طيب على كل حال اذا ادرك الامام اذا ادرك ركعة تامة بسجدتيها فانه يتم يقول فان لم يمكنها انتبه فان لم يمكنه ان لم يمكنه ايش السجود على ظهر انسان او رجله فاذا زال الزحام ينتظر حتى يزول الزحام وهذا الحمد لله فيه فسحة اذا كان لا يمكنه ان يسجد فاذا زال الزمان ثم ان نقول في الحقيقة ان السجود على ظهر الانسان لا تتأتى به صورة السجود لماذا لعلو الانسان السجود يكون وجهه مساو محاد لرجليه وهنا لا يمكن لا يمكن خصوصا اذا كان الساجد ايضا رفيع فالسجود لا تتحقق صورته بالسجود على ظهر انسان طيب لو انه يقول وان زحم وان احرم ثم زحم واخرج عن الصف فصلى فذا لم تصح هذي عاد مسألة الفذية لو انه زحم وعجز على ان يطيق الوقوف في الصف حتى خرج فانه على المذهب لا تصح صلاته لانه فذ والصحيح ان صلاته تصح لانه معذور بالفذية فاذا كان قد صلى الركعة الاولى في الصف فانه اذا زحم حتى خرج من الصف حتى على المذهب ينوي الانفراج ويتمها جمعة لانه ادرك ركعة كاملة فيتمها جمعة واضح نعم الطلابية غالبا ما يقيمون الجمعة اذا اذا كانوا بعيدين لكن يلزمهم اذا كانوا قريبين من البلد ان يدخلوا الى البلد كان البعد مثلا لا اذا كان البعد فوق الثلاثين يصلون ظهرا والعشرين حتى لانهم يقولون العلماء اذا كان بينهم وبين المسجد اكثر من فرسخ فانها لا تلزمه مقابل البنيان ان يصلون في مكانتهم او يدخل داخل المدينة لا يجب ان يدخل المدينة لانه لا لا يجوز تعدد الجمعة كما سيأتينا ان شاء الله نعم كيف؟ اعد السؤال دخل مع الامام وهو يصلي صلاة الجمعة ها ولم يعلم يعني منهج الركعة الأولى المرتفعة الثانية نعم العن المذهب حتى يعرف انها الثانية او الاولى طيب نعم نعم هو والرجل سيصلي لكن بس تأخر لاجل ان يصحح النية هل ينوي ظهرا او ينوي جمعة قال ويشترط تقدم كتب ويشترط تقدم خطبتين او خطبتين قطبتين بالظم لان الخطبة بكسر خطبة النكاح يعني ان يخطب الرجل امرأة والخطبة بالظم خطبة الوعظ وما اشبه ذلك يشترط يعني لصحة الجمعة تقدم خطبتين ان اي ان يتقدمها خطبتان فان لم يتقدمها خطبتان لم تصح ويدخل في ذلك ما اذا لم يتقدمها شيء من الخطب وما اذا تقدمها خطبة واحدة فان فان خطب مرة واحدة خطبة واحدة تصف ولا لا تصح لان لازم التقدم خطبتين. طيب لم يتقدم شيء لا تصح طيب تأخرت الخطبتان بعد الصلاة لا تصح اذا تقدم خطبتين يخرج فيه ما لو لم يتقدم شيء يخرج منه قصده ما لم ما لو لم يتقدم شيء او تقدم خطبة واحدة او تأخرت الخطبتان ففي هذه الصور الثلاث وفي هذه الصور الثلاث لا تصلح الجمعة لابد ان يتقدم خطبتان ما هو الدليل هناك دليل عدة ادلة الدليل الاول قوله تعالى يا ايها الذين امنوا اذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا الى ذكر الله فامر بالسعي الى ذكر الله من حين النداء ومعلوم بالتواتر القطعي ان النبي صلى الله عليه وسلم كان اذا اذن المؤذن يوم الجمعة خطر اذا فالسعي الى الخطبة واجب وما كان السعي اليه واجبا فهو واجب نعم لان السعي وسيلة الى ادراكه وتحصيله فاذا وجبت الوسيلة وجبت الغاية واضح هذا دليل الدليل الثاني ان النبي صلى الله عليه وسلم حرم الكلام والامام يخطب وهذا يدل على وجوب وجوب الاستماع اليهما ووجوب الاستماع اليهما يدل على وجوبهما وانه لا بد من خطبتين واضح يا جماعة الوجه الدليل الثالث مواظبة النبي صلى الله عليه وسلم عليهما مواظبة غير منقطعة فلم يأتي يوم من يوم من ايام الجمعة لم يخطب فيه النبي عليه الصلاة والسلام وهذا الدوام المستمر صيفا وشتاء شدة ورخاء يدل على وجوبهم طيب الدليل الرابع وهو تعليل انه لو لم يجب لهما خطبتان لكانتا كغيرهما من الصلوات لا يستفيد الانسان الناس من التجمع لهما ومن اهم اغراض التجمع لهذه الصلاة ايش الموعظة وتذكير الناس فلو لم تجب الخطبتان لم يكن هناك فائدة هذه عدة ادلة تدل صارت خمسة الان اربعة تدل على وجوب خطبة خطبتين للجمعة ثم قال المؤلف من شرط صحتهما حمد الله يعني يعني ان الخطبتين لهما شروط لا تصحان بدونهما بدونها الشرط الاول حمد الله ان يحمد الله باي صيغة سواء كانت الصيغ قولية اه الاسمية ام فعلية اي سواء قال الحمد لله او قال احمد الله او قال نحمد الله المهم ان ان يحمد الله فيه وسواء كان الحمد في اول الخطبة ام في اخره المهم ان يوجد فيها حمد لكن الافضل ان يكون في الاولى ما هو الدليل الدليل قول النبي عليه الصلاة والسلام كل امر لا يبدأ فيه بالحمد لله فهو ابتر. وهذا احد الفاظ الحديث والابتر الناقص في البركة مبتور ما في خير ولا بركة طيب ومن ادلة على ذلك ايضا حديث جابر في صحيح مسلم كان النبي صلى الله عليه وسلم اذا خطب حمد الله واثنى عليه وهذا كما تعلمون دليل قد لا يستطيع الانسان ان يجزم ببطلان الخطبة اذا خلت منه اذا خلت من الحمد لكن على كل حال لا شك انه افظل واحسن من شرط صحتهما ايضا الصلاة على رسوله محمد صلى الله عليه وسلم يعني ان يصلي على الرسول باسمه باي اسم من اسمائه فيقول اللهم صلي على محمد اللهم صلي على احمد اللهم صلي على العاقل اللهم صلي على حاشا المهم ان يسميه قال بعضهم فان صلى عليه مظمرا لا مظهرا لم تصح فلو قال اشهد ان محمدا رسول الله صلى الله عليه وسلم على رأي هؤلاء لم تصح الخطبة لانهم يرون ان من شرط صحتها الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم مظهرا لا مظمرا ولكن هذا غير صحيح كذلك ايضا الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم لابد ان يكون لها دليل لانه يترتب عليها انه لو خلت الخطبة من الصلاة على الرسول عليه الصلاة والسلام ايش لبطلت الخطبة ثم بطلت الصلاة وهذا امر ليس بالهين فيحتاج الى دليل يستند عليه المرء ليصحح عبادة المسلمين او يبطلها فما هو الدليل قالوا لان كل عبادة انتبه للدليل ما في الا تعليق ما فيه الا تعليم قالوا لان كل عبادة افتقرت الى ذكر الله افتقرت الى ذكر رسوله التعليق العليل هذا الدليل عليه وليس بصحيح وما اكثر العبادات التي لا تفتقر الى ذكر الرسول وهي تتقي الى ذكر الله لو اراد الانسان يتوضأ يقول بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله كيف ما يقول والصلاة والسلام على رسول الله ما يقولوا الزموا يا جماعة ما يقول اذا هي مفتقرة لذكر الله غير مفتقرة الى ذكر رسول الله لو اراد الانسان ان يضحي ان يذبح ذبيحة يقول بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله نعم لا يقول بل كره بعض العلماء ان يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم عند الذبح قال لان هذا يؤدي الى الشرك حتى يكون الانسان يذبح لله ولرسول الله واضح طيب الاذان يفتقر الى ذكر الرسول صحيح لكنه يفتغ الى ذكر الصلاة عليه لا فالعلة هنا منتقضة العلة منتقضة وانتقاض العلة يدل على بطلانها ولهذا ليس هناك دليل صحيح يدل على اشتراط الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في الخطبة ما فيه دليل طيب لكن نمشي مع المؤلف وان رجحنا خلاف كلامه والصلاة على النبي على رسوله محمد صلى الله عليه وسلم الصلاة على رسوله سواء جاءت بلفظ الطلب او بلفظ الخبر الذي بمعنى الطلب مثالها بلف الطلب يا عبد الرحمن مثالها بلفظ الطلب الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم بلفظ الطلب يلا اللهم صلي على محمد هذا طلب مثالها بلفظ الخبر الذي بمعنى الطلب نعم وصلى الله على على محمد صح الطلب يا عبد الرحمن ان تقول اللهم صلي تطلب النور والخبر لمن الطلب تقول اللهم صلى الله عليه صلى الله خبر لكن معناه الطلب