يلا نعم زراعة ماشي وخلاص وخلاص مع ايش مراعاة المخاطب فيه كثير من المناطق الجمع في القرآن الاغلب كانه يخاطب الانسان عموما بالقرآن بالقرآن يخاطب الانسان يعني تلك ايها الانسان وهذا كثير حتى الخطابات بغير كاف من حسن الاشارة تجدها في المفرد قال وتلك حدود الله حدود الله شمل حد جمع حد الواضح اي نعم كيف حدود الله؟ ما فيها ما فيها نعم تلك حدود الله الحدود يمنحك والحد باللغة المنع حتى في اللغات المنع ومنه حدود الدار لانها تمنع من دخول طيب ما في فمعنى حدود الله اي موانعه اي موانعه واعلم ان حدود الله نوعان حدود موانع اي تمنع من كان خارجها من الدخول فيها تمنع من كان خارجها من الدخول فيها وهذي موانع الدخول وهي في المحرمات وموانع اخرى تمنع من فيها من الخروج منه انه من فيها من الخروج منها وهذه حدود الاوامر الله تعالى نواهي واوامر النواهي ماذا ماذا؟ ما شأنها تمنع من كان خارجها من الدخول فيه والاوامر تمنع من كان فيها من الخروج منه ولهذا اذا جاءت الاوامر قال الله فيها تلك حدود الله فلا تعتدوها ان لا تخرجوا منه واذا جاءت النواهي قال تلك حدود الله فلا تقربوها فهذا هو الفرق والكل منها يسمى حدودا لان الاوامر لها حد لا تخرج منها والنواة الى حد لا تدخل فيها وقوله كيف حدود الله من باب اضافة المشروع الى مشرعه مشروع الى مشرعه فلا تقربوها هل فالتفريط ولا ناهية اول ما هكذا ما الدليل حرف النون فلا تقربوها ما قال فلا تفعلوها وانما نهى عن قربانه حتى نبعد عن المحرم وعن وسائل المحرمات لان الوسائل لها احكام المقاصد وكم من انسان حام حول الحمى ها؟ فوقع فوقع فيه ولهذا قال فلا تقربوها فالمحرمات ينبغي البعد عنها وعدم قربها كذلك كذلك يبين الله هذه تجد ترد في القرآن كثيرا وقد اشرنا فيما مضى الى اعرابها وقلنا ان الكاف اسم بمعنى مثل وانها منصوبة على المسؤولية المطلقة اي مثل ذلك البيان يبين الله اي مثل ذلك البيان يبين الله السلام عليكم وهي في القرآن كثيرا وهذا اعراب ان نقول ان كاف اسم بمعنى مثل وهي منصوبة على انها مفعول مطلق وعاملها ما بعدها وقوله كذلك المشار اليه ما سبق من البيان واظنه كثير البيان في هذه الايات اولى البيان الكثيف وبين الله سبحانه وتعالى حكم الاكل والشرب في الليل حكما مباشرة النساء والاعتكاف موضعه ما يحرم فيه نعم والى اخره. المهم انه عدة احكام بينها الله وقوله يبين الله اياته للناس ايات ثم اية وهي في اللغة العلامة ومراد بها ترى البراهين الدالة على ما تقتضين من صفات الله سبحانه وتعالى فمنها ما يحفظ الحكمة ومنها ما يصل الرحمة ومنها ما يحفظ العلم ومنها ما يقول الاحاطة المهم انها متنوعة ادوات جمعوا اية وهي في اللغة العلامة والمراد بها هنا شرعا البراهين التي تدل على ما تقضيه من صفات الله وذكر اهل العلم ان الايات تنقسم الى قسمين كونية وشرعيتك وان الايات الكونية هي المخلوقات كل المخلوقات ذواتها وصفاتها واقوالها من الايات ومن اياته الليل والنهار والشمس والقمر ومن اياته خلق السماوات والارض وما بث فيهما من دابة ومن اياته ان جعل لكم من فصل ازواجا ومن اتى ان خلقكم من تراب ثم اذا انتم الى اخره فكل المخلوقات ذواتها وصفاتها واحوالها ها كلها من ايات الله وكانت اية عليه اية لله لانه لا احد من المخلوق يسمع مثلها واية الشيء هي العلامة عليه فلا احد من المخلوقين يصنع مثل ما يصنع مثل هذه الايات ابدا صالح طيب القسم الثاني من الايات الايات الشرعية وهي ما انزله الله تعالى على رسله وانبيائه من الوحي فانها ايات شرعية تدل على منزلها سبحانه وتعالى وجه ذلك انك اذا تأملت اخبارها وجدتها في غاية الصدق والبيان والمصلحة نحن نقص عليك احسن القصص ها بما اوحينا اليك هذا القرآن فاحسن الاخبار اخبار القرآن والوحي والقرآن وغيره اذا تأملت احكامها وجدتها احسن الاحكام احسن الاحكام ومن احسن من الله حكما في قومه يوقنوه لو اجتمع الخلق على ان يأتوا بمثل الاحكام التي انزلها الله على رسله ما استطاعوا الى ذلك سبيلا لهذا تكون اية ولا لا ما تكون اية على ما تقتضيه من صفات الله سبحانه وتعالى اولا على ما تقتضيه لان الايات تختلف بعضها تقتضي العظمة تدل على العظمة بعضها تدل على الرحمة بعضها تدل على العلم وبعضها تدل على الكبرياء المهم تختلف نعم وخير يبين الله اياته للناس لعلهم يتقون لعلهم يتقون هذه لعل للتعليم يتقون من يتقون الله عز وجل وتقوى الله سبحانه وتعالى هي اتخاذ الوقاية من عذابه بفعل اوامره واجتناب نواهيه هذي التقوى يخادم وقاية من عذاب الله بفعل اوامره واجتناب نواهيه وهذا اجمع ما قيل في التقوى تنمو من التقوى ان تعمل بطاعة الله على نور من الله ترجو ثواب الله وان تترك ما نهى الله على نور من الله تخشى عقاب الله نعم وبعضهم يقول ان التقوى ترك المعاصي ولكن اجمع ما قيل فيها ما ذكرناه في الاول وهي اتخاذ وقاية من من عذابه بفعل اوامره واجتناب نواهيه صحيح انها اذا اذا قرنت بالبر بل وتعاونوا على البر والتقوى قالوا المراد بالتقوى اتقاء المعاصي او اتقاء المعاصي والمراد بالبر فعل الطعام يقول الشاعر خل الذنوب صغيرها وكبيرها ذات التقى هذا هذا التقوى ان الذنوب صغيرها وكبيرها ذاك التقى واعمل تماش فوق ارض الشوك يحذر ما يرى اللي يمشي على ارض السوق المستوى يخبط برجله ولا يهمه ها؟ اي نعم لا تحقرن صغيرة ان الجبال من الحصى فصحيح والنبي عليه الصلاة والسلام سبح المحقرات من الذنوب بجماعة نزلوا ارضا وارادوا ان يوقظوا نارا فذهبوا فجاء واحد اليهود وواحد قهود وواحد بعود حتى جمعوا حطبا كثيرا واضرموا نارا كثيرا وهم يجيبون؟ ما هو شيء اي نعم طيب اذا نقول التقوى اجمع ما قيل فيها واتخاذ وقاية من عذاب الله تعالى بفعل اوامره نعم قد تكون اي درجة قليلة المستحبات الاوامر المستحبة اوامر المسحب امر لان الامر قد يكون وجوب وقد يكون الاستحباب والنهي قد يكون الكراهة وقد يكون للتحريم نعم الاية كذلك دين الله عز وجل نعم تشغل من اول السورة وليس لا ما هو بالظاهر لان تعرف الايات مقطعة كرة متصلة لا ولو كان في الفصل ما يمكن الا انه الا انه تكون في الموضوع الذي فيه البحث فيما سبق فيه كذلك بنوايات من قبل لم يكن الصيام نعم يشمل والله اعلم انه هم بعض العلماء قال لي اسمع الاحكام الاربعة اللي كتبت تليها من قولي احل لكم الصيام الى اخره بس ولو قيل انهم من قوله يا ايها الذين امنوا كتب عليكم الصيام نعم مثلا آآ طيب ثم اعلم ان قوله واياته جمع طراف فيعود يعني ان مثل هذا البيان الذي بيناه لكم في هذه الايات تكون جعبيان جميع جميع الايات عرفت الحج لغة ما عرفت بها اي معركة اخرى هي اوامر ونواهيه في الاوامر اي نعم في هذا في هذا المكان. نعم. اما الحج عند آآ المنطقية غير هذا تقدمنا في شرح عقيدة الاستخبارية نعم الايمان الايمان لعلكم تؤمنون لان ثم اذا امن يكفر. هم. لا اصلا ما في تقوى الا بعد الايمان وفي التقوى الا بعد الايمان فالانسان اذا تبينت له الايات اتقوا الله عز وجل وحصل اول ما فيه التقوى يا اخي الا بعد الايمان وهل الانسان يبي يتقي شيئا لا يؤمن به