فلو قال الله اجل او الله اعظم يصلح ولا لا لا يصل لان هذا تغيير بماهية الاذان فاذا كان وصفه وهو الترتيب لابد منه فكذلك ماهيته لابد منها فلا يجزي ان يقول الله اجل او اعظم او ما اشبه ذلك
وعلم من قوله لا يصح الا مرتبا انه لو لم لو لم يأتي به على الوجه الوارد مثل ان يقول الله الاكبر فانه ايضا لا يصح ايضا واحد لا يصح من اثنين فاكثر
فلو تشاح عثمان في الاذان قال احدهما فقالا جميعا لك التكبيرات الاولة ولي التشهد ولك الحي على الثاني ولي التكبيرة الاخيرة  يصلح ها ما ينسى ما يزيد طيب ولو عرض للمؤذن عذر يمنعه من اتمام الاذان
فهل يكمل او استأنف يستأنف فاهم كلام المؤلف؟ انه استأنف لابد ان يكونوا من واحد واستفدنا من قوله عدل انه لابد ان يكون مسلما لابد ان يكون مسلما فلو اذن الكافر
لم يصح لان هذه عبادة ولا تصح الا من مسلم طيب ولو اذن المعدن بفسقه كحالق اللحية ومن يشرب الدخان جهرا فانه لا يصح اذانه هذا كلام المؤلف طيب لابد من العدالة
ولو اذن المسجل ها ليس رجلا ولا ولا عدل ولا لأ اذا لا يصح الاذان بمسجل غير صحيح لان الاذان عبادة من سبق لنا انه افضل من الامام فكيف نجي ونسجل
تسجل الاذان ويلا اذ واذا كان لا يصح ان نسجل صلاة امام ثم نقول للناس اقتدوا بهذا المسجل هي صح ولا لا ها داخل وان واحد سجل صلاة ايمان حسن الصوت والاداء
وقال حطه امامه في المحراب نعم ولا قال الله اكبر قولوا الله اكبر ولا قال ولا الضالين قولوا امين وهكذا قلنا هذا لا يصح لان الامامة عبادة طيب هل يدل هذا
قوله من عدل الاشتراط عقل ها نعم لان العدالة تستلزم العقل اذ ان المجنون لا يوصف بعدالة ولا فسق قد رفع عنه القلم فلابد اذا لا شف كلمة عدل اكون مسلم
عاقلا عدلا نعم ذكرا غير متعدد  عادي عدل طيب يا ولد فاعاد بس الان اه استفدنا انها لابد ان نكون واحد مسلما عاقلا ذكرا عدم خمس الشروط من قوله من عدل
قالوا ولو ملح ولو ملحنا او ملفوز ولو ملحن الملحن المقرب به يعني يؤذن على سبيل التطريب به كأنما يجر الفاظ اغنية فانه يجزي لكنه يكره انه رخصة وقول او ملحونا
الملحون هو الذي يقع فيه اللحد يعني مخالفة القواعد العربية ولكن اللحن ينقسم الى قسمين قسم لا يصح معه الاذان وهو الذي يتغير به المعنى وقسم يصف به الاذان مع الكراهة وهو الذي
لا يتغير به المعنى فلننظر لو قال المؤذن الله اكبر هذا لا يصح لانه يحيل المعنى فان اكبار جمع كبر كاسباب جمع سبب والكبر قبل الذي يضرب به في اللهو
هذا يتغير فيه المعنى تغير كبير ولو قال الله اكبر ابدل همزة واوا فان هذا يصل على لغة يجوز في اللغة العربية اذا وقعت الهمزة مفتوحة بعد ظم ان تقلب واوا
تقول الله اكبر فهذا لا يتغير به المعنى  ولو قال اشهد ان محمدا رسول الله نعم فهو لا شك انه لحن يثيل المعنى على اللغة المشهورة اللغة المشهورة لا شك ان ان هذا يحيل المعنى
فيها بان اشهد ان محمدا رسول الله معنا الان الاسم وصفة الاسم والخبر لم يأتي بعد اشهد ان محمدا رسول الله. واشهد ما باجي الخبر لكن فيه لغة قليلة لكنها لغة عربية من قبل عمر ابن ابي
من ابي ربيعة هو من من  من العرب الاربع قال فيها ان حراسنا اسلم بل ولتكن قطاة خفافا ان حراسنا  بل ان حراسنا  راس تسمم غسلا خبر ان وهي منصوبة
ولم يصوم فاذا كان قد ورد في اللغة العربية ان خبر ان يكون منصوبا ولا ريب ان المؤذنين الذين يقولون اشهد ان محمدا رسول الله لا ريب انهم يريدون ان الرسول
خبر لا صفر ولا يترقبون ان يأتي الخبر فاننا نقول الحمد لله ان اللغة العربية احتملت هذا اللحن من هؤلاء المؤذنين على ان بعض المؤذنين الذين يلحنون ينصبون رسول مهما علمتهم
فانهم سيستمروا اخذت عليها السنتهم حتى لا يستطيعون ان يقولوا رسول الله ابدا تعال نموت قل اشهد ان محمدا رسول الله يقول اشهد ان محمدا رسول الله تنقولوها الان اصبت
اذا اذن ها قال اشهد ان محمدا رسول الله لو نفوك معلم لان لسانه اخذ عليها طيب ولو قال ها لما الجر ما يتغير بالمعنى ولو قال حي على على الصلاة
يجوز ولا لا  لا هو يفيد المعنى لكن الحق الفي الحق باللعب ولا شك ان كان على لغة من يلحق العلامات اسم الفعل وهو جعل الان المنادى كم اثنين جعلهم اثنين
ومعلومنا ان ان المؤذن لا ينادي اثنين انما يؤدي عامة الناس كل ما سمع فحين اذ يتغير المعنى ولا لا يتغير اما عن اللغات المشهورة من لغة العرب ان اسم الفعل لا تلحقه العلامات
فنحن نقول الان هذا الرجل اشبع الفتحة حتى جعلها الفا وهذا لا يتغير به المعنى بما يظهر فاذا قال حي على الصلاة كما نسمع في بعض المؤذنين فان ذلك لا يتغير به المعنى وحين اذ
يكون الاذان يكون الاذان صحيح لانه لا لانه لحن لحنا لا يتغير به المعنى. ايه ما يتغير به المعنى نعم ها  ايه لكن بس ما يتغير به المعنى يعني اللحن لو ما فيه لغم ما دام ما يتغير به المعنى
ايوا نعم لما لها داعي لكن لو قال ان الانسان لو قيل ان الانسان يفعلها ابقاء على السنة لان اخشى يوم من الايام ما يجي ما تبقى مكرهونات هذي فيظن الظان انه
لا يسن الالتفات فلو وفاها ده كان احسن احياء للسنة  يعني واحد يكبر واحد يتشهد ها ايه يعني ايه يعني مؤذن كبير مسجد كبير يعني  هم لا ما هو ما يشرب
يعني قصدك انه مثلا اذا اذن واحد اذن الثاني تعبدا لله؟ نعم يقول الله اكبر ايه تدوير جماعي يعني ايه ما سمعت بها نعم لا يمكن في المساجد الكبار لها نواحي نواحي بعيدة واحد يكون واحد يكون جنوب
يمكن نعم خالد نعم اي نعم. لا الصحيح انه يصح. الصحيح انه يصح. لان لان الفاسق يصح منه الذكر الفاسق يصح منه الذكر والاذان ذكر الله المستعان. نعم. في الراديو يعني متابعته سفينة ان شاء الله
علي يؤذن وهو يمشي. ايه الفقهاء قالوا ذكرى يكره فقطينا. ها؟ واحد اكل بصل او الثوم هل ياذن اه في المسجد؟ لا لكن في خارج المسجد ما في مانع ها
شوف الدخان اسد من البصل  هو شارب الدخان اذا كان له رائحة كريهة نقول لا يدخل المسجد لان العلة واحدة العلة وهو ان الملائكة كاد مما يعتاد منه الانسان موجودة في في شرب الدخان لكن بس
لكن انا سمعت ان ان الدخان يختلف بعضهم ما له رائحة كريهة وبعضه صحيح مؤذي ها مم والله ما اعرف يا شيخ اعلان الاقامة في المايكروفون ما اردت الشي لانه
قالوا لي بعض الناس انه يتوكب عليه نقول لعيالنا نقوم نصلي ويقول ما بعد الطاعة نعم يقول ابصبر لين لين يقيم لكن ما دام ما دام ورد اذا سمعتم الاقامة فامشوا الى الصلاة
هذا يدل على ان اقامة تسمع وكان بلال يقول للرسول لا تصدقني بامين مما يتلعنونهما ما يقيمون قريبا نعم هناك يعني من قال ان الاذان في المسجد بدعة. نعم. هذا
يقول انه بدعة لا ما هو بدعة لان الاذان في داخل المسجد فيها المكبرات هذي تغني عن عن الصعود للمنارة لا يقولون السنة ما دام الله جابنا شي يريحنا الحمد لله
يحصل المقصود ها  الا بلى لكن هل هل الصعود للمنارة مقصود لذاته يعني ينبغي للمؤذن ان يصعد الى منارة او ما او مقصود بغيره بحيث يكون ابعد للصوت هذا هو الظاهر
نعم انتهى وسبق لنا انه اشتراط ان يكون متواليا بحيث لا يفصل بين اجزائه فاصل كثير الا من ضرورة كالسعال والعطاس وما اشبهها ووجه ذلك انه عبادة واحدة فلا يصح ان تتفرق اجزائها
يعني لو تفرقت لم تكن واحدة او هذا تعليل ما هو دليل وسبق انه يشترط ان يكون من ذكر واحد بعد مسلم عاقل عدل هذي واستفدنا هذه من كلمة عدل