله صلى الله عليه وسلم ورجمنا بعدها رجل مع الرسول عليه الصلاة والسلام خمسة خمسة ورجمنا بعده وقوله رضي الله عنه رجمنا بعده بان لا يظن الظالم ان هذا الحكم نسخ لانه اذا بقي بعد موت الرسول صلى الله عليه وسلم فمقتضى انه لم ينسوا باعوا وهو كذلك ثم قال رضي الله عنه فاخشى ان طال بالناس زمان ان يقول قائل والله ما نجد الرجم في كتاب الله الله اكبر وقع ما توقع ايه حصل في اناس انكروا رجب نعم بل فيه اناس قالوا ان هذا الرجم وحشية وحشية كيف يقتل الانسان هذا وقتله من اجل شهوة تناولها برضا منه ورضا الزانية دعوا الناس اذا لم يكن على سبيل الاكراه فكل حر لا يرجم ولا يجلد ولا يتعرض لها اعوذ بالله يريدون ان يجعلوا الناس بهائم بل يريدون ان يجعلوا الناس اخس من البهائم لان البهائم لا عقل لها ولا دين ولا تكليف والبشر عندهم عقول وتكليف البهائم ليس ليس لها انساب محفوظة يقرع العنز اي تيس يجيب ولد ويقرأ على الثاني وتيجي بولد والولدان اخوان من الام وان اختلف الابوان لكن لكن بنو ادم يحفظون الانسان حتى في الدول الشيوعية الشيوعية عن اسام محفوظة هذا اب وهذا ابن وهذا اخو وهذا عم يا اخي لو اطلقت الحرية للناس كل يزني بمن شاء ومتى شاء وكيف شاء وفي اي واين شاء ها صاروا اخس من البهائم ولم يعرف الاب ولا لبن ولا الاخ ولا العمد ولا الخام وضاعت الدنيا فهؤلاء الملاحدة الذين ينكرون مثل هذه الحدود الشرعية بل يسخرون بها لا شك انه خارجون عن الاسلام ولو انهم قالوا قولا يتعللون به لكن لا يصل الى السخرية بالاسلام وحدود الله عز وجل ورسوله اذا كان الامر ها هو يقول رضي الله عنه واني فاخشى ان طالب الناس زمان ان يقول قائل والله ما نجد الرجم في كتاب الله اذا قال قائل موح على العامة قالوا يا جماعة تعال اقرأ المصحف من اول الى اخره وين الرجل؟ ها ثم اقسم قال والله ما اجد الرتم في كتاب الله ها والسكون امام العامة ها واشباه العامة صحيح والله حنا راجعنا القرآن من اوله لاخره ما وجدنا اية الرجل اذا وش هالكلام؟ ليش انهم يرجمون الانسان يقول فيضلوا بترك فريضة انزلها الله رضي الله عنه جعل اقامة الحدود من الفرائض المنزلة التي يجب على العباد ان يقوموا بها على الصعيد والكبير والشريف والوضيع والغني والفقير حتى ان الرسول صلى الله عليه وسلم لما شفع اليه اسامة ابن زيد بشأن المخزومية التي كانت تسبق تستعين المتاع وتجحده فامر النبي صلى الله عليه وسلم بقطع يدها فاهتمت قريش امرأة من مخزون تقطع يدها امر جلب عظيم يلا شوفوا احد يشفع الى الرسول صلى الله عليه وسلم ما وجدوا احدا احق بالشفاعة من اسامة ابن زيد لانه حب رسول الله صلى الله عليه وسلم وابن حبه كان الرسول يحبه ويحب اباه فذهب فشفى فانكر عليه فلو اتشفع في حد من حدود الله انما اهلك من كان قبلكم انهم كانوا اذا سرق فيهم الضعيف اقاموا عليه الحد واذا سرق فيهم الشريف تركوه ثم اقسم وهو البار الصادق بدون قسم قال ويل الله لو ان فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها اللهم صلي وسلم عليه انكر عليه وظرب مثلا في من مظى واتى بمثل حاضر شاهد على انه لو ان فاطمة وهي افضل من المخزومية نسبا ودينا ايضا وعلما لو انها سرقت لقطعت يدها فهل بقي عذر بعد ذلك ابدا ما والله بقي عذر في اقامة الحدود ولو على ابنة السلطان لو ان فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها والناس في حدود الله على حد سواء لا يعذر احد او لا يرفع الحج عن احد لكونه قريبا من السلطان او نحو ذلك ولهذا كان من فقه عمر رضي الله عنه وورعه ونزاهته انه اذا نهى شيء اذا نهى الناس عن شيء جمع اهله وقال اني نهيت الناس عن كذا وكذا وان الناس ينظرون اليكم نظر الطير الى اللحم والله لا يبلغني عن احد منكم انه فعل كذا الا اضعفت عليه العقوبة اظهرت عليه العقوبة لان هذي التعزير ما هي حد اضعفت عليه العقوبة ليش لان اقارب ولي الامر اذا فعلوا الشيء المنهي عنه يفعلونه بسلطة ولي الامر وبجاهد سلطة وبجاه فصاروا يفعلونه بهوى انفسهم بعد وسلطة ولي الامر فلهذا رأى رظي الله عنه من فقهه ان يضعف عليهم العقوبة يضعف عليهم العقوبة ولا كان عمر ما ادى للناس ليش يضعف العقوبة على اقاربه لانهم يفعلونه ليس كما يفعله البعيد من السلطان البعيد من سلطان ما له جاه نحميه لكن القديم من السلطان له جاه يحميه فيحتمي بهذا الجاه ويقتل وخاصة اؤدبك على استعمالك جاهي في مخالفة وعلى المخالف فلذلك يضعف عليه الغرم يعني الله اكبر السياسة الشرعية لو اننا تأملناها نعم لوجدنا فيها صلاحا الدين والدنيا هالسياسة الان مع الاسف ان السياسيين منا وش ينظرون اليه الى سياسة وكارماكس ومدري وش بعد من هالجماعة ذولا نعم اهداه يا شيخ ما هو صبو الرجل المهم على كل حال انهم ما ينظرون الى السياسة التي عليها الرسول عليه الصلاة والسلام واصحابه وهي السياسة الشرعية العادلة المصلحة التي لا يوازيها شيء على كل حال رضي الله عنه يقول ان طالب الناس زمان ان يقول لقائل والله ما نجد ردما في كتاب الله فيضلوا بترك فريضة انزلها الله تعالى الى اخره ترى انا اسميها هالجماعة اسمي من وارض ما ادري عنهم يجي بعد هيجر مهوب مهو بسياسي بعد والله مدري وشو ها ايش حيت وش فيه لكن هو صاحب سياسة هو اذا نفس الشيء بكتاب. ناس يقدمونها لا لا من رؤساء ها صحيح مذهب