نعم وقال ايضا بان الحديث سيأتي في تقدم تقدم بعض الكلام عليه في باب من صلى بالناس وهو لا يريد الا ان يعلمهم ويأتي بقية الكلام عليه في باب المكث بين السجدتين باب يهوي بالتكبير حين يسجد وقال نافع كان ابن عمر يضع يديه قبل ركبتيه حدثنا ابو اليمامة قال حدثنا شعيب عن الزهري قال اخبرني ابو بكر بن عبدالرحمن ابن الحارث ابن هشام وابو سلمة ابن عبد ان ابا هريرة كان يكبر في كل صلاة من المكتوبة وغيرها في رمضان وغيره فيكبر حين يقوم ثم يكبر حين يركع ثم يقول سمع الله لمن حمده ثم يقول ربنا ولك الحمد قبل ان ثم يقول الله اكبر حين يهوي ساجدا ثم يكبر حين يرفع رأسه من السجود ثم يكبر حين يسجد ثم يكبر حين يرفع رأسه من السجود ثم يكبر حين يقوم من الجلوس في الاثنتين ويفعل ذلك في كل ركعة حتى يفرغ من الصلاة ثم يقول حين ينصرف والذي نفسي بيده اني لاقربكم شباب بصلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم ان كانت هذه لصلاة ان كانت هذه لصلاته حتى فارقت دنيا قال وقال ابو هريرة رضي الله عنه وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم حين يرفع رأسه يقول سمع الله لمن حمده ربنا ولك الحمد يدعو لرجال فيسميهم باسمائهم فيقول اللهم الوليد بن الوليد وسلمة بن هشام وعياش بن ابي ربيعة والمستضعفين من المؤمنين. اللهم اشدد على مضر واجعلها عليهم سنين كسني يوسف واهل المشرق يومئذ من مضر مخالفون له اه ابن عمر رضي الله عنه كان يضع يديه قبل ركبتيه ولعله حين كبر وثقل ولهذا كان يجلس في صلاته متربعا فيقول له احد ابنائه كيف تجلس هذا؟ فقال ان رجلي لا تقلان فكان اذا اذا سجد قدم يديه لان هذا اسهل واهون من تقديم الركبتين وهذه المسألة ايضا مما اختلف به العلماء هل الساجد يقدم اليد اليمنى يقدم يديه او ركبتيه والصواب انه يقدم ركبتيه ثم يديه وتقديم اليدين منهي عنه لقول النبي صلى الله عليه وسلم اذا سجد احدكم فلا يبرك كما يبرك البعير ثم قال الراوي وليضع يديه قبل ركبتيه لكن هذه الجملة تدل على انها منقلبة على لانه اذا وظع يديه قبل ركبتيه بركة كالبلية كما يبرك البعير فان كل من شاهد البعير يشاهده يقدم يديه اولا وقد ظن بعض الناس ان هذا الحديث اعني حديث ابي هريرة متفق اوله واخره وان يصونها ان يظع يديه ان يضع ركبتيه قبل يديه ولكن هذا فيه شيء من الضعف فان الحديث فلا يبرك كما يبرك البعير ولم يقل فلا يبرك على ما يبرك عليه البعير حتى يحتج بان ركبتي البعير في في يديه لو قال على ما يبرك عليه البعير قلنا لا تقدموا ركبتيه لكن قال كما يبرك فالنهي هنا عن عن ايش عن الكيفية لا عن لا عن العضو المسجود عليه وعلى هذا فنقول ان قوله وليضع يديه قبل ركبتيه انه منقلب عن الراء على الراوي وان الصواب وليضع ركبتيه قبل يديه وبهذا تجتمع الادلة ويتفق حديث ابي ابي هريرة وحديث وائل بن حجر رضي الله عنه ولا يكون في المسألة اختلاف ثمان هذا ايضا هو الترتيب الطبيعي لان الذي يلل الرجلين هما الركبتان الركبتان ثم اليد ثم اليدان ثم الجبهة والانف. كما انه عند النهوض يبدأ؟ بالجبر بالجبهة والانف ثم باليدين ثم بالركبتين نعم اصله عدم نعم نقول صدقت وعلى العين والرأس لكن اقروا الحديث لا يبرك كما يبرك البعير هذا هذا هو القاعدة التي التي يبنى عليه الحديث وهي القاعدة الموافقة للنهي عن التشبه بالحيوان كافتراش افتراش السبع والتفات كالثعلب ونقر كالغراف يا جماعة فهمت فاذا جعلنا هذا هو القاعدة نظرنا هل البعير يبدأ بالركبتين بالركبتين او باليدين لكن الله اولا الذي يدل على انه يدل على انه منكر يعني هناك قرينة تدل على انقلاب صحيح انه لا يجوز اننا نتهم الرواة بالوهم والانقلاب الا بدليل ولو اجزنا مثل هذا مثل هذا لتسلط الاعداء على السنة ودعوا ما لا يقبر نعم اي نعم المناسبة والله اعلم انه لما قال يهودي التكبير حين يسجد كأن السائل يقول كيف استدل كيف الهوي لان البدء بالركبتين ما في هوي تام لكن البرد باليدين فيه الهوية اتكلم عليه قل في الحديث ثم يقول الله اكبر حين يهوي ساجدا هذا في الحديث؟ اي لكن هو قصد اثر ابن عمر عمر عندك باء بقاري نعم؟ تقول الرسول تزعجنا شوي من القرآن ها الله يصلحهم هذولا من القراء نعم ما سمعته لكن يمكن المتكلم ما هو بيسمع هنا يقول الشيخ نعم واستشكل ايراد هذا الاثر في هذه الترجمة واجاب الزين بن منير بما حاصله انه لما ذكر صفة الهوي الى السجود القولية اردفها بصفته الفعلية. وقال اخوه اراد بالترجمة وصف حال الهوي من فعال ومقال انتهى والذي يظهر ان اثر ابن عمر من جملة الترجمة فهو مترجم به لا مترجم له. والترجمة قد تكون مفسرة لمجمل الحديث وهذا منها. وهذه من المسائل المختلفة فيها قال مالك هذه الصفة احسن في خشوع الصلاة. وبه قال الاوزاعي وفيه حديث عن ابي هريرة رواه اصحاب السنن وعورظ بحديث عنه اخرجه الطحاوي. وقد روى الاثرم حديث ابي هريرة اذا سجد احدكم فليبدأ بركبتيه قبل يديه ولا يبرك بروك الفحل ولكن اسناده ضعيف. وعند الحنفية والشافعية الافضل ان يضع ركبتيه ثم يديه وفيه حديث في السنن ايضا عن وائل ابن حجر قال الخطابي هذا اصح من حديث ابي هريرة ومن ثم قال النووي لا يظهر ترجيح احد المذهبين على الاخر من حيث السنة من حيث السنة. انتهى وعن مالك واحمد رواية بالتخيير وادعى ابن خزيمة ان حديث ابي هريرة منسوخ بحديث سعد قال كنا نضع اليدين قبل الركبتين اليدين قبل الركبتين فامرنا بالركبتين قبل اليدين وهذا لو صح لكان قاطعا للنزاع لكنه من افراد ابراهيم بن اسماعيل بن يحيى بن سلمة بن كهيل عن ابيه وهما ضعيفان وقال الطحاوي مقتضى تأخير وضع الرأس عنهما في الانحطاط ورفعه قبلهما ان يتأخر وضع اليدين عن الركبتين طيب لاتفاقهم على تقديم اليدين عليهما في الرفع. وابدى الزين بن المنير لتقديم اليدين مناسبة وهي ان وهو وهي ان يلقى الاب وهي ان يلقى الارظ عن جبهته ويعتصم بتقديمهما على ايلام ركبتيه اذا وهي ان يرقع او يقف يلقى يلقى او ان يلقى وهو ان يلقى الارظ عن جبهته يتقي الله الى اتكال يديه يهون عليها ما يطيح اطياح على على جبهته يعني بدال اللام تاء نعم ها؟ اداري اللام تاء يمكن نعم وهي ان يتقي الارظ وهي ان يتقي الارظ عن جبهته ويعتصم بتقديمهما على ايلام ركبتيه اذا جثا عليهما والله اعلم نعم هذه مناسبة غريبة الواحد ما هو برايح يضرب على الارض ثم لو فرض ان للاتقاء لكان بتقديم الركبتين اولى لانه ينزل شيئا فشيئا لكن ما رأيكم في رجل في ركبتيه الم لا يستطيع ان يقدم ركبتيه هل يقدم لديه نعم يقدم يده ولعل ابن عمر رضي الله عنهما اه كان يقدم اليدين بهذا السبب كما قلت لكم انه كان يجلس متربعا فقال له احد ابنائه محمد سالم او بلال فكيف يعني تجلس هذا الجلوس؟ قال رجلي لا تقلان الحاصل ان الاصح اقوى الاصح اصلح الاقوال انه يقدم الركبتين على اليدين نعم. ساسمح ها اقول تنزيل الركبتين اسمح اسهل اسمح واسهل نعم حتى ان انه شخص كان يصلي بالناس يا شيخ واذا نزل على يديه وكان يكبر للهوي للسجود اذا نزل يقول الله اكبر بحكم الاندفاع. ايه والغريب ان بعض بعض الطلبة الحريصين على التمسك في السنة ما يقدم اليدين هكذا يخليهن مع الكبر ثم يسح يمسح نعم وهذه صفة ما قال باحد الاحاديث ولا العلماء الحمد لله اذا فهم اذا فهم المعنى لا بالاشكال اما احافظ على اني انزل ايدي وركبتي جميع ثم ما هو صح اي نعم نعم ايش ايش لايش لا يقنت لا يطمئن لا يطمئن لا يطمئن طيب اذا كان لا يطمئن يجب عليك ان تنفرد عنه نعم انفرج عنه انفرج عنه قال لي روح كيف لكن هل المأموم هذا الذي امامه لا يطمئن؟ هل تابع امامه وصار لا يطمئن اسألك هل تابعه يطمئن؟ يعيد صلاته الان الان يعيد صلاته لان الرسول قال ارجع فصلي فانك لم تصلي نعم والله الى كان اذا صلينا من وراء امام يعني يسجد على يديه ان يخالطه او نقول كما قلنا في قوله لا لا ما يهمنا نسجد على الركبتين قبل انما قلنا في جلسة الاستراحة لانها تستلزم التخلف عن الامام ما بيتخلف ابدا نعم ليس سنة نعم لو قال تقديم اليدين لست سنة ولكن ها لا ما يحتاج ما دام عرفوا انه يعرف هيئة الاسلام من من جسمه وثقله يعرف انه فعل هذا لعذر ما حاجة مثلا نعرف ان هذا رجل كبير السن او كثير اللحم او في آآ ركبتيه مر ما يحتاج لو يجي لمك الان شيخ كبير تعرف من من هيئته انه عاجز ما تسأله ان تقول ولد ابن عمر ليش ما انكر على ابن عمر ان ان وضع يديه قبل ركبتيه انا اقول عارفين