نعم ما انتهى الوقت نعم ايه الدرس الاتي مراجعة ان شاء الله ها اي نعم الزيادة انك لا تخبر الميعاد هذه الزيادة اختلف فيها المحدثون هل هي ثابتة او ليست بثابتة والظاهر يعني فمنهم من قال انه انها غير ثابتة لشذوذها لان اكثر الذين رووا الحديث لم يوردوا هذه الكلمة قالوا والمقام يقتضي الا تحذف لانه مقام دعاء وثناء وما كان على هذا السبيل فانه لا يجوز حذفه لانه متعبد به ومن العلماء من قال ان سندها صحيح وانها تقاد وقالوا انها لا تنافي لا تنافي غيره ومما ذهب الى الشيخ عبد العزيز ابن باز وقال ان سندها صحيح اخرجها البيهقي بسند صحيح وقالوا ايضا ان هذا مما يختم به الدعاء كما قال الله تعالى ربنا واتنا ما وعدتنا على رسلك ولا تفسدنا يوم القيامة انك لا تخلف الميعاد كمن رأى انها صحيحة فهي مشروعة في حقه ومن رأى انها شاذة ولا يعمل بها فحذفها فحذفها والمؤلف رحمه الله واصحابنا يرون انها شاذة ولا يسن. نعم مناقشة عظيمة طيب اه الاذان والاقامة يا حجاج ما حكمهما ها ولا مفرظ عيد الدليل قوله صلى الله عليه وسلم اذا حضرت اذا حضرت سريعة وجه الدلالة ان تؤزموا وتقيموا من قال فليؤذن لكم احدكم والدليل على الوجوب طلع بيجيب قانون فليؤذن لكم احدكم ايه الدلالة في ايش باي شيء الدلالة فليؤذن طيب فليؤذن وش وجد الان؟ فليعد لكم احدكم. وش وجه الدلالة من كلمة فليؤذن لو لم يكن واجبا. هم. ما قالها ما قال فليؤذن يقال فاذنوا على الكل وين الامر؟ فليؤذن صح وجه الدلالة الامر المستفاد من لام الامر في قوله فليعذن لكم احدكم. طيب هل ورد الاذان على صفات متعددة نعم. من الخمسة عشر جملة. هم. ومنها طيب ما موقفنا من هذه الوجوه المتعددة؟ ما موقفنا من هذه الوجوه المتعددة نأتي بها جميعا بس عند اه اوقات مناسبة شيفتنا فنلتزم بما هو مشبه للناس ان كان في مثلا آآ مع طالبة علم جميعا. يعني اذا الافظل ان نأتي بكل وجه ولا بها جميعا نجم مخصوص له يعني بمعنى نؤذن اولا اذان بلال ثم اذان ابي محذورة واحد يعني نأتي بها على الوجوه الواردة لكنه جميعا طيب وما قيده به من خوف الفتنة هذا صحيح طيب يشترط للاذان شروط منها زيادة لا لا بصحة الاذان كيف هم يكون على الوجه الوارد لانه قد يكون اكثر من هذا في الترجيع يكون سبعطعشر مع الوقت. وبعد الوقت وبعد الوقت هذا شرط ها طيب هذا شرطين لا واحنا نقول الاذان مهو شرط المؤذن شرط الاذان على المقيمين ما هو شرط الوجوب يا شيخ؟ شرط الصحة وبس الله اكبر. فسر الماء بعد الجهد بالماء نعم اي نعم. ست اشهر ان يكون مسلما. ما هو المؤذن الاذان يا اخي نعم كما ورد؟ نعم عبد الله منذ متوالين يعني هذا الديك ما يصلح طيب ومتوالية. مم وان يكون وعلى الصفة الواردة وبعد الوقت هذي اربعة ها نعم يا طلال. ممن يزهب منه الاذى. لا هذا شرط في المؤذن شرط في المؤذن واذا اختل شرط من المؤذن او في الاذان ما صح الاذان لكن نقول الشروط اللي تعود الى الاذان نفسه مو الى المؤذن ايه لا نعم نعم لا يكون ملحونا لحنا يحيل المعنى. طيب نعم الا يكون المسجل لا هذي يمكن ناخذها من شروط المؤذن لا لا نعم ايش معنى الفصل بين لا قلنا متواليا هذا معنى متواليا نعم لله خمسة شروط الامانة ان اكون بالعربي نعم هذا الشرط المؤذي طيب اذا ستة شروط ان نكون بالعربية للقادر اه نعم لا اللي حنا نفهم مع الوسوادث غير هذا نعم الالة يا اخي هذا هذا الشرط نشوف الا صح ان يكون من واحد اي نعم المؤذن ان يكون واحدا من واحد يصلح لهذا ولهذا اما شروط المؤذن نعم امين لا ذكرا مسلما عدلا ولو ظاهرا مم لا مسلم اصبر يشترط ان اكون بالغا لا مميز نعم مسلم عاقل ذكر واحد هم عالما بالوقت لا امينا امينة طيب نعم ما هو شرط نعم عدلي يا شيخ عدل عالم بالاذان الواجب عالم بالاذان الوارد ما يغني عنه ان يكون الاذان على صفة الوالد طيب نشوف الان مسلم ذكر عدل مميز عاقل واحد ست الشروط امينا على القول الراجح المؤلف ما يشترط ان يكون امين. طيب المؤلف يقول يسن لسامعه متابعته سرا بندر لسامعه يشمل الانثى يشمل الانثى طيب هل يشمل من كان في صلاة لا يشمل طيب هل يشمل من كان يقرأ القرآن يشمله طيب هل يشمل من سمع النداء مرة ثانية ما يشمل ها يشملهم هل يشمل من هو على قضاء حاجته ها ايه يشمله اذا اذا اخذنا بعمومه حل كلام العلماء ناخذه بعمومه يشمل الانثى والصغير ومن لا يجب عليه حضور الجماعة ومن كان قد صلى ومن سمعه ثانية اذا ومن كان يصلي ومن كان على قضاء حاجته ومن كان يأكل ومن كان يشرب ومن كان يتلو قرآنا او يراجع. المهم نحام في كل الاحوال كذا ولا لا طيب ها معروف انه طيب بقينا اذا كان على قضاء حاجته قال اهل العلم انه يستثنى من ذلك من ذلك لان هذا المقام ليس مقام ذكر هذا المقام ليس بمقام ذكر والمصلي قالوا يستثنى من ذلك محمد لان لان النبي صلى الله عليه وسلم قال ان في الصلاة لشغلا وهو مشغول باذكار الصلاة وقال شيخ الاسلام بل يجيب المصلي المؤذن يجيب المؤذن للعموم ولانه ذكر وجد سببه في في الصلاة فكان مشروعا كما لو عطس المصلي فانه ها؟ يحمد الله لكن قد يقال ان بين حمد الله عند العطاس وبين اجابة المؤذن فرقا ما هو الفرق اي نعم الطول واشغال المصلي اكثر لان المصلي اذا كان سيتابع سوف يجعل باله الى المؤذن فينشغل انشغالا كثيرا في الصلاة وربما يكون في اثناء قراءة الفاتحة فيخل فيها بالموالاة بغير سبب مشغول الراجح ان يقال انه ان المصلي لا يجيب المؤذن ايضا لا يجيب المؤذن والذي على حاجته لا يجب المؤذن ولكن هل يقظيانه ام لا المشهور من المذهب انهما يقظيانه مفهوم المذهب انهما يقضيانه لان لان السبب وجد لكن وجد المانع فمنع فاذا زال المانع ارتفع طيب ننتقل الى شروط الصلاة نعم اذا قرأت ان شاء الله ما الراجح انه اذا قظى فلا حرج نعم يقرأ القرآن مثلا لازم يتابع ايه يعني يقطع يقطع القرآن من اجل المتابعة لا يبدأ بالاول يبدأ بالاول يتابعه الاول اول من يسمع ويتابع من نفسه هو بعدين اه اذا تعداهم ينتقل للثاني يبي يروح كلهم يروح علي يبي يتعداهم كلهم هلكوا الاعماد ولم يسمع يتبع واذا لم يسمع سقط عنه طيب بقينا في لو قال قائل ايهما افضل الاذان او او القرآن قلنا لا شك ان القرآن افضل ولكن كل ذخر في موضعه يكون فعله افضل من فعل الذكر الاخر مهو من الذكر الاخر لاحظوا التعبير ما نقول الاذان افضل من القرآن نكون اجابة المؤذن افضل من قراءة القرآن حنا نبي نقابله فعل بفعل ولا مفعول مفعول ها فعلا بفعل فنقول اجابة المؤذن وقت الاذان افضل من قراءة القرآن لان هذا وجد سببه وقراءة القرآن ليست مؤقتة اذا انتهى الانسان من اجابة المؤذن فانه يعود فيقرأ القرآن ثم قال المؤلف باب شروط الصلاة الشروط جمع شرط الشروط جمع شرط وهو في اللغة العلامة ومنه قوله تعالى فهل ينظرون الا الساعة ان تأتيهم بغتة فقد جاء اشراطها واما في الاصطلاح عند الاصوليين فيقولون ان الشرط ما يلزم من عدمه العدم ولا يلزم من وجوده الوجود نقول ما يلزم ما نافيه الا بمعنى الذي ها؟ بمعنى الذي يعني الذي يلزم من عدمه العدم ولا يلزم من وجوده الوجود هذا الشرط كالوضوء الى الصلاة مثلا يلزم من عدمه عدم صحة الصلاة لانه شرط لصحة الصلاة ولا يلزم من وجوده وجود الصلاة لو توضأ الانسان ما هو لازم يصلي لكن لو لم يتوضأ وصلى لم تصح عجمت الصحة فهو الذي يلزم من عدمه العدم ولا يلزم من وجوده الوجوب