ايش؟ وما تجاهل الناس الذي يشهب الامراء وينهى عن المنكر على نية لا هذا لا يجوز. والذي والذي يظنونه من الصلاح يكون اضعاف اضعاف من الفساد نعم. نعم عليه الصلاة سوء الخاتمة والعياذ بالله. هل ليه ما تدري ما تدري ابدا اليس النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم لبن عامه وهو كافر نعم احسن الله اليكم. آآ اذا كان الامام منع آآ اهل السنة ان يقيموا جمعة في مسجدهم ثم من امر ان يصلوا معه عقيدته عقيدة مكفرة عند اهل السنة. هل لهم ان يصلوا الجمعة في بيوتهم؟ بدون مسجد او اذا صلوا جماعة بدون جمعة هل يجدون اجر الجمعة؟ يصلون جمعة في بيوتهم يعني الرجل وامرأته طيب وهذا هذا الذي هذا الذي قال الامام صلوا خلفه هل بدعته مكفرة او لا اذا كانت مكفرة فصلاته غير صحيحة فكيف يكونون وراءه الامام يصلي وراه وغيره لا جعل من الامام الامام يرتضي لنفسه لكن الذين لا يرتظون بانفسهم ويرون ان بدعة مكفرة لا يمكن ان يصلوا خلفه ماذا يفعلون بالجمعة يصلون ظهرا اي نعم لانهم منعوا منها منعوا منها الا على وجه الله لا تصلح. احسن الله اليكم هل لهم ان يصلوا في جمعة؟ لا في مكان لا يعلمه الامام نعم لهم ذلك لانه ليس من شرط صحة الجمعة اذن الامام نعم ايش نعم في بلده في مكان واحد هذا الاصل. نعم. الان ما يجري عليه كثير من الناس في القرى الصغيرة كل اهل آآ يعني حي او شيء سيجعلونه مسجدا ويقيمون فيه جمعة تتفرغ الجماعة في القرية او في المدينة. اي نعم صغيرة عشرة امتار هذه مصيبة في الواقع. يعني سمعنا ان بعض المدن يصلون الجمعة في مساجد صلاة الظهر هذا من المصيبة والعلماء رحمهم الله يقولون اذا تعددت الجمع فالذي تصح هي الاولى هي الاولى في الاحرام الاولى في وضعها وما وما سواها لا تصح ولكن اذكر ان شيخنا عبدالرحمن رحمه الله استفتي عن هذه المسألة في بلد يقيمون فيها الجمعة يعددون فيها الجمعة بدون حاجة ولا احب ان اسمي البلد فكان في جوابه ان الناس يصلون في اي مسجد والذنب على من؟ الذنب على الدولة الذنب على الدولة وهذا هو الذي لا يسع الناس سواه الان لان مع الاسف اكثر بلاد المسلمين الان تتعدد فيها الجمع بدون حاجة نعم ايش نعم ايه نعم لابد من هذا ان لا له ضرر فان لحقه ضرر نظرنا هذي مسألة ايضا مهمة. لان الامر معروف والنهي عن المنكر او قول الحق والصدع به هل يلزم مع الظرر او لا نقول لا يلزم مع الضرر لقول الله تعالى لا يكلف الله نفسا الا وسعها الا اذا كان تركه يؤدي الى خلل في الدين فهنا يجب ان يصرح ولو قتل لان هناك فرقا بين الضرر الخاص والضرر العام. يعني مثلا لو كان هذا الرجل عالما ينظر الناس اليه وسيقتدون به واكره على ان يقول الباطل مثلا فهنا لا يجوز ان يقول البعض ولو تأويلا. بل يجب ان يقول بالحق ويصدع به ولو قتل. لان هذا لان في هذه المسألة يكون القول الحق من باب من باب الجهاد ولذلك لم يقبل الامام احمد رحمه الله ان يقول بخلق القرآن مع انه عذب عليه ويرى الناس يقتلون من اجله نعم نعم ارى ان يصلي مع الاولى معلوم ولو كانت صغيرة الا اذا كانت الكبيرة الاولى اذا كانت صغيرة لا لا تتسع لاهل القرية فهنا نقول صلي حيث شئت نعم نرجع الى كلام مؤلف رحمه الله قال قال ويأمرون ببر الوالدين وصلة الارحام يعني عدم القطع والارحام جمع رحم وهم القرابة والقرابة من الجد الرابح فانزل ولذلك قال العلماء لو اوصى بقرابته فانه يكون لمن يشاركه في الجد الرابع فما دونه بر الوالدين وصلة الرحم جاء مطلقا في الكتاب والسنة فهل له ظابط؟ او يرجع فيه الى العرف الثاني يرجع فيه الى الغرفة. فما جرى العرف بانه صلة فهو صلة وما جرى عرف انه قطيعة فهو قطيعة وهذا يختلف فان قال قائل كلامك هذا يؤدي الى انه اذا كانت البلاد لا لا تتواصلوا فيها الارحام هل يعني هذا انه انه تسقط الصلة؟ فالجواب لا. اذا وصلت الحال من الناس الى هذا وكان الرجل لا يعرف قريبه فلا بد من لابد فيما سبق كان الناس فقراء وكانت الصلة بالمال والطعام الان الغالب ان الناس والحمد لله اغنيا فلو ذهبت ببقية الطعام الى قريبك. لعد ذلك قطيعة واهانة لكن فيما سبق يعد هذا الصلة. المسألة ما دام ان ما دام الشرع لم لم يبينها فانه يرجع فيها الى العرف طيب لك قريب مرض وانت عددك الا تذهب اليه الا في الاعياد والمناسبات وتكتفي بالهاتف لكنه مرض هل من صلته ان تبقى على على حالك الاولى؟ لا لابد ان تذهب اليه فلكل مقام مقال وصلة ارحامنا يقول وحسن الجوار اجار هو من كان قريبا منك في المنزل هذا الجار وقد اوصى النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم بالجار خيرا حتى جعل اكرام الجار من من الايمان. فقال من كان يؤمن بالله واليوم الاخر فليكرم جاره. وقال والله لا يؤمن والله لا يؤمن والله لا يؤمن. قالوا من يا رسول الله؟ قال من لا يأمن جاره فوائقه وقال ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت انه سيورثه فالواجب اكرام الجار بما يعد اكراما وهذا ايضا راجع الى العرف هم اهل السنة يأمرون بحسن الجوار وعلى هذا فمن اساء الى الجار فقد خالف اهل السنة في مسلكهم في هذه المسألة وحسن الجوار والاحسان الى اليتامى والمساكين وابن السبيل الى اليتامى جمع يتيم وهو من مات ابوه قبل ان يبلغ قبل ان يبلغ الاب ولا الميت تسمع الكلام من مات ابوه قبل ان يبلغ تلاتين او الاب؟ الضمير يعود على من؟ التي؟ ايه نعم من مات ابوه ولم يبلغ من ذكر او انثى ومن ماتت امه فليس بيتيم فليس بيتيم والفرق ظاهر وذلك لان الاب هو الذي يبتسم لاولاده ورزقه مع الله ثم عليم فاذا فقد الاب ثاروا يتامى منفردين لا عائل لهم بخلاف الامة فان قال قائل اذا كانت الام موظفة والاب غير موظف هو الذي ينفق هي الام وماتت الام ايكون يتيما؟ لا لان العبرة بالاصل وهو ان اليتيم من مات ابوه قبل بلوغه والمساكين جمع مسكين وهم الفقراء وسمي الفقراء مساكين لان الفقر اسكنه الفقيه كما تشاهدون مكسور الخاطر وليس عنده قوة والغني لا عنده فره وهو مترف ويرى نفسه انه فوق الناس يسمى المسكين فقيرا او لا يسمى فقيرا لان لانه ليس عنده شيء والفقير من الفقر وهو وهو موافق للقهر اي الخالي في الاشتقاق طيب المساكين هنا يدخل فيها الفقراء او لا يدخلون يده لان المسكين اذا ذكر وحده فهو للفقير والمسكين وان ذكر مع الفقير كما في اية الصدقة فانه يختص الفقير بمعنى والمسكين بمعنى اخر وابن السبيل من ابن السبيل قال اهل العلم ابن السبيل هو المسافر المسافر الذي انقطع به السفر افهمتم؟ قالوا وسمي ابن سبيل لانه ملازم للسفر كما يقولون ابن الماء لطير الماء الملازم له في طيور في البحر ملازمة للماء. ما تأتي الى البر ابدا. يسمونها ابن الماء وابن السبيل والرفق بالمملوك الرفق والمملوك اي مملوك كان سواء من الادميين او من الحيوان هم يدعون الى الرفق المملوك لانهم يعلمون ان ان الرفق ما كان في شيء الا زان ثم اعلم ان الشدة في المملوك ولو كان من غير انسان يحاسب عليه العبد يحاسب عليه العبد لانه مأمور دي الرحمة وليكتب المملوك وينهون عن الفخر والخيلاء والبغي والاستطالة على الخلق بحق او بغير حق ينهون عن الفخر وهذا باللسان والخيلاء في الهيئة وذلك ان بعض الناس اذا اعطاه الله مالا او ولدا قام يفخر على الناس بقوله ويقول انا كذا انا كذا انا كذا ولهذا جاء في الحديث انا سيد ولد ادم ايش؟ ونفخ يعني لا يفتخر بهذا ولكن اتحدث بنعمة الله الخيلاء في الهيئة لان الانسان يشعر بنفسه انه آآ ذو قوة ذو مال ذو علم فيكون عنده خيلاء ومنها من علامات نعم ومن علامات الخيلاء ان يرخي الانسان ثوبه حتى يصل الى الارض وهذا من كبائر الذنوب قال النبي صلى الله عليه وسلم لا ينظر الله تعالى الى من جر ثوبه خيلاء وقال ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولا ينظر اليهم ولا يزكيهم ولهم عذاب اليم المسبل والمنان والمنفق سلعته الحلف الكاذب. نعم ايش اي نعم هذا ايش؟ يكون في القلب ليكون في القلب ما يشكل لان المتحدث بنعمة الله يتحدث وهو يرى نفسه طامنا متطامنا الفخر يرى انه عالج هذا ايش ولو قالوا اذا لم يكن في قلبه ذلك ما يكون في الخير نعم يا شيخ بالنسبة لبر الوالدين وصلة الارحام. كثير من ايش اي نعم. طلاب العلم الذين جاءوا يعني مرتحلين. نعم. ولا يجدون ما يحملهم الى ابائهم والى يعني ذويهم قد تمر سنوات وقد يعني يرزقهم الله باولاد والام تتمنى رؤية ابناء ولدها فيكون الاخ يعني كما يقال يعني لا يستطيع ان يصل اليهم قلة ذات اليد وكذلك يعني لا يستطيع ان يبقى على هذه الحالة فما حكمهم شرعا لدينا اية يقول الله تعالى فيها لا يكلف الله نفسا الا وزنها ويقول فاتقوا الله ما استطعتم فاذا كان هذا الرجل لا يستطيع اني ان يصل الى اهله يعني الى امه وابيه فانه لا يلزمه شيء لكن في وقتنا الحاضر يمكن ان يتصل بهم هاتفيا او كتابيا فليفعل نعم معلوم بان الانسان يحزن من اجل لان الله عز وجل نهى عن لا يحزن يحزن لكن لا لا يفعل ما ما ما يقتضيه الحزن من اليأس من رحمة الله عز وجل او من آآ الكلام الذي يضر لا اذا كان بمجرد الطبيعة ما هو ايش لكن هم قريبين ها السبب والله اعلم ان كان في الاول المدينة كل ما حول الحرم كله مملوء من السكان وادركنا هذا فكانوا مضطرين الى ان يقيموا مساجد للجمعة وباقي الامور على ما هي عليه