نعم باب اتمام التكبير في الركوع. قال ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم. وفيه ما لك ما لك بن الحويره في نسخة قاله ابن عباس قال ان قاله اما هذي اقرب للصحة حدثنا اسحاق الواسطي قال حدثنا خالد عن الجريري عن ابي العلاء عن مطرف عن عمران بن حصين قال صلى مع علي رضي الله عنه بالبصرة فقال ذكرنا هذا الرجل صلاة كنا نصليها مع رسول الله الله عليه وسلم فذكر انه كان يكبر كلما رفع وكلما وضع نعم هذا فيه دليل على مشروعية التكبير في كل انتقاد كلما خفظ وكلما رفع فيكبر للركوع ويكبر للسجود ويكبر للرفع من السجود ويكبر للسجود الثاني ويكبر للقيام من السجود كما فعل النبي صلى الله عليه وسلم اما في اما في الرفع من الركوع فانه لا يكبر. وعلى هذا فهذا العموم كلما رفعه كل ما وضع يستثنى منه الرفع من الركوع فانه لا يكفر بل يقول سمع الله لمن حمده ان كان اماما او منفردا وان كان مأموما قال ربنا ولك الحمد واختلف العلماء رحمهم الله في التكبير تكبير في تكبير الانتقاد هل هو واجب او سنة والاقرب انه واجب العقد لماذا؟ لان النبي صلى الله عليه وسلم داوم عليه وقال صلوا كما رأيتموني اصلي والسكوت عنه في حديث المسيء في صلاته لا يلزم منه عدم عدم الوجوب لان الواجبات تؤخذ من ادلة متعددة لا من دليل واحد الاقرب ان التكبير عند الانتقال واجب. الا انه يستثنى تكبير واحد وهو تكبير الركوع اذا ادرك المسبوق الامام راكعا وكبر للاحرام ثم ركع فهذا قال العلماء انه سنة اي التكبير للركوع في هذه الحال ان كبر فهو افضل وان لم يكبر فلا حرج عليه وفي هذا الحديث ايضا دليل على انه من عهد الصحابة رضي الله عنهم والناس قد اخلوا بالصلاة من عهد الصحابة لان قوله ذكرنا هذا الرجل يدل على ان هذا قد نسب وان الناس لا يعملون بها فانظر يا اخي كيف بدأ الناس منذ عهد الصحابة يخلون بالصلاة وما بعد عن الصحابة فهو اقرب الى الى اشد الى الى الاخلال مما قرب من عهد الصحابة حتى وصل حاله الى الى اليوم فصار بعض الناس يصلي وكانه يرقص لا يطمئن في ركوع ولا في رفع منه ولا في سجود ولا في جلوس وهذا من الحرمان نعم يعني هل هذا الرجل مصاب بمرض لا يستطيع ان يتمرن في السجن؟ يعني يقول له سبحان ربي العظيم سبحان ربي الاعلى سبحان ربي الاعلى ما فهمتش السؤال. ايه لا لا لا يجيبه العبرة بالاكثر تقول يصلي وحدك مثل ما تقدر والا اومي ايماء اسجد بقدر ما تستطيع واذا عجزت وشق عليك فاومه ما رأيكم في من فيما يفعله بعض الناس عندما يدخل الى المسجد والامام راكع اما يحدث اصوات او يضرب برجليه او يركض هذا غلط هذا يقول هذا غلط من الداخل. وينبغي للامام ان لا يهتم بها بل لو قيل للامام انه ينبغي ان يؤدبه فيرفع على طول بقدر بقدر الاتيان بالركن علشان ما يتعودوا وقد قال بعض الناس ان احد الائمة كان لا يراعي هؤلاء الذين يخبطون بارجلهم او يقولون اصبروا ان الله مع الصابرين او يتنحنح فكان بعض الناس الذين معه الذين معه في الصلاة اذا ارادوا ان يعجل خطط بعضهم برجليه كانه داخل ثم يرفع على طول وهذا هذا امرنا غلط لا يكون هكذا ولا هكذا نعم تأتي جاءه الامام راكعا ثم كبر لتكبيرة الاحرام ودخل بعد ذلك ركع فلا يمكن ان نقول انه الان دخل مع الامام لكننا نعتبره لم يوافق ولم يتابع الامام لانهم كبروا الاحرام فدخل في الصلاة الان. نعم. ولكنه تخلف عن امامه حديث اخر فاته الركوع يعني؟ لا اقصد انه دخل في الصلاة مثل الرجل انه فيما لو كان بعد الركوع لكن هل معناه رفع الامام من الركوع ولا لا؟ هو كبر الاحرام قبل الركعة طيب وادرك الركوع وانتظر وركع بعد بعد قيام الليل ما يترك هذا هذا مسبوق. لا اذا تأخر عن اذا تأخر عمدا ما يدرك اذا تأخر عمده فاتته فاته الركوع بل الصحيح انه اذا تأخر عمدا حتى قام الامام الركوع بطل الصلاة نعم اي نعم انه يجب على المصلي النبي صلى الله عليه واله وسلم داوم عليه مع انه دوا صلى الله عليه واله وسلم على رفع رفع ايدين الحرام عند ركوعك نعم انقلع انقلع بالوجوب فقل بوجوبها اربعة يا شيخ طريقة الاسئلة هذي اقول طريقة الاسئلة هذي احسن الله اليك فين رأيكم تخفيفها؟ حسن الظن لانها الحقيقة فيها فيها تقطيع عن كيفية هو ولا اظن اظن المسلم ثلاثة اه اربعة والبخاري ثلاثة ملك الحديث شيخ كل حديد ايه يعني قصدك ان كل حديث يعني نجعل حد والله مشكلة اذا رأينا اننا نجرحه قد يكون بعض الاخوان ما ما قرأوا هذا عندنا اصلا ما قرأوه لا في الفقه ولا في الحديث ويحبوننا ان يزدادوا علما ها؟ بتكون ثلاث علامات عليهم هي هذا اللي احنا اتفقنا عليه قلنا نظرا الوقت في البخاري يكون ثلاثة وفي مسلم اربعة كونتناس بباب السؤال لكن بس بعض الاسئلة تكون اسئلة ما لها وجه هذه هي الذي احب من الاخوة الا يتكلموا فيها باب اتمام التكبير في السجود. حدثنا ابو النعمان قال حدثنا حماد عن غيلان ابن جرير عن مطرف ابن عبد الله سم قرأت حديث ابراهيم؟ ها حديث عبد الله بن يوسف اي نعم حدثنا عبد الله بن يوسف قال اخبرنا مالك عن ابن شهاب عن ابي سلمة عن ابي هريرة انه كان يصلي بهم فيكبر كلما خفض ورفع فاذا انصرف قال اني لاشبهكم صلاة برسول الله الله عليه وسلم الشاهد قوله كلما خفض ورفع لكنه استثنى منه ما سبق. وهو الرافض من الركوع. وفي قوله اني لاشبهكم اشكال وهو انه كيف زكى نفسه وقال اني لاشبهكم فيقال انه مثقال ذلك ليس تزكية لنفسه ولكن ليؤخذ عنه واذا كان الانسان قصده بمثل هذه العبارة ان ينتفع الناس بذلك فلا بأس فقد قال عبد الله بن مسعود لو ان لو اعلم ان احدا اعلم مني بكتاب الله تبلغه الابل لرحلت اليهم وهذه تزكية عظيمة لكن قصد بذلك حث الناس ان يأخذوا منه وهذا ابو هريرة قصده ايش؟ حث الناس ان يقتدوا به في صلاتهم وقد جرى على ذلك العلماء رحمهم الله ابن مالك قال في الفيته تقرب الاقصى بلفظ موجز وتبذل تبسط البذل بوعد منجز منجز وتقتضي رضا بغير سخط ذائقة الالفية بالمؤمن مع انه غفر الله له لقوله فائقة نفيسة نعطيه هذا من باب البيع على بيع المسلم لانه يلهم الناس ان ينصرفوا عن ابن معطي الى الفيته فنسأل الله ان يغفر له. وقصده حسن ان شاء الله قصده ان ان يهدي الناس الى ما هو افضل ذلكونها من وهذا هو المظنون به رحمه الله نعم باب اتمام التكبير في السجود. حدثنا ابو النعمان قال حدثنا حماد عن غيلان ابن جرير عن مطرف ابن بالله قال هذا من الترتيب الحسن رحمه الله. باب اتمام التكبير في الركوع ثم قال باب اتمام التكبير في السجود ثم سيأتي ان شاء الله باب التكبير اذا قام من السجود نعم حدثنا ابو النعمان قال حدثنا حماد عن غيلان ابن جرير عن مطرف بن عبدالله قال صليت خلف النت قال صليت خلف علي ابن ابي طالب رضي الله عنه انا وعمران ابن حصين فكان اذا سجد كبر واذا قطع رأسه كبر واذا نهض من الركعتين كبر فلما قضى الصلاة اخذ بيدي عمران ابن حصين فقال فقال قد ذكرني هذا صلاة محمد صلى الله عليه وسلم او قال لقد صلى بنا صلاة صلاة محمد صلى الله عليه وسلم نعم في هذا ان في هذا اللفظ اشكال وهو قوله صلاة محمد والله تعالى يقول لا تجعلوا دعاء الرسول بينكم كدعاء بعضكم بعضا فيقال لا اشكال لان النهي في الاية عن عن دعائه وندائه فلا يجوز الصحابة ان يقول القائل يا محمد بل يقول يا رسول الله اما الخبر فلا بأس الخبر اوسع فيقول قال ابو القاسم قال محمد لانه خبر والخبر اوسع من الانشاء والدعاء ان شاء نعم حدثنا عمرو بن قال قائل اليس الاعرابي يأتون بالرسول يقول يا محمد قلنا بلى فاذا قال الانسان لماذا لم ينهاهم الرسول وقد نهى الله المسلمين ان ان يدعوه باسمه قلنا ان النبي صلى الله عليه وسلم ينظر الى نظر ابعد. لانه لو جابه هذا الاعرابي الذي جاء يسأل عن دينه بالانكار فربما ينفخ ربما ينفر وهو اذا اذا تعلم دينه واهتدى سهل عليه الامتثال الامتثال ونظير هذا من بعظ الوجوه قصة الخثعمية التي جاءت تسأل النبي صلى الله عليه وسلم وهو مرجح الفضل ابن عباس رضي الله عنهما وكان الفضل ينظر اليها وتنظر اليه ولم يأمرها الرسول عليه الصلاة والسلام بالحجاب لانها جاءت تسأل وهي امرأة فلم يحب ان يجابهها بالانكار. ولهذا انكر على على الفضل لان الفضل قد رسخ في قلبه الايمان وعرف الحدود الشرعية. فصرف وجهه الى الناحية الثانية وهذا احد الاجوبة عن هذا الحديث الذي اشكل على بعض الناس وربما يكون هذا الجواب من احسنه ان الرسول سكت عنها تأليفا له حتى لا يجافيها بالانكار وهي امرأة حاجة جاءت تسأل عن دينها ولكل مقام مقال. مقال. لو جاء انسان يسألك مثلا شيئا من الاشياء وهو مرتكب نهيا فلا تجابه اجبه اولا عن سؤالك ثم اذا رأيت ان المقام يسهل معه الانكار فافعل وقصة يوسف عليه الصلاة والسلام في صاحبه السجن بعد ان اخبرهما قال ايش يا صاحبي السجن؟ ارباب متفرقون. هو قبل ولا بعد اول اي نعم. لان المقام يقتضي هكذا. المقام يقتضي هكذا انه المقام لسيد شرك والشرك يجب المبادرة بانكاره نعم قول النبي صلى الله عليه وسلم انتظروا كما رأيتموني قوله خذوا عني ما نسيت نستدل بهذين الحديسين ضابط في هذا الامر ما في ضغط مسألة الصلاة ومسألة الحج ما فيها ضابط ما تستطيع ان ان تعرف ضابطه لا في انسان يأخذ من الاحاديث الاخرى ما قد يقوي الوجوب او يقوي الاستحباب وكذلك من اجماع العلماء قد يجمع العلماء على ان هذا ليس بواجب فيؤخذ بالاجماع نعم ايش نعم اي نعم يرسل فيه سجود التلاوة اذا كان في الصلاة لا خرج الصوت