ولكن هل يقلب الانسان غترته طاقيته كوتو مثلا او لا الظاهر لا ونخاص بالردا ويشبه رجال الان البشت يعني المشايخ يعني اما الغتر والاكواك وما اشبه ذلك فلا يظهر لي هذا اي نعم نعم في ايه اي نعم بعظ الناس يأتي يأتي بمشرحه مقلوبا علشان اذا قلبه بعد الصلاة يكون على وجهه وهذا غلط سفه لانه من بيته الى المسجد سيكون مقلوبا اذا كان يستحي ان يراه الناس مقلوب فحياؤه قبل الصلاة اشد لانه بعد الصلاة كل يعرف ان هذا من السنة ولكن الى متى؟ هل نقول من حين ان يفارق المسجد يعدله قال الفقهاء رحمهم الله لا يبقيه حتى ينزعه مع ثيابه نعم خالد لا في اثناء الخطبة ان كانت لنا صدفة قبل الصلاة فهو قبل الصلاة كانت بعدها كما هو معمول به الان بعد الصلاة نعم طيب لا لا لا ما يعني معناها ان قل هل يستحب ولا هذا اللزوم ما هو بلازم حتى قلب البشت ما هو بلازم لكن هل نقول يستحب ان يلبس البشت عشان يقلبه لا نعم باب الاستسقاء في المصلى حدثنا عبدالله بن محمد قال حدثنا سفيان عن عبدالله بن ابي بكر انه سمع عباد ابن تميم عن انه قال خرج النبي صلى الله عليه وسلم الى المصلى يستسقي واستقبل القبلة فصلى ركعتين وقلب رداءه قال سفيان فاخبرني المسعودي عن ابي بكر انه قال جعل اليمين على الشمال صحيح هذا معناه وليس كما توهم بعض العلماء انه جعل جعل اسفله اعلاه القلب هنا انه قلب الصفحة صفحة الرجال واذا قلب صفحته فقط ماذا يكون يقول يمين شمالا والشمال يمينا باب استقبال القبلة في الاستسقاء. حدثنا محمد قال اخبرنا عبد الوهاب قال حدثنا يحيى ابن سعيد قال اخبرني ابو بكر ابن محمد ان عباد ابن تميم اخبره ان عبد الله ابن زيد الانصاري اخبره ان النبي صلى الله عليه وسلم خرج الى المصلى يصلي وانه لما دعا او اراد ان يدعو واستقبل القبلة وحول رداءه قال ابو عبد قال ابو عبد الله ابن زيد اذن هذا مازني والاول كوفي هو ابن يزيد نعم. باب رفع الناس باب رفع الناس ايديهم مع الامام في الاستسقاء قال ايوب بن سليمان حدثني ابو بكر بن ابي اويس عن سليمان بن بلال قال يحيى بن سعيد سمعت انس بن مالك قال قال اتى رجل قال اتى قال اتى رجل اعرابي من اهل البدو الى رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الجمعة فقال يا رسول الله هلكت الماشية هلكت العيال هلك الناس فرفع رسول الله صلى الله عليه وسلم يديه يدعو ورفع الناس معه يدعون. قال فما خرجنا من المسجد حتى مطرنا. اما زلنا نمطر حتى كانت الجمعة الاخرى اتى الرجل الى نبي الله صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله فقال يا رسول الله بشق المسافر بشقه نعم فقال يا رسول الله عندي بالفتاة ها بشق المسافر وبشق المسافر ومنع الطريق. وقال الاوسي حدثنا محمد بن جعفر عن يحيى بن سعيد وشريك سمع انس سمع انسا عن النبي صلى الله عليه وسلم انه رفع يديه حتى رأيت بياض ابطيه حتى رأيت بياض ابطيه باب رفع الامام يده في الاستسقاء. حدثنا محمد ابن بشار قال حدثنا يحيى وابن ابي عدي عن سعيد عن قتادة عن انس عن انس ابن مالك انه قال كان النبي صلى الله عليه وسلم لا يرفع يديه في شيء من دعائه الا في الاستسقاء. وانه حتى يرى بياض ابطيه هذا الحديث عام يراد به الخاص يعني لا يرفع يديه في شيء من دعائه في حال الخطبة الا في الاستسقاء وهذا متعين لانه قد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم انه رفع يديه فيما وضع كثيرا تزيد على ثلاثين موضعا وعليه فنقول ان حديث انس هذا عام ايش يراد به الخاص اي لا يرفع يديه شيئا من دعائه في حال الخطبة الا في الاستسقاء والا فقد ثبت عنه صلى الله عليه وسلم انه رفع يديه في مواطن كثيرة على الصبا وعلى المروة في عرفة في الجمرات مواقع كثيرة نعم نعم نعم نعم نعم يصلح يصلح او يكون انس رضي الله عنه احيانا ينسى يتردد واحيانا يجزي في بعض العلماء حمل حديث انس هنا على ان المراد لا يرفعه رفعا مبالغا فيه اه بدليل قوله الا في الاستسقاء فانه يرفع حتى يرى بها طين لكن المعنى الاول الذي ذكرناه اولى نعم باب ما يقال اذا امطرت وقال ابن عباس وقال ابن عباس كصيب المطر وقال غيره صاب واصاب يصوب. حدثنا محمد هو ابن مقاتل ابو الحسن المروي قال اخبرنا عبد الله قال اخبرنا عبيد الله عن نافع عن القاسم بن محمد عن عائشة عن عائشة ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان اذا رأى المطر قال صيبا نافعا. تابعه القاسم ابن يحيى عن عبيد الله. ورواه الاوزاعي وعقيل النافع لقول صيبا اي نازلا لقوله او كصيد من السماء وهو منصوب على فعل محذوف التقدير اللهم اجعله صيبا نافعا وانما دعا النبي صلى الله عليه وسلم بذلك لان الصيف قد يكون نافعا وقد يكون غير نافع دليل ذلك انه ثبت في صحيح مسلم ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ليست السنة الا تمطروا انما السنة ان تمطروا فلا تنبت الارض شيئا فاذا كان المطر غير نافع فلا فائدة منه اذا كان الرسول يقول هذا هل نقول انه يسن لنا ان نقوله ها لقوله تعالى لقد كان لكم في رسول الله اسوة حسنة وهل يجب ان نقوله لا لان الفعل المجرد لا يدل على الوجوب. يعني اذا اذا ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم فعل مجرد ليس مصحوبا بامر ولا بيان لمأمور فانه يكون مستحبا فقط اذا فعله على سبيل التعبد نعم باب من تمطر في المطر حتى يتحادر على لحيته قدهانا محمد قال اخبرنا عبد الله قال اخبرنا الاوزاعي قال حدثنا اسحاق بن عبدالله بن ابي طلحة الانصاري قال حدثنا انس بن مالك قال اصابت الناس سنة على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم. فبين رسول الله صلى الله عليه وسلم يخطب على المنبر يوم الجمعة قام اعرابي فقال يا رسول الله هلك المال وجاع العيال. فادعو الله لنا ان يسقينا قال فرفع رسول الله صلى الله عليه وسلم يديه وما في السماء قزعه قال فثار سحاب امثال الجبال ثم لم ينزل ثم لم ينزل عن منبره حتى رأيت المطر يتحادر على لحيته. قال فمطرنا يومنا ذلك وفي الغد ومن بعد الغد والذي يليه الى الجمعة الاخرى فقام ذلك الاعرابي او رجل غيره فقال يا رسول الله تهدم البناء وغرق المال ادعوا الله لنا فرفع رسول الله صلى الله عليه وسلم يديه وقال اللهم حوالينا ولا علينا قال فما جعل يشير بيده الى ناحية من السماء الا تفرجت حتى صارت المدينة في مثل الجوبة حتى الوادي وادي قناة شهرا. قال فلم يجيء احد من ناحية الا حدث بالجود. نعم هذا عهد من احسن السياقات في حديث انس رضي الله عنه لان فيها اشياء اتدل على عظمة الخالق عز وجل قوله فثار سحاب امثال الجبال يعني انه متراكم ومختلف كما تختلف رؤوس الجبال ومظلم مدلهم وذلك كله في ساعة قليلة ما نزل النبي عليه الصلاة والسلام حتى جعل المطر يتحاضر من لحيته عليه الصلاة والسلام وفي ايضا الاية اية من ايات الرسول عليه الصلاة والسلام انه يشير الى السحاب حوالينا ولا علينا كما يشير الى ناحية الا تفرجت او انفرجت ولا يقال ان في هذا دليل ان في هذا دليلا على ما ذهب اليه الذين لا يفقهون حيث قالوا ان الرسول عليه الصلاة والسلام يدبر الكون والعجب انهم يقولون ذلك انه يدبر الكون حتى في مماته اسفه من ذلك من قال ان من دون الرسول عليه الصلاة والسلام يدبر الكون فان هذا غاية السفه العقول والظلال في الاديان ان النبي صلى الله عليه وسلم لو كان يملك ان يدبر السحاب ما احتاج ان يسأل الله يقول حوالينا ولا علينا لكنه اراد ان يبين للناس انه عليه الصلاة والسلام يدعو الله تعالى ويجيبه الله على ما اراد وكما مر علينا في قول عائشة ان ربك يسارع في هواك فاراد النبي عليه الصلاة والسلام ان يبين للصحابة ويتبين للامة من بعده ان الله سبحانه وتعالى يجيب دعاءه على ما اراد فيقول حوالينا ونشير ولا علينا وفي ما ذكره البخاري رحمه الله في ترجمة من تمطر في المطر حتى يتحاذروا عن لحيته فهل استدلال البخاري بهذا الحديث هل هو وجيه يقال فيه تأمل لان النبي صلى الله عليه وسلم لم يمكث على المنبر حتى يتحاذر المطر عن لحيته اه سنا للامة وقصدا بل وبقيت المنبر حتى اكمل ماشي خطوبة اتاكم الخطبة اكمل حديثه ولهذا لا بد ان نرجع الى الشرح مطابق الترجمة للحديث فتح الباري الاول والثاني طيب وابن حجر الثاني هذا؟ اي نعم ابن حجر نعم قوله نقرأ من اول من اول الباء نعم قوله باب من تمطر بتشديد الطاء اي تعرض لوقوع المطر وتفعلا يأتي بمعان اليقها هنا انه بمعنى آآ مواصلة العمل وتفعل يأتي لمعان اليقها هنا انه بمعنى مواصلة العمل في مهلة نحو ولعله اشار الى ما اخرجه مسلمون من طريق جعفر ابن سليمان عن ثابت عن انس انه قال حسر رسول الله صلى الله عليه وسلم ثوبه حتى اصابه المطر وقال لانه حديث عهد بربه. قال العلماء معناه قريب العهد بتكوين ربه وكأن المصنف اراد ان ان يبين ان نتحادر ان نتحادر المطر على لحيته صلى الله عليه وسلم لم يكن اتفاقا وانما كان قصدا ذلك ترجم بقوله من تمطر اي قصد نزول المطر عليه لانه لم لانه لو لم يكن باختياره لنزل عن المنبر اول ما وقف السقف لكنه تمادى في خطبته حتى كثر نزوله بحيث تحاذر على لحيته صلى الله عليه وسلم هذا الاحتمال وارد لا شك لكن يرد عليه شيء اخر احتمال اخر وهو مالهم؟ انه اراد ان يبقى حتى يكمل حديثه وخطبته وحينئذ لا يكون فيه دليل اما عليه المسلم انه حصل على ثوبه فهذا شيء شيء اخر نعم الفتحة الباردة الاول قال ابن رجب رحمه الله تعالى وفي الاستدلال في شرحه لصحيح البخاري وفي الاستدلال بهذا الحديث على التمطر نظر فان معنى التمطر ان يقصد المستسقي او غيره الوقوف في المطر حتى يصيبه ولم يعلم ان النبي صلى الله عليه وسلم قصد الوقوف في ذلك اليوم على منبره في المطر حتى يصيبه المطر فلعله انما وقف الخطبة خاصة وهذا هو الاقرب هذا هو الاقرب وايظا التمطر يحصل بدون ان ان يتحاذر المطر على اللحية اذا اصاب ما ظهر من رأسه ان كان عليه عمامة كفى نعم. باب طيب اذا التمطر هو هل هو سنة اولى التمطر سنة لا اشكال فيه لكن حتى يصيب البدن فقط اذا اصاب البدن حصلت السنة فان الرسول صلى الله عليه وسلم كان يحصل عن ثوبه حتى يصيبه المطر ويقول انه حديث عهد بربه وهذا من شدة محبة النبي صلى الله عليه وسلم لله ان نحب ان يمسه احدث الاشياء بالخلق وهو المطر نعم اذا كان لحاجة لا بأس. صلاة الاستسقاء في المساجد اذا كان لحاجة فلا بأس اما شدة برد او مطر او ما اشبه ذلك واقول او مطر لانهم قد قد يستسقون ايش لا لبلاد اخرى