ايش اغلى حاجة استلام الحكم اذا كان فيه نعم اذا كان في طيب يتأكد انه يعلق بيده اما مجرد الرائحة لا بأس في مسألة آآ نحب ان نبينها الطواف والسعي لابد فيهما من نية اليس كذلك؟ ولا احد يطوف او يسعى الا بنية. كما قال بعض العلماء لو كلفنا الله عملا بلا نية لكان من ذكرهما لا يطاق لكن تعيين الطواف هل يشترط ان ينوي انه يطوف للعمرة او انه يطوف للحج او يسعى للعمرة او يسعى للحج؟ المشهور من المذهب انه لابد من التعيين وانه لو نسب وطاح وسعى ولم يخطر بباله انها للعمرة والحج وجب عليه اعادة الطواف والسعي لابد ان نعين وقال كثير من العلماء او اكثر العلماء انه لا يشترط التعيين وقالوا ان الطواف والسعي بالنسبة للنسك عموما كالركوع والسجود في الصلاة فكما ان الانسان في الركوع والسجود لا يجدد نية خاصة فكذلك هذا جزء من النسوة وهذه الحقيقة فيه سعة للناس القول الثاني لان كثير ما ينسى الانسان يجي نعم دخل بنية الطواف لكن غفل عن كون الحج او عمرة فعلى هذا القول اذا نسي الانسان ان يعين فان طوافه صحيح وسعيه صحيح نعم في حديث انه يكتم عليكم قومه وانتم ثم يثرب فيه دليل على ان المشركين يحبون ضعف بسم الله وعدم قوتهم وهذا امر لا يحتاج الى اقامة دليل كما انهم يودون من ان من المسلمين ان يكفروا ودوا لو تكفرون كما كفروا فتكونون سواء ود كثير من اهل الكتاب لو يردونكم كفارا لو يردونكم من بعد ايمانكم كفارا نعم. بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد. وعلى آله واصحابه واتباعه باحسان الى يوم الدين. اما بعد قال الامام البخاري رحمه الله تعالى في صحيحه في كتاب الحج فسبق لنا ان الرسول صلى الله عليه وسلم كان يطوف على بعيره بحجة الوداع. اي الاطرفة؟ لا الخلود ما طاف على بال الطبعة الظاهر انه في في طواف الافاضة الظاهر انه في طواف الافاضة لان طواف الوداع صلى بهم النبي صلى الله عليه وسلم صلاة الفجر بعد الطواف وظاهره انه ليس ان الراحلة ليست معه. قال رحمه الله تعالى باب من لم يستلم الا الركنين اليمانيين. وقال محمد بن بكر اخبرنا اخبرنا ابن جريج قال اخبرني عمرو ابن دينار عن ابي الشعتاء انه قال ومن يتق شيئا من البيت وكان معاوية يستلم الاركان قال له ابن عباس رضي الله عنهما انه لا يستلم هذان الركنان. فقال ليس شيء من البيت مهجورا. وكان ابن الزبير رضي الله عنهما يستلمهن كلهن حدثنا ابو الوليد قال حدثنا ليث عن ابن شهاب عن سالم ابن عبد الله عن ابيه رضي الله عنهما قال لم ارى النبي صلى الله عليه عليه وسلم يستلم من البيت الا الركنين اليمانيين. الحديث لم يتم سياقها البخاري. وذلك ان ابن عباس لما قال له معاوية الله عنه ليس شيء من البيت مهجورا قال لا هو عبد الله ابن عباس لقد كان لكم في رسول الله اسوة حسنة وما رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يستلم الا الركنين اليمانيين فرجع معاوية الى قول ابن عباس وسبق لنا ان الحكمة في انهما لا يستلمان انهما ليس على قواعد ابراهيم والظاهر لي ان تقويس الحجر اخيرا كان اخيرا لانه لو بقي زاويتين لاستلمهم الناس فاذا كان هكذا مقوسا فلا شيء يستلف ويكون هذا من باب الاحتراس عما لا ينبغي ان يفعل وان كان سيقول المطاف على الطائفين لكن لمصلحة انتبه لهذا الظاهر لي والله اعلم انه اختاروا ان يكون مقوسا لان لا يكون له اركان فتستلم نعم باب تقبيل الحجر حدثنا احمد بن سنان قال حدثنا يزيد ابن هارون قال اخبرنا وارقى قال اخبرنا زيد ابن اسلم عن ابيه قال رأيت عمر بن الخطاب رضي الله عنه قبل الحجر وقال لولا اني رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم قبلك ما قبلتك حدثنا مسدد قال حدثنا حماد عن الزبير بن عربي قال سأل رجل ابن عمر رضي الله عنهما عن استلام الحجر فقال قال رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يستلمه ويقبله. قال قلت ارأيت ان زحمت؟ ارأيت ان غلبت قال اجعل ارأيت باليمن رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يستلمه ويقبله. عندهم يعني ايرادات وهذا نص صريح في ان النبي صلى الله عليه وسلم يستلم الحجر ويقبضه. والاستلام هو المسح باليد اليمنى واتق بالمعروف وضع الشفتين على الحجر وقول القائل ارأيت كأن ابن عمر رضي الله عنه من شدة محبته للتمسك بالسنة وبخه هذا التوبيخ وقال له ارأيت اجعلها في اليمن. وانت الان؟ في مكة ما فيها اراضي كان الرسول صلى الله عليه وسلم يفعل هذا فان تيسر لك فالامر واضح وانه متيسر فلا حرج نعم نعم. نعم. بارك الله فيك. ايش؟ قل يا شيخ بارك الله فيك التقبيل سوف يسر في كل شوط؟ اي نعم كل شوط. اذا تيسر مع الاستلام نعم شيخنا حفظك الله هل يشرع للنساء خصوصا في الزحام؟ المرأة لا الاتلاف لا ينبغي ان ان تقرب من الحجر في اوقدنا هذا. لان ما يمكن ان تصل الا بزحام شديد اذا احفظنا على على الحدود بمكة حدود حدود حدود الكعبة وحدود عرفة وحدود مزدلفة كيف يجي عندنا شك في حدود المياه يا شيخ واللي وضعها ابراهيم وقررها محمد تعدت البنيان محل محل الاميال نقول مين قال هذا؟ من قال ذا؟ ابدا ثق بي عن بيتك اذا صار واصل وبعضه داخل الامام وبعضه خارج الامان صار بعض الحرم وبعضه حل نعم وهي مكة انه حر. مكة لو تصل الى الطائف فيه مكة والحرام كما ذكرت محدد من زمن ابراهيم الى يومنا هذا والحمد لله لا لا ابدا الان اللي بالتنعيم خارج الحرم ما هو بحلم مع ان البناء متصل باب من اشار الى الركن اذا اتى عليه حدثنا محمد ابن المثنى قال حدثنا عبد الوهاب قال حدثنا خالد عن عكرمة عن ابن عباس رضي الله عنهما قال طاف النبي صلى الله عليه وسلم بالبيت على بعير كلما اتى على الركن اشار بيته باب التكبير عند يدل على ان الامامي لا لا يشار اليه فالركن الايماني ليس فيه التقبيل وليس فيه اشارة عند العجز عن الاستيلاء ما فيه الا استلام ان تيسر وبدون تكبير وانما تيسر يمشي الانسان على على عادته باب التكبير عند الركن حدثنا مسدد قال حدثنا خالد بن عبدالله قال حدثنا خالد الحزاء عن عكرمة عن ابن عباس رضي الله عنهما قال طاف النبي صلى الله عليه وسلم بالبيت على بعير كلما اتى الركن اشار اليه اشار اليه بشيء كان عنده وكبر نعم الترجمة قوله باب التكبير عند الركن اورد فيه حديث ابن عباس المذكور وزاد اشار اليه بشيء كان عنده وكبر والمراد بالشيء المخجل الذي تقدم في الرواية الماضية قبل بابين. وفيه استحباب التكبير عند الركن الاسود في كل طوافه قوله تابعه ابراهيم ابن القهمان عن خالد يعني في التكبير واشار بذلك الى ان رواية عبد الوهاب عن خالد المذكورة المذكورة بالباب الذي قبله الخالية عن التكبير لا تقدح في زيادة خالد بن عبدالله لمتابعة ابراهيم. وقد وصل طريق وقد وصل طريق ابراهيم في كتاب الطلاق الكلام في طواف المريض راكبا في بابه ان شاء الله تعالى نعم بارك الله فيك بالنسبة للاشارة الى الحجر الى الحجر الاسود. نعم. هل يلزم الوقوف؟ ما يلزم لكن ورد حديث عن عمر كلنا في ضعف ان النبي صلى الله عليه وسلم قال له ان وجدت فرجة فاستلمه والا فلا تزاحم استقبلهم وكبر. بالنسبة للمشير قد يغير الاتجاه وهو اي اذا وقف لابد لابد لابد من استقبال الحجر سواء وقفت ولا مو وانت ماشي نعم في بعض الاحيان عندما يرى الانسان في الطواف البدع التي تحصل يعني يكون في قلبه احتقار لهؤلاء ويعني قد تشمز نفسه وقد يأتي اليه العذر. فهذا الاحتقار يدخل في قول النبي صلى الله عليه وسلم بحسب امرء من الشر ان يحقر اخاه المسلم. اولا يجب عليك ان تعلم ان المخالفين للشريعة لك فيه النظرات النظر الاول نظر شرعي فتلومهم وتنكر عليهم. والثاني نظر من قدره فترحمهم وترق عليهم وتحمد الله الذي عافاك مما ابتلاهم به لان هذا حقيقة رجل مثلا كاهل قوي يأتي ببدع عظيمة ترق له ومسكينة ابتلي بهذه البلوة ولهذا لنا نظران في كل معصية بدعة قولية او فعلية او قلبية لنا نظران النظر الاول شرعي ممكن والنظر الثاني قدري نرحم ولكن القدر لا يزاحم الشرف شرع مقدم ولهذا لما قال الامام الشافعي رحمه الله اتركني في اهل الكلام ان يضربوا بالجريد والنعاء ويطاف بهم في العشائر ويقال هذا جزاء من ترك الكتاب والسنة واقبل على ان الكلام هذا كلام الشافعي في اهل الكلام قال شيخ الاسلام وهم مستحقون لما قاله الشافعي يعني هذا التعزير ولكنك اذا نظرت اليهم بعين القدر رحمتهم وراقبت لهم وهذا هو العدل اما ان تتخذهم سخرية بشيء ابتلوا به للجهل او التقصير فهذا لا ينبغي وربما يصيبك ما جاء في الاثر من عير اخاه بذنب لم يمت حتى يعمله. نعم ذكرنا البارحة في قول النبي صلى الله عليه وسلم انه يطوف على الدابة. فحملنا هذا على على التعليم ان النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم يعلم الناس والعلماء لهم طالبين في هذا المسألة. وجهة المنع يا شيخ المنع ان انك اذا صرت على على بعير لم تقف في الواقع وليس منك حركة له احتمالات له احتمالات سمعته في فتح الباب باب من طاف بالبيت اذا قدم مكة قبل ان يرجع الى بيته ثم صلى ركعتين ثم خرج الى الصفا حدثنا اصبغ عن ابن وهب قال اخبرني عمرو عن محمد ابن عبد الرحمن ذكرت لعروة قال فاخبرتني عائشة رضي الله وعنها ان اول شيء بدأ به حين قدم النبي صلى الله عليه وسلم انه طاف انه توضأ ثم طاف ثم لم تكن عمرة ثم حج ابو بكر وعمر رضي الله عنهما مثله. ثم حججت مع ابي الزبير رضي الله عنه فاول شيء بدأ به الطواف ثم رأيت المهاجرين والانصار يفعلونه. وقد اخبرتني امي انها اهلت هي واختها والزبير وفلان وفلان بعمرة فلما مسحوا الركن حلوا وهذا واضح انك تبدأ اول ما تبدأ بالنسك لانك ما اتيت الى مكة الا بهذا والنبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم اناخ بعيره عند عند باب المسجد ثم لكن في الوقت الحاضر هذا متعذر او متعصب لانه لا يمكن ايقاف السيارات حول اه المسجد فلابد ان تذهب الى محلك وتنزل متاعك ثم تأتي عد بما مما يتيسر لك ولا يكلف الله نفسا الا وسعها كانوا بالاول ادركناهم تقف السيارات عند المسعى والمسعى قبل ان يبنى هذا البناء كان المسند الاول آآ سوق تجارة دكاكين وبيع وشراء نعم ما في احد فكانت السيارات تقف عند المسألة وعليه العفش وكل شيء فيدخل الانسان ويقضي عمرته ثم يرجع يركب سيارته يذهب الى بيته لكن في الحاضر هذا صعب جدا نعم