في الحديث حديث ابي بكر قال فاذا بلغت واحدة وستين الى خمس وسبعين فبها جذع اذا بلغت واحد وسبعين واحد وستين الى خمسة وسبعين ففيها جذعة كم الوقف ها اربعة عشر
من واحد وستين الى خمسة وسبعين اربعة عشر ففيها جذعة والجذع هي الانثى او هي البكرة التي تم لها اربع سنين فاذا بلغت ستا وتسعين الى تسعين ستة وسبعين الى تسليم ففيها بنتال بون
اذا بلغ الستة والسبعين الى تسعين ففيها بنتها لبون اثنتان تم لكل واحدة منهما سنة والوقف اربعتاشر ايضا فاذا بلغت احدى وسبعين الى عشرين ومئة فاذا بلغت احدى وتسعين الى عشرين ومئة ففيها
دقتان طروقتا الجمل كم الوقف  من واحد وسبعين الى عشرين من واحد وتسعين الى الى عشرين ومئة  شف يا اخي اصبر عشرين وتسع تسعة وعشرين صح طرقتا الجمل اصلها طرقتان
لكن حذفت النور لاجل الاظافة اذا بنت المخاض لم تتكرر معنا اولى وبنت اللبون تكررت والحقاق تكررت والجذعات لم تتكرر فصار الذي تكرر من هذه السن ها؟ الوسط وهو بنت اللابون
والحقاق هو الذي يتكرر يعني ما في ما في فريضة فيها بنتها مخاض ولا في فريضة فيها جذعتان الان اللي يتكرر اما بنات اللابون واما الحقاق قال فاذا زادت على عشرين ومئة
يعني صار مئة وواحد وعشرين ففي كل اربعين بنت لبون وفي كل خمسين حقة اذا زادت العاشر مئة يعني من من مئة وواحد وعشرين تستقر الفريضة من مئة وواحد وعشرين
تستقر الفريظة في كل اربعين بنت لبون وفي كل خمسين حق مئة وثلاثين مئة وثلاثين حطوا كله اربعين بنت لابوه وكل خمسين حقا  كم فيها من خمسين ثنتين خمسين مرتين وثلاثين
ما يمكن دقيقة نشوف اصبر يا اخي كم فيها من اربعين ثلاث مئة وعشرين يبقى عشر ما فيها شيء اذا ما صح فيها اربعين واربعين وخمسين الجميع مئة وثلاثين كم يصلي فيها
في كل خمس حقة وفي كل اربعين بنت لبون. اذا ففيها بنتالبون وحق بنت لون وحق افهمتم الان طيب في مئة واربعين نشوف فيها اربعين مرة وفيها خمسين وخمسين ويساوي
ولا ما يساوي اذا فيها حقتان وبنت لبون طبقتان للمئة وبنت لابون للاربعين مئة وخمسين  ثلاث حقق لا اه ثلاث بنات لبون لو لو جعلناها ثلاث بنات لابون لانه يبقى عندنا
ثلاثين ما فيها شيء صح ولا لا طيب لو جعلناها حقة حطة وثلاث بنات لابوهم يزيد يعني الصين مية وسبعين اذا ما فيها الا ثلاث حقاب بمئة وستين ثلاث حقائق يبقى عشر
ها اربع بنات لابوهم اربع بنات لابوهم لان فيها اربعين واربعين اربع بنات يلعبون قوله في مئة وسبعين  حقه خمسين وثلاث بنات لابون مئة وعشرون ما يغشون انتبه يا  طيب مئة وعشرين وخمسين
مئة وسبعين مئة وثمانين ها كفتان وبنتها لابوهم دقتان لمئة وبن تلبون لثمانين مائة وتسعين  ثلاث حقائق وبنت لابوه الاحقاق عن مئة وخمسين وبنت لابونا عن اربعين ايه ده في مئتين؟ اربعة
اربع بنات لابون اربعة وخمس حقائق اربع حقاب او خمس بنات لابوهم اربع حقائق او خمس بنات لبون يخير الانسان في هذا الحال يخير فيقال له ان شئت فاخرج خمس بنات لبون او
اربع حقاب اذا على هذا فقس اذا زادت على مئة وعشرين واحدة لاستقرت الفريظة بكل اربعين بنت لبون وفي كل خمسين حقة ومتى معك ومتى بقي معك خمس اه عشر فاكثر
فاعلم انك اخطأت في التقديس انتبه اذا بيجي معك عشر فاكثر فاعلم انك اخطأت في التقدير كده ولا لا لانه ما يمكن يبقى منك يبقى معك عشر فاكثر ابدا نعم يمكن يبقى خمس
يمكن ابقى ففي خمس وعشرين مئة وخمسة وعشرين كان في مئة وخمسة وعشرين ثلاث بنات لابوهم بقي خمسة ما يضر لكن متى وزعت فبقي منك معك عشرة فاعلم ان التوزيع
خطأ افهمت الان لو قلنا في مائة وثلاثين ثلاث بنات لابوهم ما ما يصلح بقى اشهر لو قلنا في مائة وستين ثلاث حقائق ها ما صح ما صح لانه باقي عشر
فمتى وزعت وبقي معك عشر فاكثر فاعلم انك اخطأت في التوزيع اعد النظر مفهوم هذا ولا لا طيب قال فاذا فاذا زادت على مئة وعشرين على عشرين ومئة ففي كل اربعين بنت لبن. كلمة على عشرين ومئة
لاحظوا اننا نحن نقرأ مئة وعشرين وهي خطأ قراءتنا مئة وعشرين موافقة للغة الانجليزية تمام ليش لأن اللغة الإنجليزية تبدأ مع يسار والمئة يسار العشرين فالصواب ان تقول عشرين ومئة ولا تقل مئة
وعشرين ولهذا لو قال واحد مئة وعشرين قالوا تعال انت انجليزي نعم ليش لان الصواب في اللغة العربية عشرين ومئة وهذا الحديث واظح معنا طيب اذا زادت على عشرين ومئة
ففي كل اربعين بنت لبون وفي كل خمسين حقة ثم قال ومن لم يكن معه الا اربع من الابل فليس فيها صدقة لماذا لانها لم تبلغ النصاب لان اقل النصاب
خمسة من الابل فاربع من الابل ما فيها شيء وهذا ما لم يكن اعدها للتجارة فان كان قد عدا للتجارة فالواحدة يمكن يصير فيها شيء لان المعتبر فيما اوعد للتجارة ايش
المعتبر القيمة اما هنا اتخذها للتنمية كان ينمي الابل يتخذها للدر والنسل ولا ولا يضر اذا باع منها ما يزيد على حاجته او اذا باع الاولاد ما يضر لكن اذا كان ان المقصود التنمية
فهذه اقل نصابة ها خمسة من الابل ولهذا قال فان لم يكن نعم فان لا قبله الا فليت بها صدقة وقوله الا ان يشاء ربها الاستثناء هنا منقطع وذلك لان الواجب
الواجب لا يحال على المشيئة او لا يخير فيه الانسان ولو جعلناهم استثناء متصلا لكان المعنى فليس فيها صدقة الا ان يشاء ربها ففيها صدقة والامر ليس كذلك لان الواجب لا يخير به الانسان
ولا يرد فيه امره الى مشيئته الاستثناء اذا منقطع يعني لكن ان شاء ربها ان يتصدق بشيء فلا مانع يعني اللي عنده اربعة من الابل لو اراد احد ان يتصدق عنها
بشاة من من الغنم ما فيه شيء لا حرج لان الصدقة خير وبابها مفتوح واما ان نقول هذا واجب عليك فليس كذلك وفي صدقة الغنم في سائمتها الى اخره وفي صدقة الغنم
صدقة اي زكاة والغنم يشمل الظأن والمعز والفرق بين علم الضأن والمعز واضح تعرفها ياسر ها ما تعرف الماعز والظان وللهذين ليل مرتفع بعد ويسمى يسمى ماعز عرفت الان ولا لا
ايه ولا نجيب لك  طيب نعم لا لا ما ينقضه لان الصراع حنا قلنا ذيل مرتفع   الظأن والمعز على اي صفة كان لو تروح يا سامي بكرة ان شاء الله مبيعة الغنم الاخ ياسر ها
العصر بعد ما صلى العصر تطلع به كل انسان ما يعرف الفرق ينبغي انه يصاحبهم. نعم اي نعم  طيب  يقول وفي الغنم في سائمتها هذه في سائمتها يسميها النحويون بدل
لماذا بعد الاجتماع باعادة العامل فكأنه قال وفي سائمة الغنم وفي ساء ما تغنم في الابل اظنه ما قال في الابل لزعيمتها اولى طيب ولكنه سيأتينا في حديث باز بن حكيم
ذكر ذلك في كل سائمة سائمة ابل كما سيأتينا ان شاء الله وعلى هذا فلا بد من الصوم في الغنم والابل ايضا اما الغنم فكما تشاهدون واما الابل فلحديث باز بن الحكيم
وللقياس الجلي فانه اذا كان اذا كانت الغنم يشترط فيها السائمة ففي الابل من باب اولى لان الابل اشد مؤونة واكثر واعظم ما معنى الثوم قال الله تبارك وتعالى هو الذي انزل من السماء ماء لكم منه شراب ومنه شجر
فيه تسيمون يعني ترعون فالصوم بمعنى الرعي هذا السوم