طيب مثاله الله واحد خبر نسبته مطابقة لما في الخارج او لا محمد لخاتم النبيين كذلك هذا في الصدق ومثاله حضر صديقك اذا كان واقع الامر انه لم يحضر هذا مثال لايش؟ للكذب الانشاء هو الذي ليس لنسبته خارج تطابقه او لا تطابقه وان شئت فقل الانشاء ما لا ما لا يحتمل التصديق والتكذيب يعني ما لا يصح ان ان يقال لقائله صدقت او كذبت وهو نوعان انشاء طلبي مثل الامر. النهي التمني العرض الاستكهام هذه كلها انشاء طلبي الامر طلب الفعل مثاله صل ما امرك الله به يعني صل ما امر الله به ان يوصل اين الامر؟ صل. النهي لا تكاسل عن القيام بالواجب تكاسل التمني ليت الشباب يعود يوما ليت العرض الا تنزل عندنا فنكرمك؟ الا تنسى؟ آآ الاستفهام من زارك من؟ ما رأيك في من يهمل؟ ماء. وهناك ايضا اشياء اخرى من الانشاء لم يذكرها المؤلف مثل الترجي والتحظير الترجي ان ان يقول الرجل الغني لعلي اتصدق عظني في الصدقة لعلي اتصدق هذا ايش؟ هذا رجع لان فيه شيء من العسر اذ ان هذا الرجل بخيل والتمني يكون فيما لا يمكن او فيما يصعبه سوء هذا الفرق فما كان حصره قريبا فله الترجي وما كان بعيدا او متعذرا فله التمني اذا بارك الله فيكم الكلام ينقسم الى خبر وانشاء الخبر ما يصح ان يقال ما يحتمل الصدق او الكذب ايش؟ لذاته والانشاء اي ما لا يحتمل الصدق او الكذب لذاته. وذكر المؤلف للعشاء اربعة انواع الطلبي مثل الامر لا نوعين الطلب وذكر له اربعة امثلة او خمسة خمسة امثل الثاني غير الطلبي كصيغ العقود والعتق والتعجب والمدح والذم هذا انشاء غير طلبي مثال ذلك ان يقول البائع بعتك هذا الكتاب بعشرة هل هذا خبر او انسى ها ده خبر اللهم الا اذا كان يريد ان يخبر عن شيء وقع بالامس مثلا فيكون ايش؟ يكون خطره. خبرا. بعتك هذا الكتاب بعشرة الان هذا انشاء بعتك بعشرة تخبر عن بيع مضى هذا خبر ولذلك نقول في الاول بعتك هذا الكتاب بعشرة هذا ايجاب ولم يتم العقد حتى يقول الاخر قبلت اما بيئتك الذي يريد به الخبر بعتك هذا الكتاب بعشرة يعني امس فهذا لا يحتاج الى اجابة وقبول لانه اخبار عن عقد وقع. نكمل هذا اذن صيغ الصيغ صيغ العقود هي ايش؟ من العشاء ولا من الخبر؟ من الانشاء لانك تنشئ تنشأها من الان فاذا قلت بعتك هذا الكتاب بعشرة فقلت انت قبلت فهذا انشاء لكن لو كان البيع قد وقع بالامس وقلت قد بعتك الكتاب بعشرة. فماذا يكون؟ يكون خبرا. طيب. يقول العتق اذا قال السيد اعتقت عبدي هذا ايش؟ ايش؟ يعتق من الان واذا اراد ان يخبر عن امر مضى بالامس فهو خبر. اذا كان خبرا يحتمل الصدق والكذب او لا يعتمد انه لم يعتق. وانه كذب عليك نعم ربما يأتي انسان يريد ان عبد فلان لانه رآه عبدا شهما وقال بعني عبدك وهو يخاف منه فقال قد اعتقت يريد ايش؟ الايش يقول يا خبر؟ الخبر. طيب هل يعتق لا اذا كان كاذبا اما اذا كان صادقا وقد اعتقه فهو ينفذ لكن ليس من الان بل من الامس التعجب تعجب ان يقول الرجل ما اجمل الجو الليلة هذا ايش؟ تعجب تعجب من جمال الجو وحسنه لكن لو قال الجو الليلة جميل. خبر الاول لا يمكن ان يقول له السامع كذبت يعني يخبر عما بنفسه يتعجب منه. والثاني اذا قال جو الليل جميل نعم؟ قال لا الليلة الجو حر موجة كذبها او صدقه كذبه. طيب. كذلك يقول المدح والذم مثل بئس ونعمة نعم الرجل زيد ادمجه باسم الرجل زيد هذا دم والخلاصة ان الكلام ينقسم الى ايش خبر وانشاء والانس ينقسم الى طلب وغير طلبي. الامثلة بعني هذا الشيء هذا ايش هذا طلب وغريبة انه يجعله من باب العقود والصواب ان يقال بعتك هذا الشيء بعتك هذا الشيء اما بيعني المشتري يطلب بعتك هذا الشيء فقال قبلت هذا انشاء؟ نعم اسطوانة بيعتك فيقول قبلت بيتك هذا الشيء فيقول قبلت هذا ان شاء قال ابيعه غير طلبي غير صالح لله درك هذا ايضا ان شاء لان المراد به التعجب ما احسن الادب. ايضا ان شاء او يقال لله درك من باب المدح فهي مدح وتعجب في الواقع. اما ما احسن الادب فهي تعجب بلعب بلا شك. اعتقتك ايش ها ان اعتقتك للعبد يعني تقول للعبد تقول للعبد اعتقت هذا انشاء طلبي ولا غير طلبي؟ غير طلبي. نعم اخو العشيرة انت هذا مدح بئس للظالمين بدلا هذا انشغل طلبي لانه ذم ثم عاد قسم له الكلام الى الى وجه اخر ان شاء الله يأتي غدا نعم كنا قلب المشركين و قلبه ونفسه غيث موصول وكل اسم وفيه يدل على العموم. نعم. يعني ايضا المشركين هو جمع نعم وهل يقال يعني اطعموه من باب الاسم الموصول. بس بس ماذا تعرفون ايش؟ تعريف الكلب. الف المجالس ولا في القرآن ولا في السنة ها؟ كيف اقسام الكلام هذا يرجع لعلماء اللغة اه الذي مثلا في الصلاة في نصف المالكية يخرج هواء من من فمه عمدا ويقولون حاجة من الكلام ايه يعني قصدك الكلام اللفظ المفيد في تعريف الكلام يعني تغير المعنى نعم؟ يختلف منه المذهب عن المذهب الكلام لا لا الكلام في الصلاة قصدك ولا ايش؟ هذا الكلام من انت هو في اصطلاح النحويين كل لفظ مفيد سلاح الفقهاء كلام الادميين هو اللي يبطل الصلاة. كما قال الرسول عليه الصلاة والسلام فالانسان مثلا اذا قال سبحان الله هذا كلام. لكنه لا يبطل الصلاة واذا قال ها كلام ولا غير كلام يا عبد القادر ها افطر كلمة اي اوجهها اليك. كلام ولا هذا الكلام ها كلام لان فعل امر لكنه محذوف من اوله واخره كان اذا اخرج من فمي هوى اوعى كده لا لا لا يبطل الصلاة لا يكبر الصراحة. نعم المشرفين يعني اذا جعلنا مسلم فاقتل المشرك اه اي نعم هي عموم لان لان الصفة الصريحة سواء كانت جمعا او الجمع تفيد العموم نعم اي نعم انشاء الطلب ما كانوا ما كانوا صورته صورة الطلب. كالامر والنهي والاستفهام وما اشبه ذلك. واما غير الطلب فما صورته خبر سورة الخبر لكن معناه الانشاء انتهى الوقت انتهى الوقت سم بالله. اللهم صلي وسلم قال رحمه الله تعالى اقسام اعماله في مدلوله ينقسم الكلام من حيث استعماله في معنى الى حقيقة ومجاز وللحقيقة تعريفان التعريف الاول للحقيقة اللفظ الذي بقي على استعماله الاول حين الوضع مثل اسد اذا استعمل في الحيوان المفترس وشمس اذا استعملت للكوكب النهار التعريف الثاني للحقيقة اللفظ المستعمل فيما استوى عليه في لغة التخاطب. وان لم يبقى على موضوعه الاول اللغة مثل دابة اذا استعملت في ذوات الاربع في العرف العام. والصلاة لاقوال والافعال المقصوصة في عرف الشرع علمني اسم المرفوع الذي تقدم عليه فعل اوشده في عرف النحافة اقسام الحقيقة على التعريف الثاني تنقسم الحقيقة باعتبار التقسيم الثاني الى اربعة اقسام. اولا حقيقة لغوية وهي الكلمة المستعملة فيما وضعت له في عرف اهل اللغة كفرس للحيوان الصاهد. ثانيا حقيقة شرعية وهي الكلمة المستعملة فيما وضعت له في عرف اهل الشرع كالصلاة للعبادة الشرعية. ثالثا حقيقة العرفية العامة. وهي الكلمة المستعملة فيما وضعت له في العرف العام لذوات اربع. رابعا حقيقة عروبية خاصة. وهي الكلمة المستعملة فيما وضعت له في العرف الخاص. كالفاعل الاسم المرفوع الى اخره في عرب النحات. بسم الله الرحمن الرحيم. قال رحمه الله تعالى اقسام الكلام من حيث استعماله في مدلوله اللفظ هو موضوع للمعنى هذا الاصل. ان اللفظ موظوع للمعنى لان الالفاظ التي ليس لها معنى الفاظ جوفاء لا تستعمل وتسمى المهمل هذه الالفاظ موضوعة للمعنى ينقسم الى قسمين حقيقة ومجاز فان استعمل فيما وضع له فهو حقيقة وان استعمل في غيره فهو مجاز وللحقيقة عند عندهم تعريفان. التعريف الاول اللفظ الذي بقي على استعماره الاول حين الوضع يعني اللفظ الموضوع لمعناه اللغوي هذه يسمى حقيقة وما استعمل في غير المعنى اللغوي فهو مجاز هذا تعريف وعلى هذا التعريف لا يصح ان نقول ان الحقيقة تنقسم الى اقسام لان فسرنا ان الحقيقة هي اللفظ المستعمل فيما وضع له في اللغة العربية مثل اسد الصلاة بمعنى الدعاء فاعل بمعنى من قام به الفعل وما اشبه ذلك