نعم ان كان عالما ذاكرا بطلت صلاته. نعم. اما اذا كان ناسيا او جاهدا ضد عالم ذاكر. هم. فان كان يعني يعني يمكنه ان يلحق الامام فيرجع وان كان فما امكنه يلاحقه الامام استمع في صلاة ولا على الشيء معلش تبطل الركعة وانت مصر على انه لا يلزمه شيء ها طيب ما تقولون فيه قولان القول الثاني يعني ان ركعتهم تبطل طيب آآ ما الفرق يا بندر ما دمت فرقت بين هذا هذه المسألة هو مسألة الاخ عبد الله اسمك ايه ها وين مسألة خليل خليل يقول انه ان كان جاهلا وناسيا ان صح صلاته المسألة الاولى. نعم لا المسألة الاولى قلت انه سجد ورفع قبل سجود امامه المسألة الثانية ايوا المسألة الثانية ركع ورفع قبل امامه نعم نعم فاذا سبق بركوع الناس او جاهلا ركعتين طيب طيب وان كان عالما بطل الصلاة ما في طيب لكن المثل الذي كالخليل ايه وش الفرق ما كان غير الركوع بركن غير الركوع؟ اي نعم. لا تبطل صلاة. الا ان كان عالما باطلا اي نعم ولا ركعتهم يعني اذا نفرق بين الركوع وبين غير الركوع موافقون على هذا ها ها اذا كان عالما ذاكرا بطل الصلاة وما فيه اشكال لكن اذا كان جاهلا او ناسي حتى لحقه الامام ايضا معليش اذا كان جاهل ناس ولا ذكر ما على الشيء لا في في الركوع ولا في السجود لانهم تجاهلون ايه اذا كان مزمن اي نعم السما رجع الونس يعني اي نعم نعم كانوا واصلين الذي ادركه الامام لان قلت معليش شي ها ليس على شيء توافق الاخ آآ عبد الله ايه لا هو الحين يوافقك فوق وبعدك وهو مقلد وانت امامه طيب نعم يا سليم. اذا ذكر الناس اذا ذكر يا رجال ما رجع يا اخي وصل الامام الى مكان ما هم ما يمكن يرجع الان ايه ها على الصحيح اذا جت على الصحيحة وقفنا صحيح كلام سليم على القول الصحيح انه يصح صلاته حتى لو سبقه بركن او ركنين ولحقه الامام فالصحيح ان صلاته صحيحة لكن الكلام على ما في المتن على كلام الماس؟ نعم. الركوع طيب واذا كان في السجود فلا شيء عليه ما تطول ركعة طيب اذا نفرق بين الركوع والسجود تسارق الان التفريق بين الركوع والسجود. الركوع اذا سبق به بطلت اما الصلاة واما الركعة ان كان عالما ذاكرا فالصلاة وان كان جاهلا او ناسيا في الركعة معلوم؟ طيب لكن الجهل والناسي لو تمكن من ان يأتي به بعد الامام يعني تمكن من الرجوع ثم متابعة الامام فانه لا شيء عليه لا شيء عليه يرجع وينتهي موضوعه لكن اذا لحقه الامام تبطل الركعة غير الركوع اذا سبقه بركن غير ركوع كالسجود مثلا فعندنا اما ان تبطل الصلاة واما ان لا تبطل ما في قطع ركعة اولى ان كان عالما ذاكرا بطلت الصلاة ان كان جاهلا وناسيا فلا شيء عليه فلا شيء عليه. طيب اذا ركع قبل الامام الاخ اينعم علي اذا ركع قبل الامام فادركه الامام بركوعه اول ما اسمه عند اهل العلم ما اسم هذا النوع من السبق ها ركع قبل الامام ثم لحقه الامام في ركوعه فما اسم هذا النوع من السبق عند اهل العلم سبق الى ركن طيب ما حكم صلاته ان يكون عالما بطلة الصلاة عالمدافعات عالم عالما ذاكرا هاه كان جاهلا ناسيا صحة توافقون على هذا نعم طيب هل فيه قول اخر سوى هذا الذي قلت هذا المذهب الان ما تدري الصحيح وهو ان كان عالما ذاكرة ولو رجع واتى به بعد الامام؟ ولو رجع نعم صحيح اذا القول الصحيح انه بمجرد السبق عالما ذاكرا تبطل الصلاة لانه فعل محرما بل فعل كبيرا من كبائر الذنوب طيب بقينا في التخلف اظن انتهى الوقت ونحن نتكلم عنه اتذكرون ذلك لان ذكرنا ان احوال المأموم مع امامه اربع يبينها لخالد اول تخلف المتابعة متابعة والسبق والموافق. طيب هذه اربعة اه ذكرنا المتابعة اظن ذكرنا السبق والتخلف لن نكمله الظاهر لم نكمله السبق على كل حال عرفتموه مفصلا في كلام المؤلف وعرضتم القول الصحيح وانا كتبت محرما ان شاء الله يصلكم عن الذي سيقتل بقينا في التخلف التخلف عن الامام اما ان يكون تخلفا في الركن او تخلفا بركن واما ان يكون بعذر او بغير عذر فنبدأ اولا اذا كان التخلف لعذر اذا كان التخلف لعذر يعني تأخر عن امامه لعذر مثل الا يسمع تكبير الامام الا يسمع تكبير الامام او يكون فيه نوم ينعس او انسان انغمس في في التفكير والوساوس وانجذب قلبه الى ما يوسوس به ولم يسمع على كل حال تخلف لعذر اذا تخلف لعذر فان صلاته صحيحة صحيحة ويأتي بما تخلف به عن امامه ما لم يصل امامه الى موضعه الذي تخلف فيه فان وصل الى موضعه الذي تخلف فيه فانه يبقى مع امامه لانه في هذه الحال لو ذهب يقضي ما ما تخلف به لانفرد عن امامه بركعة كاملة وهذا هذه مخالفة ظاهرة فيبقى مع امامه مثال ذلك هو الان قائم مع امامه في الركعة الاولى قائم مع امامه في الركعة الاولى الامام ركع ورفع وسجد وقام الى الثانية وذاك لم يعلم قام الى الثاني وهو لم يعلم فما الحكم في هذا الحال الحكم ان يبقى معه ولا يأتي بما تخلف به لانه لو اتى بما تخلف به لكان لكان انفرد عن امامه بايش بركعة كاملة وهذي مخالفة ظاهرة فيبقى وتصح له كما قال العلماء تصح له ركعة ملفقة ولكن مهي مهي بالتلفيق المعروف عندكم فلان يلفق الكلام يعني يجيب كلام كذب ملفقة لان الان صارت ركعته الاولى مكونة من ركعة الامام الاولى والثانية ولا لا الان اول ركعته مع مع الامام في الركعة الاولى واخرها مع الامام في الركعة الثانية طيب فان فان ان انتبه لامامه وهو في السجود والان قائم مع امامه يقرأ فركع الامام ورفع وسجد ولم ينتبه الا والامام في السجود فماذا يصنع ها؟ يكبر يعني يركع ويرفع ويسجد ويتابع امامه لانها التخلف هنا ايش لعذر واقل من ركعة ولا يكون فيه مخالفة ظاهرة للامام هذا اذا كان لعذر طيب اذا كان لغير عذر فانه اما ان يكون تخلفا في الركن او تخلفا بركن التخلف في الركن او تخلف بركن التخلف في الركن معناه ان تتأخر عن المتابعة لكن تدرك الامام في الركن الذي انتقل اليه تخلف عن المتابعة لكنك تدرك الامام في الركن الذي انتقل اليه مثل ركع الامام باقي عليك اية او ايتان من السورة وبقيت قائما تكمل ما بقي عليك لكنك ركعت وادركت الامام في الركوع فالركعة فالركعة هنا صحيحة لكن الفعل مخالف للسنة لان المشروع ان تشرع في الركوع من حين ان يصل امامك امامك الى الركوع ما تتخلف اذا ركع يقول النبي صلى الله عليه وسلم اذا ركع فاركعوا التخلف بالركن التخلف بالركن معناه ان الامام يسبقك بركن يسبقك بركن يعني يركع ويرفع قبل ان تركع انت هذا تخلف ايش بركن الفقهاء رحمهم الله يقولون ان التخلف كالسبق فاذا تخلفت بالركوع لقد تخلفت بركن فصلاتك باطلة وان تخلفت بالسجود يعني سجد الامام ورفع قبل ان تسجد فصلاتك على ما قال الفقهاء الصحيحة صحيح لانه تخلف بركن غير ركوع يعني يجعلون التخلف كالسبت ان كان بركن الركوع بطلت وان كان بغيره لم تبطل ولكن القول الراجح ما حسب ما رجحنا في في السبق انه اذا تخلف عنه بركن بغير عذر فصلاتهم باطلة سواء كان الركن ركوعا ان غيره وعلى هذا فلو ان الامام رفع من السجدة الاولى وكان هذا الرجل يحب انه يدعو الله في السجود المأموم فبقي يدعو الله حتى سجد الامام السجدة الثانية فصلاة باطلة ليش لانه تخلف بركن فاذا سبقه الامام بركن اين المتابعة ما في متابعة يخلص الامام من الركن الذي بعد الركن الذي انت فيه وينتهي منه وانت في الركن اذا صار بينك وبين الامام ركن الصحيح ان من تخلف لعذر هذه القاعدة على القول الراجح من تخلف لعذر فانه ها يتابع تابع الامام يعني يفعل ما تخلف به ويتابع الامام الا الا اذا وصل الامام الى مكان التخلف فانه يبقى مع امامه ويستمر وتصح له ركعة ملفقة واذا سلم الامام يقضي هذه الركعة التي حصلت حصل فيها التخلف اذا كان لغير عذر فالصحيح انه اذا تخلف بركن ها بطلت وان تخلف الى الركن صحت لكنه خلاف السنة لان المشروع ان تبادر بمتابعة الامام