طيب ويستفاد من هذه الاية استفادوا من العهد الكريم هو انتهى بوطن اثنين بل من ان النكاح من العقوق من العقول عقدة النكاح ويترتب على هذه الفائدة التوكيل فيه لان النبي صلى الله عليه وسلم وكل في العقوق عروة ابن الجعد وكله بالشراء اضحية له فيجوز ان يوكل الانسان من يتزوج له ولكن كيف يكون عقلك اذا كانت كان وكيلا للزوج هل يقول الولي له؟ زوجتك بنتي فيقول قبلت لا هل يقول زوجت موكلك بنتي فيقول قبلت لموكلي لا يقول وقت زوجت موكلك فلانا ابنتي فلانة فيقول قبلت النكاح ها لموكلي وهذه المسألة كلمة لموكلي يرى بعض الفقهاء انه يجب ان يكون لموكله وبعض العلماء يقول لا يجب اكتفاء ايجاد والشركات الايجاب هو اللفظ الصادم من الولي او من يكون مقام والقبول والاخ الصادر من الزوج هم قوم يقوم مقامه فاذا قالوا زوجت ابنتي فلانا موكلك فلانا فقال قبلت يعني لمن؟ لموك لكن ذكر الموكل بالقبول اولى وقبلت من موكلي فلان واضح طيب اذا كان الولي هو الذي وكل كيف يقول يقول زوجتك بنت موكلي فلان فلانة اه فلانة نعم فيقول ذاك كل ده طيب هل يثبت بها هذا العقد ما يثبت لعقد البيت من الخيار في هذا المجلس اوفياء في الشرق يا مجلس لا لان الرسول صلى الله عليه وسلم يقول البيعان بالخيار ولا يصح مقياس النكاح على البيض لان النكاح غالبا انما يصدر بعد ترون دقيق ونظر البحث بخلاف البيت فقد يصدر عن عجلة وعن حرص على الربح بدون ان يتروى الانسان واحتياط الانسان لعقد النكاح اشد من ها من احتياطه للبيت للبيت وهذا ظاهر لان البيت يقول اذا ما جازتني ها؟ ابيعه مشكلة الزوج ولهذا ليس فيه خيار مجلس اعني النكاح لكن هل في اختيار شر المذهب لا لا لا خيار فيه ليس فيه خيار شر واختار شيخ الاسلام انه يجوز خيار الشر في النكاح للعموم قول النبي عليه الصلاة والسلام ان احق الشروط ان توفوا به ما استحللتم به الفروض وعندي ان خيار الشرط بالنسبة للزور ليش لان النكاح في حقه جاهز متى شاء طلق ولا لا اذا هو في غنى عن الشر لكن الزوجة هي التي تحتاج الى الشر والصحيح انه جائز فيقول زوجتك ابنتي بشرط الخيار لمدة سنة لها نعم العقد تام الان لكن لها الخيار اذا شاءت ان ان ترد العقد او ما يقع كثيرا بشرط الخيار لها في جلوسها مع اهلك لان بعض الناس قد يكون اهله عندهم سوء عشرة وزوجه يقول بشرط انه اذا لم يطب لها المقام مع اهلك ما لها الخيام فالمهم ان العلماء مختلفون في خيار الشرط في النكاح المذهب لا يصح واختار شيخ الاسلام ان ذلك صحيح وهو مستفاد من كلمة ها عقدة النكاح طيب ومن فوائد الاية الكريمة فخلنا نكمل الفوائد عشان بمفاجأة كريمة استحباب او الحقد او بعبارة اصل الترغيب في العفو اثنين واحد من قوله وان تعفوا اقرب للتقوى وهذا شامل لكون العفو نفسه مقربا للتقوى ولكون العبد ولكون العفو ايضا سببا للتقوى فالانسان الذي يعفو عن عباد الله يعفو الله عنه واذا عفا الله عنك فان ذلك يكون سببا لتقواك الله عز وجل لان مدار التقوى على الايمان وكلما عفا الانسان عن عباد الله مبتغيا بذلك وجه الله ازداد ايمان تزداد التقوى. طيب هل يستفاد من هذه الاية من هذه الاية ان الاعمال تتفاضل افضل من ها؟ اي نعم نعم. هذي نعم ان الانسان من الناس يختلفون قرب من التقوى يختلفون في القرب من التقوى. لكن هل يستفيد هل يفيد من الاعمال بعضهم البعض او يفيد ان الايمان بعضه اعلى من بعض هذا هو الظاهر كلما ازداد الانسان ايمانا ازداد تقوى وكلما قرب وكل ما كان اذا التقوى اقرب كان للايمان اقرب اذا فيستفاد منه ان الناس يتفاضلون في الايمان وهذا هو القول الراجح بلا شك والذي عليه اهل السنة والجماعة ان الايمان يزيد وينقص يزيد وينقص هل الذي يريد وينقص هو هو اقرار القلب او قول الانسان او عملوا جوارح الكل اصرار قلب يزيد بلا شك اكفاء واقوال الانسان تتفاضل وافعال الجوارح كده اما تفاضل اعمال الجوارح فظائل فلنصلي اربع ركعات ازيد من المصلي ركعتين واقوال الانسان كذلك فالذاكر الله عشر مرات جزاء الله جزاكم الله عشر مرات افضل الذاكرين خمس مرات لكن كيف يتفاضل الايمان في القلب ونعم يتفاوض لان لان زيادة اليقين لها سبب كل ده فاذا فاذا كلما ازداد اليقين كان اقوى في الايمان وهو يتباطأ انا عندما يخبرني رجل ثقة في في الخبر ويكون عندي شيء من العلم اذا اخبرني اخر في هذا الخبر زيادة علمي ولا لا؟ ازداد علمي ويقين وهكذا ولهذا قال الله تعالى ليستيقن الذين اوتوا الكتاب ويزداد الذين امنوا ايمانا نعم الزيادة الثابتة في القرآن بعض العلماء يقول اثبت الزيادة ولا تثبت لنا قصر اثبت الزيادة ولا تثبت النقص هذا غير صحيح ليش؟ لا زيادة الا بنقص اذ ان الزيادة يقابلها النقص فمثلا اذا قلنا هذا زائد على هذا لازم ان يكون الثاني المزيد عليه خصم ناقصا ولهذا الصواب انه مثل انهما متلازمان. طيب ومن فوائد الاية الكريمة انه ينبغي للانسان ان لا ينسى الفضل مع اخوانه في معاملته من قوله ولا تنسوا ذنبكم لا تنسوا ان يكون لك الفضل عليه ولهذا جاء في الحديث رحم الله امرأة سمحا سمح اذا قضى سمح اذا اقتضى فان هذا فيه من حسن المعاملة والدين الاسلامي يحث على حسن المعاملة وعلى حسن الخلق وعلى البر كله ومن فوائد الايات الكريمة احاطة علم الله تعالى وبصره بكل شيء مما نعمله لقوله ان الله بما تعملون بصير و من فوائده في فائدة الايات الكريمة ان فيها ترغيبا في العمل الصالح وترهيبا من العمل السيء لان ختم الاية بهذه الجملة معناه احرصوا على العمل الصالح فانه لن يضيق. واحذروا من الاعمال السيء في انكم تجازون عليه لان الكل معلوم عند الله سبحانه وتعالى. الان نعطيكم في الدقائق التي لكم حتى لا نفهم ديننا لكم. نعم احمد لا لا خمس نعم قلت يا شيخ اي نعم يعود لو كان يعود عليها ما اراد كان صحيح يستفيد من الشرق لكن الظاهر انه ما يعود عليه النوم. لعموم الحديث ذاك المهر اه نعم. المهر انه استحل من فرجه ولهذا هو الحقيقة مشكلة الا اذا قلنا بانه يعود لكن العلماء كلهم يكادون مطبقين على انه يستقر المهر هو هذا اللي انا الشيخ صرح بان يجوز شر الخيار لهما او لاحدهما بالنسبة للزوجة طاهر. بالنسبة للزوج ما له مصلحة الا مثل ما قلت. اذا قلنا بانه يعود او اذا قلنا بانه يعود نصف المهر قبل الدخول والا في الخير يا طيب والزوج يعود لها شي. ها؟ زوجي يعود لها. كيف؟ اذا اختارت الثلاثة في هالسنة هذي؟ ايه. اخترت الدراسة ما يعود لها هو اللي اشترى؟ ها؟ هو الذي رضي بذلك هو الذي رضي بذلك