لماذا لا لماذا لا نضمن الارادة لا لكن اصلها ليست ليس محبوبا من الله نفس المراد غير محروم لكن ما يترتب عليه المصالح هو المحكم لان الانسان يحب الشيء لا يترتب عليه لا بارك الله فيك المراد نفسه شرط ما اصوم ولا يمكن نقول ان الله يحب المعصية ابدا لكن يحب ما يترتب عليها من من الاثار الحميدة لولا المعاصي ما قام الجهاد في سبيل الله ولا قام الامر بالمعروف والنهي عن المنكر ولم تكن الانسان ايضا بنفسه لو كان الناس كلهم اللي حولك يتقون الله ما ما تنفرق انت انت بالمعصية حتى لو كنت تريد ان ما ذهبت هيئة من المصالح المترتبة عليها هذا محبوب الى الله اما نفس المراد فليس محبوبا ولا يمكن ان عقولنا لا تطيق ولا بشيء من كتاب الله وما هو جزء من العلم الا قليلا فهذه الفتن ربما هذا الشاب لو انه بقي وحصل له انحراف ما ندري ولعله يكون له يكون فيضل هو ويضل الناس اللهم على حكيم فكل شيء يفعله الله عز وجل فاعلم انه لحكمة لا تظن انه ليس بلونا كأنه على خلاف الحكمة فاعلم ان ظنك هو الخاطب نعم لانه تريد ان تحصل على الله عز وجل حتى تريد حتى تريد منه ان يفعل ما ترى انه انت ما تراه انت حكمة نعم هل هذا معقول الانسان الان ما يبصر طرف طرف المسجد نعم بالالة الحصية وهي العين كيف عدد الامور المعنوية الحكم والاسرار التي يتضمنها خلق الله عز وجل ولهذا لو اجتمع الخلق كلهم على ان يقول والله انني نجلس نبي نجلس نحلل الشرع الشرع اللي بايدينا الان محصور ثواب السنة احنا بنحلي ونبي نجعل كل مسألة والدهون ما استطيع كان في اشياء تحار فيها العقول في الحقيقة من ان المشروعات وهي مشروعات محصورة في عبد الخلق ما يخسر من هنا قول العدل دائما قول الحق دائما يكون عدلا بين تصرفيه وتأملت مسائل النزاع لا في المسائل العلمية العقيدية ولا في المسائل العملية الفقهية وقد كبرت هذه المسائل وجدت دائما ان الحق وصدوا والعامة نقول خير الامور خلاص انما الحقيقة ترى انا اخرج عن موضوع بعض لكنه يمكن اي نعم بارك الله فيك اشكر على كثير من الناس ولكنه عند التأمل لا اشكال فيه التردد يكون له سببه السبب الاول الاشكال على الفاعل او جهل الفاعل بما يترتب على هذا الامر ستجده يتردد فيها هل يفعلون بنا الامر الثاني ربي يكون سببه العلم لكن هناك مقترض اخر وهو الرحمة ويتردد الانسان ولكنه اخيرا يصلي مثل ما قلنا الان الكي يحسن الصبر تجد الانسان يتردد لكن اذا علم ما في ما مصلحة يعني لابد من فالتردد الذي نزل الله عنه عز وجل التردد الذي سبب الجهل الاختم او ما اقيم اما التردد الذي سببه العلم لكن يكون هناك مقتضي اخر تردد في الرحمة مثلا فهذا لا ينتظر لانه من كمال رحمته سبحانه وتعالى ولهذا قال عن قبض نفس عبد المؤمن وممكن العباد فكان بالمؤمنين رحيما بالرحمة الخاصة بالمؤمنين جل وعلا لا ترد لجهل مثل ما قلنا العجب الله يعجب ولا لا يعزم بالقرآن وبالسنة قال الله تعالى في القرآن بل عجبت ويسخرون وفي السنة قال النبي عليه الصلاة والسلام عجب رب من شروط عباده وحفظ عياله الى اخره نعم العجب انكره بعض الناس قال ان العجب لا يليق بالله لان الاجر سببه جهل الاسلام ويأتيه الامر على غرة قال العجب الذي سببه هذا العدة الواو عاطفة واللام نسألكم هل هي لام الامر ولا لا مستعدين وش الدليل؟ اه كسرة لو كانت فهم الأمر لسكنت ولكنها مكسورة فهي اذا لا مستعدين وعلى اي شيء يكون الامر ما دمنا قلنا ولتكملوا ان الواضحة صعبة فاين المعطوف عليه قالوا ان المعكوف عليه قوله اليسرى يعني يريد بعضكم مصر ولا يريد بكم العسر ويريد لتكملوا العدة ويريد لتكمل العدة واعلم ان اراد اذا تعددت باللام فان اللام تكون زائدة من حيث المعنى وذلك لان الفعل اراد يتعدى بنفسه فقوله يريد الله ليبين لكم معناه يريد الله ان نبين لكم وهذه ولتكملوا العدة يعني وان تكملوا العدة يعني ويريد الله منا طرأ ولا قدرا شرعا ان نكمل العزة وتكمل فيها قراءتان تكمل بالتخفيف وتكمل تشتيت وهما بناء واحد قول ولتكملوا العدة العدة فانضبط بعض الناس من قولها العدة ولم يقل ولتكملوا عدة السهر استنبط منه ان من كانوا في الاماكن التي ليس عندهم شهور مثل الذين في الدوائر القطبية قال هنا ما قال تكمل عدة الشهر لانه لا شهر عنده وقد تكمل العدة يعني عدة الايام عدة ايام فيصومون هؤلاء في في وقت رمضان عند غيرهم شهرا ولا عدة شهر عدة فسائل لان الشهر عندهم غير موجود والوضوء وقال ان هذا من ايات القرآن انه جاء التعبير صالحا حتى لهذه الحال التي ما كانت معلومة عند الناس في نزول القرآن وقوله ولركن ذو العزة العدة ايضا فيها فائدة كلمة العدة ما قال تكمل شهرا وذلك لان الشهر قد يكون تسعة وعشرين يوما تسعة وعشرين يوما وهذا كثير هي غلط خلاص اه اثنان وثلاثين خطأ قال ولتكبروا الله لتكبروا معطوفة على لاعادة حرف الجر ولتكملوا العزة ولتكبروا الله كبروك الله اي تقولوا الله اكبر و والتكبير يتضمن الكبر العظمة والكبرياء والامور المعنوية وكذلك يتضمن الكبر في الامور الذاتية فان سنوات الصديق والان ربي يستمع فيه كالرحمن ارجلة في كف احدنا والله سبحانه وتعالى اعظم من كل شيء واكبر من كل شيء وقوله ولتكبروا الله على ما هداكم على قيل انها للتعليق هل هنالك تعذيب وليس في الاستعلاء ايتكبروه بهدايتكم وقوله على ما هداكم انما جاءت على نون اللام مع انها تدير التعليم اشارة الى انها بالتكبير يكون في الاخرة ليكون عاليا على ما حصل من الهداية لان الشيء اذا كان في الاخر هذا هو هو الاعلى ولا لا وما لو ملأت اناء من الطعام مثلا زملاء في اناء من الطعام وجعلت عليه شيئا الذكر هو الاخر ولا الاول يكون هو الاخر فلهذا قال على ما هداكم يعني يقول التكبير على ما هدانا وهذا يدل على انه يكون في اخر في اخر او عند تنام عندي تمام هذه الهداية واستفدنا من علاء الان امران او امرين الاول ان معناها التعليم الثاني انه عبر بعلى لماذا هي اشارة الى ان التكبير يكون بعد انتهاء هذه الهداية ولهذا متى يشرع التكبير في اخر رمضان اذا غربت الشمس ليلة عيد الفطر بعد انتهاء رمضان ودخول شوال اذا غربت الشمس توضع التفسير وقوله على ما هداكم ما هنا مصدرية ولا موصولة مصدرية اذا كانت موصولة فتحتاج الى لا السنة موجودة تحتاج الى عائد واذا كانت مصدرية ما احتاجت الى عادة والعائدة التي تحتاج اليه هنا محدود يعني على ما هداكم به او عليه او لهو يقدر شيئا مناسبا ومعلوم انه اذا امكن عدم التقدير فهو خولة وعلى هذا فالراجح ان تكون مصدرية اي على هدايتكم على ما هداكم له على الذي هداكم له وهو الصيام يكون عليه تمام طيب وقوله على ما هداكم هذه الهداية تشمل هداية العلم وهداية العمل وهي التي يعبر عنها احيانا بهداية الارشاد وهدايته التوفيق الانسان اذا صام رمظان واكمله لا شك ان الله من عليه بالهدايتين بداية العلم وهداية العمل يعني هداية الارشاد وهداية التوفيق وقول تقبل الله على ما هداكم اه هنا اتى بالتكبير دون استغفار مع ان كثيرا من العبادات انتهى تختم بالاستقامة بايش بالاستغفار كانه والله اعلم انه لما كمل هذا الذكر كمل هذه هذه النعمة الهداية والصيام صار كأن الانسان على على وارتفع مثل ما شرع للانسان اذا على نسزا ها ان يكبر واذا هبط واديا ان يسبح فكأنك باتمامك هذا الصيام الذي هو ركن من اركان الاسلام وربما وفقت لليلة القدر في هذا الشهر كأنك علوت ولهذا قال على ما هداكم