البخاري رحمه الله تعالى في صحيحه في في كتاب صفة الصلاة باب رفع اليدين في التكبيرة الاولى مع الافتتاح سواء حدثنا عبد الله بن مسلمة عن ما لك عن ابن شهاب عن سالم بن عبدالله عن ابيه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يرفع يديه حذو منكبيه. اذا افتتح الصلاة واذا كبر واذا كبر في الركوع واذا رفع رأسه من الركوع رفعهما كذلك ايضا. وقال سمع الله لمن حمده ربنا لك الحمد وكان لا يفعل ذلك في السجود بسم الله الرحمن الرحيم هذا فيه بيان اه رفع اليدين متى يكون يقول عند البخاري رحمه الله يقول مع الافتتاح سواء وهذا يقتضي انه يبتدئ الرحم عند ابتداء التكبير وينتهي عند عند انتهاء التكبير وقد ورد في ذلك ثلاث صفات هذه واحدة والثانية يكبر ثم يرفع والثالثة يرفع ثم يكبر وهذا يدل على ان الامر في ذلك واسع وفي ايضا في هذا الحديث انه صلى الله عليه وسلم يقول سمع الله لمن حمده ربنا ولك الحمد ولكن المأموم يقول ربنا ولك الحمد فقط وفيه ايضا انه لا يفعل هذا في السجود وهذا هو المعتمد واما ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم انه كان يرفع يديه كلما خفض وكلما رفع فهذا انقلاب على الراوي كانه اراد ان يقول كان يكبر كلما خفض وكلما رفع فقال يرفع يديه ويؤيد هذا ان حديث ابن عمر في الصحيحين وغيرهما وذاك في السنن في حديث ابن عمر اصح وقد جزم بانه لا يرفع يديه وليس هذا مع حديث السنن من باب المثبت والنافل حتى نقول انه يقدم المثبت لان هذا النافي مثبت الواقع اذ ان ابن عمر يرقب صلاته عليه الصلاة والسلام يعلمها فيقول انه رفع في ثلاث مواضع او اربعة ولا يفعل ذلك في السجود فهذا وان كان نفيا فهو بمعنى الاثبات وعلى هذا فيكون هو المعتمد وظاهر قوله لا يفعل ذلك في السجود انه لا فرق بين السجود الاصلي في الصلاة وبين السجود الطارئ كسودة كسجود التلاوة فاذا سجد في الصلاة للتلاوة لم يرفع يديه يؤمن بقوله وكان لا يفعل ذلك في السجود. واما ما ذهب اليه الفقهاء رحمهم الله في قولهم انه اذا سجد للتلاوة في الصلاة فانه يرفع يديه لانه انحطاط للقيام فهو كالركوع فيقال ان القياس في باب العبادات ممنوع. وعلى هذا فلا يرفع يديه اذا سجد للتلاوة في الصلاة بل يسجد بلا بلا رفع يدين اه انظر للترجمة شو يقول مع الافتتاح سواء قوله قوله باب رفع اليدين في التكبيرة الاولى مع الافتتاح سواء. هو ظاهر قوله في حديث الباب يرفع يديه اذا الصلاة وفي رواية شعيب الاتية بعد باب يرفع يديه حين يكبر فهذا دليل المقارنة وقد ورد تقديم وقد ورد تقديم الرفع على التكبير وعكسه. وقد ورد تقديم الرفع على التكبير وعكسه اخرجهما مسلم ففي حديث الباب عنده من رواية ابن جريج وغيره عن ابن شهاب بلفظ رفع يديه ثم كبر وفي حديث مالك بن الحويرث عنده كبر ثم رفع يديه وفي المقارنة وتقديم الرفع على التكبير خلاف بين العلماء والمرجح عند اصحابنا المقارنة ولم ارى من قال بتقديم التكبير على الرفع ويرجح الاول حديث وائل ابن حجر عند ابي داود بلفظ رفع عند ابي داوود عند ابي داوود بلفظ. جزاك الله خير رفع يديه مع التكبير وقضية المعية انه ينتهي بانتهائه. وهو الذي صححه النووي في شرح المهذب ونقله عن نص الشافعي وهو المرجح عند المالكية وصحح في الروضة تبعا لاصلها انه لا حد لانتهاء وقال صاحب الهداية من الحنفية الاصح يرفع ثم يكبر. لان الرفع نفي صفة الكبرياء عن الله والتكبير والتكبير اثبات ذلك له. والنفي سابق على والنفي سابق على الاثبات كما في الشهادة وهذا مبني على ان الحكمة في الرفع ما ذكر. وقد قال فريق من العلماء الحكمة في اقترانهما ان يراه الاصم ويسمعه الاعمى. وقد ذكرت في ذلك مناسبات اخر فقيل معناه الاشارة الى طرح في الدنيا والاقبال بكليته على العبادة. وقيل الى الاستسلام والانقياد ليناسب فعله قوله الله اكبر وقيل الى استعظام ما دخل فيه. وقيل اشارة وقيل اشارة الى تمام القيام. وقيل الى رفع الحجاب بين العبد والمعبود وقيل ليستقبل بجميع بدنه. قال القرطبي هذا انسبها وتعقب. وقال قلت للشافعي ما معنى رفع اليدين؟ ما معنى رفع اليدين؟ قال تعظيم الله واتباع سنة نبي. قال تعظيم الله واتباع سنة نبيه. ونقل ابن عبد البر عن ابن عمر انه قال رفع اليدين من زينة الصلاة. وعن عقبة ابن عامل قال بكل رفع عشر حسنات. لكل اصبع حسنة. قوله حدثنا عبد الله بن مسلمة. احسن ما في هذا كلام انه تعظيم الاتباع تعظيم الله عز وجل واتباعه لرسوله صلى الله عليه وعلى اله وسلم ويكون هذا مناسبة بين التعظيم بالقول والتعظيم بالفعل وهذا حتى مشاهد الان ان الانسان اذا يعظم الانسان يرفع يده ويرى ان هذا من تعظيمه فالصواب ان ان الحكمة في ذلك هو تعظيم الرب عز وجل ويكون التعظيم بالفعل مقرونا بالتعظيم بالقول. اما ما ذكره من الترشيحات هل هو مع مع التكبير او قبله او بعده فالصواب انه من تنوع العبادات وانه يجوز للانسان ان يكبر ثم يرفع او ان يرفع ثم يكبر او ان يكون تكبير مع الرفض لان ما دامت السنة وردت بكل الوجوه الثلاثة فلتكن مشروعة نعم تحرير الحديث نعم؟ في في باب صلاة الليل ان رسول الله صلى الله عليه وسلم اتخذ حجرة انه قال من حصير الحديث الثامن مباشرة في الليل. مشكلة. في البخاري. ايه. قبل صلاة الليل. نعم زيد ابن سافر كنا يحرروا واخذوا مالك ابن محمد من اي ناحية ها نعم نعم لان العلة اللي مر علينا في قبل قليل في مسلم خشي ان تفرج وكذلك في البخاري لقى لي تحرما مالك مالك؟ مالك محمد مالك بن محمد؟ موجود ها حرته ولا لا نعم ماذا ماذا صار ايه صفحة ولا صفحتين اي طيب ماذا كان؟ اعطنا خلاصة نعم والقيام في رمضان تطوع وكذلك قيام الليل كله. وقد خشى رسول الله صلى الله عليه وسلم ان يفرج الامة فمن اوجب فرضا اوقع ما خشاه رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وخافه وكره على امته واذا صح انه تطوع فقد علم بالسنة الثابتة ان التطوع في البيوت افضل الا ان قيام رمضان لا بد ان يقام اتباعا لعمرة بسنة رسول الله صلى الله عليه واله وسلم في ذلك. فاذا قامت الصلاة في المساجد فالافضل عندي حينئذ تصلح نيته وخشوعه واثباته وتدبر ما يتلوه في صلاته حيث كان ذلك مع قيام سنة عمر فهو افضل ان شاء الله وبالله التوفيق ما ازال اشكال الوضع لانه اذا كان الرسول عليه الصلاة والسلام عل بخوف فريضة وراء الحديث الذي في البخاري ان العلة ان البيت افضل فهذا يقتضي ان البيت افضل حتى بعد الامن من الفريضة هذا وجه الشيعة والظاهر ان المعتمد الاول بما ان الرسول ترك هذا خوفا من من كفره لكنه قال ذلك لقلوبنا لانه لما كانوا مقبلين ويحضرون ثم يردهم كانه عليه الصلاة والسلام اراد ان يطيب قلوبهم بان صلاة المرء في بيته افضل فالمعتمد ان القيام رمضان في في المساجد افضل وان الرسول عليه الصلاة والسلام تخلف خوفا من ان تفرض. لكنه كعادته عليه الصلاة والسلام لا يحب ان يكسر الخمور لما تخلف فسيكون في قلوبهم شيء تبين لهم ان اقوى صاحب المرء في بيته الا المكتوبة ثم يأتي الدليل من وجه اخر بان الافضل ان تكون ان يكون قيام الليل في المساجد نعم الله يعني ما ينجب عن الصلاة صلى خلف الرسول في المسجد قال فنقول للرسول اما هو في بيت قال اما هو في بيته كذلك يدل على ان صلاة التراويح لانه حجر في المسجد تجد حجرة في المسجد ما هو في البيت. اي نعم. نقرأ باب رفع اليدين اذا فرق واذا ركع واذا رفع حدثنا محمد ابن مقاتل قال اخبرنا عبد الله قال اخبرنا عن الزهري قال اخبرني سالم بن عبدالله عن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما قال رأيت رسول الله صلى صلى الله عليه وسلم اذا قام في الصلاة رفع يديه حتى تكونا حذو منكبيه. وكان يفعل ذلك حين كبروا للركوع ويفعل ذلك اذا رفع رأسه من الركوع ويقول سمع الله لمن حمده ولا يفعل ذلك السجود حدثنا اسحاق الواسطي قال حدثنا خالد بن عبدالله عن خالد عن ابي قلابة انه مالك بن الحويرث اذا صلى كبر ورفع يديه. واذا اراد ان يركع رفع يديه واذا رفع من وقوع رفع يديه وحدث ان رسول الله صلى الله عليه وسلم صنع هكذا؟ نعم ماشي. اي. واذا وضحت رأسهم. ايش؟ واذا رفع رأسه من الركوع ها؟ ما ذكر فراسة؟ مفهوم يعني لا مو مفهوم هو موجود ولا لا