العينين العينين نعم قال العيني رحمه الله تعالى معقبا على كلام ابن حجر قال بعضهم هذا عندي ليس بصواب لانه لانه لا يلزم من كونه على غير شرطه الا يصلح الاحتجاج به عنده. بل قد يكون صالحا للاحتجاج به عنده وليس هو على شرط صحيحه الذي هو اعلى الذي هو اعنف ساقط اعلى. ها؟ اقول ساقطة اعلى ايش الذي هو شروط الصحة اقول ساقطة اعلى شروط الصحة الذي هو اعلى شروط الصحة قلت هذا الذي ذكره يخرم قاعدته لانه اذا لم يكن على شرطه كيف يحتج به؟ والا فلا فائدة لذلك الشرط وابو نبرة الذي روى الحديث المذكور عن ابي سعيد عن ابي سعيد الخدري ليس على شرطه وانما يصلح عنده للاستشهاد ولهذا استشهد به عن جابر في كتاب الشروط على ما سيأتي ان شاء الله تعالى. وابو نظرة بن وابو نظرة بن نون بالنون المفتوحة وسكون وادي المعجمة وفتح الراء واسمه المنذر بن مالك بن العوف البصري بس بس اما بالنسبة للكلام الشعبي يا شيخ ها؟ اقول اه يعني الرد على الشعبي في هذا في معنى الحديث في معنى الحديث ان ان الامام هو الامام واما هؤلاء فهم علامة يعني افعالهم علامة على ما فعل الامام ولا شك ان قوله ضعيف لانك اذا جئت والامام قد رفع من الركوع لكن الصف الذي تليه انت لم يرفع رأسه من الركوع انك ادركت الركعة هذا ضعيف جدا. نعم باب تسوية الصفوف عند الاقامة وبعدها حدثنا حدثنا ابو الوليد هشام بن عبدالملك قال حدثنا شعبة قال اخبرني عمرو ابن مرة قال سمعت سالم ابن ابي الجعد قال سمعت النعمان ابن بشير يقول قال النبي صلى الله عليه وسلم لتسون صفوفكم او ليخالفن الله بين وجوهكم. حدثنا ابو ومعمر قال حدثنا عبد الوارث عن عبد العزيز عن انس ان النبي صلى الله عليه وسلم قال اقيموا الصفوف فاني اراكم خلف ظهري نعم قول باب تسوية الصفوف عند الاقامة وبعدها وبعدها تسوية الصفوف تكون بالقول وتكون بالفعل اما القول فان يقول الامام سووا صفوفكم او استووا او ما اشبه ذلك ولكن هل يقوله مع التسمية او اذا كانت الصفوف مستوية لا اقوله الظاهر الثاني لان قوله مع تسوية مع كون الصفوف مستوية لا فائدة منه وليس هذا من الالفاظ المتعبد بها حتى يقال انه يقوله ولو وان كان الصف مستويا بل لا يقال الا لسبب اذا رآها معوجة قال السوي والا فلا وكان بعض العامة يظن ان هذه الكلمة من مستحبات الصلاة فتجده يصلي مع واحد فقط ثم يقول له استووا وهو الى جنبه ولا حاجة الى هذا القول واذا كان الامام رأهم قد استووا ولم يقله انتقده العامة قال كيف ما يقول السوء اعتدلوا اما اما التسوية بالفعل فقد كان النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم يسوي الصفوف فيسوي المناكب والصدور يمسح مناكبهم وصدورهم ويقول استووا ولا تختلفوا فتختلف قلوبكم وحديث النعمان ايضا اه ابن بشير رضي الله عنه يقول كان النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم يسووا صفوفنا كانما يسود بها القداح وهي نص السهم وهذه لابد ان تكون متساوية تماما كالمشط وقوله او لا يخالفن الله بين وجوهكم هذا وعيد على من لم يسوي الصف والمراد بالوجوه هنا وجهات النظر بدليل قوله في بعض الفاظ الحديث او ليخالفن الله بين قلوبكم وقيل المراد بالوجوه العضو معروف والمخالفة هي ان يقلب الله الوجه الى الظهر فيكون وجهه الى ظهره والعياذ بالله. فتكون فعلى هذا تكون العقوبة حسية ومعنوية حسية وعلى الاول تكون معنوية اما الحديث الثاني ففيه اية من ايات الرسول عليه الصلاة والسلام وخاصة خصوصياته وهو انه يراهم من وراء الظهر ونحن لا لا نرى لا نرى الناس من وراء ظهورنا لكن النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم يراهم من وراء ظهره رؤية حقيقية لان هذا هو الاصل ان يحمل كلام الرسول عليه الصلاة والسلام على الحقيقة. وان استبعده الانسان ذهنا لان ايات الله عز وجل لا حصل لها نعم رؤية النبي صلى الله عليه وسلم الصحابة خاصة بالسلام لا في الصلاة فقط لا لا الصواب الظاهر مع مع الحائط. بعض الائمة يقولون فان الله لا ينظر الى السماء. هذا ليس بصحيح ان الله لا ينظر الى الصف الاعوج هذا حديث حديث لا لا اصل له ولم يصح عن النبي صلى الله عليه وسلم ثلاثة ثلاثة باب اقبال الامام على الناس عند عند تسوية الصفوف حدثنا احمد بن ابي رجاء قال حدثنا معاوية بن عمر قال حدثنا زائدة ابن قدامة قال حدثنا حميد حميد الطويل قال حدثنا انس قال اقيمت الصلاة فاقبل علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم بوجهه فقال اقيموا صفوفكم وتراصوا فاني اراكم من وراء ظهري هذا ايضا من السنة ان الامام يستقبل الناس بوجهه عند تسوية الصفوف اما كونه لا يلتفت او يلتفت عن اليمين وعن الشمال فهذا قصور لا شك لكن نحصل بالفائدة يعني لو كان الانسان اه جعل وجهه الى اللاقطة التي تلقب الصوت المكبر وامرهم بالاستواء حصل به المقصود لكن الافضل ان يتجه الى الناس بوجهها ليعرف الناس اهتمام الامام بتسوية الصفوف اي نعم نعم يا سليم اذا قلنا يا شيخنا ان ابو بكر وارضاه يكبر الدكتور موسى صلى الله عليه وسلم. فتكلم احد الصوت الحين المقصود ابو بكر المقصود واحد تبليغ الصوت من ابو بكر للصحابة تبليغ الصوت من كبر الصوت نعم شيخ هذا يقول سنه ولا يكون يعني لو قال قائل ان هذا المكبر الصوت له اصل لكان مصيبا ان له اصلا ويدل على ذلك في اختيار النبي عليه الصلاة والسلام للاذان بلالا رضي الله عنه لانه كان اندى صوتا من عبد الله بن زيد الذي رأى فيه رآه اه الاذان وكذلك في غزوة حنين امر العباس ان ينادي لانه كان جهوري الصوت وكذلك ايضا من قصة ابي بكر فان ابا بكر يكون وسيلة لابلاغ تكبير الرسول عليه الصلاة والسلام نعم بعضهم يضيفون الى صلوا صلاة المودعين عين هذا من البدع يعني بعض الناس يقول اذا قال استووا اعتدلوا قال وصلوا صلاة مودع من قال هذا انت اعظم موعظة من الرسول عليه الصلاة والسلام نعم هذا من من من التنطع وبعض الناس يقول استووا اقيموا سموكم غلقوا بياجركم لانها كثرت البياجر في بعظ المساجد وصارت تشغل المأمومين المصلين فكان يلحق هذه الكلمة كيف؟ بالامر بالاستواء فهذه اذا اغتل لسبب طارئ وتزال لا بأس لكن اخشى ان طالب الناس زمان ان ان يظنها الصغار من السنن فيقول مثلا سكدوا باجركم وان لم يكن معهم باجر واحد هل احسن مثل هذه الامور ان يتحرى الانسان فيها السنة لا يزيد ولا ينقص. الفاظ التسبيح احسن الله اليكم. هل هي توقيفية او كتابية؟ كيف؟ الفاظ التسوية توقيفية واجتهاد. ولا على كل حال هي توقيف غير توقيفية. المقصود المعنى لكن المحافظة على ما جاء به النص اولى ثلاثة نعم. باب الصف الاول حدثنا ابو عاصم حدثنا ابو عاصم عن مالك عن سمي عن سمي عن ابي صالح عن ابي هريرة قال قال النبي صلى الله عليه وسلم الشهداء الغرق والمطعون والمبطون والهدم والهدم وقال ولو يعلمون ما في التهجير لاستبقوا ولو يعلمون ما في العتمة والصبح لاتوهما ولو حبوا ولو يعلمون في الصف المقدم لاستهموا نعم هذا فيه فضيلة الصف الاول كقوله ولو يعلمون ما في الصف المقدم لاستهموا اي لعملوا قرعة ايهم يكون في الصف اما طيب وهذا الحديث ذكر مجموعة من من احاديث لان قوله الشهداء الغرق والمطعون والموتون والهدم هذا حديث مستقل لكن جمعهم الراوي اما ابو هريرة او من بعده جمعه مع الحديث الاخر نعم النبي صلى الله عليه وسلم ليس فيه معارض لحديث ابي بكر رضي الله عنه الا حين دخل وسأل قال من فعل هذا ببكرة ليس فيه معارضة كيف الجمع؟ الرسول كان راكعا. نعم متأخر جدا الظاهر ان ان التسوية ما في في كل صلاة وقبل الشروع يعني؟ نعم؟ قبل التكبير يعني يراهم قبل التكبير في الصلاة؟ ما هو الظاهر الظن حتى اذا كبر مادام في التسوية بعد تكبيرة الاحرام يراهم يحتمل انه يراهم لانه لانه قبل ان يكبر يستقبلهم بوجهه ويراهم بوجهه الظاهر انهم في اول الصلاة يراه حتى تساوى الصفوف ثم يصرف