واذا رفع رأسه من الركوع رفع يديه وحدث ان رسول الله صلى الله عليه وسلم صنع هكذا نعم باب الى اين يرفع يديه؟ وقال ابو حميد في اصحابه رفع النبي صلى الله عليه وسلم حذو في بيت حدثنا ابو اليمان قال اخبرنا شعيب عن الزهري قال اخبرنا سالم بن عبدالله ان عبد الله ابن عمر رضي الله عنهما قال رأيت النبي صلى الله عليه وسلم افتتح التكبير في الصلاة فرفع يديه حين يكبر حتى يجعلهما حذو منكبيه. واذا كبر بالركوع فعل مثله. واذا قال سمع الله لمن حمده فعل مثله وقال ربنا ولك الحمد ولا يفعل ذلك حين يسجد ولا حين يرفع رأسه من السجود باب رفع اليدين باب رفع اليدين اذا قام من الركعتين حدثنا عياش قال حدثنا عبد الاعلى قال حدثنا عبيد الله عن نافع ان ابن عمر كان اذا دخل في الصلاة كبر ورفع يديه واذا ركع رفع يديه واذا قال سمع الله لمن حمده رفع يديه واذا قام من الركعتين رفع يديه ورفع ابن عمر الى نبي الله صلى الله عليه وسلم. رواه حماد بن سلمة عن ايوب عن نافع عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم ورواه ابن طهمان عن ايوب وموسى ابن عقبة مختصرا هذا به موضع رابع وهو اذا قام من الركعتين رفع يديه وظاهره بل صريحه انه لا يرفع الا اذا قام وبه نعرف خطأ من قال انه يرفع وهو جالس ثم يقوم فان هذا خطأ محض ولا دليل في ولا دليل عليه لكن سبحان الله بعض الذين ادركوا شيئا من العلم يأخذون مثل هذا هذه المسائل دون تمحيص ودون تحقيق وهذا من الخطر عليهم وعلى غيرهم اما الخطر عليهم فلانهم عبدوا الله على غير بصيرة واما الخطر على على غيرهم فانهم فانه يقتدي بهم الناس فيعبدون الله على غير بصير الحاصل ان رفع اليدين عند قيامة الشبه الاول من التشهد الاول الاول انما يكون اذا قام اذا قام من الركعتين وهو صريح اما الى اين ينتهي فانتم الان سمعتم انه الى حذر منكبيه وفي بعض الروايات الى فروع اذنيه وفي بعض الروايات الى شحمة اذنيه فقيل بالجمع بين الرواة بين الروايات وقيل ان هذه صفات متعددة اما الجمع فقالوا ان الذين قالوا انه الى حد من المنكبين ارادوا اسفل الكف والذين قالوا اذا فروع الاذنين ارادوا اطراف الاصابع والذين قالوا والذين قالوا الى شحمة الاذن ارادوا وصف ومنهم من يقول بل هذه صفات ثلاث والاقرب عندي ان هذا امر واسع وان الرسول عليه الصلاة والسلام يرفع يديه هذا اهم شيء اما اذا الى اين ينتهي فلا يقصر على المنكب عن المنكبين ولا يزد على طلوع الاذنين والباقي مبتسم هذا هو الاقرب اما بعض الناس يرفع الى اكثر من طلوع الاذنين فهذا خطأ هذا افراط وبعض الناس يقصر على المنكبين فهذا تفريغ بعض العوام يقول الله اكبر كذا الله اكبر هذا قاصد وبعض الناس الله اكبر. نعم هذا خطأ نعم رأينا هذا. هذا خطأ فالصواب اتباع السنة في هذا لكن الامر واسع بين ان يكون الى فروع الاذنين او الى شحمة الاذنين او الى المنكبين. هو من الامور التي يتوسع فيها نعم نعم اذا ذكرت اثمون من نعم اذا تعمدوا فهم اثمون مخالفون للسنة لانهم اتوا ببدعة اما اذا كان هذا اجتهادهم او هذا الذي قيل لهم مثل بعض العوام قد يغرهم بعض طلبة العلم او انه من شدة من يعني من شدة الانفعال صاروا يرفعون كانه يعني من جزء الدعاء كلما ابتلى الانسان الى ربه اكثر حتى الرسول صلى الله عليه وسلم في الاستسقاء رفع يديه حتى كانت ظهورهما نحو السماء. نعم عبيد ايش؟ نعم يعني يفتح لا لان محاذاة المنكبين تقتضي انه يعني على حذاء المنكبين لا من جهة الرفع ولا من جهة العرش نعم يدخل في رفع اليدين من القيام من اذا ادرك ركعة واحدة مقام من التشهد الاخير مع ايه يعني اذا اذا المسقوخ سواء ذاك ركعة ولا ولا ثلاث او اربع هل اذا قام بعد السلام امامه يرفع يديه هذا نحن نرى قد يقال انه يرفع يديه لانه قام من التشهد كما اذا اقامنا الفساد الاول وقد يقال انه لا قياس للعبادات وان الاصل عدم عدم الرفع فالله اعلم ولكن يقرب عندي والله اعلم انه يرفع يديه لانه قام من التشهد الجمع بينهما من احد وجهين اما انها عدت ركعتي الفجر فصار ثلاثة عشر ركعة واما انها آآ ادت ثلاثة عشر عدت الركعتين الخفيفين الخفيفتين اللتين يفتتح بهما قيام الليل واما احدى عشرة فهي الغت سنة الفجر والغت ركعتين خفيفتين باسئلة بعدها نعم؟ ايش حديث ابن عباس معاشه طيب يا انت اخترت واحد منها كان عنده وقت مهمة ايه زين خلص يعني الان نعطيها عبد الله وزير ايه طيب اتقبل بهذا اتقبل بهذا لا احنا ودنا نطلب ما احنا انا ودي انه يجمع الفوائد ويداخل بعضه في بعض ونخلي اه شيبة يطبعه وزنه كما ان عندي انا نسيت مستجيبة كلام جيد للالباني في فتنة التكفير جيد جدا نوزعه عليكم وتأييد الشيخ عبدالعزيز بن باز له قال تعالى بس عاد الليلة ما امداه ها التزمت ولا لا قل ان شاء الله قل ان شاء الله قل ان شاء الله ما صنعنا الليلة ليلة الحياء لكن ليلة الحياء الذي هو خور في الواقع. ما هو احيانا مطلوب. هو يا شيخ لو يجبر كمال بجائزة يعطى جائزة هبت من له جائزة مني ان شاء الله تعالى اما قلم ناشف ولا رصاص ان شاء الله باذن الله ابدا والجائزة عند الرب عز وجل ان شاء الله نعم بسم الله الرحمن الرحيم. قال الامام البخاري رحمه الله تعالى في صحيحه في كتاب صفة الصلاة باب وضع اليمنى على اليسرى. حدثنا عبد الله بن مسلمة عن مالك عن ابي حازم عن سهل بن سعد قال كان الناس كان الناس يؤمرون ان يضع الرجل اليد اليمنى على ذراعه اليسرى في الصلاة. قال ابو حازم لا اعلمه الا ينمي ذلك الى النبي صلى الله عليه وسلم قال اسماعيل ينمي ذلك ولم يقل ينوي. نعم. قال اسماعيل ينمى ذلك ولم يقل يني بسم الله الرحمن الرحيم. هذا وضع اليد اليمنى على اليسرى في الصلاة من المعلوم ان الانسان اذا كبر تكبيرة الاحرام فانه يرفع يديه الى حذو من كبريه او شحمة اذنيه او فروع اذنيه. كل هذا جاءت من السنة والانسان ينبغي له ان يعمل هذا مرة وهذا مرة ثم ماذا يصنع يضع يده اليمنى على ذراعه اليسرى هكذا هكذا والحديث يضع ولم يقل يقبض وفرق بين الوضع والقبر. القبض يقول هكذا خل اليد تدوم اصابعها على الذراع هكذا والوضع هكذا مع انه ورد انه يضعها على الكف ووضعها على الرسد والظاهر ان هذا من باب اختلاف الصفات لكن ما في البخاري اصح وقوله في الصلاة لم يذكروا موضع هذا الوضع بالصلاة واذا تتبعنا الصلاة عرفنا اين يكون اين يكون مكان هذا الوضع فمثلا في الركوع اين يكون وضع اليدين؟ على الركبتين في السجود على الارض في الجلوس على فخذينه في القيام هو ما جاء به الحديث يعني تعين الان ان محل وضع اليد اليمنى على الذراع اليسرى هو القيام ولكن العلماء اختلفوا اهو القيام قبل الركوع او القيام قبل الركوع وبعد الركوع فمنهم من قال انه القيام قبل الركوع واما بعد الركوع فيغلق كل عضو حتى يستقر في موضعه ويعود كل آآ عضو الى موضعه وعلى هذا فيكون وضع اليد اليمنى على الذراع اليسرى في القيام قبل ايه قبل الركوع والى هذا ذهب الشيخ الالباني حتى بالغ وقال ان وضع اليد اليمنى على ذراع اليسرى بعد الركوع بدعة ولكنه في الحقيقة يعني بالغ في هذا الامر فانه لا يصل الى حد البدعة مع وجود احتمال في الحديث وما دام الاحتمال واردا فان من اجتهد ورأى ان ان هذا عام في القيام قبل الركوع بعد الركوع لا يسمى مبتدعا لانه يقول ان هذا هو مدلول الحديث فهو مجتهد فالصواب انه ليس ببدعة ولكن الشيخ عبد العزيز بن باز يقول ان وضع اليد اليمنى على الذراع اليسرى انه عام في القيام قبل الركوع وبعد الركوع اما الامام احمد رحمه الله فقال انه بعد الركوع يخير ان شاء ارسل يديه وان شاء وظع اليمنى على الذراع اليسرى وكأن الامام احمد رحمه الله لم يتبين له الامر فرأى انه واسع وان الانسان ان وضع يده اليمنى على ذراع للصفاء الحسن وان ارسلهما فحسن وعلى كل حال فاننا لا لا ننكر على من ارسلهما بعد الركوع ولا ولا نعنفه ونقول هذا رأي الامر واسع والحمد لله اما من ارسلهما قبل الركوع فهذا هو الذي يقال له انك خالفت السنة ولا اشكال انه خالف السنة لانه لم يرد عن النبي عليه الصلاة والسلام في حديث ضعيف ولا صحيح انه كان يرسل يديه في القيام قبل الركوع