قال ولو ولو نعم الجملة الرابعة ولا الثالثة الرابعة ولو يعلمون ما في التهجير لاستبقوا اليه التأثير عن التبكير الى الى صلاة الظهر اخوذ من الهاجرة او ان المراد الذهاب في الهاجرة مبكرا كان او متأخر. المهم المراد بذلك صلاة الظهر ولا يعلمون ما في العتمة والصبح لاتوهما ولو حبوا الجملة ايش تابسة لو يعلمون ما في العتمة والصبح اي من الثواب والاجر ويحتمل ان يكون من الثواب والاجر في فعلهما والعقاب في تركهما لاتوهما ولو حبوا في هذا الحديث دليل على مسائل المسألة الاولى ما تقدم في في فظل اماطة الاذى عن الطريق والثاني ومنها ان العمل اليسير قد يكون سببا لثواب كثير ومنها بيان اقسام الشهداء او انواع انواع الشهداء انواع وليس اقسام وانهم خمسة وهل هل هذا على سبيل الحصر او على سبيل التمثيل الظاهر الثاني وان الحريق والمخنوق مات في الخنق مثلا مواد سامة اختنق بها وما اشبه ذلك كله داخل في هذا الحديث وكذلك الميت بحادث تجارة او غير هذا المهم ان كل ما شابه هذا فان له حكمه قد يقول قائل هذا قياس في الثواب والمعروف ان الثواب لا لا يقاس فيه فيقال نعم الاصل ان الثواب لا يقاس فيه لكن اذا تساوى العمل من كل وجه فان الله حكيم عز وجل ومن حكمته ان ان تتساوى ايش ان تساءوا الرتب والفظائل ايضا ومن فوائد هذا الحديث فضيلة الصف الاول وفضيلة الاذان ومن فوائده ايضا جمال القرعة حتى في الاعمال الصالحة ولهذا قال الفقهاء رحمهم الله اذا تشاح اثنان بالاذان قدم احسنهما اداء للاذان بصوته واداءه فان تساووا فان تساويا فمن يختاره الجيران يعني اهل المسجد فان اختلفوا او قالوا لا خير لنا ايش القرعة نعم ومن فوائد هذا الحديث ايضا فضيلة الحضور الى صلاة الجماعة لقوله لاستبقوا اليه ومن فوائد الحديث ايضا انه ينبغي للانسان ان يكون مسابقا في الخيرات كلما حصل الخير يكون هو الاسر لان هذا هو الذي هو الذي امرنا الله به في قوله سابقوا الى مغفرة من ربكم ومن فوائد هذا الحديث ايضا فضيلة العشاء والصبح لانهما صلاتان تأتيان وقت النوم وقت الظلمة لا سيما فيما سبق من الزمان فالحضور اليهما افضل من غيرهما ومن فوائد الحديث جواز تسمية العشاء بالعتمة ويجمع بين هذا وبين النهي عن ذلك ان النهي ليس للتحريم ولكنه نهن من باب الادب وقد اشار الى هذا النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم حيث قال لا تغلبنكم الاعراب على صلاتكم فدل هذا على ان المقصود ان الادب تسمية وان يسمي الانسان الصلاة كما سماها الله في القرآن نعم خان رجل من اجل اداء صلاة الجماعة فاتكم الجماعة هذا ينظر اولا هل من عادته ان يصلي الجماعة هذي واحدة. ثانيا هل تأخر للعذر من نوم او غفلة او نسيان او تأخر لتهاون ان كان الاول في كتب له الاجر اذا كان من عادته ان يصلي مع جماعة ولكن بعذر انقطع فيكتب له نعم رهاب الرجل الذي اخبر القصر شيخ يعني استفاد منه من هذا اللوح ليس العبرة بكثرة الاعمال ولكن باخلصها وما في شك ان الكيفية اهم اذ جاءهم من الكمية ولهذا قال الله تعالى ليبلوكم ايكم احسن عملا لم يقل ايكم اكثر لكن اذا اجتمع هذا وهذا فهو خير مصليات المساجد والاجواء الوطنية الى سبع نداء الافضل لهم يؤذنوا نعم اذا كان نعم اذا كان لا يجمع الناس الا الاذان فليؤذن واذا كان اذا كانوا يستمعون فلا بأس لكن انا ارى ان يؤذن احسن لانه كثيرا ما يسمعون الاذان لكن يكون الانسان مشتغلا بالكتابة او بمحادثة احد يغفل والنداء نداؤهم في مكاتبهم كنداء اهل الاحياء في في احياءهم نعم ثلاثة دار واحد دار واحتساب الاثار. حدثنا محمد بن عبدالله بن حوشب. قال حدثنا عبدالوهاب. قال حدثنا حميد عن انس. قال قال النبي صلى الله عليه وسلم يا بني سلمة الا تحت الا تحتسبون اثاركم؟ وقال مجاهد في قوله ونكتب ما قدموا فهم قال خطاهم اكتساب الاثار يعني ان الانسان يحتسب الاجر يحتسب هذا العمل على الله ومعنى احتسابه عليه انه يرجو ثوابه من الله وهذا امر مهم يغفل عنه كثير من الناس كثير من الناس يصلي ويتوضأ ويعمل العمل الصالح لكن ليس في باله انه يحتسب الاجر وانه سيؤجر عليه فينبغي لنا ان ننتبه لهذا والا تستولي عن الغفلة لان هناك نية واحتساب الانسان ينوي العمل لوجه الله عز وجل لكن يغفل عن كونه محتسبا وكونه محتسبا فيه فائدة ايضا وهي تقرير الايمان باليوم الاخر لان المحتسب يعني انه يؤمن بان هناك يوما اخر يحاسب فيه ويؤجر على عمله فيكون فيه فائدتان اولا ان الانسان واثق بوعد ربه عز وجل وانه سيعيظه على هذا العمل والثاني ايش تقرير وتثبيت الايمان باليوم الاخر وذكر حديث قول النبي صلى الله عليه وسلم يا بني سلمة الا تحتسبون اثاركم وقد مر انه قال لهم دياركم تكتب اثركم واما قول المجاهد لقول الله تعالى ونكتب ما قدموا واثارهم لان المراد خطاهم ففيه نظر لان خطاهم مما قدموه والله عز وجل يقول انا نحن نحيي الموتى ونكتب ما قدموا من هم الموتى واثاره فالمراد باثارهم ما يبقى بعد موتهم كالصدقة الجارية والعلم الذي ينتفع به والولد الصالح الذي يدعو له وغير ذلك مما يبقى بعد موته واما خطاهم فخطاهم حاصلة قدموها من قبل نعم وقال ابن ابي مريم اخبرنا يحيى ابن ايوب قال حدثني حميد عن انس ان بني سلمة ارادوا ان يتحولوا عن منازلهم فينزلوا قريبا من النبي صلى الله عليه وسلم قال فكره رسول الله صلى الله عليه وسلم ان يعروا المدينة فقال الا تحتسبون اثاركم؟ قال مجاهد خطاهم اثارهم او المشي في الارض بارجلهم عندنا امن ان ينشأ في العقل نعم باب فضل العشاء في الجماعة. حدثنا عمر بن حفص قال حدثنا ابي قال حدثنا الاعمش. قال حدثني ابو صالح عن ابي هريرة. قال قال النبي صلى الله عليه وسلم ليس صلاة اثقل على المنافقين من الفجر والعشاء ولو يعلمون ما فيهما لاتوهما ولو حبوا لقد ان امر المؤذن فيقيم ثم امر رجلا يؤم يؤم الناس ثم اخذ شعلا من نار فاحرق على من لا يخرج الى الصلاة فسبق معنى هذا الحديث والخلاف في اللفظ الراوي واحد وهو ابو هريرة لكن اتلاف السيارة فقط باب اثنان فما فوقهما جماعة. حدثنا مسدد قال حدثنا يزيد ابن زريع. قال حدثنا خالد عن ابي قلابة عن ما لك الحويرث عن النبي صلى الله عليه وسلم قال صلي وسلم عليه. اذا حضرت الصلاة فاذنا واقيما ثم لامكما اكبركما. باب من في المسجد ينتظر الصلاة اثنين جماعة اثنان فما فوقهما جماعة واستدل بحديث مالك بن حوير وكذلك ايضا يستدل بان الجماعة من من الجمع والظم وهذا حاصل بواحد مع الثاني وكذلك ايضا فعل الرسول عليه الصلاة والسلام حين اقر ابن عباس رضي الله عنهما وحذيفة ابن اليمان وابن مسعود كل واحد منهم في في ليلة على ان يقوم يقوم معه ليكون جماع والجماعة في باب في باب الصلاة تطلق على اثنين فاكثر والجماعة في باب الفرائض تطلق على اثنين فاكثر في غير هذا الموضع الاصل ان الجماعة ثلاثة فاكثر اما في هذين الموضعين فكما علمت نعم المسلمين ويقاتلوا يعني كل فريق على انه مجاهد ويجاهد الله لان الذي يموت في هذه الفتنة هذا لا ليس شيئا قال العلماء اذا اقتتلت طائفتان لعصبية او رئاسة فهما ظالمتان والقاتل والمقتول في النار نعم الحديس السابق بتاعه بيغيرها فترة تكبير الاطراف. وفي حديس الرسول صلى الله عليه وسلم صلى الله عليه وسلم آآ اذا اشتد الحرب بالصلاة نعم لا لا معارضة لان المراد بالتهجير قبل ان ان يحل وقت الابراج لان الرسول قال اذا اشتد الحر ولم نقل اذا كان الحرب وفرق بين اشتداده وبين وجوده فقط نعم هل ينطبق عليها الان مثلا يقول هل يدخل في هذا ثقل صلاة العصر على المنافقين على الموظفين وان يكونوا مشبهين للمنافقين في ذلك الظاهر نعم فالاولى لان صلاة العصر افضل من صلاة الفجر وافضل من صلاة العبد العشاء باب من جلس في المسجد ينتظر الصلاة وفضل المساجد. حدثنا عبدالله بن مسلمة عن ما لك عن ابي الزناد عن الاعرج عن ابي هريرة ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال الملائكة تصلي على احدكم ما دام في مصلاه ما لم يحدث اللهم اغفر له اللهم ارحمه لا يزال احدكم في صلاة ما دامت الصلاة تحبسه لا يمنعه ان ينقلب الى اهله الا الصلاة حدثنا محمد بن بشار قال حدثنا يحيى عن عبيد الله قال حدثني خبيب بن عبدالرحمن عن حفص بن عاصم عن ابي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال يظلهم الله في ظله يوم لا ظل الا ظله. الامام العادل وشاب نشأ في عبادة ربه. ورجل قلبه معلق في المساجد ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه ورجل طلبته امرأة ذات منصب وجمال فقال اني اخاف الله ورجل تصدق اخفى حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه. ورجل ذكر الله خاليا ففاضت عيناه. ما شاء الله الشاهد قوله ورجل قلبه معلق في المساجد وهذا الحديث حديث عظيم فيه فوائد كثيرة منها ان يوم القيامة ليس فيه ظل لا ببناء ولا باشجار ولا بكهوف ولا بالجبال ولا برمال ولا شيء ما في ظل الا من اظله الله تعالى في ظله ان شاء الله الدرس القادم. اذا كان تبون نترك ها؟ نعم؟ نعم نؤجل اه الحلية؟ طيب