طيب رجل له عشرة من الورثة قتل عمدا وقال تسعة منهم يريد القصاص وقال واحد انا اريد الدية هل يسقط القصاص من اين تأخذ الآية ولو قليل طيب ما في الان انا اناقشكم طيب ومن فوائد الاية الكريمة انه يجب الاتباع بالمعروف يعني يجب على اولياء المقتول اذا عفوا الى الدية ان لا يتسلطوا على القاتل بل يتبعونه بالمعروف بدون اذية وبدون منة من اين تأخذ يا محمد ويخاطب نعم ومن فوائد الاية ان فاعل الكبيرة لا يخرج من الايمان مهنة من قوله؟ من اخيه شيء طيب فجعل الله المقبول اخا للقاتل ولو خرج من الاسلام طيب وفيه رد الاية رد على طائفتين مبتدعتين من هم يا عبدالعزيز الخوارج صح؟ موافقون؟ نعم. طيب صحيح خلك مالك تصلي. الكلام الصحيح ماذا يقول المعتزلة في فعل كبيرة خارج الايمان لكنه مخلد نعم و الخوارج الخوارج من الاسلام ومنقلب الناس صح ومن فوائد الاية الكريمة لا تسأل ما في سؤال ولا الكريمة وجوب الاداء على القاتل باحسان عيسى ما يؤخذ من لفظ الاية او اباه او ادان او اذى ولا وادان واداهم واداهم النبي طيب صح ما الحكمة يا اسماعيل في كونه يقول اتباع بالمعروف واداء في الاول لان اذا عفوا قد يتندموا على هذا نعم. طيب. ثم القافلة ايضا قد يماطل فكما احسن اليه بالعفو. تمام. صح طيب من فوائد الاية الكريمة ان الله خفف عن هذه الامة بجواز العفو ورحمهم ايضا بجواز اخذ العوظ نعم. كذلك التخفيف من قول ذلك تخفيف كم كانت تخفيف من ربكم ورحمة؟ تخفيف من ربكم ورحمة. نعم تخفيف على القاتل ورحمته باولياء المخفوف حيث اذن لهم ان يقولوا عوضا والا لقيل لهم اما ان تعفوا مطلقا واما عن الجميع طيب ومن فوائد الاية الكريمة ان المعتدي بعد انتهاء القصاص او بعد انتهاء حجية انه متوعد بالعذاب الاليم نقول بعد ذلك فله عذاب اليم طيب لانه ربما يعتدي اولياء الامور فيما بعد نؤدي اخذناه ايضا توعدوا بالعذاب الاليم والعياذ بالله وهب يندم القاتل الذي اخذ منه فيها يوم اخذوا مالي جلبوني لاندية القتل عمدا على على من يقاتل على القاتل ويقتص منه يعني ويقتل احدا منهم من فوائد الاية الكريمة ايضا ان ديت العم بخلاف الخطأ وشبه العمد انه على العقل من اين تروح نعم ومن قتل مسلما متعمدا على ان الدية دية العمد اذا عفي عن القاتل فهي عليه لانها لا تبكي فهي لابد من قتله للسموات الطيبة انا عفونا عن قبل وقلنا بيدي الدية من يتحملها في الاية دليل على ان اللي يتحملها القاتل اي نعم طيب نعم اخر واحد كيف يعني منين اتباع بمعروف فله ما في الاية فله فمن عفي له فمن عفي له من اخيه شيء وهنا لا شك ان الاوفياء لهم من اخيه ان المعفو عنه القاعة فهو الذي امر بالادب فقولك من عوفي له من اخيه شيئا فاتباع المعروف عداء يدل على ان الاداء مطالب به القاتل لانه هو المعفو عنه واضح؟ وهو كذلك فتية العمد تكون على القاتل مهي على اولياء ما هي بعلى العاقلة طيب وفي الاية الكريمة اثبات صفة من صفات الله واحد طيب ما المراد بالرحمة عند اهل السنة وعند اهل التأويل على ظهر بصفة حقيقية تليق بالله. نعم وعند اهل التأويل برافو برافو ارادة ايش اه يعني الانعام او الارادة بتاعه او اي نعم. يبصرونه بانعام اللي هو مفعول الرب او بارادته ارادة ابنها كده لماذا يفسرونه بهذا لماذا يفسر اهل التأويل بالانعام او بارادتهم لما تستطيع الرحمة لانهم لا يثبتون الرحمة لانهم لا يثقون ويثبتون الارادة ولا لا يثبتون الارادة لان الاشاعرة يثبتون سبع صفات كما هو معروف منها الارادة وهم لما اثبتوا الارادة ونفوا الرحمة قالوا ان المراد بالرحمة ارادة الاحسان وقال بعضهم المراد به الاحسان فجعلوه المخلوق المقبول لان المخلوق نقول بائن من من الخالق فليس من صفاته فهذا هو السبب انهم لجأوا الى تفسيره اما بالاحسان واما بارادة الوحدة طيب ما حجته في منع اتصاف الله بالرحمة الحقيقية والرحمة معناها بين القلب المرحوم فهذا هذا عز وجل من مخلوقات وهذا بالانسان او بمخلوق ومن شبه الله بخلق الفقه شبه وقال لا هم ايضا يأخذون بالارادة هذا من زمن طيب هم يقولون هكذا يقولون انها تقضي الرقة واللين والوقى في جانب الخالق واللين ما تنبغي ولا تليق هكذا زعموا فنحن نقول فاتباع الرحمة للرقة واللين هذه رحمة من المخلوق اما الخالق فرحمته تليق به وانتم تثبتون الارادة والارادة ما يريد الى ما فيه جلب منفعة او دفن مضرة فهل الله عز وجل بارادته يريد جلب منفعة لنفسه او در مضرة ها اجواء؟ لا. لا فيقولون نعم هذه ارادة المخلوق انه يميل الى جانب نظره لكن ارادة الخالق تليق به نقول لا فرق هذه الرحمة اللي انتم زعمتم هي رحمة المخلوق اما رحمة الخالق فهي تليق به. نعم ثم قال تعالى ولكم في القصاص حياة يا اولي الالباب لعلكم تتقون من فوائد الاية الكريمة كيان الحكمة لها العظمى في رحمه الله ثم قال لعلكم في واحد من الطلبة خلقوا يلقي عليهم الامتحان في ادارة التوحيد لما فتح في الاول في الطائف فقال والامتحان في دار التوحيد لما كتبها في الاول في القاعدة فقال السؤال ما حكم الالتفات في الصلاة في طالب ما يعرف كتب قال المؤلف رحمه الله تعالى قصد يكره الصلاة ورفع بصره الى السماء وتفصله الى اخره ثم كتبت ثم كتب كلمة مستقبل هذا قل ما شئت ودع ما شئت. نعم. والاخ مصطفى الان حدد لنا حدد لنا موضع الفائدة من هذه الاية ولكم قوله تعالى طيب ووردوا صفات الحياة كل من ينشد الحياة في الحقيقة ولا لا في الحياة انقطاع الحواكم طيب ما فوائد الاية الكريمة وهي في الحقيقة مما يتعلق بما سبق ان يفعل بالجاني كما فعلت زي ما قال وفي صفحة يفعل بالجامع كما فعل يعني اذا ذبحوا سكين مباراة ما برصاصة اثنين من الدراسات اذا رمى بحجر يرمى بحجر وهكذا مكتوب القصاص من الاية في ما وردت به الايات. تاني. طيب صح لانها فساد لا يتم الا بها انه بعد الجار كما بعد وهل وردت من السنة ما يؤيد ذلك طبعا هذي الغت ان تكون مجيد في الحديث فرد النبي عليه السلام رأسه بين حجرين