نعم اي نعم يجمع بين الذكر والانثى والصغير والكبير واذا اجتمع ذكر وانثى يكون النية للامام الذكر. الذكر واذا اجتمع صغير وكبير يكون لي الامام الكبير. الا اذا كان الكبير ذكرا الصغير ذكرا والكبير انثى فيقدم الصغير ولهذا لو جيء بفرط صغير وامرأة فاننا نرى الفلق من مال الامام اما كيفية الدعاء فاذا كانوا اثنين يجعلهم بالتثنية اذا كانوا جماعة بدعة لهم بالجمع نعم لا اذا كانوا مثلا جماعة مثلا اثنين وصغير يدعى بالتثنية ثم يؤتى بالدعاء الخاص بالصغير. نعم. اللهم اغفر لها واغفر لهم. لا لا لا اغفر لهما لان صيغة المثنى يستوي فيها الذكر والانثى اي نعم ان التثبيت يكون في القرض نعم والله سبحانه وتعالى يقول اه ايش اسمه؟ يثبت الله الذين امنوا يثبت الله الذين امنوا في الحياة الدنيا. بالقول الثابت في الحياة الدنيا. اذا قلنا والله سبحانه وتعالى يقول في الدنيا والاخرة. نعم. ونحن جعلنا القبر يعني السؤال. لا يا اخي جعلنا القبر فيه تثبيت نعم مهوب القبر من الاخرة؟ ايه بس لكن كنا نحن الاخرة هي يوم القيامة. لا ولكن القلب هو البرزخ. اما ذكرنا انه يدخل في الايمان باليوم الاخر كل ما اخبر به النبي صلى الله عليه وسلم مما يكون بعد الموت الان قررنا انه الاخرة. هم. هي بعد البلدة بعد ان صحيح صحيح نعم نعم. ولكن القبر هذا اذا قلنا يثبت الله الذين يقول ثابت في الحياة الدنيا وفي الاخرة دخل في القبر ايه نعم الحور العين لهم آآ ميزة يجيها على الزوجات نعم والزوجات لهم ميزة نعم. ما هي الميزة اللي حول العين وما هي الميزة للجودة؟ اي نعم هذي مشكلة طيب كما ان الملائكة لهم ميزة على المؤمنين من بني ادم وبنو ادم لهم ميزة فنقول مثلا باعتبار ان بني ادم في الدنيا يحصل فيهم منهم الخطأ والذنوب والظلم وما اشبه ذلك بخلاف الحور. فمن هذه الناحية تكون حور احسن اطيب ومن جهة الغاية وان هؤلاء جاهدوا انفسهم واختاروا الافظل على الادنى اي نعم تكون هذي افضل وكذلك الملائكة كما قال شيخ الاسلام قال صالحوا البشر افضل باعتبار النهاية والملائكة افضل باعتبار البداية اللهم لا تحرمنا اجره ولا تفتنا بعده واغفر لنا وله قوله اللهم لا تحرمنا اجره الاجر هو الثواب نعم ايه واصلا نعم الاجر هو الثواب وسمي اجرا لانه في مقابلة عمل وسمي اجرا لان الله عز وجل التزم به لعبده كالتزام المؤجر للمؤجر بالاجرة ولهذا سمى الله الصدقة سماها قرضا فقال من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا نعم فسماه الله قرضا لانها بمنزلة القرظ الذي يلتزم وفاؤه نعم فهنا اجره يعني الثواب الذي كتب الله سبحانه وتعالى له ولكن هل المراد اجر عمله لا لاننا لو لو دعونا الله عز وجل بان لا يحرمنا اجر عمله لكنا في ذلك معتدين لان اجر عمله لنفسه اليس كذلك؟ اذا فالاظافة هنا لادنى ملابسه والمراد باجره الاجر الذي نكسبه من موته وذلك بتجهيزه والصلاة عليه ودفنه وكذلك بالمصيبة به ان كان هذا الميت ممن يصاب به الانسان فيكون مراد الاجر الحاصل لنا بما ايش نقوم به على هذا الميت او بما اصابنا من مصيبتهم اما اجره الذي عمل الذي هو عمله فانه ليس لنا في حق حتى نسأل الله عز وجل ان لا يحرمنا اجره ولا تضلنا بعده نسأل الله عز وجل الا يظلك بعده سواء كان هذا الميت من اهل العلم الذين يهدون الناس بامر الله عز وجل او كانوا من غير اهل العلم لانه ربما اذا مات هذا المسلم وهذا المسلم وهذا المسلم ربما لا يبقى في الناس الا حثالة. يظنون بعدهم. فتسأل الله عز وجل ان لا يضلك بعد هذا الميت واضح يستفاد من هذا الحديث نرجع لفائدة الحديث فيستفادوا من هذا الحديث اولا انه ينبغي للانسان ان يدعو بهذا الدعاء ها للميت ان يدعو به للميت وهل يبدأ به قبل الدعاء الخاص او يقدمه على الدعاء الخاص نقول الامر في هذا واسع ان قدمه على الدعاء الخاص فلها مناسبة او ففيه مناسبة وهو ان يبدأ بالدعاء العام الذي يشمل الميت وغيره ثم يأتي بالدعاء الخاص والبداءة بالعام ثم الخاص موجودة في القرآن بكثرة منها ما مر علينا التفسير قبل ليال واذكروا نعمة الله عليكم ها وما انزل عليكم من الكتاب والحكمة يعظكم به ومنها تنزل الملائكة والروح فيها باذن ربهم وان بدأت بالخاص الميت ففيه مناسبة لان هذه الصلاة ما اقيمت الا على هذا الميت فكان البداءة بحقه اولى من فوائد الحديث ايضا انه ينبغي البسط في الدعاء لما في لما في البسط فيه من فوائد سبقت الاشارة اليها ولا حاجة الا الى اعادتها اللهم الا على جناح السرعة حتى يسمع ذلك من لم يسمعه من قبل فوائد التكرار في الدعاء اذا كان في عدة فوائد نعم منها زيادة الاجر لان الدعاء عبادة فكلما زاد الانسان في العبادة زاد اجره نعم الالحاف الدعاء والله عز وجل يحب الملحين في الدعاء نعم ايه ما اشرت انه اذا بدأ بالدعاء قد يأتيه شيء من التفسير اه قد يبدو له اشياء ما كانت تطرأ عليه لكنها تخطر على باله عند تبسط في الدعاء بين يدي الله سبحانه وتعالى. نعم ان فيه زيادة الذل والخضوع لله عز وجل وهذا لا شك انه يكسب العبد زيادة في الايمان. الدعاء مناجاة بين الحق وربه. نعم المناجاة مع محبوبه فان كل محبوب لا بد ان يفرح الانسان بطول المناجاة معه والدعاء مناجاة مع الله سبحانه وتعالى نعم كلما الدعاء ان على محبته جميل يعني يقول انه كلما ازددت دعاء ازددت محبة لله عز وجل ها؟ انه سميع دعاء ندعو الناس جميعا وقادرون ايه هذا اصل الدعاء هذا التكرار شوفوا نعم ان الانسان بالتكرار قد يزداد خشوعا وانابة الله عز وجل. زين. طيب من فوائد الحديث ان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يملك لاحد نفعا ولا ظرا بدليل انه دعا ولو كان يملك لقد غفرت لحينا وميتنا. ولم يقل اللهم اغفر لحينا وميتنا ومن فوائد الحديث ما يتضمنه الدعاء من شعور الانسان بعلم الله وقدرته وكرمه اليس كذلك بعلمه لانك لا يمكن ان تدعو من لا يعلم وقدرته لا تدعو من لا يقدر وكرمه لا تدعو من لا يعطي ويتفظل الانسان الداعي يشعر بذلك بلا شك نعم وهل وهل ايضا هل يكون دليلا على اثبات السمع سمن ها نعم يكون دليل على اثبات السمع لان الله تعالى اذا لم يسمع كيف يجيب ومن فوائد الحديث الفرق بين الاسلام والايمان لقوله من احيته من نفاح الاسلام ومن هو بيته فتوفه على الايمان وقد وقد يقلب الانسان الدليل عليك ويقول هذا دليل على انه لا فرق بين الاسلام والايمان نعم ولكن الرسول ذكر هذا من باب التفنن وان الوفاة على الايمان هي الوفاة على الاسلام ولكنني نجيب عن ذلك نجيب عن ذلك بان حال الانسان عند عند الموت لا يناسبها الا الايمان لانها لانه اكمل ولان الانسان حال الموت قد لا يتمكن من فعل ما فيه ما يعتبر اسلاما كالصلاة والزكاة والصوم والحج فدل ذلك على الفرق والفرق بينهما ان مشروط بما اذا اجتمع اما اذا ذكر على حدة كل واحد ها؟ دخل كل واحد منهما في الثاني ومن فوائد الاية الحديث ان للانسان اجرا في الصلاة على الميت وتجهيزه والصبر على مصيبتهم لقوله اللهم لا تحرمنا اجره ومن فوائدها من فوائد الحديث ايضا ان الانسان اذا كان حيا لا تؤمنوا عليه الفتنة لقوله ولا تضلنا بعده وتأمل لكلمة بعده حيث يشعر بان الانسان ما ما دام حيا فانها لا تؤمن عليه الفتنة. وكم من انسان يرى نفسه انه في خير ولكنه قد يصاب من حيث لا يشعر ولا سيما اذا كانت عبادته لله عز وجل ليست متمكنة كما قال تعالى ومن الناس من يعبد الله على حرف فان اصابه خير اطمأن به. اذا ما اذا لم يأته شيء يكدر عليه اطمأن به وان اصابته فتنة انقلب على وجهه خسر الدنيا والاخرة والفتنة التي قد تصيب الانسان ضعيفا العبادة ان شبهة واما شهوة ان شبهة تلتبس عليه يلتبس عليه العلم فيضل والعياذ بالله ويبقى حيران واما شهوة والشهوة قد تكون محاولة لنيل المحبوب او لدفع المكروه قد يرتد الانسان اذا اصيب بمصيبة قد يصاب الانسان مثلا بفقد ابنه او ابيه او اخيه او احد عزيز عليه فتؤثر هذه المصيبة في قلبه حتى يرتد والعياذ بالله لفوات محبوبة نعم وقد تكون فتنة طلب محبوب لا فوات محبوب طلب محبوب يفتن الانسان والعياذ بالله اما بالتكاثر في الدنيا واما بشهوة الفرج واما بغير ذلك فياضل ولهذا يجب على الانسان ان يكون حذرا هذا من كل شيء والا يعتمد على ما في قلبه فان الرسول صلى الله عليه وسلم قال في الدجال من سمع به ها فلينأى عنه فان الانسان قد يأتي اليه وهو مؤمن فلا يزال به حتى يتبعه بما يبعث من قلبه في قلبه من الشبهات نسأل الله لنا ولكم السلامة والحماية. فالمهم انك كن دائما مراقبا لقلبك دائما مراقبا لقلبك ولا تعتمد على مجرد ما تفعله من العبادات. العبادات بمنزلة السقي للقلب لكن تحتاج الى صيانة ما كل سقي قد السقي قد يغرق ثم قال وعنه رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم قال اذا اذا صليتم على الميت فاخلصوا له الدعاء. رواه ابو داوود وصححه ابن حبان