من يحكم بين الصبيان في الخطوط اذا تخايلوا كان الناس بالاول كل واحد من التلاميذ يقول انا احسن منك خطأ فيقول يلا اكتب فيكتبون جملة سطرين او ثلاثة ثم يرفعون ذلك الى شخص محكم فتأتي الجواب تكتب نمرة واحد هذا نمرة واحد وهذا نمرة اثنين وهذه نمرة ثلاثة حسب اي نعم هذا هذا يجب عليه ان نحكم بالعدل نعم الفصل الثالث الاصلح في كل ولاية بحسبها اجتماع القوة والامانة في الناس قليل. ولهذا كان العنوان الاول اشطب عليه الفصل الثالث يعني؟ لا الفصل الثالث طيب يعني موجود عندنا لكن الاصلح ها؟ في عنوان اخر. وهو في اجتماع الامان وقوة الامن. هذا اللي عندي هو عنده امرين عنده الزائد والثاني ها طيب انا ما عندي عنوان القوة والامانة وش عندك انا؟ انا عندي العنوان الفصل الثالث هذا السطر. السطر الثاني الاصلح في كل ولاية بحسبها فقط ثم بدا السطر من كلام الشيخ اجتماع القوة والامانة في الناس قليلا ايه اجل ناقص عندك عندي العنوان مهوب لازم الالوان اللي عندنا على الفصل الثالث قلة اجتماع الامانة والقوة في الناس ولا عندك الفصل الثالث القوة والامانة ها يا خلود اصل العناوين هذي كلها موضوعة من الطابق نعم اجتماع القوة والامانة في الناس قليل. ولهذا كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقول اللهم اشكو اليك جلد الفاجر وعجز الثقة فالواجب في كل ولاية الاصلح بحسبها. الاول يقول اللهم اشكو اليك جلد الفاجر وعجز الثقة الاول في قوة بلا امانة والثاني امانة بلا قوة هذا في زمن عمر بن الخطاب يشكو الى الله اه جلد الفاجر وعجز الثقة وهذا مشاهد حتى الى يومنا هذا تجد مثلا الذي ليس اهلا للولاية من حيث الامانة تجد عنده نشاطا وقوة وانجاز للاعمال وتجد الرجل العميل قد يفقد هذا يعني ربما يكون في هذا لكن قد يفقد فلذلك تجد الذين يولون الناس يختارون من الاول يختارون ان ينجز اعمالهم حتى وان لم يكن امينا اي نعم نشوف اللي ممكن نتكلم عن الشيخ فالواجب في كل ولاية الاصلح بحسبها فاذا تعين رجلان احدهما اعظم فاذا تعين رجلان احدهما اعظم امانة والاخر والاخر اعظم قوة قدم انفعهما لتلك الولاية اية واقلهما ظررا فيها فيقدم في امارة الحروب الرجل القوي الشجاع. وان كان فيه فجور على وان كان فيه فجور على الرجل الضعيف العاجز وان كان امينا. كم عندنا فيها فجور فيها عطوها نسخة لانها ما هي ما هي ظرورية كما سئل الامام احمد رحمه الله عن الرجلين يكونان اميرين في الغزو احدهما قوي فاجر والاخر صالح ظعيف مع ايهما يغزى؟ فقال اما الفاجر القوي فقوته للمسلمين وفجوره على نفسه واما الصالح الظعيف فصلاحه لنفسه وضعفه على المسلمين يغزى مع القوي الفاجر. الله اكبر هذه هذا الجواب نعم؟ عندنا به فائنا لا بأس يغزى اصابعه وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم ان الله يؤيد هذا الدين بالرجل الفاجر وروي باقوام لا خلاق فاذا لم يكن فاجرا كان اولى بامارة الحرب ممن هو اصلح منه في الدين. اذا لم يسد مسده هذا كان النبي صلى الله عليه وسلم يستعمل خالد ابن الوليد على الحرب منذ اسلم وقال ان خالدا سيب الله على المشركين مع انه احيانا كان كان قد يعمل ما ينكره النبي صلى الله عليه وسلم. عندكم اذا لم نكن فاجرا ولا فاذا كان فاذا لم يكن فاجرا كل النساء ها؟ وان لم يكن يعني مقتضى السياق ان يقول فاذا لم يكن فاجرا يقول فان كان فاجرا كان اولى به امارة الحرب بمن هو اصلح منه في الدين اذا لمسته نعم نعم؟ وش معناها نعم نعم. اولى من الرجل الصالح. فاذا لم يكن فاجرا يعني الذي لم يكن فاجرا مشركون قوي ليس فيه فتور في اصبح منهم لكن ليس يمكن يعني معناها ان كان صالحا لو ليس بفاجر ان كان قويا ان كان صالحا وليس بفاجر وفيه من هو اصلح منه في الدين لكنه اقل نعم هذا له واسع نعم ولهذا وقد نعم نعم ولهذا كان نعم. ولهذا كان النبي صلى الله عليه وسلم يستعمل خالد بن الوليد على الحرب منذ اسلم وقال ان خالدا ان سله الله على المشركين مع انه احيانا كان قد يعمل ما ينكره النبي صلى الله عليه وسلم حتى انه مرة رفع يديه الى السماء وقال اللهم اني ابرأ اليك مما فعل خالد. الله اكبر. لما ارسله الى بني جذيمة قتلهم واخذ انا بني سليمان انا عندي ما فيها بنك الى بني جذيمة عندكم فيها بني نعم حتى ها ارفع صوتك يا الخزرجي. ايه نعم. النبي صلى الله عليه وسلم قال ابن الوليد الى مكة. اي نعم طيب بني جذيمة ايه لما ها ايه بس ما ندري اللي عندنا ما فيها نعم وقال اللهم اني ابرأ اليك مما فعل خالد لما ارسله الى بني جذيمة فقتلهم واخذ اموالهم بنوع شبهة ولم يكن يجوز ذلك وانكر عليه بعض من كان معه من وانكره عليه عندي وانكره عليه بعض من كان معه من الصحابة حتى بعض من ها مما اوفيت وانكره عليه بعض من كان معه من الصحابة حتى وداهم النبي صلى الله عليه وسلم وضمن اموالهم ومع هذا فما زال يقدمه في امارة الحرب لانه كان اصلح في هذا الباب من غيره وفعل ما ما فعله بنوع تأويل؟ وكان ابو ذر رضي الله ما فعل بدون ضمير. ايه. اصلح حرف الضمير. نجعله حنا نسخة وفعل ما فعل بنوع تأويل وكان ابو ذر رضي الله عنه اصلح منه في وكان ابو ذر رضي الله عنه اصلح منه في الامانة والصدق. ومع هذا فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم يا ابا ذر اني اراك ضعيفا واني احب لك ما احب لنفسي لا تأمرن على اثنين ولا تولين ما رواه مسلم فنهى ابا ذر عن الامارة والولاية لانه رأى الصواب فنهى عندنا نهى واستغفر فنهى ابا ذر عن الامارة والولاية لانه رآه ضعيفا. مع انه قد روي ما اظلت الخضراء ولا اقلت الغبراء اصدق لهجة من اصدق لهجة من ابي ذر. وامر النبي صلى الله عليه وسلم مرة عمرو بن العاص في غزوة ذات السلاسل استعطافا لاقاربه الذين بعثه اليهم على من هو على من هم افضل منه واما اسامة بن زيد رضي الله عنه لاجل ثأر ابيه ولذلك كان يستعمل الرجل لمصلحة مع انه قد كان كونوا مع لمصلحة راجحة نعم؟ كيف؟ لا احد يتكلم اللي معه الفتاوى جزاكم الله خير لا يتكلم الا الخزرجة اتفقنا على هذا لاجل طلب ابيك. لاجل طلب السائل لابيك. طيب يكتب طلب طيب والثاني لمصلحة الراجحة نسخة ايضا لكنها جيدة نعم صلى الله عليه وسلم يعني معناه انه من اصدق الناس في الكلام يعني انه رجل صدوق الغبرة الارض والخظرة السمع شرف ما هو وجهه الاحياء متشابهتين جدا في بعض النسخ خلاص معنوياتنا او نضعها حتى يعلم على الاقل يعلم انها مصححة اقل ما نستفيد من هذا نعم يا عمر ها واني احب لك ما احب لنفسي لا تؤمرن لا لا تأمرني ها؟ اي نعم نعم نحن عندي بالظبط ما يصلح ايه ولهذا ما قرأت لا تأمرن اي نعم. وامر اسامة بن زيد رضي الله عنه لاجل طلب ثأر ابيه. ولذلك كان يستعمل الرجل لمصلحة الراجحة مع انه مع انه كان قد يكون مع الامير من هو افضل منه في العلم والايمان قد كان يكون ما يخاف ترى ما تخطف لا هذا كلام الشيخ ثم ان نقدمه للمؤخرة وهكذا ابو بكر خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم رضي الله عنه ما زال يستعمل خالدا في حرب اهل الردة وفي فتوح العراق والشام وبدت منه هفوات كان له فيها تأويل. وقد ذكر له عنه انه كان له فيها هوى فلم يعزمه من اجلها بل عتبه عليها لرجحان المصلحة على المفسدة في بقائه ها ها؟ من عاتبه علينا عاتبهم نسخة بل عاتبه عليها لرجحان المصلحة على المفسدة في بقائه. وان غيره لم يكن يقوم مقامه. ها بعضهم الظاهر ان يعني ولي عنا غيرهم وان غيره لم يكن يقوم مقامه لان المتولي الكبير اذا كان خلقه يميل الى اللين فينبغي ان خلق نائبه يميل الى الشدة واذا كان خلقه يميل الى الشدة فينبغي ان يكون خلق نائبه يميل الى اللين ليعتدل الامر وين اللي يصير هذا ولهذا كان ابو بكر الصديق المهم ان هذي يعني حكمة لانه اذا كان امير شديدا ينبغي ان يكون نائبه لينة ليشير على الامير في حال شدته باللين او ليستعمل صلاحياته التي قوت له بالليل والعكس بالعكس اما اذا اجتمع الامير ونائبه كل منهما لين نعم فسدت الامور وان كان كل منهما شديدا ايضا صار فيه عسف على الناس واتعب لهم فاذا تقع يعني صار هذا شديد وهذا بين فهو طيب