وقوله تلقينه لا اله الا الله ولم يقل محمد رسول الله لان هذا هو الذي ورد به الحديث لقنوا موتاكم لا اله الا الله وقال النبي عليه الصلاة والسلام من كان اخر كلامه من الدنيا لا اله الا الله دخل الجنة فهي مفتاح الاسلام اعني كلمة التوحيد وما يأتي بعدها فهو من مكملاتها وفروعها قال ولا نعم ولم يزد على ثلاث لم يزد على ثلاث يعني لا يلقنه اكثر من ثلاث لانه لو زاد على ذلك ظجر يعني يقول لا اله الا الله لا اله الا الله لا اله الا الله ثم يسكت لو كرر ربما يتضجر المريض لانه في حال صعبة حال صامه ما يدركه الا الا من كان على هذا الحال يترجى فيقول انا في حال وهذا يكرر علي لا اله الا الله فيضجر انما يقولها ثلاثا فقط لان من عادة النبي صلى الله عليه وسلم غالبا انه اذا تكلم تكلم ثلاثا واذا سلم سلم ثلاثا واذا استأذن استأذن ثلاثا فالثلاث عدد معتبر في كثير من الاشياء قال الا ان يتكلم بعده فيعيد تلقينه برفق الا ان يتكلم بعده من الفاعل المريض المحتضر اذا تكلم بعد ان قال لا اله الا الله فانه يعيد تلقينه لكن برفق كالاول وقوله فيعيد هل نقرأها بالنصب او بالرفع ها الرفع بالرغم على الاستئناف لانه لا تصلح للعطف والاستئناف بالفاء كثير ومنه قوله تبارك وتعالى وان تبدوا ما في انفسكم او تفوه يحاسبكم به الله ها فيغفر بل فهنا الاستئناف والمعنى يفسد في فيما لو قلنا فيعيد بالنصب عطفا على يتكلم يعني يكون المعنى الا ان يتكلم فان نعيد تلقينه وهذا ليس ليس بمقصود المقصود الا ان يتكلم فاذا تكلم اعاد تلقينه او يريد تلقينه برفق قال ويقرأ عنده ياسين يقرأ القارئ عنده عند المحتضر سورة ياسين لقول النبي صلى الله عليه وسلم اقرؤوا على موتاكم يس وهذا الحديث مختلف في ليه وفيه مقال ومن كان عنده هذا الحديث حسنا اخذ به وقوله عليه الصلاة والسلام اقرأوا على موتاكم على موتاكم اي على من كان في سياق الموت وسمي ميتا باعتبار ما يؤول اليه وتسمية الشيء بما يؤول اليه واردة في السوء باللغة العربية ومنه قول الراعي ليوسف اني اراك اعصر خمرا وهو ليس يعصرهم انما يعصر عنبا يكون يكون خمرا نعم والقراءة عنده عند المحتضر ذكر بعض العلماء ان من فائدتها اعني قراءة ياسين تسهيل خروج خروج الروح تسهيل خروج الروح لان فيها تشويقا مثل قوله تعالى قيل ادخل الجنة فيها تشويقا والتشويق للجنة يسهل خروج الروح ولهذا اذا بشرت نسأل الله ان يجعلنا واياكم ممن تبشر الروح بالجنة اذا بشرت بالجنة سهل عليها احب لقاء الله احب لقاء الله فاحب الله لقاءه ففيها قيل ادخل الجنة وفيها ان اصحاب الجنة اليوم في شغل فاكهون هم وازواجهم في ظلال وفي اخرها اثبات قدرة الله عز وجل على احياء الموتى ففيها اه تشويق للسامع ولكن هل يقرأها سرا او يقرأها جهرا او في ذلك تفصيل قوله اقرأوا على موتاكم يقتضي ان تكون قراءتها جهرا ولا سيما اذا قلنا ان العلة تشويق الميت اذا ما يسمعه في هذه السورة ولكن اذا كان يخشى على المريض من الانزعاج وانه اذا سمع القارئ يقرأ سورة ياسين انزعج نعم وقال ما بالك اتراني في سياق الموت فنقول لا اذا كان الانسان فيه شك من كون الانسان في النزع فلا يرفع صوته بها وان كان في جازما والانسان الذي يكثر حضور المحتضرين يعرف انه احتضر او لا كان عازب جزم بان الرجل الان في سياق الموت فانه يقرأها بصوت مرتفع ولا حرج في هذا لان رجل محتضن نعم اذا اذا ضعف الحديث فلا تقرأ اي نعم والله انا في شك ان العلل اللي ذكروها فيها في هذا الحديث يشك منها نعم نعم اي نعم هذه اختلف العلماء فيها رحمهم الله هل اذا قال اشهد ان محمدا رسول الله يعتبر مسلما لان مقتضى الشهادة التزامه التزامه باحكام الاسلام ولكن ظاهر الادلة انه لا بد ان يقول لا اله الا الله ايش نعم فقال ايش وعلى كل حال من قال انها كافية استدل قال بانها تستلزم شهادة ان لا اله الا الله لان الشهادة للرسول صلى الله عليه وسلم بالرسالة يستلزم هذا من اول ما جاء به التوحيد نعم ها لا اله الا الله فقط. يا طيب ها لكن كلامنا هل يقتصر على هذا او لابد من قول اشهد ان محمد رسول الله ولا لو جمع بينهما نفس المريض هذا طيب بدر سلام عليكم. يحب يجمع بين النبي صلى الله عليه وسلم. كان ياخذ كلام لا اله الا الله دخول الجنة لا تقبل التوبة لا تقبل التوبة بالنسبة للكافر وكذلك وكيف الجمع بينهما ان ان انه يرجع ولا يجزم ولهذا قال النبي عليه الصلاة والسلام لعمه كلمة وحاج لك بها عند الله ولم يجزم نعم اللي هي؟ الشهادة ذكرت ان النبي صلى الله عليه وسلم امر عمه ابي طالب. نعم. وما ذكرت انا لا كيف ها قلنا انه اذا كان كافرا فانه يؤمر واذا كان مسلما فانه لا يؤمر الا لا العلة النظر النظر هو ان قلنا اذا كان كافرا فلو فرض انه رد ذلك لم لم نخسر شيئا لانهم ما زال على كفرهم لكن اذا كان مسلما وفرضنا انه قد صار خسارة عظيمة نعم خفي المحسن صالح ولهذا تقول قرأت على مريض بالمعوذات مثلا وان لم وان لم يسمع لا لا يصح يقول شيخ الاسلام ان قراءته على على الاموات بدعة ما هو صحيح وغير مقيد لكن ما هي فائدة من قراءتنا عليه وهو ميت لا الرحمة ندعوا له ندعوا له ولهذا امر النبي عليه الصلاة والسلام من حظر الميت امر له ان ان يدعى قال فان الملائكة يؤمنون على ما تقولون هذا ينبني على اختلاف العلماء في هذه المسألة والله انا اتردد في هذه المسألة لانه كونه يقول اشهد ان محمدا رسول الله ولا يقول اشهد ان لا اله الا الله ما يكفي كبد انا الاخلاص انا التوحيد النصراني يباشر ان محمد رسول الله لكن ما هو ما يقول انه رسول رسول الناس كافة اي نعم نعم لنا لا يخالف ما قال ما اراد الحكم لكن يقول لا يقرب للموسيقى الا انسان في في قلبه مرض في قلبه بلاء ابدا ولا يجوز قال عالجون بشربوا الخمر نعطيه يشرب الخمر نعم ايش ايش ايه نعم نعم لا لا قوة ايمانية اذا علمنا ان الرجل هذا قوي الايمان وانه يعني عنده يقين ليس كالانسان الظعيف نعم ايش وردت في فرض الفقرات ياسين لا تجوز. لا تصح. والذي حضر يا شيخ يا ريت هذه الاحاديث صحيحة لا لا يقرأ عليه لانه لا يزيده الا ظيق صدر هو بالنسبة اي لكن يبي يقرأها لمصلحة الميت المحتضر فاذا كان لا يرى انها مشروعة فانك اذا اذا قرأتها عليه لا تزيده الا ظيقة صدر وغضبا يقول انا ارى انه مي مشروع يروح يضادني تحدي تكون هذي المسألة تحدي لمشاعره