طيب وهل من استواء الصفوف ان يتقدم الرجال ويتأخر الصبيان وهذا تاسع قال بعض العلماء ان هذا من تسوية الصفوف يعني من استوائها وكمالها ان يكون رجال البالغون هم الذين يلون الامام وان يكون الصبيان في الخلف فاذا كان عندنا مئة رجل يمثلون صفا ومئة صبي يمثلون نصف الصف نجعل المئة الرجل الصف الاول ومئة الطفل الصف الثاني حتى لو تقدم صبي الى الاول اخرناه لان استواء الصف ان يكون الرجال البالغون هم الامان واستدل واستدل لذلك بقول الرسول صلى الله عليه وسلم يدني منكم طول الاحلام والنهى ولكن بهذا نظر بل نقول ان الصبيان اذا تقدموا الى مكان فهم احق فيه من غيرهم في عموم الادلة الدالة على ان من سبق الى ما لم يسبق اليه احد فهو احق به والمساجد بيوت الله يستوي فيها عباد الله فاذا تقدم الصبي الى الصف الاول مثلا وجلس فليكن في مكانه ولان ولاننا لو كنا بازاحة الصبيان عن المكان الفاضل وجعلناه في مكان واحد ادى ذلك الى لعبهم الى لاعبهم لانهم ينفردون بالصف كل واحد يكلمه الثاني نعم او اذا خلط الامام حكوا او اذا سمعوا داخلا كذلك ثم مشكل اذا دخل الرجال بالغون بعد ان صف جماعة ها يرجعونه وهم في الصلاة مشكل نعم وان وان بقوا صفا كاملا امامهم فيا ويح من كان خلفهم فيشوشون عليه نعم لانه يجد هذا يتحرك وهذا يعبث وهذا يطلع قلم وهذا ظل ساعته وهذا صاحبه نعم وهكذا يشتغل اللي وراءه ثم ان في تأخيرهم عن الصف الاول بعد ان كانوا فيه يؤدي الى امرين الى محظورين المحظور الاول كراهة الصبي بالمسجد لان لان الصبي وان كان صبيا لا لا تحتقره فالشيء ينطبع بقلبه يقول انا جاي بصلي فرح اني توضيت عند هلي لابسة ثياب هالزينة وبعدين عقب ما يجلس في هذا ويصلي ما شاء الله انه يصلي نعم يعني المفروض الى ثلطعشر سنة الى اربعطعشر سنة الى خمسطعشر سنة قلت ذولي يطلعون ورا نعم ثم في النهاية هيكل روح ورا تصور المسجد يعني حبه للمسجد لا شك انه ينقلب كراهة كذلك بالنسبة للرجل المعين الذي اخرجه من الصف يبقى هذا في عينه الى ان يموت وانا لا انسى رجلا نعم اي نعم على كل حال يبقى الانسان ما ينسى هذا الرجل الى يوم القيامة لانه مثلا اخرجوا من من المكان هذا الحاصل ان هذا القول ضعيف واما قوله صلى الله عليه وسلم ليلني منكم اولو الاحلام والنهى فمراد صلوات الله وسلامه عليه حث هؤلاء على التقدم لا اخراج الصغار من اماكنهم فصارت اوجه التسمية كم تسعة طيب في ايضا وجه رابع عاشر لكن وهو اقتداء كل يعني صف بمن امامه عند الحاجة اذا كان صوت الامام خفيا ولا يبلغ احد فكل انسان كل صف يقتدي بمن امامه ولهذا قال العلماء اذا كان الانسان خارج المسجد لم يصح اتمامه بالامام الا ان يرى الامام او بعض المأمومين لكن التسوية في الوجه الاول وهي تسوية المحاذاة هذه واجبة على القول الصحيح قال المؤلف وتسوية الصف الصف قول تسوية الصف الهنا للعهد ولا العموم ها للعموم ولهذا عبر بعض الفقهاء بقوله تسوية الصفوف الصف هنا اسم جنس يشمل جميع الصحف الاول والثاني والثالث وهلم جرا وتسوية الصف طيب نعم نعم تاخذ ايه والله هذا خطر هذا اقول هذا كلام خطر هذا كلام خطر جدا لانه شبه تهكم بما قال الرسول عليه الصلاة والسلام هناك بعضهم ببعض. نعم. ويقول للرزاق يقصد الالتحام. والناس يختلفون في قوله. الصحابة الثانية يعني ومنكبه بمنكبه تحقيقا للتسوية والمراسلة لكن ليس كما يفعل بعض الناس الان يفحش رجليه حتى يضيق على من حوله مع مع ان الكتف بعيد من الكتب الاخر هذا ليس من وانت لو وقفت طبيعيا فان المناكر سوف يرص بعضها بعضا وكذلك سوف يرص بعضهم بعض لكن الالتحام لكن اذا كان يؤذي انا قلت لك قبل قليل ليس هو الزحام تراص اللاجئ وخروجات الشيطان ايش سوى الزحام اللي يخلي الانسان يتحرك يعني بعض الناس يزاحم حتى انه ما يمكن يسجد الا اذا المراصد هذا مو هو المطلق اقول ان اذا حصل من ذلك اذية فان اهل العلم قالوا لا ترتكب الاذية من اجل فعل المستحب بل تتفق عليه حتى قالوا في التورك لو ان الانسان اذا تورك في ادم جاره فان الافضل ان لا يتوقف الصوت بين السواري يا شيخ الشيخ النساء امام الرجال اذا سيأتي ان شاء الله تعالى في باب الجماعة انه ان الصلاة لا ترفع اذا كان امام المجالس يصلي اذا كنت هنا في الموقع شعرت ان ان شخصا اخر اطلب مني ان اقدمه مكاني او انني ابقى سمعتم؟ يقول اذا هل اوثر غيري بمكان الفراغ اجواء لا الا اذا كان في ذلك مصلحة مصلحتهم على مصلحة التقدم وقد ذكرنا فيما سبق ان الايثار بالقرب قد يكون واجبا قد يكون حراما وقد يكون مكروها فاذا كانت القربة واجبة فالايثار بها حرام. مثل لو كان عندك ماء يكفيك لكن لا يكفيك انت وصافي فهنا لا يجوز ان توتره بالماء لا يجوز ان تؤثره بالماء لانك لان لانه يجب عليك لانه يجب عليك ان تستعمل هذا النوع اما الايثار في السنن فكرهها اهل العلم قالوا يكره ايثار غيره بمكانه الفاضل لا قبول قالوا لان ذلك ينبئ عن رغبة عن الخير لكن اذا كان هناك مصلحة مثل لو كان الذي قدم ابوك وتخشى ان لم تؤثرها يكون في نفسه شيء او كان انسان له فضل على الناس باحسان مالي او غيره واثرته فلا بأس ومن هذا ما ما يفعله الناس الان عندنا ايثار المؤذن بالمكاره لان كل الناس اللي الذين يفوت يدعون مكان المؤذن هذا للمصلحة فلا بأس عجيب يظن انه ما ما احد الحين شيخ بشيخ يطلب من الجماعة على التسمية يعني نعم اذا كان اذا كان الفرق واضحا كنهدرو واضحا فلا بأس لاجل لاجل بيان السنة لان كثير من الناس الان يظنون ان لفظ العلم مطلقا حتى احيانا ان يكمل الصف من اليمين ولا عندك من اليسار الا واحدة تشجيع الصف الى اذا كان صف واحد ما كانوش في الصف متقدمين قديما نصف الصف متأخرين قليلا وجئت وجئت انا اصلي ارتب المتأخرين لا والمتقدمين الصرصار قسمين الان حرص الا يحصل لا اله الا الله مثلا هذا في الصلاة نعم هذا الابيض هذا هذا الابيظ يأتون الناس يصفون هنا يأتون الناس يصفون هنا يعني طبقة من القدم المتأخرون كثير نصف الصف قدام شوي ونصف الصف ورا شوي ركعة كثير تقع كثير تختلف في الذين الامام اختط بالذي للامام مثلا اذا كنت من اليمين شف اللي على اليسار قفل باليسار اذا كنت من الصف يقتد بالذي عن يمين لان اصل مبتدأ الصف مهو من اخره اذا اسبغ الوضوء وخرج الى المسجد كان لهم بكل خطوة ان يرفع له بها درجة قد لا يتوضأ الانسان في المسجد احيانا يكون في المسجد دورة مياه هل يحرم هذا العجين؟ الحديث انه يحرم يعني هناك فرقا بين من يأتي يخرج من بيته متهيأ للصراع قبيل الانسان يأتي الى المسجد الان يتهيأ للصلاة نشوف الجانب هذا ما نعم بالنسبة لالفاظ ها سمعنا يعني محمد محمد بن عبد العزيز