كان في هذا الشيء فالزم ولا تتنقل لان لان التنقلات مظيعة للوقت وهدم لما مضى هدم لما مضى وظياع للوقت ولهذا تجد الانسان الذي لا يستقر على حال يظيع عليه الوقت وينقضي وهما زي شيء ولنفرض هذا في الامر المحسوس انت اذا مشيت من هنا الى نصف طريق ثم بدا له مع الطريق الثاني متجه الى مكة ذهبت مع مع طريق الرس لما اخذت كم من كيلو غادي نروح من طبق المدينة رجعت الى عنيزة ثم رحت مع المدينة عقب ما مشيت شوي الى ابا اروح مع مع طريق الرياظ ها طيب هو الطائف الاول هو الاول طيب ابى اروح من طريق الدوادمي وش بيضيع عليك من الوقت ها شيء كثير شيء كثير هكذا ايضا الاعمال هكذا الاعمال لا ينبغي للانسان انه يبدأ ثم يترك او يتنقل من شيء الى شيء ما دام ما دمت عرفت انك بورك لك في هذا الشيء فالزم ثم اعلم ايضا ان النفس تتكيف وهذه من نعمة الله عز وجل ان الانسان يتكيف فيما فيما يمارس ولولا هذا ما استطعنا ان ننتقل من اي حال الى اخرى انت عندما تبدأ بالعمل ربما تجد نشاط متعب ثم اذا استمررت فيه صار عليك هينة بل اصرار سجية لك وطبيعة لك اذا فقدته تغيرت تغير خاطرك قيسوا هذا اه انا كنت اقيس هذا في ايام الدراسة الى جت العطلة اول اسبوع نعطل ها تضيق صدورنا لان تكيفنا بايش بالدراسة بعد الاجازة اذا جينا نقرا ضاقت الصور ليش لان تكيفنا بالاجازة فانت اذا عملت العمل وبورك لك فيه فان فان نفسك تطمئن اليه وتكيف به استمر خذ هذا من النسخ اذا علم الله عز وجل ان هذا الشيء لا يصلح للعباد الان نقلهم الى بقى بس ثلاث فوائد ثانيا التطور في التشريع حتى يبلغ الكمال هذا ايظا من الفوائد فوائد النصر التطور في التشريح حتى يبلغ الكمال اول ما فرضت الصراط كم ركعتان اول ما فرظ كانت ركعتين ولما هاجر النبي صلى الله عليه وسلم زيد هي صلاة الحظر تطور تشكيل الخمر وهو من ابرز الامثلة واوظحها له اربع مراحل الخمر له اربع مراحل مرحلة الاباحة ومرحلة التعريض ومرحلة التوقيت ومرحلة التأبيد ثم هذي اربعة مرحلة الاباحة ومن ثمرات النخيل والاعناب تتخذون منه سكرا ورزقا حسنا النخيل والعناب اللي اللي منها يكون الخمر اباحها الله تتخذون منه سكرا ورزقا حسنا مرحلة التعريض يسألونك عن الخمر والميسر قل فيهما اثم كبير وما ينفع للناس هذي بمجرد ما يقرأها العاقل يقول اذا كان فيهما اثم كبير ومنافع نعم واثمهما اكبر من نفعهم يتركهما ولا لا يتركهم لكن يرى نفسه في حل لو فعلهما وقد بينا لكم اثناء التفسير الحكمة في قوله فيهما اثم كبير ومنافع للناس واثمهما اكبر من نفعهم حيث قال منافع ولم يقل منفعة يعني حتى مع كثرة المنافع فالاثم اعظم اكبر مرحلة التوقيت يا ايها الذين امنوا لا تقربوا الصلاة وانتم استخارة يستلزم النهي عن قربان الصلاة حال السكر الا يسكر الانسان حين اوقات الصلاة لانه لو شكر لوقع فيما نهى الله عنه اذا هذا يخفف من شربها يمكن يمضي من الوقت اقول لبس الوقت ها لا نصف الوقت كثير لا يمضي سدس الوقت ما شرب يعني يمضي اربع ساعات ما شرب اولى خمس ساعات لا يا اخي ها؟ طيب على كل حال على كل حال هو خمس ساعات يعني بالادنى التأبيد يا ايها الذين امنوا انما الخمر والميسر والانصاب والازلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه لانه هذا تدرج لان الناس لو صدموا من اول الامر على ان يدعوا هذا الخمر الذي الفوه واشترته انفسهم لصعب عليهم ذلك وربما كان من بعضهم عدم امتثال اليس هكذا الرابع نعم مع المعلمات مالح عليها تقول في هذا السؤال يقول ما الفائدة من قولنا في جواز نسخ القرآن في السنة مع انه لا مثل له ها نقول يعني سبحان الله ربما نحن تتبعنا ويأتي حديثنا ما نذكره لا هو جاز عقلي جائز عقلا وشرعا لان كله من الله تفهم انه جائز ولا تنكر ثم ان وجد مثال والمهبل نعم في مكة هذه على ذلك سنقر على غير صحيح لا حول ولا قوة من العربات واغبر عليه شيء محرم ما هو الباطل والمحرم عشان نعرف المحرم ما منعه الشرع ما منعه الشر فهمت اقول محرم بالميم ها انا اقول على محرم محرف الفاء؟ اي نعم لا احنا نقول ان الرسول الرسول صلى الله عليه وسلم استقبل بيت المقدس بامر الله وما جعلنا القبلة التي كنت عليها جعلنا القبلة التي عليها الا لن يعلم يتبع الرسول فهو بامر الله ها؟ اقول انتظار الرسول ايه يتطلع الى هذا على ان الرسول ما يحب ان يكون كذلك. صحيح الحكمة في التأخير لان الرسول قدم الى اهل الكتاب كان فيها ثلاث قبائل من قبائل اليهود المتحكمين فيها دينيا واقتصاديا فاراد عليه الصلاة والسلام ان يتألفهم باذن الله عز وجل ولهذا كان بعد ذلك حتى انه كان لما قدم كان رأسه موافقة لليهود فلما رأى ان القوم لا يزيدهم هذا الا نفورا وتمردا خالفهم بسم الله الرحمن الرحيم قال المؤلف رحمه الله تعالى حكم متعددة منها واحد مراعاة مصالح العباد لتشريع لتشريع ما هو اثنين التطور في تشريع حتى يبلغ الكمال ثلاثة دار المكلفين باستعدادهم قبول للتحول الى اخر ورضاهم بذلك اربعة كبار المكلفين قيامهم بوظيفة الشكر اذا كان النص الى اخف وظيفة الى اخف الى اخره اخف وظيفة الصبر اذا كان النصف اذا اثقل بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين سبق لنا ان النسخ ينقسم باعتبار النسخ الى اربعة اقسام هذي مبتدأ الدرس طيب مناقشة نعم طيب مثاله المصاورة متأكد؟ لا هذا مخصص قالت المصادرة معهم تأكد متأكد ها فيه نظر انه تردد نعم طيب اية المصابرة طيب لو ان احدا مثل باية بايات الخمر يصح يسرى لان الخمر ابيح ثم عرض بالتحريم من حر مؤقت حرم مؤبد ابيع من ثمرة النخيل والاعناب تتخذون منه سكرا ورزقا حسنا عرض بالتحريم ها لا يسألونك عن الحمل والمسجد قل فيه ما اذن خبير اه وقت تحريم مؤقت لا تقرب الصلاة معبد انما الخمر فاجتنبوه. طيب الثاني نسب السنة والقرآن نشر السنة والقرآن. في القرآن استقبال بيت المقدس احسنت طيب انت مسؤول الان ترسل رسالة لا بعدين السنة بالسنة. نعم. قوله صلى الله عليه وسلم كنت نهيتكم عن زيارة القبور تزور. طيب احسنت نعم نصف القرآن بالسنة. نعم لم تجده منتهى. نعم وماذا تقول انت؟ قلت امس معناه انك تبرأت من هذا القول طيب وعلى كل حال ذكروه الأمثلة لكن ما ما فيها مثال سليم ابدا عدة امثلة لكن ما ايش ايش حس بالساع حفوا بالثاء الحد ايه هي ايه هي يعني اللهم انا نستعينك ونستهديك ونستغفرك ونتوب اليك ونؤمن بك ونتوكل عليك واللهم اياك نعبد ولك نصلي ونسجد واليك نسعى ونحو هذا ان صحت انه من القرآن فهي مثل حديث عائشة طيب يقول ان هذي كانت اية منزلة من القرآن ثم نسخت هو مروي عن عمر فندعوهم في القمور لا كان يدعو به في القنوت لكن ذكر انها انهما سورتان لا ما صح الصحيح انه ما صح نعم من نصف القرآن بالقرآن نعم طيب في اه يقول حكمة النصر يقول للنسخ حكم متعددة وهكذا جميع الشرر مبني على الحكم لكن من الحكم ما يعلم ومن الحكم ما لا يعلم فالحكم فالحكم المعلومة واضحة وغير المعلومة يسميها العلماء تعود او هذه تعبدية يعني ان الحكمة منها ان الله تعبدنا بها ولا ندري ما ما هو السبب وهذي الامور التعبدية كوجوب مثل غسل لتلقاء من نوم الليل ثلاثا قبل ان يدخل في الاناء والنقل بلحم بلحم الابل بلحم الابل وما اشبه من العلماء من يحاول ان يجد لها ولكن نحن لا يهمنا نحن نعلم ان الله حكيم كل شيء يفعله الله عز وجل او يشرعه فهو مبني على الحكمة يجب ولكن عقولنا بقصورها لا تدرك بعض الحكم فيفوتها والله عز وجل يقول ويسألونك عن الروح قل الروح من امر ربي وما اوتيتم من العلم الا قليلا بل يعني التوبيخ للانسان تسأل عن الروح كأنه ما بقي عليك من العلم الا ان تدري ما هي الروح مع انك انت ما اوتيت الا قليلا من العلم ما اصبت ولا الى نصف العلم كيف تسأل عن النور المهم ان مثل هذه المسائل يجب ان ان نؤمن بانه ما من شيء يشرعه الله عز وجل الا وهو معني على الحكمة من ذلك النصر كون الحكم ينتقل من شيء الى اخر لابد له من حكمة لا وهي كثيرة لكن منها مراعاة مصالح العباد بتشييع ما هو انفع لهم في دينهم ودنياهم وهذا ظاهر مراعاة مصالح العباد لان المصالح تختلف تختلف من شخص لاخر ومن زمن لزمن ومن مكان لمكان ومن حال اللحاد كحال الناس اول ما نزل الشرع ليست كحالهم حين استقروا الايمان في قلوبهم اليس كذلك هكذا ايضا حال الانسان الذي يعني اقول نراعي ايضا حتى حال الانسان الذي اسلم لتوه ليست حاله كحال الذي اسلم من قبل ولهذا لو اسلم انسان اسلم جاء تشهد ان لا اله الا الله وان وان محمدا رسول الله في بعض الاخوة قال يلا عاد لا تشرب الدخان زوجك تطلب اذا كان غير يهودي ولا نصرانية في الصباح اذهب سوي عملية للاختتام نعم وش يعمل ايه يوحشه يوحشه ربما يرتد ربما يرتد ولهذا يجب ان نراعي هذه هذه الامور يجب ان نراعي هذه الامور ونأمر لا شك نأمر بشرع الاسلام لكن بصفة لبقة محببة محببة له محبة الاسلام اليه اما ان نقول هكذا بهذا اللفظ زوجته ربما تسلم قبل ان تنقض العدة وحينئذ تحل له ما في فراق ان ننتظر وانظر الى الحكمة لما بعث الرسول صلى الله عليه وسلم معاذا الى اليمن في ربيع الاول ما قال اعلمهم بفرض الصيام ولا بفرض الحج قال اعلمهم بفرض الصلاة وفرض الزكاة لماذا لان الصراط يومية من يوم يسلم الانسان مطالب بها الزكاة كذلك من يوم يسلم والحول منعقد قول ينعقد يوم يسلم الانسان فلا بد من ان يعلموا بذلك حتى يحصل حوض لكن الصوم هم في ربيع الاول باقي عليه اذا جاء زمن الصوم واذا الايمان قد استقر في نفوسهم ووقر في قلوبهم لا يسهل عليهم القبول وكذلك الحج المهم ان من اعظم حكم النسخ مراعاة مصالح العباد انظر مثلا الى مسألة الخمر وهي ابرز مثال يمثل به العلماء الخمر لا شك ان الناس كانوا يألفونه كانوا يعرفونه وكانوا يتلذذون به فلو نزل تحريمه مرة واحدة بترا لكان ذلك شاقا عليه وربما لا يتمكنون من الانتهاء عنه فورا لهذا جاء بالتدريج بالتدريج ولم ولم يتم تحريمه الا في السنة السادسة من الهجرة اي بعد تسع عشرة سنة من اثنين من البعثة من البعثة هذا من من الحكم