وفي ايضا اه قال يا هنتاه يعني يا هادي ما ارانا الا قد قلصنا؟ نعم. في ايضا ان النبي صلى الله عليه وسلم اذن للذعن والذعم جمع ضعينة وهي المرأة وهذا كما دل عليه حديث عبدالله بن عمر رضي الله عنه اذا فالنساء يعتبرن من ايش؟ من الضعفاء يعتبرن من الضعف لكن المرأة النشيطة قد نقول ان الافضل في حقها ان تبقى في مزدلفة حتى تصلي الفجر هناك نعم نعم يا سليم. الدخول منهم بعد الصبح. ايه فهذي الاحسن يكون على طرف المزدلفة في مزدلفة تراه واسك لا تظن انها صغيرة واسعة جدا جدا. يكون عند اخر اه مزدلفة ما بينه وبين منى الا وادي محسر لا ما عليهم خطأ اذا اذا قدموا بعد منتصف اذا دفعوا بعد منتصف الليل ما ما علمت ها من اول الليل ينزل هناك؟ لا هذا غلط هذا لا يجوز. نعم. ها؟ ما هو الافضل في حق الضعفاء. ان يدفعوا بليل رمي الجمرة او المريث في مزدلفة ثم رمي جمرة منى متأخرا يوم العيد. نعم. الافضل ان يتقدم ويرموا الجمرة بليل والحكمة في هذا ان يحصل لهؤلاء الفرح بالعيد لانهم اذا رموا وحلقوا الرجال او قصروا وقصرت النساء شعر الانسان بانه ادى النسك فيكون عيده عيدا ولا بأس ان يؤخر الا الى اخر النهار او الى الليل الى الفجر. هل هو واجب من زاوية غيره من الواجبات؟ ام الامر فيه يعني سعة لاحظوا ان من ابليس في مزدلفة اوكد بكثير من من المبيت في منى وان كان الفقهاء رحمهم الله يساوونه به لكنه غلط لان بعض اهل العلم يقول ان الوقوف في مزدلفة ركن كالوقوف بعرفة لان الله امر بذكر الله تعالى عند المشعر الحرام ولان النبي صلى الله عليه وسلم قال من ادرك صلاتنا هذه ووقف معنا حتى ندفع وقد وقف قبل ذلك بعرفة ليلا ونهارا فقد تم حجه وقضى تفاته فهو مؤكد وادنى ما نرى ادنى ما نرى انه بعد منتصف الليل يجوز الدفع في الاوقات هذه لكن في اوقات الساعة نقول اصبر الى الفجر بعض العلماء رحمهم الله يقول ان ذكر الله عند المشعر الحرام يحصل بصلاة المغرب والعشاء وان الانسان اذا صلى في مزدلفة المغرب والعشاء فله الدفع لكنها اقوال ظعيفة ثلاثة حدثنا محمد ابن كثير قال اخبرنا سفيان قال حدثنا عبد الرحمن هو ابن القاسم علي القاسم عن عائشة رضي الله عنها قالت استأذنت زوجة النبي صلى الله عليه وسلم ليلة جنب. وكانت ثقيلة دفرة نعم زوجة احدى نساء النبي صلى الله عليه وسلم وكانت امرأة عاقلة وهي كبيرة السن فخافت ان ان يطلقها النبي صلى الله عليه وسلم قائل والظاهر انه لن يطلقها لكن امرأة خافت فوهبت نفسها يومها لعائشة رضي الله عنها. فكان النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم يقسم لعائشة يومين يومها الاصلي ويوم سودة هي ثابتة ثقيلة وكبيرة السن استأذنت النبي صلى الله عليه وسلم ان تدفع من من ليلة جمع فاذن لها. نعم. حدثها ابو نعيم قال حدثنا افلح بن حميد عن القاسم بن محمد عن عائشة رضي الله عنها انها قالت لا زالنا مزدلفة فاستأذنت النبي صلى الله عليه وسلم زوجة ان ترجع قبل حطمة الناس وكانت طاعة بطيئة فارين لها فدفعت قبل حطمة الناس واقمنا حتى اصبحنا نحن ثم دفعنا بدفعه فلا والسادة رسول الله صلى الله عليه وسلم كما استأذن الزوجة احب الي من مكروه به. نعم رضي الله عنه تمنت انها استأذنت كسودة وقالت احب الي من مفروح به. يعني من شيء نفع به وهذا اما لانها ثقلت رضي الله عنها واما لان الناس كثروا وشق عليه الزحام فاذا قال قائل هذا يؤذن بان البقاء الى الفجر واجب الجواب ليس فيه دليل لان الصحابة رضي الله عنهم لا يحبون ان يدعوا شيئا فارقوا عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وان لم يكن واجبا فها هو عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنه بالصيام لما اخبر النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم انه يقول لاقومن الليل ما عشت ولا اصوم النهار ما عشت دعه وبين له الافضل وهو ان يصوم يوما ويفطر يوما وهذا ليس بواجب لما كبر تارة يشق عليه ان يصوم يوما ويفطر يوما فجعل يصوم خمسة عشر يوما ويفطر خمسة عشر يوما وقال لا ادع شيئا فارقت عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم والا فالاحاديث السابقة واضحة في ان الرسول اذن للنساء بالدفع قبل الفجر نعم. بارك الله فيك. بالنسبة للذي دفع بالليل بعد منتصف الليل ورمى وحلق وطاف طواف الافاضة قبل هل يعتبر تحلل التحدث الاكبر؟ الثاني اذا طغى اذا رمى وحلق وطاف وسعى اربعة حل التحلل. ولو قبل الفجر وبلغني ان اناسا هداهم الله ممن اتخذوا الحج مجرد عادة وهم من بلد قريب من مكة اذا صار اذا غابت الشمس يوم عرفة طبخوا عشاءهم وذبائحهم واحرم من بلدهم ثم خرجوا الى عرفة في هذا الليل الرائق الجميل ونزلوا تعشوا تستأنس نعم وهم محرومون بالحج ثم اذا انتهوا من العشاء والانس دفعوا الى مزدلفة فصلوا بها المغرب والعشاء جمعة اخي ومشوا على طول الى الى منى فرموا الجمرة وحلقوا ثم نزلوا الى مكة وطافوا وساقوا قبل الفجر ثم ذهبوا الى اهليهم في بلدهم ونام الرجل مع امرأته ليلة العيد هذا حج نعم هذا اختصار مخي اختصار الكتب المخ غير مقبول يفعلها وذلك لانه مع الاسف الشديد ان الناس اللهم اعفوا عنا يحجون وكأنه شيء عادي ما يشعر الانسان بانه في عبادة وانه الان لابس اللباس الميت ما عليه لا قميص ولا سراويل ولا شيء لافوا النفس بالميزان والفداء ولا يتذكر هذا الجمع العظيم هؤلاء يذهبون وهؤلاء يجيئون ما يتذكر يوم القيامة لو وقفت بعرفة وجدت الناس هؤلاء الذين يمشون على اقدامهم لتذكرت يوم القيامة بلا شك الا رجل مات قلبه فلاجل هذا صار الناس يقول احاج وحاج حاج حاج وقد بينا لكم قبل الرجل الذي وقف بعرفة ثم من عرفة على طول الى مكة تقع فساعة ورجع الى بلده يا رجل كيف انتهى الحب وقفت بعرفة وتهت سعيت ووقفت واحد يرمي عن او قال بعد يبي ذبح شاة عن الرمي وليلة المزدلفة ذبحت عنها شاة والمبيت للبحث عن الشاة وطواف الوداع ذبحت عنه الشعر هذا حاجته والله من اتخاذ الله هزه ايات الله هزوا ما خيرت بين هذا وهذا حتى تفعل اللهم اهدنا فيما هديت نعم جمعة ايه يحدث كثير من البدع بعض الناس يلقن آآ المبيد بمزدلفة بسماعة مكبرات صوت حتى قل اني نويت كذا واشياء عجيبة من وش نويت كذا؟ وش نويت؟ يقول قلت يعني يلقنونه قل اه اني نويت وما بين في المزدلفة من اه من اه مغيب الشمس الى طلوع الفجر. واشياء كثيرة من البنا ما حبستها. هم. لكنه يلقنون حتى من ما ما نقل النية يقول عنه يقول تعال رقنا في النيل. البدع الموجود في مزدلفة واللي يحدث في في موسم الحج. الانكار من الجدال الممنوع؟ لا من من الجدار المأمور به. لكن اذا رأيت الرجل بيجادل ويماري اتركه ونحن ذكرنا لكم ان من العلماء من قال ان الطواف والسعي لا يشرط فيه النية اي نية ان يكون للحج او للعمرة ما داموا متلبسا بالعمرة العمرة وان لم ينمو وكذلك ما دام متلبسا بالحج فهو للحج وان لم ينوي وقلنا ان هذا قول اكثر اهل العلم وانه قول قوي لانه هذا اجزى العبادة فانت اذا نويت الصلاة هاتنوي الركوع لهذي الصلاة لا تأتي باجزاء العبادة شيخنا حفظك الله من وصل من وصل الى مزدلفة في منتصف الليل ومعه ضعف هل يعني بيدفع على طول ولا قشطة اي نعم يصلون المغرب والعشاء او قد صلوا؟ صلوا. طيب والله اولى ان ان يبقوا ان يبقون ان يبقوا ليذكروا الله ويسبحوا الله قليلا ثم ينصرفون كما فعل عبد الله ابن عمر باهله امرهم ان يذهبوا الى المشعر الحرام ويقفوا عنده باب متى يصلي الفجر بجمع حدثنا عمر بن حفص بن غياث قال حدثنا ابي قال حدثنا الاعمش قال حدثني عمارة عن عبدالرحمن عن عبد الله رضي الله عنه قال ما رأيت النبي صلى الله عليه وسلم صلى صلاة لغير ميقات الا صلاتين جمع بين المغرب والعشاء وصلى الفجر قبل ميقاتها اراد رضي الله عنه بالميقات يعني الصلاة الوقت الذي يعتاد الصلاة فيه والا من المعلوم انها لا تصح الفجر قبل الوقت لكن اراد ان النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم يقدم هنا يمر علينا باسناد البخاري رحمه الله عن عبدالرحمن عن علي عن فلان عن فلان ويشكر على الانسان من هذا وما هو السبب؟ ليش لماذا لا ينسبوه؟ لماذا لا ينسبونه؟ الجواب انهم يدعون نسبتهم اختصارا لانه لو جاء بالاسم الثلاثي او الرباعي قال الكتاب ويعرف المبهم لشيوخه وتلاميذه بشيوخه وتلاميذه فاذا قال مثلا عن علي حدثني علي ابن عبد الله عرفنا من هو ابن المدينة لانه من شيوخ البخاري وكذلك البقية وهذا فيه فائدة وهي اولا الاختصار والا يعطون الكتاب والثاني ان يشد الانسان نفسه في البحث عن هذا المبهم حدثنا عبد الله ابن رجاء قال حدثنا اسرائيل عن ابي اسحاق عن عبدالرحمن ابن يزيد قال خرجنا مع عبد الله رضي الله عنه الى مكة ثم قدمنا جمعا فصلى الصلاتين. كل صلاة وحدها باذان واقامة. والعشاء بين العشاء. نعم. والعشاء بينهما ثم صلى الفجر حين طلع الفجر. قائل يقول طلع الفجر قائل يقول لم يطلع الفجر ثم قال ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ان هاتين الصلاتين حولتا عن وقتهما ما في هذا المكان المغرب والعشاء فلا يقدم الناس جمعا حتى يؤتموا. وصلاة الفجر هذه الساعة. ثم فوقف حتى اسفر ثم قال لو ان امير المؤمنين افاض الان اصاب السنة فما ادري اقوله كان اسرع ام دفع عثمان رضي الله عنه فلم يزل يلبي حتى رمى جمرة العقبة يوم النحر. الله اكبر رضي الله عنه. الحديث واضح في ان عبد الله ابن مسعود لم يجمع بين المغرب والعشاء اه لانه قدم قريبا من العتمة فاراد ان يصلي المغرب وفي وقته رضي الله عنه وسبق الكلام في هذه المسألة وقلنا ان الارفق بالناس اليوم ان يقال اجمعوا من حين ان تصلوا وفي هذا ايضا دليل على حرص الصحابة رضي الله عنهم على عدم المخالفة لولاة الامور. كان بامكانه المسؤول ان ان يدفع لكنه لا يمكن يدفع حتى يدفع عثمان رضي الله عنها الخليفة وكان الخلفاء في ذلك الوقت هم هم امراء الحج. يعني هم الذين يحجون بالناس وما قال هذه الكلمة حتى دفى عثمان رضي الله عنه من شدة تمسكهم بالسنة. باب متى يدفع من جمع؟ حدثنا حجاج بن منهان قال حدثنا شعبة عن ابي اسحاق قال سمعت عمرو بن ميمون يقول شهدت عمر رضي الله عنه صلى بجمع الصبح ثم وقف فقال من المشركين كانوا لا يفيضون حتى تطلع الشمس ويقولون اشرق خبير وان النبي صلى الله عليه وسلم خالفهم ثم افاض قبل ان تطلع الشمس اه كان المشركون في الجاهلية يدفعون من عرفة اذا كانت الشمس على رؤوس الجبال كالعمائم على رؤوس الرجال يعني انها اه على وشك في المغيب فيدفعون قبل ان تغيب الشمس فخالفهم النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم وبقي حتى غربت الشمس مع ان الدفع قبل الغروب اسهل لكن مخالفة للمشركين في مزدلفة بالعكس كانوا يتأخرون يقولون اشرق سبيل كي ما نغير اي كي ما ندفع وما هذه زائدة والمعنى كي نغير وثمين جبل كبير معروف في الجبال هناك هو اعلاها وارفعها تبين تبين الشمس على رأسه قبل ان تبين على ما حوله اما النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم فخالفه لكنه خالفهم بما فيه الرفق على الامة لم يتأخر حتى تبرز الشمس للعالي والنازل بل تقدم لان ذلك ارفق بالامة عليه الصلاة والسلام ومن هنا نعرف انه يجب علينا ان نخالف المشركين في هديه والا نوافقهم في يدهم لا سيما العبادات لان الامر خطأ خطر خطر عظيم