تاني لا الظاهر ان ان القرب اخر ولهذا ما جاء عنه ما جاء عاما بخلاف المعية ومن فوائد الايات الكريمة اثبات سمع الله اتنين واحد من قوله اجيب لانه لا يجاب الا بعد ان ان يسمع ما دعا به ومنها قدرة الله اسباب القدرة لان اجابة الداعي تحتاج الى قدرة ومنها اثبات كرم الله لقوله اجيب دعوة الداعي اذا دعاه ومن فوائد الاية ايضا ان من شرط اجابة الدعاء ان يكون الداعي صادق الدعوة في دعوة الله عز وجل بحيث يكون مخلصا مشعرا نفسه بالافتقار الى ربه ومشعرا نفسه بكرم الله وجوده من اين تؤخذ يا حسين اثنين تؤخذ على الفائدة لا من قوله واذا سألك عبادي عني الى قوله لعلهم يرشدون قال الكلمة المعينة الخاصة ايه اذا دعان اذا دعان لان احنا نبهنا على هذا التفسير فاذا يشترط لإجابة الدعوة ليش ان يكون صادقا في دعوته بحيث يكون مخلصا لله وان يكون عنده شعور بافتقاره الى الله عز وجل لان الانسان ما يدعو الا وهو يشعر بالافتقار وان يكون لديه شعور بايش بغنى الله عز وجل واجابته وقوله اذا دعا ومن فوائد الاية الكريمة ان الانابة الى الله عز وجل والقيام بطاعته سبب للرشد لقوله فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون ومن فوائدها ايضا ان الاستجابة لابد ان يصحبها ايمان لان الله قرن بينهما ومن تعبد لله وهو وهو ضعيف الايمان وعند ان يكون عنده تردد والعياذ بالله او شك فانه لا لا ينفعه او يكون عنده ايضا انكار كما يفعل المنافقون فانهم يتعبدون لله عز وجل ظاهرا لكنهم نعم ما عندهم ايمان فلا ينفعهم ومن فوائد الاية الكريمة اثبات الاسباب والعلل ايه وان سبق لنا ان الاشارة ما يثبت من الاسباب الا اثباتا صوريا حيث يقولون ان الاسباب لا تؤثر بنفسها لكن يكون الفعل عندها نعم طيب ثم قال سبحانه وتعالى تحل لكم ليلة الصيام رفسوا الى نسائكم هن لباس لكم وانتم لباس لهن الى اخره اذا عرفنا سبب النزول استفدنا من هذه الاية الكريمة استفدنا رحمة الله تعالى بعباده كيف ذلك من نفس الحكم الاول بالتخفيف حيث كانوا بالاول اذا ناموا او صلوا العشاء حرمت عليه النساء والطعام والشراب ويستفاد من هذه الاية جواز الكلام بين الزوج وزوجته فيما يستحي منه من انهي حاجة الى نسائه لانهم ضمنوا معنى الافراء ومن فوائد الايات الكريمة جواب تنشاء الرجل بزوجته من حين العقد الى نسائكم نعم الى و قد سئلت عدة مرات ان الانسان يعقد على امرأة ولكن يكون الدخول بعد شهر او شهرين او ثلاثة فهل يجوز ان يستمتع بها ولا ما يجوز يجوز لكن عند الناس عند بعض الناس الجهاد النهاية حتى يعلم النكاح فيعلن يكون ليلة الزوار لكن هنا شيء يخشى منه وهو انه ربما يحصل واذا حصل حمل ولا سيما ان تأخر الدخول ربما يحدث في ذلك ريبة فاذا خشى الانسان من هذا الامر الحمد لله انه يملك نفسه تستمتع بدون بدون جماع بان لا يحصي الريبة عند العامة واما طلبة العلم ما يحصل عندهم ريبة لان الانسان بمجرد العقد تكون المرأة فراشا له ويلحقه الولد على المذهب حتى وان لم يجتمع بها وان لم يجتمع بها مع ان كان الاجتماع لو ما علمنا انه سمعت الولد ولده وهذا يظن مرت عليه نعم لماذا تكون المرأة فراشا نعم فمثل ما في اشكال عند طلبة العلم لكن عند العامة فيها اشكال لكنه من الناحية الشرعية لا بأس تكون امرأته من يومها. بناء على وجوب اعلان نعم لا ما هم يقصدون هذا لكن يقصدون العادة فقط ولا ما يعرفون الاعلام هذا ما في الحياة لا لا الحياء من النساء اليوم بدا يخرج وعلما على عوامل هذا لكن الان راحت مثل مهر نعم بالنسبة للمهر ما دفع المهر عندهم لا المهر عندنا يدفع هنا ان شاء الله في ناس يمكن يمكن مثل ما ما في شيء يعني لو خلوا المهر عند ايوا الدخول في الدخول ايه ما في شك لو اما مر علينا بالصداق انه يجوز تأثيره او تأثير بعضه ايه ما في شيء نعم؟ نعم. هل يكون مسمى؟ لا ما في وليس بالماء لان هو مهوب يسمى عند العقد عندنا ما يسمى عند العقد معلومات مثلا نعم اطلقها قبل الدخول لانهم اهلهم بينهم طيب انا ما ودي الناقة فوائد يضيع نعم من فوائد الاية الكريمة وهذا المعنى الذي يستفاد من قوله كن لباس لكم وانتم يداة لهم وهو ان المرأة لعورة الرجل كما ان الرجل فصل لعورة المرأة ثانيا ان بينهما من القرب كما بين الثياب ولابسيها هن نبات لكم وانتم لباس لهم فيها ايضا من التحصين للخروج ما هو رأي وفيها يستفاد من قولهن لباس لكم قفات العلة في الاحكام لان الجملة هذي ها للتعريف ويستفاد من الايات الكريمة فان الله عز وجل منها طموح علم الله بما في النفوس لقوله علم الله انكم كنتم تختانون انفسكم ومن فوائدها ان الانسان كما يقول غيره قد يكون من الصبر قد يكون نفسه وذلك اذا اوقعها في معاصي الله فان هذا خيانة وعلى هذا فنص الانسان امانة عنده وهذه فائدة تتفرع على قوله انكم كنتمناو ان نفس الانسان عنده امانة يجب عليه رعايتها ويؤكد ذلك قوله تعالى وما ظلمونا ولكن كانوا انفسهم يظلمون فالانسان كما يظلم غيره يظلم نفسه ايضا ويستفاد من هذه الاية الكريمة اثبات الثبوت التوبة من الله والصلاة بالتوبة لقوله وتاب فتاب عليه وهذه من الثبات الذاتية او الجارية الفعلية نعم مع التوبة من صلاة التوبة واسمه التواب ومن فوائد الاية لا تعصي الله بقوله وعفا عنكم ومن فوائدها جواد النفس او ثبوت النفل خلاف لمن انكره وهو في هذه الاية الصريح من اين يؤخذ ومن اول الان باشروهم يعني وقبل الان ما هو ما هو بحلال ومن فوائده جواز مباشرة الزوجة على الاطلاق بدون تقديم معنى تؤخذ من قوله باشروهن لكن هذا الاطلاق مقيد في حالات ومقيد بامثلة فهو مقيد في حالات في حال الحيض ما يمكن في الجميع لقوله تعالى فاعتزلوا النساء في المحيض ولا تقربوا منه حتى ومقيد ايضا في حال الدبر في مكان الدبر فانه لا يحل للانسان ان يضع امرأة في دبرها وقد ذكر عن الامام الشافعي رحمه الله مناظرة كنت استغرب يعني ان تقع منه في محاولة توازي وقت المرأة في دبرها ولكن مر علي ان هذه لا تصح عن الشافعي وان الشافعي نص على تحريم وقت الذروة وهذا هو اللي يليق به ولا شك ان تحريم الوضوء في الدبر انه وان كانت الاحاديث التي وردت فيه يعني فيها شيء وفيها مقال لكن مجموعها يقتضي على الاقل ان تكون حسنا فجرها ثم اننا اذا تأملنا قوله تعالى في المحيض قل هو ادم فاعتزلوا النساء في النهي الن تعتدل وجدنا ان الاذى والخبز في الدهون اسد هو اعظم ستكون الاية جالسا بإمائها على تحريم موقف الدول على ان قوله فأتوا حرصكم ان شئتم يدل على ان محل الاستمتاع نعم عندهم واحد الحرف وهو الفرج اما الدبر فلا لكن مع ذلك يجوز للانسان ان يستمتع بزوجته بغير بغير الحظ كما لو استمتع بين الفخذين هذا لا بأس به بينها مباشرة قالت عائشة رضي الله عنها كان الرسول عليه الصلاة والسلام مرور ساعتذر فيباشرني وانا حائر الجماع طيب ايه اذا قولك فالآن باشرهم هذا الفعل المطلق مقيد ولا لا مقيد بما ثبت به الشرع بما ثبت الشرع بمنعه في حال او مكان