طيب هذه اركان الصلاة كم صارت ها نعدها طيب يقول اولا القيام والتحريم والفاتحة والركوع والاعتدال عنه واستجاب السبعة والجلوس بين الاثنتين الشرح يقول انه يكفي واحد والطمأنينة والتشهد الاخير وجلسته والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم فيه والترتيب والتسليم ثلاثطعش على ايه لكن يعدين الاعتدال منه صارت اربعة عشر نعم السلام عليكم اربعة عشر طيب هذا الاخير وجلسته اربعطعشر زين طيب ذكرنا الان التسليم انه يستثنى من ذلك صلاة الجنازة وش عندك يا خالد؟ يعني هل يزال السلام عليكم او يقصر عليه؟ اي نعم الثاني قوله التسليم ان يكتفى بقوله السلام عليكم او لابد من التسليم الكامل المشهور من المذهب انه يكتفى بقوله السلام عليكم يعني لو لو اقتصر عليها لاجزى ورحمة الله وبركاته منا لان ما زاد على ذلك ليس الا فضله اذ ان التسليم يصدق بقول المسلم السلام عليكم. نعم ثم قال المؤلف وواجباتها واجبات الصلاة هل الاركان غير واجبة الاركان واجبة لا شك واوكد من الواجبات لكن تختلف عنها ان ان الاركان لا تسقط بالسهو والواجبات تسقط بالسهو ويجبرها سجود السهو بخلاف الاركان ولهذا من نسي ركنا لا تصح لا تصح الصلاة الا به ومن نسي واجبا اجزأ عنه تجول السما طيب لكن اذا تركه سهوا فان تركه جهلا فلا شيء عليه تصح الصلاة يعني لو انه قام عن التشهد الاول لا يدري انه واجب فصلاته صحيحة وليس عليه سجود السهو وذلك لانه لم يكن تركه اياه عن النسيان نعم اذا الفرق بينهم بين الواجبات والاركان الواجبات تسقط بالسهو وتجبر في سجود السهو الاركان لا تسكت في العمق تتساوى يعني اذا تعمد ترك واجب او ترك ركن بطلت الصلاة يقول التكبير غير التحريم التكبير غير التحريم يعني قول الله اكبر الا التحريم لان التحريم سبق انها ركن فيدخل في ذلك التكبير للركوع والتكبير للسجود وللرفع منه وللقيام من من التشهد الاول كله تكبيرات واجب تسقط بالسهم واستثنى المؤلف تحريمه لانه ركن ويستثنى ايضا التكبيرات الزوائد في صلاة العيد والاستسقاء فانها سنة ويستثنى ايضا تكبيرات الجنازة فانها اركان ويستثنى ايضا تكبيرة الركوع لمن ادرك الامام راكعا فانها سنة فصار الذي يستثنى ثلاثة اشياء اربعة اشياء لكن يختلف وجه الاستثناء فيها اولا تكبيرات الجنائز الجنازة غير تكبيرة الاحرام وش الاستثناء فيها انها ركن النهر كله واجب يعني التكبيرات الزوائد في العيدين والاستسقاء سنة ثالثا تكبيرة المسبوق اذا ادرك الامام راكعا للركوع فهي فهي سنة واضح ثلاث اشياء ها ايه يستثنى ثلاث اشياء لكن ان اردتم بالبسط خمسة العيدين اثنين والاستسقاء زائد ثلاثة نعم ان بغيتهم تريدون الاخوة اشقاء واخوة لاب واخوة لام فتكون ناسا لا لا استاذها ما فيها طيب اذا يستثنى من هذا ثلاثة اشياء تكبيرة تكبيرات الجنازة فهي ركن الزوائد في العيدين والاستسقاء الركوع للمسبوق سنة. طيب ما هو الدليل على ان التكبيرات من الواجبات لان لان لا يمكن ان نوجب على عباد الله الا ما اوجبه الله ورسوله وليس الايجاب مجرد ان هذا واجب يترتب عليه الدليل عليه قوله صلى الله عليه وسلم اذا كبر الامام فكبروا هذا واحد فقال كبروا واذا قال سمع الله لمن حمده فقولوا ربنا ولك الحمد وهذا يدل على انه لابد من وجود هذا الذكر ثانيا مواظبة النبي صلى الله عليه وسلم عليه الى ان مات ما ترك التكبير يوم من الدهر وقال صلوا كما رأيتموني اصلي ثالثا انه شعار الانتقال شعار الانتقال من ركن الى اخر لان الانتقال لا شك ان انتقال من من من صفة من هيئة لا هيئة فلا بد من شعار يدل عليه وهذا يحصل بماذا بالتكبير فصار فصار التكبير واجبا بهذه الادلة الثلاثة واعلاها قوله صلى الله عليه وسلم اذا كبر فكبروا والامر للوجوب طيب الثاني التسميع يعني قول الامام سمع الله لمن حمده وقول منفرد سمع الله لمن حمده والتحميد للامام والمأموم والمنفرد اما التسمية فللامام والمنفرد فقط الدليل هو ان الرسول صلى الله عليه وسلم واظب على ذلك فلم يدع قول سمع الله لمن حمده في اي حال من الاحوال والثاني انه شعار الانتقال من الركوع الى القيام اما التحميد ففيه زيادة على ذلك وهو قوله اذا قال سمع الله لمن حمده فقولوا ربنا ولك الحمد فعلى هذا يكون التسبيح والتحميد دليلهما اه دليل التحميد من ثلاث اوجه او للتحميد ثلاثة ادلة وللتسميع دليلان فقط طيب التحميد ولم يبين المؤلف محل التكبير والتسميع والتحميد لم يبينه لكن الفقهاء نصوا على ان محل ذلك ما بين الانتقال بين الركنين ما بين الانتقال او ما بين ما بين الركنين في الانتقام ما بين الركنين في الانتقام فاذا كان الركوع فما بين القيام والركوع وما كان للسجود ما بين القيام والسجود او ما بين الجلوس بين السجدتين والسجود الثاني في السجود ما بين القيام من السجود ما بين السجود والقيام اما الجلوس والقيام طيب يقول الفقهاء رحمهم الله لو بدأ به قبله او كمله بعده لم يجزئ لم يجزئ لماذا قال لماذا اي نعم لانه اتى بذكر في غير موضعه اتى بذكر في غير موضع الموضع ما بين ما بين الركنين فان بدأ قبل اتى به في غير موضعه وان كمل بعد اتى به في غير موضعه ولكن هل يشترط استيعاب ما بين الركنين الجواب لا لا يشترط استيعابهم استيعابه ما بين الركنين المشترط ان يكون هذا الذكر بين الركنين وبينهما فرق اليس كذلك لاننا لو قلنا انه يشترط الاستيعاب لقلنا من حين ما تشرع في الهوي الى السجود ابدأ بالتكبير ولا ينتهي الا اذا وظعت جبهتك على الارض لو ان نهيته قبل ما صح لو قلنا بانه لابد من الاستيعاب لكننا لا نقول انه لا بد من الاستيعاب بل نقول انه لابد ان يكون بين الركنين عرفتم يا جماعة لو بدأ به قبل او كمل بعد لم لانه اخرجه عن محله او بدأ به قبل محله ولكن تعلمون ان القول هذا فيه حرج ومشقة بحرجة منشقة على الناس ولا لا ما في شك انه في حرج فكان القول الثاني في هذه المسألة اصح من هذا القول على انه يعفى عن السبق او التأخير بشرط ان يكون للموضع موضع الانتقال حظ من هذا الذكر بشرط ان يكون له حظ من هذا الذكر مدري كلام مفهوم ولا غير مفهوم؟ ها مفهوم يعني فلو بدأ قبل وكمل في حال الهوي اجزم كذا لو بدأ قبل كمل في حاله ولو بدأ في اثناء الهو وكمل بعد الوصول للسجود اجزاء وهذا القول هو الذي لا يسع الناس العمل الا به لان القول الاول فيه مشقة. وقد قال الله تعالى وما جعل عليكم في الدين من حرج وقال يريد بكم اليسر ولا يريد بكم العسر ولو ان ولو اننا رجعنا الى هذا يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر ولو اننا اخذنا بهذا القول لوجدنا ان كثيرا من الناس اليوم لا تصح صلاة لا تصح الصلاة بعض الناس يجتهد ولا يبدأ بالتكبير الا اذا وصل الى الركن الذي يليه يقول انا ما اكبر للركوع حتى اركع لماذا قال لانني لو شرعت في التكبير قبل ان اصل الى الركوع لسابقني الناس فاسد الباب عنه حتى لا يسبقون قول سمع الله لمن حمده متى اذا اعتدل اذا اعتاد القاسم اظن محمد. لماذا بل لاني لو قلت سمع الله لمن حمده من حين ان انهض سبقوني بالركوع لكن نقول هذا قياس فاسد قياس فاسد ونظر خاطئ لماذا لانه مخالف للسنة لم يكن الرسول صلى الله عليه وسلم يفعل هذا وهو ادرى منك بمصالح الخلق صلى الله عليه وسلم واحرص منك على مصالح الخلق انت عليك ان تفعل ما تؤمر به وعلى الاخرين ان يفعلوا ما يؤمرون به كل له وظيفة ولهذا نقول لمن جاء لمن جيء اليه بلحم اسأل الجزار قل يا اخي هل انت سميت فاذا قال نعم هل انت تصلي اذا قال نعم هل عليك جنابة حين ذبحته نعم بعض العلماء يكره ذبح الذي عليه جنابة ونبدأ في سلسلة ما لا نهاية لها فيقول انت يا ايها الامام عليك ايش ان تفعل ما امرت به وما هو مشروع في حقك وعلى المأمون ان يفعل ما امر به وشرع في حقه