طيب اذا نقول الافضل في الاذان ان تأتي به على جميع الصفات التي صحت عن النبي صلى الله عليه وسلم بشرط الا يحصل بذلك تشويش وفتنة يعني حصل في هذا التشويش وفتنة فقد ترك النبي صلى الله عليه وسلم بناء الكعبة خوفا بلا فتنة نعم في هذا المطر ايضا هو خمس عشرة لانه لو لو امن بالحديث امام العامة لكن لطلبة العلم لا بأس انك تقول صلوا في لحالكم قال يرتلها ما في السؤال يا اخوان هي انا نسيت اجبتك ناسي يرتلها يعني يقولها جملة جملة فيقول الله اكبر ويسكت الله اكبر يسكت حتى يكمل هذا هو الافضل وفيه صفة اخرى انه يقرن بين التكبيرتين بين بين التكبيرات يقظن بين كل تكبيرتين فيقول الله اكبر الله اكبر الله اكبر الله اكبر ويقول في الاخير الله اكبر الله اكبر ذاك المذهب انه يرتله ولو ان الانسان عمل بهذا وبالصفة الاخرى لكان افضل كما على الطيب طيب على عنو على علو يعني ينبغي ان يكون الاذان على شيء عادي لان ذلك ابعد للصوت ابدا الصوم والناس محتاجون الى الاذان لا سيما فيما سبق لما لم تكن الساعات موجودة اما الان والحمد لله الساعات موجودة يمكن تجد في المجلس الواحد عند بعض الناس ساعتين لكن مع ذلك يسن ان يكون على شيء عادي طيب ولا فرق بين ان يكون العلو في ذات المؤذن او بصوت المؤذن كما هو الموجود الان. الان العلو لصوت المؤذن اما بدن المؤذن فانه في الارض ما يصعد لكن ما دام الصوت يسمع من المنارة فهذا كالذي يصعد وهذا من تيسير له على على على عباده انه الا يتكلفوا ولا يشق عليهم لا سيما في ايام الشتاء وايام الامطار يقول متطهرا متطهرا من الحدث وهذا سنة سنة يكون متطهرا من الحدث الاصغر والاب ولكن قال الفقهاء رحمهم الله انه يكره اذان الجنب دون اذان المحدث حدثا اصغر فالمراتب اذا ثلاثة ثلاثة الاكمل الطهارة من الحدثين والجائز نعم الطهارة نعم الجائزة الحدث الاصل والمكروه الحدث الاكبر هذا اذا لم تكن المنارة في المسجد فان كانت في المسجد فانه لا يجوز الاذان في المسجد الا بوضوء لا بيوض قال مستقبل القبلة تقول القبلة لان هذا هو الذي ورد ولان هذه عبادة والافضل في العبادة ان يكون الانسان فيها مستقبل القبلة ما لم يرد خلافه ولهذا لما ذكر فقها رحمهم الله انه يسأل ان يتوضأ وهو مستقبل القبلة قال صاحب الفروع وهو متوجه في كل طاعة الا بدليل يعني كل طاعة ينبغي ان يستقبل القبلة فيها الا بدليل ولكن هذا فيه مناقشات لان كوننا نستحق في كل طاعة الا بدليل يحتاج الى دليل يقول جاعلا اصبعيه في اذنيه اي الاصابع السبابتين في اذنيه هكذا لماذا قالوا لان في ذلك فائدتين الفائدة الاولى انه اقوى للصوم الفائدة الثانية ليراه من كان بعيدا فيعرف انه واذن او ليراه من لا يسمع فيعرف انه يعذب التعليم الاول لا يزال موجودا حتى الان والتعليل الثاني الان موجود ها ايه طيب وعلى كل حال ان كان موجودا فهو موجود. يعني ربما ان المؤذن اذا تقدم الى مكان الاذان وفي واحد ما يسمع ويحسب انه تقدم يبي يصلح شيء والذي يعمل عمل اخر فاذا وضع اذنيه في اه اصبعه في اذنيه عرف انه يؤدي طيب قال غير مستدير يعني لا يستدير وش معنى غير مسلم ها لا موثق الاستثارة انه يعني يمشي يمشي وقال بعض الفقهاء انه اذا كان في منارة فانه يستديم منارة نارها يكون لها طوق مثل الاخيرات الاخرة هذي يقول اذا اذن يستبين ليش علشان يسمع الناس من كل جهة يسمع ناس من كل جهة لكن الحمد لله نحن الان قد كفينا هذا وجعل في كل جهة سماعة وتكفي ان ان الاستجابة وانتم فيه طيب نعم نعم غير مستدير ملتفتا في الحيعلة يمينا وشمالا الحي عليه يعني قول حي على الصلاة وهي مصدر يسمى المصدر المصنوع لانه مركب من عدة كلمات حي على من حي على ومثلها بسمة ها وحوقلة وحمد له وهيلة نعم ها وجعفنة نعم نعم اي نعم هذه من المصادر المصنوعة لانها مركبة من عدة الحياتين يلتفت يمينا وشمالا والمؤلف رحمه الله اجمل كيفية الالتفات فقال بعضهم انه يلتفت يمينا للحي على الصلاة للمرتين جميعا وشمالا لحي على الفلاح في المرتين جميعا وقال بعضهم يلتفت يمينا لحي على الصلاة المرة الاولى وشمالا المرة الثانية وحي على الفلاح يمينا للمرة الاولى وشمالا للمرة الثانية ليعطي كل جهة حظها من حي على الصلاة ومن حي على الفلاح حي على الفلاح ولكن المشهور وهو ظاهر سنة انه يلتفت يمينا لحي على الصلاة في المرتين جميعا وشمالا لحي على الفلاح في المرتين جميعا ولكن يلتفت في كل الجملة اما ما يفعله بعض المؤذنين يقول حي على ثم يلتفت الصلاة حي على الملتفت الفلاح فهذا تصرف لا اصل له لا في السنة ولا في كلام العلماء فليقول حي على الصلاة كلها يمين ومثل ايضا الالتفات بالصلاة عند التسليم يلتفت لكل التسليم على اليمين وفي وعلى اليسار يقول نعم قائلا بعدهما او نخليه بعد نعم يغنون وش الاغنية الاغنية يغنون يجيبون اغاني اه يلحنوك هذه الستاتين في كلام المؤلف ان شاء الله نعم. نعم ايه الفقهاء يكرهون هذا يقول اكره انه يؤذن ويمشي او يقيم وهو يمشي لكن ما ما في دليل نعم يشتغلون يقول هل يدخل النساء في قوله اكثر الجيران ها والله انه ما عندهم في هذا نعم هم من سبيل لكن ما لهم صوت في هذه الامور نعم من اهل الاذان ها نعم صحيح لان الاذان الاذان عبادة معين مثل التشهد الان لو قال لك مثلا التشهد ليش الترتيب او يبدأ فيه في كذا ما يكون الا تعليم الاذان عبادة خالصة جاء في الشرع الشرع على هذا الوصف مثل ايش يضرب عيونه لا لا مهو صحيح هذا اول ورد عن انه لكن كل الاحاديث فيها شيء من الضعف ولا كان بلاده يفعل هذا يضع اصبعه في اذنه لكن هو بس غالبا فيها شيء من الظعف ولهذا نعتمد فيها على نعم يعني في الجنوب الجنب الا متوضأ ان الجنب يحرم الا متوضأ ما في شي ما في شي انذاك مالك التطهر من الحدثين هذا الاكل لا ما ذكر الا هذا الجنب قلنا يكره الا اذا كان في مسجد فمن عرف يحرم ما لم يتوفى نعم حوالي خمستاشر دقيقة ياكل على غروب الشمس او الفجر مم ام قلت الفجر يقول انهم الفجر يتأخرون ربع ساعة اذا الفجر الغروب ما عدا اذا غربت الشمس افطر هذا يعتمدون على التكوين في كل البلد الجماعة ابد اذا غربت الشمس طبعا اذن ولا ما اذن مافيهش ما فيها استثناء اذا كنت في البيت ايه ما ينبغي امام الناس امام الناس لا لا يفعل ولا ياكل شيء السر يأكل شيئا سرا نعم نعم نعم الجواز جائز الجوائز جائز لكن لكن لما قال الرسول لعبدالله بن زيد بن عبد ربه القي على بلال فانه اندى صوتا منك عرفنا انه انه يعتبر السيد نعم كيف هذا معروف هذا معروف لان الصحابة كلهم عدول وكلهم امناء ان كل حقين متساويين او مستحقين متساويين فهي عند التساوي وعدد التمييز تستعمل وهي طريق شرعي ثبتت في القرآن والسنة وقلنا انها ذكرت في القرآن مرتين مرة في قوله تعالى وما كنت لديهم اذ يلقون اقلامهم ايهم يقتل مريم وما كنت لديهم اذ يختصمون ومرة في قصة يونس وان يونس لمن المرسلين اذ ابق الى الفلفل المشحون فساهم فكان منهم الحبيب طيب اما في السنة فوقعت في في نحو ست هوادم وذكر منها حديث انس ان الرسول صلى الله عليه وسلم كان اذا اراد سفرا لا احد يتكلم اذا اراد سفرا اقرع بين نسائه فايتهن خرج سهمها خرج بها نعم واظن انتهى الكلام على هذا