اذا الحكمة من رفع اليدين عند التكبير هو ها الاقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم ومع ذلك يمكن ان نتأمل لعلنا نحصل على حكمة من من فعل الرسول يعني لماذا فعل الرسول هذا ان لست اسألا عن لماذا فعلت انا؟ انا فعلت اتباعا للرسول عليه الصلاة والسلام لكن لماذا فعل الرسول هكذا نقول في هذا تعظيم لله عز وجل تعظيم لله فيجتمع في التعظيم فيجتمع في ذلك التعظيم القولي والفعل فان قولك الله اكبر لا شك ان انك لو استحضرت هذا المعنى تماما لغابت عنك الدنيا كلها لأن را اكبر من كل شيء وانت الان ستقف بين يدي من هو اكبر من كل شيء فيقترن التعظيم القولي والتعظيم الفعلي برفع اليدين ثم ان بعض بعض العلماء ايضا علل بتاريل اخر بانه اشارة الى رفع الحجاب بينك وبين الله والانسان عادة يرفع الاشياء ها بيديه ويعمل بيديه فيقول هكذا كأن كأن شيء نزلته لتكون لئلا يكون بينك وبين ربك حجاب وعلى الآباء بعضهم يعني ثالث لان ذلك من زينة الصلاة من زينة طلعت لان الانسان اذا وقف وكبر بدون ان يتحرك لم يكن هناك يعني لم تكن الصلاة على وجه حسن كامل وهذا وان كان يعني فيه بعض الشيء لكن يمكن ان نقول يجتمع التعبد لله تعالى عند الدخول في الصلاة في القول وش بعد وبالفعل فيجتمع للانسان تعبدا في هذا الحال اول ما يدخل لانك لو مات اذا فرظنا قلت الله اكبر ولا حركت شيئا ما ما صار فيه عبادة مقارنة طيب اذا قال القائل. نعم نضرب على هذا يكفي طيب والله يا اخي اطلاق القول بانها بدعة وهي اختلاف في وصف يقصد بها التعليم صحيح ايه لكن هو يقول انا ما اتعبد لله بذلك لكن لكن لما كان الناس يغفلون تصلح قلوبهم ابي علشان انبههم شوي على كل حال انا ما استطيع اطلاق القول بانها بدعة لكن اقول انه لا شك ان الافضل عدم التميس ولهذا الفقهاء نصه على الكراهة وان الاولى قطعه الله اكبر نعم للعرب نحن على يقين انك طلبت فعلا على كل حال يجيك بعد ناس اخرين يقول هذا دين جديد نحن وجدنا العلماء كلهم قبله يمدوا ثم اذا العوام هذي وش اللي يطلعك عني لكن انا اقول له والله ما يعني العوام اذا بين لهم الحق نقول يا جماعة حنا لقد كان لكم في رسول الله اسوة حسنة فاذا كان الرسول يفعل هذا فالعين والرأس اثبتوا لنا ذلك ولكم علينا ان نقول من اول صلاة نصليها بعد ان تنزلت هنا اذن يسكتوا لان العامي اذا بين له الحق وضح نعم الرسول صلى الله عليه وسلم كان يملك جلسة من الايجار بينه وبين الرسول صلى الله عليه وسلم اقول كم بينها وبين الرسول؟ اسألك طيب الاسناد منقطع ولا متصل؟ ها خله يثبت هذا باسناد الى الرسول صلى الله عليه وسلم وجزاك الله خير بين لنا هذا. نعم. وصلنا اليك. يقول صلى الله عليه وسلم لا تقوموا حتى ترونه. نعم. على اذا رأوا يعني مفهوم المخالفة انه يجد على السنة ان يقوم بالصلاة اذا رأوا اي نعم نعم وهكذا كثير من العلماء قال السنة ان اذا رأوا الامام قاموا من اجل الا يعيقوه عند بعد الاقامة يعني بعد الاقامة اذا اذا اشتغل الامام لتسوية الصفوف يعني يتأخر لكن اذا قاموا وسووا صفوفهم قبل ان تقام الصلاة يعني كان هذا طيب وهذا يدل على ان الانسان يقوم اذا رأى الامام وان لم يصل الى الى قد قامت الصلاة نعم اقربها يعني للمعنى وللنصف اما هذا جيد نعم الاخ تكبير الاربع مواقع عليها زيادة سيأتينا ان شاء الله في تكبيرة الجنازة ها جميع الحركات اي نعم سيأتينا ان شاء الله تعالى انه ان القول بانه يسن رفع اليدين في كل تلك الغرف قول ضعيف لانه مستند الى حديث ضعيف ذاك الشيخ ابن القيم رحمه الله انه وهم من الراوي نعم قال رحمه الله تعالى ممدودة حول منكبيه في السجود ويسمع ادخلته في قراءته في اولتين وغيره نفسه ثم يقول هو اجزاه سرته وينظر مسجده ثم يقول قالت اللهم وبحمدك وتبارك اسمك وتعالى جدك ولا اله غيرك ثم يستعيذ ثم يبسمل سرا وليست من الفاتحة ثم يقرأ الفاتحة فانقطعها ببط او خطوط غير مشروعة غير او ترك منها تسديدة او حرفا او ترتيبا لزما لزم غيره. غير غير نعم. ويجهر كل بامين في الجهرية. بس بس على نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين قال مالك رحمه الله تعالى ويقول الله اكبر اذا كان الانسان اخرس يا محمد فكيف يقول الله اكبر او تسقط عنه بالعجز ام ماذا يقولها بقلبه ها؟ كيف لا يتلفظ بها؟ ما يقدر؟ اخرس. يعني قالوا انه يحرك يقولها بقلبه نعم طيب ما دليلك على انه يقولها بقلبه؟ قوله تعالى لا يكلف الله الناس الا وسع الا وسهل هذا لا يستطيع الا ان يقول بقلبه فوجب عليه طيب وهل يحرك شفتيه ولسانه اللي وراك عبد الرحمن لماذا؟ اليس القول يلزم منها تحريك اللسان والشفتين لكن لا يحرك السنان وشفتيه فقط. هم. اذا كان لا لا واخرص انا السؤال عن رجل اخرس. نعم. ها طيب الست انت اذا تكلمت؟ الست لسانك ويتحرك؟ يتحرك شفتاك اسألك اليس لسانك وشفتاك تتحركان اذا تكلمت طيب لماذا لا نقول يحرك اللسان والشفتين ده ايه انا نقول له احرك لا يجب عليه القول لكن يجب عليه التحريك نعم اي نعم. لا يحرم شفتيه ولسانه لان لسانه علامة على على على قول القلب. فاذا فاذا سقط الاصل وهو النطق الفرح لا هو غير هذا الجوال نعم مقصود لغيره وسيلة فاذا سقط النطق سقطت الوسيلة واضح تحريك اللسان والشفتين مقصود لغيره وسيلة للنطق فاذا سقط النطق لعدم القدرة عليه سقطت الوسيلة. طيب ذكرنا على هذا على قول الله اكبر من الباحث اولا هل يقوم غيرها مقامها عبد الرحمن ولو كان بمعناها اه على ما ورد عن النبي وهل ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم ما يعين التكبير ها صلى الله عليه وسلم المسيء في صلاته. نعم. ارجع نعم قال له استقبل القبلة؟ اذا قمت الى الصلاة فاسبغ الوضوء ثم استقبل القبلة طيب احسنت هل يجوز ان يقول الله الاكبر لعادل لا يجوز لماذا ها لان لان مدلول الله اكبر ابلغ من مدلول الله اكبر ولان هذا هو الذي ورد به النص طيب فسر بعض العلماء اكبر بكبير كما رأيك بهذا التفسير هذا التفسير ضعيف وهل يعتبر انقص مما من اللفظ او لا انقص لماذا طيب اذا من قال اكبر بمعنى كبير فقد نقص المعنى طيب لان كبير لا تمنع المشاركة بخلاف اكبر قال المؤلف رافعا يديه مضمومتي الاصابع رافعا يديه مضمومة الاصابع. ما الدليل على هذا يا شك على رفع اليدين عند تكبيرة الاحرام ومن رواه عنه اه في البخاري عن ابن عمر رواه عنه ابن عمر كان النبي يكبر يديه لاحد منكبيه اذا افتتح الصلاة طيب ما هي الحكمة من هذا الرفي يا واسط قيل ان ان في هذا تعظيما لله سبحانه وتعالى. نعم اظهار التعظيم لله وقيل ان هذه اشارة الى رفع الحجاب بين المصلي وبين ربه اثنين نعم اي نعم نائبا من زينة الصلاة ها زينة للصلاة قيل ايضا انها تارة لتعظيم الله فيجتمع في ذلك التعظيم القولي والفعل. طيب وهنا مباحث اه اولا نبدأ الدرس الان هنا مباحث اولا الرفع يقول المؤلف الى حذو المنكبين والماكبان هما الكتفان فيكون منتهى الرفع الى الى الكتفين هكذا مضمومته الاصابع ممدودة فاذا قدر ان في الانسان افة تمنعه من رفع اليدين الى المنكبين فماذا يصنع يرفع الى حيث يقدر عليه لقول الله تعالى فاتقوا الله ما استطعتم كذلك اذا قدر ان في الانسان افة لا يستطيع ان يرفعهما الى احد المنكبين بل الى اكثر من ذلك كما لو كانت مرافقه لا تنحني بل هي واقفة الا كذا مثلا يرفع ولا لا يرفض لقوله تعالى فاتقوا الله ما استطعت منه واذا كان لا يستطيع الرفع بواحدة رفع بالاخرى للاية ولان النبي صلى الله عليه وسلم لما كان واقفا بعرفة فسقط قطام ناقته وكان رافعا يديه يدعو اخذه باحدى يديه والاخرى مرفوعة يدعو الله بها طيب ويقول المؤلف رافعا يديه مضمومتي الاصابع ممدودة. الظم اي رصف بعظها الى بعظ والمد ظد القبض هكذا نعم وقال بعض العلماء انه ينشرها ان يفرقها هكذا ولكن الصحيح ما ذكره المؤلف لان هذا هو الوارد عن النبي عليه الصلاة والسلام