نعم وكان خادم ويقول بالجبر فهذا تخطيط لكنه اذا اثبت الامر والنهي والثواب والانفاق من هذا الوجه لكن شهما ومن اتبعهم يقوم بالارجاء فيضرب الامر والنهي والثواب والنفاق عنده صحيح. نعم الارجاء هو اولا تعرفون ان الجهمية ينظرون بالجبر ايش معنى القبر؟ ان الانسان مجبر على عمله ما له ارادة ولا اختيار ولكنهم هذا يكون فيه تعظيم للامر والنهي لكنه يقول بالفرجة والقول بالارجاء يضعف الامر والنهي قال ارجم انا ان الطاعات ليست داخلة في الايمان وان الايمان هو الاقرار بالقلب وعلى هذا فالاعمال لم تترك الايمان فلا ينقص الايمان معصية ولا يزيده طاعة يقول افجر الناس واخبى الناس بالايمان سوا ولذلك عنده جهل ومن تابع الزاني والسارق وشارب الخمر واللائق كل هؤلاء لا يصوم فساقا هؤلاء مؤمنون كامل الايمان ايمانهم يجد ايمان جبريل وميكائيل ومحمد صلى الله عليه وسلم اذا كان الانسان يعتقد هذه العقيدة هل يضعف الامر والنهي في حقه؟ بمعنى هل يتهاون بالامر والنهي ولا لا؟ يتهاون ما دام يقول الرجل انه سيكون مؤمنا كاملا لو دنا ولو سرق ولو شرب الخمر ولو قتلناه ها الايمان يكون الامر والنهي لديه ضعيفا ولا لا؟ ها؟ ضعيفا ولهذا يقول ان ان القوم يرجى يضعف الامر والنهي والعقاب عنده الزاني والسارق وقاتل النفس وما اشبه ذلك ما يدخلون النار ما يدخلون النار لان عنده هذا ما له تعلق بالايمان وكل مؤمن فهو بالجنة وعلى هذا فكل من عامل هذه الكبائر فانها لا تنقص ايمانه ولا تحول بينه وبين دخول الجنة بدون ان يدخل النار فعرفتم هذا رجل يعتقد هذه العقيدة ماذا يكون ميزان الامر والنهي والعقاب والثواب عند الله؟ ها؟ لا شيء لا شيء ولا يهمني نعم حقيقة مذهب جهل والارجاء الحقيقة انه يصلح لفساق هذا الزمان ولا لا؟ اي نعم يقولون ما دام ان الواحد يزني ويصدق ويشرب الخمر وكل شيء وهو مؤمن كايمان جبريل وميكائيل ومحمد نعم هذا طيب يعني خلونا نبني ثلاث اشياء نبي والحمد لله ونرفع الرايات على اننا المؤمنون كايمام محمد وجبريل وابن كريم ولا ولا شك ان هذا قول من افضل الاقوال طيب يقولون ان الجهمية فيهم ثلاث ثلاث جيمات اعاذك الله من الايمان الجهم والجبر والارجاء الجهل والجبر واليرجع نعم نعم المرجئة لا غلاة المرجئة هم الجمعية ولا في موجهة اخرون كما سيذكر المعلم ان شاء الله قريبا في مرجع اخرون اقل منه اقل من وجه وارجى من وجه اخر نعم يقربون من جهل في مسائل القدر والايمان العقلية نعم. على الاشعرية ها الرد هذا ابي عبد الله عبد الله بن سعيد ابي محمد صلى الله عليه وسلم. نعم خير وهذا نعم لا لا ما التكفير ما علينا حنا الان ما نتكلم بالتكبير والتكبير يتكلم شو هو؟ بالمقالات هذه المقالة خاطئة وهذه مقالة خاطئة لان مسألة التكفير مسألتها دقيقة جدا ولا ما تعنينا هذه نعم بس في الحقيقة ما نستطيع ان نحكم حكما عاما لان بعضهم يكون اقرب الى سنة وجماعة في باب وابعد في باب اخر فمثلا الاشاعرة بالنسبة للمعتزلة لا شك انهم افضل من والجماعة خلاف الصفات الى الاختلاف اقرب اذا اذا اهل السنة والجهاد لا ما نستطيع لانه قد يكون مخالفين كثيرا في في القدر مثلا فلا يمكن ان تفضل بعض على بعض على سبيل الاطلاق نقول في الصفات لا شك ان اقربهم الاشعرية فمما تريديها اقرب منهم لانهم يزيدون على الاشعرية بعض الصفات التي ينكرها الاشعار نعم. ها؟ ما ما اتكلم عن هذا هذي مسألة تعود الى الى مسألة اخرى. موالاة ومناصرتهم والحكم بكفرهم او قسطهم هذا له باب اخر لما تكلم الان عن الشهداء على مقالاتهم وهل هي توحيد على دعمهم ولا غير التوحيد؟ نعم هذا يتكلم عليها شيخ الاسلام بالتكامل يمكن ان يتكلم يتكلم عليها يقينا لكنها شك. مو في مقام واحد نعم والفقهية قوله بالايمان قول باي احد واما بالصفات والقدر فلقمان هؤلاء ايضا من المرشئة المرجئة الاولون الجهمية يقولون الايمان ما هو؟ لا يقولون الجهمية وهم المرجئة يقولون الامام اقرار القلب اذا اقررت ان الله ان الله موجود خلاص هذا الايمان القول لا يدخل في الايمان الفعل لكن في الايمان. الكرامية يقولون العقيدة ما لها دخل بالايمان الامام قول اللسان فقط الامام قول الاسلام فقط وان كان مع عدم تصديق القلب طيب على رأي هؤلاء يكونوا منافقون ها؟ مؤمنين. يكون المنافقون مؤمنين. ولا لا؟ طيب لكن مع ذلك يقول لك المنافق مؤمن مخلد في النار ها؟ وافقوا الجماعة في الحكم نعم دون الحكم الحكم واحد ولا لا يقول فخالفوا الجماعة اذا وافقوهم في الحكم دون الاسلام يعني المنافق نحن نقول انه مخلد في النار وهم يقولون انه مخلد في النار لكن انا اقول منافق ليس بمؤمن وهم يقولون مؤمن مؤمنون فصار عندنا الان طائفة المرجئة الذين يجعلون الايمان مجرد مجرد الاعتقاد بالقلب الثاني الكرامية يقولون الامام وما هو؟ قول اللسان اهل السنة والجماعة يقولون الامام اقرار القلب وقول اللسان وعمل الاركان كلها يا ابن الايمان اللهم ها اتباع عبد الله بن كرام في هذا كتاب للشيخ الملل والمحن هذه الطوائف ان شاء الله تمام من شاء من من ائمة من ائمة يضل الواحد ولهذا دلت العالم ما هي بينة يظل العالم معظم قال رحمه الله تعالى واما المعتدلة فهم يمضون الصفات ويخالفون قول جمع لكنهم يمحون القدر فهم وان عظموا والنهي والوعد والوعيد يكذبون بالقدر ففيهم نوع من الشرك من هذا الباب. والاقرار بالامن بسم الله الرحمن الرحيم. ابوكم تعرفون الفرق بين المعتزلة والموافقة يوافقون الجمعية الاختلاف فيه نفي الصفات يقاربون قول جهل لان جهما ينكر جميع اصواته بدون تفصيل واولئك يثبتون ثلاثة صفات وهي الحياة والعلم والقدرة وان كانوا يفسرونها بغير تفسير اهل السنة والجماعة فمن في الصفات في الحقيقة مثل الجهمية او مقاربون له في باب الارجاء على العبد من الجاهلية لان التهمية يقولون بالارجاء والمعتزلة على العكس يكونون في المنزلة بين منزلتين. مثال ذلك مثلا فاعل كبيرة عند الجحمية ما حكم مؤمن غامق وعند المعتزلة ليس بمؤمن ولا الكافر ايضا لكنهم مخلدون في النار وهو في منزلة بين منزلتين الفرق بينهم الان واضح الجميع يقولون ان فاعل الكبيرة مؤمن كامل الايمان ولا يدخل النار وهناك يقولون كبيرة ليس عنده ايمان ليس بمؤمن لكن ليس بك كافر بل بمنزلة بين منزلتين اما في الاخرة فهو مخلد في النار فخالفوا الجهمية مخالفة تامة في احكام الدنيا واحكام الاخرة اذا بالقدر ايضا على العكس من الجمعية تماما لانهم ينكرون القدر وجميع يثبتونه مع المغالاة فيثبتون الجبر وفرق بين الانسان الذي يقوم ان العبد يفعل فعله باختياره وارادته وليس لله فيه ارادة ولا اختيار وبين الذي يقول ان العبد يفعل بدون اجتياز ولا ارادة وهو مجبر على فعله لان ذلك اذا فهمتم الان الوجوه التي يتفق فيها الجهمية والمعتزلة ويقتربون فيه هم يعظمون الامر والنهي والوعد والوعيد لانه مثل ما قلت لكم يقولون لي افعل الكبيرة ها لا يقولون بمنزلة بين منزلتين وهذا هو تعظيم الامر والنهي ايه يقولون اي مخالفة تقع من الإنسان في الكبائر يخرج من الايمان اذا هذا يكون تعظيم ولا لا؟ يكون تعظيما للامر والنهي اولئك لا يعظمون الامر ونجد انهم يقولون كلنا اطيب من الانسان لا تضره معصية كما لا ينفع مع الكفر طاعة من اي كلامين متضادين اي نعم العدل الله سبحانه وتعالى هذا الكلام لانه لو قدر افعاله وحافظوا عليها فرضونا نعم والاضرار بدعمه والنفس والوعي والوعيد ما سابقنا الحسن رضوى ها؟ وما اصابكم من مصيبة بما كسبت ايديكم هذا معنى وما اصابك من سيئة فمن نفسك ينام بسببه هذا اصدروا الاية وما اصابكم من مصيبة فبما كسبت ايديكم ويعفو عنكم الحسنات وفضل من الله ما لك فيها فضل واما السيئات فهي اسبابها نعم فان كان القدر خير من الاصرار في القدر. فان كان الامر والنهي والوعد والوعي. ومن كلمة القدر فهم يكذبون بالقدر مكذبون بالقدر ففيه نوع من الشرك من هذا الباب والاقرار بالامن والنهي والوعي والوعيد مع انكار القلق خير من اللقاء بالقدر. مع انكار الامر والنفي والوعي والوعي. صحيح وهذا واضح من خير لان الاول يتضمن ان امر الله ونهيه يكون عبثا يعني فلان يقصد اللي الذي يعظم القضاء والقدر وينكر الامر آآ الامر والنهي هو الوعيد يصير امر الله ونفيه من سبيل العبث ليس في فائدة ما دام انك تأمره ثم تجبره ان لا يفعل وتنهاه وتجبره ان يفعل ويشوفون هذا هذا من باب العبث ادنى ما نقول انه عبث قد نقول انه ظلم ايضا لكن الذي يعظم الامر والنهي ويقول ان الانسان له اختيار وارادة واذا فعل المنهيات وترك المأمورات فهو يعاقب عليها هذا خير من الذي يقول انه لا يعاقب فانه اذا عوقب فهو مغلوب اي نعم نعم. ولهذا لم يكن في زمن الصحابة والتابعين من ينفي الامر والنهي والوعد والوعيد ولكن نفر من قدريا كما نبغ من فوارق الكونية هم لا وكانت وكان قدمها فيها والوعد الرعيف ولكن نظروا طيب نعم ماشي ماشي كما نظر فيكم الخوارج والحرورية وانما يفهم الخوارج الحرورية وهي على كل حال ما ما تفرض المبايضة لان المعروف من الخوارج يلقبون بالحرورية وان كانوا اعم الخوارج اعم من الحروروف لانه يشمل كل من خرج كل من خرج عن الامام واما الحرورية فهي خاصة بطائفة معينة منهم وهم الذين خرجوا على علي ابن ابي طالب نعم؟ لم يكن في زمن الصحابة من ينفي الامر وكان قد نبغى فيها على النفي كقول لم يكن يعني انه ما كان اذا من الصحابة من ينفي الامر والنهي كما تقول جبرية لكن فيهم القدرية ونبغ هنا بمعنى ظهر تمام في زمنه في زمن لم يكن في زمن ونبغى فيهم يعني في زمنه نعم. وانما يظهر من البدع اولا ما كان اخفى. وكلما ضعف من يقوم بنور النبوة خالية البدعة. الله اكبر فهؤلاء لما ضعف ها ان يقوموا بنور النبوة بقيت البدعة فهؤلاء المصوتون الذين يشهدون الحقيقة القوية مع اعتراضهم عن الامر والنبي شر من القبائل المعتدلة ونحوهم اولئك يجدون المجوس وهؤلاء يجرمون المشركين الذين قالوا لو شاء الله ما اسرنا ولا اباؤنا ولا كرمنا منه شيء والمشركون شر من المجوس المشركون فر من المجوس بلا شك ولهذا المجوس يقرون بالجدة وبالنص والمشركون لا لا يقارنون بالجدية عند اكثر اهل العلم نعم وان كان الصحيح انهم يغضبون لكنهم عند اكثر اهل العلم لا يقرون فصاروا اي المشركين او المشركون شرا من المجور وان كان المجوس يطلق عليه انهم يشركون لانهم يعبدون النار لكنهم المشركون المراد الذين يعبدون الاوثان ولا يدينون بدينهم