طيب خالف قول الصحابي في قول صحابي اخر بان يقول مثلا اقرب اهون مني لنص ناقض قوله. نعم. او ان ننظر الى شخصية الصحابة. الى شخصية نعم. طيب والا يمكن ان يكون اناثا مثلا واي واحد من الصحابة رواه خبر آآ اجل ان يكون مرتبتهم من حيث الشخصية واحدة الا يمكن بان يكون مرتبة الشخصي الصحابي يمكن يمكن يكون كلهم سواء في الفقه ولهذا الرسول قد يؤم يؤم القوم ايش؟ نقرأهم يكتب لك فان كانوا في القراءة تواء كانوا في السنة سواء يمكن السوون نتوقف نوى نتوقف نعم نقول هذين القولين كلا من حجة للمتعارضات نعم عبد الله المطبق على الصحابي خير رسول الله خليل رسول الله يسمى الصحابي خليل هذا ما نطلقه لانه يحتمل ان يقول القائل ان الرسول صار خلا له والرسول يقول لو كنت متخذا منهم تخليل لاتخذت ابو بكر ابا بكر اما اذا قال خليل الرسول يعني هو اتخذ الرسول خليلا فهذا لا بأس به هذا ابو هريرة يقول سمعت خليلي صلى الله عليه وسلم يقول تبلغ الحلية من المؤمن حيث يبلغ الوضوء نعم نعم مثلا الشيعة والان يرمون احاديث باطلة عن اهل البيت يقولون روينا في ذلك وهم مجمعون على ذلك اي نعم وعلى راسنا اي ابدا لانهم ما هم لان هؤلاء اهل البيت ما قالوا هذا الكلام ما قالوا هذا الكلام نعم شبكة الاخبار. لعادات النبي صلى الله عليه وسلم نادي قال قائل يعني ان اذا قال اني اتشبه بالرسول صلى الله عليه وسلم في عادة الرسول صلى الله عليه وسلم مسداد بقول الرسول صلى الله عليه وسلم انما زعمان بالنيار كده يا معلم ايه نعم عادة النبي صلى الله عليه وسلم نعم نعم. الانسان هذه العمامة لبس العمامة وقال اني اسكته في النبي صلى الله عليه وسلم. نعم واستدل فقول الرسول صلى الله عليه وسلم انما الاعمال بالنيات. نعم ما يصح هذا لا لان الاعمال بالنيات والعبادات لابد ان تكون مشروعة رد عليه لانه الحديث انما الاعمال التي شرعت الاعمال لما شرعت والتي فرظت على سبيل العادة ما تدخل في الحديث نعم. الشيخ الصحبة في الاصل لابد ان تكون الاجتماع لابد من ملازمة لابد من ملازمة في غير فين غير الصحابة لابد من ملازمة ملعونة مثلا يكون يقول من الكتب. هم. ملازمة كتب وما يكون صاحب له وملازم للكتب لانهم اطلقوا الصاحب على سبيل التجوز يعني مثلا تجد مثلا الحنابلة يقول قال اصحابنا او هذا العالم من اصحابنا والشافعية كذلك ليس المعنى انه الصحبة الملازمة لكن من اصحابنا يعني من الذين ينتمون الينا ويأخذون بقولنا نعم؟ شيخنا نحن بمصطلح ان الرسول صلى الله عليه وسلم سمي صحابيا. ايش اذا تأمر اذا قفنا في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فالان الرسول رآه حصلت الرؤيا من جهة اجتمع به يعني اجتمع اجتمع به. نعم قلنا هذا صحابي نعم والان قلنا بان هذا يعني هذا الصغير ما عمل شي ولا يعني في حكم من رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو ميت فاجتمع رأى الثاني رأى الرسول صلى الله عليه وسلم هذاك ما رأى الرسول صلى الله عليه وسلم من بس الصبي ما يميز الصبي لا يميز ولا يرى لانه لا يميز والدليل انه يرى الان لو تجيبه شيء عند عند عينه اما لو لو قطرية يعني هذي؟ هذي ليس سهلة ليس السلام عليك التابعي مع الصحابي. ايش؟ هل يشترط جلوس التابعين مع الصحابي؟ لا. الظاهر كلام انه ما يصرف لكن بعض العلماء قال لابد من طول الملازمة ان الصحبة التي يكتب فيها بالقليل هي صحبة الرسول صلى الله عليه وسلم اما غيره فلابد من طول الملازم لكن مشهور الذي مشى عليه بن حجر النخبة انه مو بشرط طول الملازم يعني لو يجتمع نص ساعة واحدة كفى بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على محمد وعلى اله واصحابه اجمعين والصحابي من اجتمع بالنبي صلى الله عليه وسلم مؤمنا به ومات على ذلك ثالثا والمقطوع ما اضيف الى التابعين فمن بعده والتابع لمن اجتمع بالصحابي مؤمنا بالرسول صلى الله عليه وسلم ومات على ذلك. اقسام الخبر باعتبار طرقه ينقسم الخبر باعتبار طرقه الى متواتر واحاد المتواتر ما رواه جماعة كثيرون يستحيون في العادة ان يتواطؤوا على الكذب واسندوه الى شيء محسوس مثاله قوله صلى الله عليه وسلم من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ولا حال ما سوى المتوافق وهو من حيث الرتبة ثلاثة اقسام صحيح وحسن وضعيف فالصحيح ما نقله عدل تام الضبط بسند متصل وخلى من الشذوذ والعلة القادحة والحسن ما نقله عدل خفيف الضبط لسان متصل وخلى من الشذوذ والعلة القادحة ويصل الى درجة الصحيح اذا تعددت طرقه ويسمى صحيحا لغيره والضعيف ما خلا من شروط الصحيح والحسن ويصل الى درجة الحسن اذا تعدت طرقه على وجهه على وجه يجبر يجبر بعضها بعضا ويسمى حسنا لغيره وكل هذه الاقسام حجة سوى الضعيف فليس بحجة لكن لا بأس بذكره في الشواهد ونحوها. بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين سبق لنا ان الخبر ينقسم باعتبارهم انه يضاف اليه الى ثلاثة اقسام لا نعم صح المرفوع نعم طريحا وحكما ومقطوع ما اضيف الى المفعول للصحابة المقطوع. موقوف الصحابة. المقطوعة نسأل عن المقطوع ها ما وظيفة للتابعي كمن فمن بعده والموقوف غانم على الصحابة ما اضيف الى الصحابي ولم يثبت له حكم الرفع لانه ان ثبت له حكم الرفع كان مرفوعا حكما. طيب الصحابي اظن عرفنا ها ايه طيب المتواتب ما رواه جماعة كثيرون يستحيون في العادة ان يتواطؤوا على الكذب واسندوه الى شيء محسوس. شرحنا هذا طيب الاحاد ما سوى المتواتر ما سوى المتوازن فيشمل ما رواه واحد وما رواه اثنان وما رواه ثلاثة فاكثر اذا لم نصل الى حد التواطؤ فالذي رواه واحد يسمونه غريبا والذي رواه اثنان يسمونه عزيزا والذي رواه ثلاثة فاكثر ولم ينزل احد يسمونه مشهورا وربما سمي مستفيظا ولا يخفى ان اقربها الى الصحة هو المشهور ثم العزيز ثم الغريب ولهذا حذر العلماء من الغرائب يعني من الاحاديث التي التي ينفرد بروايتها واحد الا من عرف العدالة وتمام الظبط لكن غالب الغرائب من الغرائب غالب الغرائب من الغرائب فيجب التحرز وعدم التسرع لا سيما اذا كان في هذا الحديث الذي انفرد به من انفرد مخالفة للقواعد والاصول الشرعية فان هذا يقوي رده وعدم اعتباره الاحاد تنقسم من حيث الرتبة لا من حيث تعدد الرواة انتبه وانما لن نذكر انقسامها من حديث عبد الرواة لان هذا الكتاب ليس كتاب مصطلح هذا كتاب اصول فقه ولا يعنى لكثرة الرواة او قلتهم انما يعني بصحة المرء انما يعني بصحة المروي وعدمها طيب يقول من حيث الرتبة ثلاثة اقسام صحيح وحسن وضعيف صحيح وحسن وضعيف قد يشكل على طالب العلم انه قسم هنا الى ثلاثة اقسام مع ان الذي كان مستقرا عنده انه ينقسم الى خمسة اقسام ولكن في اثناء الكلام سيتبين ان هذه الثلاثة تكون خمسة طيب فالصحيح ما نقله عدلي يا ام الظبط بسند متصل وخلى من الشذوذ والعلة القادحة هذا شرط الصحيح ما رواه عدل فمن العدل قال العلماء العدل من استقام في دينه ومروءته من استقام في دينه ومروءته استقامة الدين فعلوا الواجبات وترك المحرمات واستقامة المروءة التخلي عما يخالف عادة الناس واخلاقهم وادابهم تام الظغط هنا وصفة الظبط وتمام الظبط فما هو الضبط الظبط ان ان يعي الراوي ما رواه بحيث يحفظه ولا ينسى منه شيئا غالبا لا يمكن ان نقول ولا ينسى شيئا ابدا لانه ما من انسان ها الا وينسى لكن اذا كان غالب ما يعييه ويحفظه لا ينساه فهذا هو تم الظبط والناس في هذا الباب ينقسمون اذا اقسام كثيرة لكنها تنحصر في ثلاثة اشياء فمنهم من يغلب ضبطه على خطأه ومنهم من يغلب خطأه على ضبطه ومنهم من يتساوى في حقل الامرين الذي يغلب على على على ضبطه نعم على حفظه ضبطه هذا ضابط فان كان خطؤه نادرا فهو تام الظبط والا فخفيف الظبط والذي يغلب خطؤه على حفظه مثل اذا حدث بعشرة احاديث لم يحفظ منها الا ثلاثة هذا ضعيف الحفظ سيء الحفظ والذي يتساوى فيه الامران يعني في الغالب انه اذا حدث بحديث امسك النصف هذا ايضا سيء الحفظ لا يعتبر الذي يعتبر من ترجح جانب صوابه على جانب خطأي ثم ان كان خطأه نادرا فهو تام الضبط والا تخافي بالظبط طيب بسند متصل بحيث يكون كل راو تلقى عن من روى عنه فان لم يكن متصلا فليس بصحيح ولو كانت الرواة ثقاتا يعني لابد من اتصال السند فاذا روى رقم واحد عام رقم اثنين الرقم ثلاثة الرقم اربعة الرقم خمسة فالسند متصل واذا روى واحد عن رقم ثلاثة فمنقطع او ثلاثة عن رقم خمسة فمنقطع طيب اذا كان السند متصلا فالحديث ليس بصحيح اذا كان السند غير متصل فالحديث ليس بصحيح لماذا لاننا لا ندري عن هذا الساقط الذي بين الراوي ومروة عنه فقد يكون فقد يكون غير ثقة وقد يكون سيء الحفظ المهم قد يكون فيه طعن فلهذا لا لا يكون الحديث صحيحا طيب فان جاء من طريق اخر متصلا نظرنا في هذا الطريق اذا كانت الرواة قد تمت فيهم شروط القبول فهو مقبول طيب وخلى من من الشذوذ والعلة القادحة اذا خلى من الشذوذ يعني مخالفة الثقات فان خالف الثقات فهو ليس بصحيح وان كان الراوي عدلا تم الظبط والسند متصلا لان كونه يخالف الثقات او يخالف الاحاديث الصحيحة يدل على انه لا اصل له طيب والنكارة من باب اولى والفرق بين الشاذ والمنكر ان الشاد يخالف الثقة من هو ارجح منه والمنكر يخالف الضعيف من كان ثقة واي اشد ها المنكر اشد اي نعم طيب يقول ومن العلة القادحة اذا خلا لابد ان يخلو من العلة القادحة فان كانت العلة غير قادحة مثل ما يقع كثيرا يختلف الرواة مثلا في قدر الثمن بلون الشيء مثل اختلافهم في قدر الثمن في قضية القلادة القلادة التي روى حديث الفضالة ابن عبيد كم من دينار؟ نقول هذا لا لا يهم سلف الرواة في في تمن جمال جابر الذي اشتراه النبي صلى الله عليه وسلم منه هذا لا يضر وان كان هذا علة لا شك ان اتفاق الرواة احسن لكن اذا اختلفوا فنقول هذه العلة غير غير قادحة طيب اذا كانت العلة قادحة فالحديث ليس بصحيح وان كان بسند متصل ورواته ثقات كفار مثل ما يروى ان النبي صلى الله عليه وسلم ضحى كان في سفر فضحى فعدل بالبعير عن عشر غنم والبقرة انسب هذا الحديث صحيح من حديث السند لكن في علة قادمة وهي ان النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن لم يضحي في سفر يعني ما مر عليه عيد الاضحى وهو مسافر ابدا وانما جاء هذا التعديل في غزوة من الغزوات عدل بالبعير عن عشر والبقرة انسبه لان التعديل في باب الغنيمة تعديل بالقيم في القيم ومعلوم ان البقرة اذا صلتها عشر فالبقرة ها؟ عن سبع تقريبا لان الفقرة دون البعير اما في الاجزاء عند الله عز وجل فان البقرة والبدنة عن عن سبيل كلاهما سواء فالمهم ان العلة القادحة هذه توجب ضعف الحديث مهما كان ومنه ما يطنطن به من يدعون الى السفور اذا اسماء بنت ابي بكر رضي الله عنه عنهما انها دخلت على النبي صلى الله عليه وسلم وعليها ثياب الرقاء فقاق تصب ما وراءه فاعرض عنها وقال ان المرأة اذا بلغت سن المحيض لا يصلح ان يرى منها الا هذا وهذا واشار الى وجهه وكفيه هذا الحديث ضعيف من حيث السند لان فيه علتين او اكثر فيها الانقطاع لان خالد بن بريك الراوية للحديث عن عائشة لم لم يدرك عائشة كما قاله ابو داوود ولان فيه راويا ضعيفا لكن فيه علة قادحة ايضا توجب ان يكون المتن منكرا وهي ان اسماء بنت ابي بكر رضي الله عنهما كانت كبيرة كانت حين الهجرة ولها ثماني عشرة سنة فهل يعقل ان تجيء وهي ذا وهي تلك المرأة الذكية الورعة ان تأتي الى رسول الله صلى الله عليه وسلم بثياب الرقاق تصف البشرة ها؟ يرى من ورائها الثدي والصدر والردف والبطن وما وما تحته ها هذا شيء مستحيل لا يمكن ان ان تتقدم الى رجل غير الرسول عليه الصلاة والسلام فضلا عن الرسول صلى الله عليه وسلم هذا ايضا نقول هذا الحديث ولو فرض ان السند صحيح والرواة الثقات ففيه علة قادحة لان متنه لا يمكن ان يستقيم فهو منكر المتن وهذه النقطة عن الشذوذ والعلة القادحة يغفل عنها كثير من الناس لا يلقون لها بالا حتى من من الناس الذين يشهد لهم بانهم علما في الحديث تجدهم يغفلون عنها يأتيهم الحديث الغريب الفرج الذي ليس في كتب الحديث المعتمدة فيحكمون به على احاديث صحيحة من كتب معتمدة