طيب عيادة المريض ما حكمها على ما يراه المؤلف اي نعم سنة وما حكم السنة لدى الفقهاء؟ نعم. صح طيب هل هناك قول اخر هذا شيء اخر يعني اذا كان يترتب عليه العقوق صارت على تركها العقوق صارت واجبة لكن نحن نريد العيادة من حيث هي يقول اخر انها فرض كفاية وهذا القول هو الراجح طيب لان النبي عليه الصلاة والسلام جعلها من حقوق المسلم على المسلم ولا يمكن ان يفرط به طيب هل كل مريظ يعاد بدأ ها من الذي يعاتب من الموت معناه انه ما يعاد الا اذا صار مريضا مذنفا ها عطنا قاعدة يحيى طيب صح المسلم او الذمي اذا رجي اسلامه هذا باعتبار الشخص لكن باعتبار المرظ هل يعاد الانسان من كل مرض احسنت هذه القاعدة المرظ الذي يحبسه عن الخروج اما الذي يخرج فلا يحتاج يعاد لانه هو بارز للناس طيب هل كلام مؤلف تسن عيادة المريض يتضمن ان يعوده صباحا ومساء او في هذا التفصيل مرة واحد في الشهر في الشهر ها يعني لو يبقى سنة ما نعود الى مرة واحدة ها سلامة ها حسنات قضية حال المريض وحسب ما تقضيه الحال مطلقا اذا كان قريبا لك ليس كالبعيد واضح طيب اذا بحسب الحال يرى بعض العلماء ان العيادة مشروعة غبا صلاح فما رأيك هل نجعل هذا امرا مستقرا بمعنى ان نقول تزور تعود غبا يعني يوم تعود يوم لا ويوم لا تعود المريض كان يأنس على حسب اذا المرجع في هذا اذا ما تقتضيه المسرح هو حال المريض تمام هل ينبغي ان يخبر المريض بحاله او ينفس له في الاجل لا ينبغي ان ان يخبر بحاله لانه بشي مضرة لانه ربما يلحقه الخوف فيزداد المرض عليه توافقون على هذا انه لا يخبر بحاله بل يقال ما شاء الله انت دوم طيب والمرض هذا خفيف نعم ايه ها ما هو التفصيل؟ ان كان قويا على الله عز وجل. هم. حتى يستعد وينفذ ما يجب تنفيذه قبل الممات واما ان كان ضعيف ايمان او يخشى عليه جزع وصحب وقام فهذا ينفذ مم اذا بحسب الحال صحيح حسب الحال ولا ينبغي ان ان يروع المريض فيقال مثلا والله هذا المرض اصاب فلان ولا باقي فيه الا خمسة ايام ومات قلت قولوا هذا الكلام بحسب الايام ولهذا بعظ بعظ الاخوان يجتهد فاذا جاء المريض وعادوا يخبره بكل شيء فيروعه وهذا ينبغي ان كما قال الاخ خالد ينظر للمصلحة اظن هذا وقفنا عليه قال المؤلف رحمه الله تعالى ويسن تذكير التوبة والوصية هنا طيب اه ما هي التوبة اي نعم ما هي التعريف العام الرجوع من معصية الله الى طاعته نعم مم من حق الله ومن حق العباد هذه لا شك ان هذا صحيح لكن ما ما اظن قصدنا هذا يلاه عبيد الله التوبة لها شروط خمسة ما هي الاخلاص لله لا يسبق الاقلاع شيء يسبقه شيء الندم ها نعم الاقلاع العزم على الا يعود تكون التوبة في وقت قبول التوبة هذي خمس الشروط طيب لو قال قائل يا زكي الندم انفعال والانفعال ليس فعلا فكيف نقول لابد من الندم لان الانسان ما يستطيع ان ان يأتي بالانفعال لا يشرع ان يكون لان ندم الانفعال في النفس ما هو فعل جوارح ولا فعل ولا قول لسان مثل الغضب تماما هل يمكن تغضب بدون سبب قلنا يعرف الندم بلازمه بان يتمنى انه لم لم يفعل هذا الشيء طيب ما تقول في رجل قال انه تائب من الغيبة ولكنه متى سنحت له الفرصة يغتاب الناس الاخ يلا احمد ايه للغيبة هو تعب يعني لانه ما وجد احد يتحدث اليه ها؟ هم. وش اللي اختل من الشروط ايه طيب رجل هنا؟ طيب ما هي التوبة رحمه الله واذا نزل به سنة حلقه الى اخره هذا منتج درس اليوم اذا نزل به اي نزل به الملك لقبظ روحه والملك الذي يقبض الروح وملك واحد يسمى ملك الموت لقوله تعالى قل يتوفاكم ملك الموت الذي وكل بكم وتسميته عزرائيل لم تثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم انما هي من من اخبار بني اسرائيل ولم يثبت من اسماء الملائكة الا خمسة اسماء وهي جبرائيل ميكائيل اسرافيل مالك ورضوان هذا هذا الذي نعم ها هذا بس حزوم ما هو من الملائكة اللي يباشرون اعمال العبادة ولا خنزب ايضا من اسماء الشياطين فهذه فهذه الاسماء الثابتة فيمن يتولون اعمال العباد واما منكر ونكير اللذان يسألان للميت في قبره فقد انكرهما كثير من اهل العلم ولكنه ورد فيها اثار المهم ان ملك الموت لا يسمى بعزرائيل لانه لم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم وهذه من الامور الغيبية التي يتوقف اثباتها او نفيها على ما ورد به الشرع ثم ان ملك الموت له اعوان له اعوان يعينونه على اخراج الروح من الجسد حتى يوصلوها الى الحلقوم فاذا اوصلوها الى الحلقوم قبضها ملك الموت وقد اضاف الله تعالى الوفاة الى نفسه والى رسله اي الملائكة والى ملك واحد فقال الله سبحانه وتعالى الله يتوفى الانفس حين موتها واضافها الى ملك واحد في قوله قل يتوفاكم ملك الموت الذي وكل بكم والى ملائكة في قوله حتى اذا جاء احدكم الموت توفته رسلنا وهم لا يفرطون ولا معارضة بين هذه الايات فاضافه الله فاضاف الله تعالى ذلك الى نفسه لانه واقع بامره واضافه الى الملائكة توفته الرسل هنا لانهم اعوان لملك الموت يخرجون الروح الى الحلقوم وادراكه اضاف الوفاة الى ملك الموت لانه هو الذي يتولى قبضها من البدن فاذا نزل به يعني نزل الملك لقبض روحه يقول سنة تعاهد بل لحلقه بماء او شراب لان الشفه يابسة والحلقيات تحتاج الى الى تندية وقوم الف بماءنا والشراب الماء معروف والشراب ما ما سوى الماء مثل عصير او شبهه المهم الشيء الذي يصل الى حلقه فيبله فيبلهم وتلقنه لا اله الا الله تلقينه لا اله الا الله يعني تعليمه اياها كما يلقن التلميذ وهل يقولها بلفظ الامر فيقول قل لا اله الا الله او يقولها بدون لفظ الامر بان يذكر الله عنده حتى يسمعه ينبغي ان ينظر في هذا الى حال المريض فان كان المريض قويا يتحمل او كان كافرا فانه يؤمر وقال قل لا اله الا الله اختم حياتك بلا اله الا الله وما اشبه ذلك وان كان مسلما ضعيفا فانه لا يؤمر وانما يذكر الله عنده حتى يسمع فيتذكر وهذا التفصيل مأخوذ من الاثر والنظر اما الاثر فلان النبي صلى الله عليه وسلم امر عمه ابا طالب عند وفاته ان يقول لا اله الا الله قال يا عم قل لا اله الا الله لانه ان قالها فهو كسب وان لم يقلها فهو كافر يعني لو فرض انه ضاق صدره بهذا الامر ولم يقلها فهو باق على حاله لم نؤثر عليه شيئا اما اذا كان مسلما وهو ممن يتحمل فان امرنا امرنا اياه بها لا لا يؤثر عليه وان كان ضعيفا فان امرنا اياه بها ربما يحصل منه رد فعل بحيث يضيق صدره ويغضب فينكر تقول لا يا يشرح على صاحبه الذي عنده وهو في حال فراق الدنيا يامره بعض الناس حتى في حال الحياة بغير حال الاحتضار اذا قلت له قل لا اله الا الله يا ابن الحلال قل لا اله الا الله قال ما يبقى الا اله الا الله اي نعم فيه في ناس عند الغضب يغضب حتى ينسى فيقول لا اقول لا اله الا الله فما بالك بهذه الحال فالصواب في هذه المسألة ان يقال اما اما من كان كافرا فانه يؤمر بها لان المفسدة التي منها هي موجودة ان قالها فهو غنم وان لم يقلها فلم نغرم شيئا لان الرجل كان كافرا ودليله حديث اه امر النبي امر امر النبي صلى الله عليه وسلم عمه ابا طالب ان يقول لا اله الا الله اما اذا كان مسلما فينظر الى الحال الى حال الشخص