نعم اه المهم ان ان قصدي ان الانبياء عليهم الصلاة والسلام دعايتهم للخلق اكمل رعاية حتى الجملات يرأون نعم واول يوم جلس عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم الى فلانة هكذا لا عندي واول يوم جلس ارسل رسول الله الى فلان الحق نعم لا لا صلى الصلاة في وقتها لما جاءت الصلاة يعني مو من حين وضع صلى عليه ها كيف في الصلاة وكان الصحابة رضي الله عنهم خلف الرسول ينظرون اليه حتى لما قيل لهم ما الذي علمكم انه يقرأ؟ قالوا ذلك باضطراب لحيته وحتى في صلاة الخسوف قال لهم لما رأيتموني تقدمت لما رأيتموني تأخرت نعم الجاري ها درج درج اي نعم ثلاث درجات مع وقوف الخطيب يراهم الناس كلهم عندي واجب ايش؟ اذا زاد الربا على فهل واجب ان قد يقال بحسب الحاجة ربما يكثر الناس ويتسع المسجد يحتاج الى الى منبر كثير آآ يعني رفيع وانا شاهدت المنبر في المسجد الحرام يمكن فيه من من خمسطعشر درجة الى عشرين درجة مرتفع مرة قبل ان تأتي المكبرات في الصوت كان يخطب عليها الخطيب وكان يرمي بكلماته رميا يعني ما يكون سلسا يقول الحمد لله بصوت مرتب الذي لان المسجد واصل وتعرفون المسجد الحرام غير غير مسقف يتفرق فيه الصوت لكن الحمد لله بعد ان جاء الله في هذه المكبرات ارتاح الناس نعم ثلاث وانتهى الوقت انت يا اهبل ما جا باقي خمس دقايق لا ما في لا ما في اسئلة حدثنا ادم قال حدثنا ابن ابي ذيب عن الزهري عن سالم عن ابيه قال سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يخطب على المنبر فقال من جاء الى الجمعة فليغتسل الشاهد قوله يخطب على المنبر باب الخطبة قائما وقال انس بين النبي صلى الله عليه وسلم يخطب قائما حدثنا عبيد الله ابن عمر القواريري يقال حدثنا خالد بن الحارث قال حدثنا عبيد الله عن نافع عن ابن عمر رضي الله عنهما قال كان النبي صلى الله عليه وسلم يخطب قائما ثم يقعد ثم يقوم كما تفعلون الان في هذا حديث مشروعية الخطبة قائما الا اذا عجز فلا بأس ان يخطب قاعدا لقول الله تبارك وتعالى فاتقوا الله ما استطعتم وفي ايضا ان ان للجمعة خطبتين مفصولتين بجلوس لقوله يخطف قائما ثم يقعد ثم يقوم كما تفعلون الان ونريد ان نشوء السبب ان المؤلف عليه ابن عمر ايهما يا شيخ الفتح ايهما افضل الله المستعان متأخر لا نمت قوله باب الخطبة قائما. قال ابن المنذر الذي حمل عليه الذي حمل عليه ذل اهل العلم من علماء الانصار ذلك. ونقل غيره عن ابي حنيفة ان القيام في الخطبة سنة وليس بواجب وعن مالك الرواية هذا اول ما تشهد عليه الذي حمل عليه اوله نعم وعن مالك الرواية انه واجب فان تركه اساء وصحت الخطبة وعند الباقين ان القيام في الخطبة ويشترط للقادر كالصلاة واستدل للاول بحديث ابي سعد مذهب عندنا انه سنة وليس بواجب اما انه شرط لصحة الصلاة هذا ثقيل الله المستعان. نعم واستدل للاول بحديث ابي سعيد الاتي في المناخب ان النبي صلى الله عليه وسلم جلس ذات يوم على المنبر وجلسنا حوله وبحديث سهل الماضي قبل مر غلامك يعمل لي اعوادا اجلس عليها الله الموفق واجيب عن الاول يقول فمنها قد يأتي في حديث ابي سعيد. ايه. الاتي في المناقب. عندنا بعد الباب اللي قال لي ها نعم قال كيف عندنا؟ اي نعم صحيح بعيدا هناك نعم نعم واجيب عن الاول انه كان في غير خطبة الجمعة وعن الثاني باحتمال ان تكون الاشارة الى الجلوس اول ما يصعد وبين الخطبتين واستدل للجمهور بحديث جابر ابن سمرة بحديث جابر ابن سمرة وبحديث كعب بن عجرة انه دخل المسجد وعبدالرحمن بن ابي الحكم يخطب قاعدا فانكر عليه وتلاء وتركوك قائما وفي رواية ابن خزيمة ما رأيتك اليوم قط اماما يوم مسلمين يخطب وهو جالس يقول ذلك مرتين. واخرج ابن ابي شيبة عن طاووس خطب رسول الله صلى الله عليه وسلم قائما وابو بكر وعمر وعثمان واول من جلس على المنبر معاوية وبمواظبة النبي صلى الله عليه وسلم على القيام. وبمشروعية الجلوس بين الخطبتين. فلو كان القعود مشروعا في الخطبتين ما احتيج الى الفصل بالجلوس ولان الذي نقل عنه القعود كان معذورا. فعند ابن ابي شيبة من طريق الشعبي ان معاوية انما خطب وقاعدا لما كثر شحم بطنه ولحمه. واما من احتج بانه لو كان شرطا ما صلى. واما من احتج بانه لو كان شرطا ما صلى من انكر ذلك مع القاعد. فجوابه انه محمول على ان من ومع ذا ان من صنع ذلك خشي الفتنة او ان الذي قعد طعن باجتهاده كما قالوا في اتمام عثمان الصلاة في السفر وقد انكر ذلك ابن مسعود ثم انه صلى خلفه فأتم معه واعتذر بأن الخلاف قوله وقال انس الى اخره هو طرف من حديث الاستسقاء ايضا وسيأتي في بابه ثم اورد في حديث ابن عمر وقد ترجم له بعد بابين القعدة بين الخطبتين وسيأتي الكلام عليه ثم وسيأتي وسيأتي الكلام عليه ثم وفي الباب حديث وفي الباب حديث جابر ابن سمرة ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يخطب قائما ثم يجلس ثم يطوف ويخطب فيخطب قائما فمن نبه كأنه كان يخطب جالسا فقد كذب. اخرجه مسلم وهو في المواظبة من حديث ابن عمر الا ان اسناده ليس على شرط البخاري. وروى ابن ابي شيبة من طريق طاووس قال اول من خطب فقاعدا معاوية حين كثر شحم بطنه. وهذا مرسل يعوله ما روى سعيد ابن منصور عن الحسن قال اول من استراح في الخطبة يوم الجمعة عثمان وكان اذا اعيا جلس ولم يتكلم حتى واول من خطب جالسا معاوية. وروى عبدالرزاق عن معمل عن عثمان رضي الله عنه يلاحظ انه اذا اعيا وتعب جلس وسكت بان لا يخطب وهو وهو قائم اما معاوية فالظاهر والله اعلم انه يعجز عن القيام ولو مدة يسيرة فلهذا كان يخطم قاعدا من اول الامر وروى عبدالرزاق عن معمل عن قتادة ان النبي صلى الله عليه وسلم وابا بكر وعمر وعثمان يخطبون يوم الجمعة قياما حتى شق على عثمان القيام فكان يخطب قائما ثم يجلس فلما كان معاوية خطب الاولى جالسا والاخرى قائما. ولا حجة في ذلك لمن اجاز الخطبة قاعدة لانه تبين ان ذلك للضرورة على كل حال الصحيح ان الخطبة قائما افضل لا شك اولا لانه ابين ولانه اعون للانسان على الكلام الذي لا يعلم اذا كان الامر رجالا ولان وليتبين الفصل بين خطبة ايش؟ بين الخطبتين اما ان يجعله شرطا لصحة الخطبة والخطة الشرط لصحة الصلاة وبناء على ذلك اذا خطب قاعدا فانه لا تصح صلاته ويجاب عن ذلك بان الناس صلوا خلف معاوية من اجل ان لا يكون خلاف كما صلوا خلف عثمان من اجل ان لا يكون خلاف ففيه نظر فالصواب ان الخطبة قائما سنة وليست بواجب لكن ينبغي للخطيب اذا عرف من نفسه انه سيبقى دائما عاجزا ان يتنازل ويجعل المنبر لغيره اما اذا كانت وعكة يسيرة حصلت مثلا في يوم من الجمع فهذه ربما يقال يعفى عنه والله اعلم اما بعد فقد قال البخاري رحمه الله تعالى في صحيحه في كتاب الجمعة حدثنا ادم قال حدثنا ابن ابي ذر في اي باب؟ في باب الخطبة على المنبر. نعم اخر حديث؟ نعم ما شاء الله حدثنا ادم قال حدثنا ابن ابي ذيب عن الزهري عن سالم عن ابيه قال سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يخطب على المنبر فقال من جاء الى الجمعة فليغتسل الشاهد يقول يخطب على المنبر فدل ذلك على استحباب صعود الامام الذي يخدم على المنبر حتى يبدو للناس ويشاهدوه ويسمعوه اكثر مما لو كان غير المرتفع نعم داموا الخطبة قائما وقد نعم يقولون بعده يعني باب الخطبة قائما والحديث الذي قبله قرأناه رأى الثاب يستقبل الامام القومي. طيب باب يستقبل الامام القوم واستقبال الناس الامام اذا خطب. واستقبل ابن عمر وانس رضي الله عنهم الامام حدثنا معاذ بن فضالة قال حدثنا هشام عن يحيى عن هلال ابن ابي ميمونة قال حدثنا عطاء اليسار انه سمع ابا سعيد الخضري قال ان النبي صلى الله عليه وسلم جلس ذات يوم على المنبر وجلسنا حوله ان كان كأن البخاري رحمه الله استدل بقوله وجلسنا حوله استدل بذلك على انهم ينظرون اليه ولولا انه يطلب ان ينظر اليه ما لم يكن هناك فائدة للجلوس حوله الا سماع الصوت وسماع الصوت قد يسمع ولو من ذاين ولكن حكم المسألة ان الامام يستقبل المأمومين وهذا احد المواضع الذي يشرع فيه استدبار القبلة فهنا لو استقبل القبلة لقلنا اخطأت وخالفت السنة السنة ان تتجه الى المأمومين وتكون القبلة خلفك بالضرورة اما المؤمنون فانهم يستقبلون الامام. ما انتم وقد روي عن عن النبي عليه الصلاة والسلام ان الصحابة كانوا اذا قام يخطب استقبلوه بوجوههم لكن الحديث ليس على البخاري وهذا اذا امكن مشاهدته اما اذا لم تنكر وكان في المسجد السماعات فهل يستقبل المأمومون هذه السماعات لان الانسان اذا استقبل الصوت كان اقوى لاستماعه وانتباهه او نقول في هذه الحال حيث لا يشاهدون الامام وانما يسمعون صوته الافضل ان يستقبلوا القبلة. في حال الجلوس اللهم الا اذا كان لا يمكن ان يسمع سماعا جيدا الا اذا استقبل السماعة فهنا نقول استقبل السماعة اذا لم تشوش على الناس فان شوشت فلا. لان بعض الناس لو يلتفت مثلا الى السماء على يساره او على يمينه ثم يلتفت صار الناس يشاهدونها وازعجهم او شوش عليهم وربما يتكلم عليه احد من الناس وقال وعلق اثر ابن عمر وانس انهم كانوا يستقبلون الامام انهم انهما كانا يستقبلان الامام نعم باب من قال في الخطبة بعد الثناء اما بعد تواضع عكرمة عن ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم وقال محمود حدثنا ابو اسامة قال حدثنا هشام ابن عروة قال اخبرتني فاطمة بنت المنذر عن اسماء بنت ابي بكر قالت دخلت على عائشة رضي الله عنها والناس يصلون قلت ما شأن استشارت برأسها الى السماء فقلت اية فاشارت برأسها اي نعم قالت فاطال رسول الله صلى الله عليه وسلم جدا حتى تجلى للغش والى جنبي قربة فيها ماء ففتحتها فجعلت اصب منها على رأسي. فانصرف رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد تجلت الشمس فخطب الناس وحمد الله بما هو اهله ثم قال اما بعد قالت ولغط نسوة من الانصار فانكفأت اليهن لاسكتهن. فقلت لعائشة ما قال. قالت قالت فما من شيء قالت فانشفعت اليهن لاسكت لاسكتهن فتح التاء ده غلط اعلام التعليم ينصب بعدها الفعل لا تتكلم جزاك الله خير انت ما تسمع اليهن لاسكتهن فقلت لعائشة ما قال قالت قال ما من شيء لم اكن الا قد رأيته في مقامي هذا حتى الجنة والنار. وانه قد اوحي الي انكم تنون في القبور مثل او قريبا من فتنة المسيح الدجال. يؤتى احدكم فيقال له ما علمك فبهذا الرجل فاما المؤمن او قال الموقن شك هشام فيقول هو رسول الله هو محمد صلى الله الله عليه وسلم جاءنا بالبينات والهدى فآمنا واجبنا واتبعنا وصدقنا يقال له نم صالحا قد كنا نعلم ان كنت لتؤمن به. واما المنافق او قال المرتاب شك هشام فيقال له ما علمك بهذا الرجل؟ فيقول لا ادري. سمعت الناس يقولون شيئا فقلته قال هشام فلقد قالت لي فاطمة فاوعيته غير انها ذكرت ما يغلظ ما يغلظ عليه يعني هذا الذي هذا الذي قال سمعت الناس يقولون يا شيخ فقلت هشام نسيه الا انه ذكر انه يغلظ عليه والذي جاء في الحديث انه يظرب بمرزبة من حديد يصيح صيحته يسمعها كل شيء الا الانس والجن الشهر من هذا قوله اما بعد. وكلمة اما بعد كلمة مستعملة عند العرب في خطبه اذا اراد الانسان ان ينتقل الى صلب الموضوع بعد الحمد والثناء قال اما بعد وعبر بعض العلماء بانه يؤتى بها للانتقال من اسلوب الى اخر وليس بصحيح لاننا نجد الخطب انتقل من اسلوب الى اخر من امر الى نهي من خبر الى استفهام وما اشبه ذلك ولا تستعمل اما بعد