ومفهوم حكم ما اضيف الى سنته او عهده او نحو ذلك على مما لا يدل على مباشرته اياه ما اضيف الى سنته هذا مرفوع حكما مثل ان اقول هذي سنة الرسول صلى الله عليه وسلم او يقول الصحابي هذه سنة الرسول او يقول التابعي هذه سنة الرسول وظاهر كلام المؤلف ان ما اضيف الى سنته ولو من غير الصحابة وهو مرفوع حكما لكنه في الواقع ان كان من الصحابي فهو متصل وان كان ممن بعده فهو منقطع فهو منقطع فانا اذا قلت هذا من سنة الرسول مرفوع مرفوع لانه نسبته الى الرسول عليه الصلاة والسلام لكنه اه منقطع لابد من اتصال السنة وخصه بعض العلماء بعض علماء الحديث بانهما اظافه الصحابي فقط الى سنته ولكن الصحيح انه عام كل ما اضيف الى سنة الرسول صلى الله عليه وسلم فهو مرفوع نعم آآ لكنه مفهوم حكما لكنه ان كان من الصحابي فهو متصل وان كان من بعده فهو منقطع طيب اما اذا قيل من السنة من السنة فان كان من قول الصحابي فهو مفهوم حكما لان السنة في عهد الصحابي السائدة بين الناس هي سنة الرسول عليه الصلاة والسلام اما اذا قالوا التابعي فقال بعض العلماء انه موقوف لان السنة السائدة في التابعين ها سنة الخلفاء وقال بعضهم بل هو مرفوع لكنه منقطع لان الغالب ان التابعي ان التابعين لا يستدلون الا لسنة الرسول صلى الله عليه وسلم طيب كذلك ما اظيف الى عهده الى ان يقول كنا نفعل ذلك في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ولكن ما ذكر انه علم مثل ايش مثل العزل كنا نعزل والقرآن ينزل وقول عمر ذلك مما لا مما لا يدل على مباشرته اياه. ومنه قول الصحابي امرنا او مهينة او نحوهما او نحوهما قول الصحابي امرنا او مهينة او نحوهما في قول ابن عباس رضي الله عنهما امر الناس ان يكون اخر عهدهم بالبيت الا انه خفف عن الحائط وقول ام عطية نهينا عن اتباع الجنائز ولم يعزم علينا هنا يقول ومنه قول الصحابي امرنا طب والتابعي لا لان واحد يعتمد انه امر الخليفة لكن اذا قال الصحابي امرنا فنعم طيب لو قال التابي هكذا امرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ها؟ سارة مقفولة صريحا لكنه منقطع ها او مرسل الطيب والمرسل منقطع ولا غير منقطع كل مرسل منقطع اولا وليس كل منقطع مرسلا. طيب ها هيا اذا اذا قال التابعي امرنا رسول الله فهو مرسل طيب طيب والموقوف ما اظيف الى الصحابي ولم يثبت له حكم الرفض هذا الموقوف لانه وقف على الصحابي وقولنا لم يثبت له حكم الرفع احترازا مما اذا ثبت له حكم الظهر كيف يضاف الى الصحابي ويثبت له حكم الرافظ نعم اذا قال قولا او فعل فعلا ليس للرأي فيه مجال وهو مما لا وهو ممن لم يعرف في الاخذ عن بني اسرائيل فهنا يكون قوله له حكم الرفض ويكون فعله ايضا له حكم الرفع اه فما اضيف الى الصحابي يشترط ايش الا يثبت له حكم ظرف فان ثبت له حكم الرفع كان مرفوعا حكما نعم هذه المسألة قال بعض الجهات متخصصين يقول ان هذه المسألة ان عمر كان يضرب يستغل عليه وسلم والنبي صلى الله عليه وسلم نعم ايه عمر رظي الله عنه ينكر في عهد النزول في عهد النزوح يخشى ان يفتري الناس كذبا على عاتق رسول الله صلى الله عليه وسلم لكن اذا مات الرسول وهو مقر هذا فلا فيه اشكال فذكروها لانها ذكروها ذكروا حديث جابر هذا نصفه عليه نعم قلنا انه وقوفا طبعا نعم فاذا كان بشرط ان لا يكون معروفا بالاخذ عن بني اسرائيل يعني القول هذا من يعني اي نعم يكون له حكم الرفع اي نعم الا اذا كان مما يمكن ان ان يأخذه عن رأي واجتهاد هذا لا يكون نعم نعم صارف للوجوب الادلة الدالة على ان رسوله اذا تكلم في الحج ذكر الطواف والسعي ولم يتكلم عن هذه عن هذه لا ينظر فيها الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله واصحابه اجمعين قال المؤلف رحمه الله تعالى الثاني ثانيا والموقوف ما اضيف الى الصحابي ولم يثبت له حكم الرفع. وهو حجة على القول الراجح الا ان يخالف نصا او قول صحابي اخر فان خالف نصرا اخذ بالنص وان خالف قول صحابي اخر اتخذ بالراجح منهما والصحابي من اجتمع بالنبي صلى الله عليه وسلم من ذنبه ومات على ذلك ثالثا والمقطوع ما اضيف الى التابعي فمن بعده والتابعي من اجتمع بالصحابي مؤمنا بالرسول صلى الله عليه وسلم على ذلك اقسام الخبر بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين الصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين سبق لنا ان الخبر ينقسم باعتبار من يضاف اليه الى ثلاثة اقسام اي نعم طيب المرفوع ما هو من قول او فعل او تقريب طيب لا مثال التقرير بأصحابه ناس بتتأخروا بذلك سلوه بما يتألاه وقال انها صفة الرحمن وانا احب ان اقرأ بها فقال اخبروه ان الله يبدل وش لهذا الصحابي على فعله طيب مثاله من القول يا خالد قال النبي صلى الله عليه وسلم خذوا عن مناسككم كما رأيتموني ما في غير ذوي الاثنين لانني جبت يمكن يصير في مناقشة ها لا ان نريد ان نقول يا احمد لا لا مو اقرأ على قول القول السنة القوية الله اكبر في اكثر شي عبد الرحمن خطف خطف الاعمال لا لا خطر ما هو كل الاخوة. طيب يا شيخ ليس عليه امر احسنت انزين يكفي من ثروة مثال الفعل ياسر كان اذا سجد حتى يبدو بياض ابطيه طيب اذا قال الصحابي امرنا او قال امرنا رسول الله بس كلا القولين اذا قال امرنا او امرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم نعم يعني امورنا هذا الفعل هاه هذا فعل خاص. امرنا ان نسجد على سبعة اعظم. او قال امرنا رسول الله ان نسجد على زبدائهم او ان نسجد امرنا ان نسجد او امرنا رسول الله ان نعم قال امرنا ها واذا قال امرنا قال الاهم مرفوع طيب عبد الله صحابي امرنا فهذا يعني حكمه مرفوع مرفوع حكمه؟ مرفوع مرفوع حكما واذا قال امرنا رسول الله اصبر اصبر واذا قال امرنا رسول الله اذا قال امرنا رسول هذا كذلك مرفوع لك المهمة مرفوع كذلك. بندة صح او صريح مرفوع صريحا والثاني مرفوع حكما. طيب اه ما هو الموقوف تام خطأ لا لا لا نعم قاله الصحابة لا فهد صح ما اضيفه الى الصحابي ولم يثبت له حكم الرب فيشمل القول والفعل يا جماعة اسمنا القول والفعل كذا طيب اه لماذا اشترطنا ان لا يثبت له حكم الرفع يرحمك الله ما الذي يثبت له حكم الرفع؟ من قول الصحابي نعم ولم يكن الصحابي شرطين اذا لم يكن لرائد في مجال ولم يكن الصحابي معروفا بالاخ من الاسرائيليين. طيب ثم قال المؤلف وهو اي الموقوف حجة على القول الراجح وهو يعني ما اضيف للصحابي من قول او فعل حجة فاذا قال قولا فقوله مقدم على غيره وهو حجة على القول الراجح وافادنا المؤلف بقوله على القول الراجح ان هناك مسألة ان هناك خلافا وهو كذلك العلماء رحمهم الله اختلفوا في قول الصحابي هل هو حجة ام لا والمراد بقول الصحابي هنا الذي لم يثبت له حكم الرفع فمن اهل العلم من قال انه حجة وعلل ذلك لان الصحابة اقرب الى الصواب لكونهم شاهدوا النبي صلى الله عليه وسلم وعرفوا من من اقواله وافعاله واحواله ما لم يعرفه احد ولانهم اخ رسول الله نية وابعد عن الهوى اخلص وابعد عن الاول ولانهم خير هذه الامة بشهادة النبي صلى الله عليه وسلم كقول خير الناس قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم ولانهم مقدمون على غيرهم في كتاب الله والسابقون الاولون من المهاجرين والانصار والذين اتبعوهم باحسان فقال والذين اتبعوهم باحسان وهذا يدل على ان لهم قولا متبوعا متبوعا فهذه الوجوه تدل على ان الصحابة على ان قولهم وفعلهم حجة وقال بعض اهل العلم انه لا حجة الا فيما قال الله ورسوله لان الله تعالى قال لان لا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل وقال من يطع الرسول فقد اطاع الله ومن تولى فما اصابت عليه حفيظا وقال ما اتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا ومعلوم اننا لو اتبعنا الصحابة لكنا اطعنا غير الرسول عليه الصلاة والسلام واخذنا بغير ما قال الرسول عليه الصلاة والسلام وهذا لا دليل على وجوبه ولا على مشروعيته ايضا ولان الصحابة كغيرهم غير معصومين من الخطأ